أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عزيز الدفاعي - بانتظاركم عند( جسر ألائمه)















المزيد.....

بانتظاركم عند( جسر ألائمه)


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3406 - 2011 / 6 / 24 - 12:05
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


حين تعثرت بظلي خائفا وانأ أتتبع خطى صهوة سبط الرسول الأعظم (ع) أمير السلام والمحبة وأعيدها اربعة عشر قرنا من كربلاء الى بغداد في طريق الذبح والسبي والتخاذل وشلال الدماء النافرة... رغم تقاطع ووحشة طريق الجلجلة ومشانق الشعارات المفرغة في ارض اليباب وان أرى تلك الجموع من الفقراء تتساقط من على الجسر لتضيع في هوة من نور ونواح مكتوم بينما لازالت السلاسل تثير زوبعة على إسفلت سجن ابوغريب المطفأ الأنوار أدركت إني لازلت في نفس الدائرة .

أمسكت بلا خوف مثلما علمتنا قبضة من اثر الرسول الحفيد الذي عبر بنا بحرا لظلمات لأقذف بها في جوف (عجل )السلطه الجديدة ودعاه الاستحقاق والتقاسم وتوزيع لحوم الأضاحي الوطنية دون ان يطلق كما توقعت ذلك الرغاء وسط أفواج النخب السلطوية الضالين والمظللين الذين كسروا وصايا الرب وألواح الأنبياء وحكمة الوصي المغدور في محرابه الكوفي الذي ورث الشهادة والعصمه والمرجعية دون السلطة وأورثها لأولاده فكانت بوصلة للموقف الثابت والراسخ وخط مستقيما بين السماء والأرض... وبيانا للشرف ضد الرذيلة.. وصرخة الإنسان الحق ضد الفرعون الأوحد الزعيم والصنم والبطل القومي رغم أنها انبعثت تارة من غرفه الإعدام وأخرى من أعماق السجن وثالثه من وسط الفقراء او في عزاء شهيد .... وهل هنالك من طريق أخر يا سيد هاشم؟؟؟؟

بين عالم الرفعة والكرامة الإنسانية وذرائعية النكوص والركوع ولصوص الأوطان والدولة الاثنية الطائفية نتذكرك سيدي وحيدا في ظلمه الزنزانة تقلب البصر بين تيارات مرتدة وأخرى تابعه او خائفة او مساومه او تائهة وكان الخيار ولا يزال مرا يصلب صاحبه ويدميه ويمزق روحه .
ثم انا لي ياسيدي ان لا استظل بشجرة النبوة الزاهية ومشكاتها المضيئة حين تباع المبادئ والأحزاب بابخس الإثمان وتنتهك السيادة وحرمة الدم ولا يبقى لنا سوى العودة لأوراق النبوة والوصاية الاسمي بمعجزة اسمها الوراثة المحمدية والدستور الأصدق؟؟؟
نبراس اسمه الولادة في لحظة تمزيق الشريان الابهر حين يصبح الحق والفرقان مقياسا وبوصلة وحيدة نعيد من خلالها تقييم الزعامات ومهله المائة يوم ولافتات ساحة التحرير والمرشحين ومبادئ الدستور حين نرتل القران بلسان عربي قريشي وتدين كوفي بدون تزوير او رتوش ليحل معضلة الإعجاز بين قران وسنة أو قران وعتره... ليكون قرانا ورثته العترة التي حفظت السنة... فتحققت معجزة النبوة واكتملت بالذبح العظيم في كربلاء وماتلاها فهل نحن بحاجه بعد هذا لنكون أحزابا او طوائف؟؟؟

وبين حدود الحكاية والأسطورة البابلية مزامير لتاريخنا يعود فيها البطل ومرجعيه الميدان ثائرا وشهيدا سجينا او مطاردا في( نقره السلمان) او في (الشعبة الخامسة) ليمسح عن خيال طائش وإعراب منحرفين ليسقط الجد أصنام الكفر والاستعباد ويحرر قيود العبيد .
ويسير الحفيد تموز او سين او الحسين او موسى الكاظم عارفا بدوره التاريخي ليسقط أصنام الردة والانحراف في فكر طائش مرتد منحرف ويعيد الإنسان الى قواعد نبتت في جيناته الآدمية في ظل الكعبة او على ضفاف دجله يكسر سكون التشضي والعتب ويعيد للانسان ضميره وشرفه ومحرابه ولو كان الثمن الروح والأهل والعشيرة .

ثم ما الذي يمكنني أن اكتبه يا وارث ثأر الله وثأر الوطن حين جثوت معكم متوسلا بذكرى الوليد وحفيده المعتقل ليخرجنا من هذا اليم والطوفان والتمزق الوطني مناديا بروح القدس ليعيد القضية في قلب الدولة ...والدولة في ضمير الأمة ...والشعب في ضمير الساسة ..لكي يستعيد الوطن روحه وعنفوانه ووحدته وناموسه وإشراقه الأزلي في ساحة التحرير لافتته تطالب بالخبز والكرامة والكهرباء لفقراء أنهكتهم لعبه السياسية والانقلابات والمؤامرات.


والحق ياسيدي قد يتبدل وجهه وحضوره ولغته ولهجته وحتى ماهيته أحيانا حين يستيقظ وحش ألانا ألاثني او السلطوي في غفلة من الزمن او بفعل سنابك خيول الغزاة وسماسرة العهر الوطني الذين حولوا الوطن الى مجرد صك او فريسة تلوكها أنياب الأفاقين وميليشياتهم وأزلامهم و مسدساتهم الكاتمة ثم يزايد بعضهم على بعض حين يتعلق الأمر ببقاء المحتل وهم المتباكين من قبضه السلطة وفردية قراراتها والطريق واضح كالشمس واحد لاغير يعرفونه لكنهم منحرفون.

رغم ان التأريخ كله بكل فلسفاته ونظرياته وحضوره وشخوصه الآدمية لاينحرف عن بوصلة التلاحم وكرامة الأرض في الإنسان ...وعزة الإنسان في أرضه لا في ماله او موقعه السياسي او سطوته.... ولان الإنسان هو الكائن الأعظم في معجزة الخالق العظيم فماذا نسمي من باعوا الأرض وساوموا على العرض والنفط. وذبحوا عابري السبيل وحولوا بيوت الله إلى مسالخ وأوكار للاغتصاب...؟؟؟؟
من لايكرمون من اسجد له الله الملائكة ويضطهدونه ويستعبدونه ويدوسون على جبين كادحيه ومبدعيه الذين جعلوا من دمنا وقودا لمشاعل الساسة الذين لاكوا لحمنا بعد أن وطأته سرفيات الدبابات وبساطيل الغزاة والمماليك وكانوا جزءا من مشروع الغدر وينكرون علينا حقنا في نبش قبورنا الجماعيه والاعتراف بان نسائنا اغتصبت . فماذا تبقى لنا غيرالنحيب في الديسابورا ومن سيعبر بنا هذا البحر الذي بات يتسع كل يوم بخطاه؟ من ياحفيد الذبيح؟؟؟
وأنت أسير بينما نحن لم نخرج من الزنزانة الا لنعود اليها لان الآلاف من عسس الخليفة كانوا بانتظارنا وأنت تعرف أين ؟؟؟ كأنه كتب علينا ان يكون خيارنا ان نبقى مطاردين او معارضين او في السجون , ,.

وهل لي ياسيدي المبجل بتراب الزنزانة الموحشة أن أتجاوز السرمد لاعود إلى الأمد غارقا في هول شعاع يحمل أول ضوء بكينونة التاريخ...لهذا المولود الوعد الكائن الأوحد والذبح العظيم والسجين المسموم على ثرى بقعة من بلادي وان استحي حتى لمجرد اسطر كتبتها في الغربه والملايين من اهلي يوقدون هذه الليلة شموعهم عند جسد ممدد على الجسر فارق الروح قبل الف ونيف عن خلاص ببركة ضحية مغدورة رفعت يدها للسماء في لعنة المتخاذلين والناكثين والظلمة وما أكثرهم بالأمس واليوم سيدي يارسول السلام وأميرالمحبة ورمز الأحرار في المعتقلات .

لم تبارحني أبدا تلك اللحظة بسكونها وآهاتها حين تساقط الجسر بتلك الأجساد الادميه الهاربة من جحيم الدنيا الى ظلال فردوس الدوحة الهاشمية وهي تودع الاعظميه ووجه النعمان الحزين لتحمل نعش إمامها المسموم لان الفارس يعود الينا كلما ابتعدنا عنه ويذكرنا بآدميتنا ورقابنا الممدودة وحقوقنا المشروعة المنهوبة بعد أن برع كهنة الضريح ومسوسي الملة وساسة الطائفة في لعب دور ألسامري بجداره فائقة الذين صنعوا أصنام الخرافة من عمانا ولحمنا المستوحاة من تراث الآخرين وطقوسهم الوثنية وسحرهم الأسود ليتحول السبط الفادي واولاده الى مجرد حائط مبكى ومخلص منتظر من الظلمة والمطامير وهو المظلوم المذبوح او الأسير او المشرد في أقصى الأرض.
الذين أرادوا منا حين نستذكر لحظة الصلب الكربلائية ان نعرف هوية القاتل الحقيقي وسارق لقمة الخبز وسمسار القضية ونثور عليهم ونعريهم... لا ان نبتلع الذكرى كصنارة تغرس في شفاهنا النازفة التي تجيد العوي والنحيب فقط... لكي لاتضيع العبرة وتبقى العبرة... والدماء تنفر من الرؤوس والسلاسل تمزق الظهور والإقدام المتقيحة والصدور التي أدماها اللطم المتواصل وإحياء الذكرى والقتلة الملثمون على موعد بانتظار الطريدة كأنه لم يكفينا كل ذلك الامتهان والسبي والمهانة.


فالشهيد واحد.. والنزيف شاهد... والوطن الذي لم يعد واحدا ممدد فوق تراب ألطف او فوق جسر ألائمه او في قبة تناثرت في السماء حتى قيام الساعة بلا ناصر او مشيع او نادب في لحظة المواجهة مع الدكتاتورية والاحتلال والخوارج الجدد
.

فيا لروعتك سيدي يا آبا الأحرار وأنت تخرج من سجن الدنيا الى حرية العقيدة وشرف ألكلمه وتحيل قصورالطاغيه الى زرائب بينما ضريحك جزء من الفردوس وعمامتك هامتك ذهبا يشع من الدنيا على الابديه ويا لذلنا في تلك الظهيرة التي ضيعنا فيها رجولتنا وتمسكنا بخوفنا على أرواحنا ودنيانا ولازلنا رغم ان جدك تقدم بنا الى المذبح الوطني وحيدا ليسبقنا الى البرلمان... بينما اخترنا كعادتنا المساومة وفلسفة التراجع وايديولوجيا البقاء والذل و أنت تحمل بين يديك حتى الرضيع وتقذف دمه ليصبح قمرا يدور حول نجمة الصباح بينما الغريبة ترفع الجسد المقطع الملفوف بحصير او المعذب في الامن العامه وتعيرنا بجلدها وصبرها وهاشميتها :- اللهم تقبل منا هذا القربان ياسيدي أي خجل سنشعر بيه حين سنلتقي.......!!!..... أي ذل وأي عار لأننا بعنا حتى وطننا ورجولتنا وعلمنا و,قرارنا المستقليا صديقي العزيز؟؟؟؟


ماذا فعلنا لأوطاننا نحن ؟...وما الذي تعلمناه من أمير السلام والكاظمين الغيض ولسان الحق حتى لو أسقطنا جدلا خصوصية النبوة وحتمية الشهادة لأننا لم نتعض من موقفهم بان الإنسان أما ان يكون مجرد شبح عابر في هذه الدنيا يطويه ظلام الأبدية ويعيده بصمت مثلما ولد وعاش لحما وعظاما تأكلها الدود والتراب دون بصمة إصبع واحدة او مجرد سطر أو صرخة حق شجرة مثمرة او لوحةا وتمثال يحفره معول .

ان يكون الأكرم والأعظم والأروع بعيون بارئه وخالقه الفنان القدوس ليخلق هو الحدث لا أن يكون وليدا له... يصنع التأريخ ممسكا عقارب الزمن بيديه المخضبتين بالدم والوجع والإبداع يوقفهما عنده حين يسقط بطلا أنسانا مستبشرا رغم صنوف التهاويل والسجون والسياط والحراب والألغام في طريقه ...بينما تكون المحارق والمزابل قبورا للطغاة والأفاقين وقاتلي الابرياء ومغتصبي النساء و حاملي الشعارات الباهتة ومروجيها ولو طال الزمان .

ثم انًا لي يا حفيد سيد الشهداء ومشكاة النور وعلمها الاممي الا نغسل خطايانا السياسية والشخصية في نهر البراءة الذي أبقيته دافقا في كل المواسم بتضحيتك على المذبح العراقي الذي اخترته دون كل بقاع الأرض لتحملنا وديعة التصدي والتلاحم والدفاع عن التنزيل والرسالة بعد ان راهن الجميع على تمزيق بغداد وصلبها وهي تعبر مسترخية بين الرصافه والكرخ ???...

اتراني مغاليا حين لا أرى في كل ثورة على الأرض بعض من روحك ...وفي كل بيان سياسي شريف قبسا من ندائك في تلك الظهيرة وأنت واقف تحت الجسر تستقبل الفا من زائريك وتضمهم الى صدرك تمسح عنهم الطين والرمل وتجفف عرقهم ام انك هكذا خلقت حرفا في أول بيان يساري للسجناء الأحرار ووقفة ضد الطاغوت والتجبر واراك في جموع المتظاهرين وقبلهم وفيهم سيدي حفيد أمير السلام والمحبة والعدل .

ها انا استحضر وطني البعيد عن عيني فيك.. واستحضر روحي في تراب وطني ووجه أمي...واستحضر كربلاء منذ ان غسلت عن روحي وجسدي سكون الموت الآدمي وقلقه وعدت الى حدود الحقيقة في ساحة الفردوس من رفرفة راية أخيك قطيع الكفين ...في دماء أطفالنا الذين اما ذبحوا جوعا في حصار الدكتاتور او مزقوا أشلاء في ظل دولة الطوائف . او اغتصبت أمهاتهم إمام اعينهم والقوا في قاع دجله قريبا منك سيدي فهل عرفتهم ؟؟؟؟
ويجنح بي ذلك الرأس الذي لن يسكته والله سوى (طلقة في اعنف موضع انفعال فيه) مثلما قال صديقي بالأمس فاضل الموسوي... فاصرخ من على البعد سيدي ... ليتني كنت عند ضريحك ممسكا ولو بلجام الحصان الذي قطعت فيه الطريق الطويل وحيدا عبر الصحراء الموحشة الى وطني ,وانت تتلوى من وجع الغدر.


او ان امسح دمعة من على وجهك الحزين في تلك الأمسية الاخيره في السجن بمنديل حاكته أربعة ملايين أرملة عراقية والتي لم تغفوا فيها حتى القطا والضباع بين النواويس وغابات النخيل والقمر المنتظر لمشهد الغدر في المعتقل الانفرادي في الليلة القادمة ...
كم اتمنى ياسيدي ان تسمح لي بان احمل ضريحك المسجى على الجسر الى خرائب تلك الكنائس المحترقة المستباحة الى أنقاض سيده النجاة واجعله حمامه تحط ولا تطير أبدا ليكون لنا صليبين لاواحد .
وترتفع بي حمى وجعي فاصرخ سيدي ..سيدي ..سيدي ولا اعود سوى بالصدى لان قيد السجن والاحتلال لا يمكن ان يفتح أبواب حضرتك للزائرين... لأنك علمتنا أن العبيد لا يحررون أبدا أوطانا ولا يشيدون ثغورا وحجابات عند البوابات الشرقية والغربية.

أتوسل بك يا سيدي إن تعود ألينا لتغسل عن أجسادنا وأرواحنا مهانة الانكسار العسكري والذل السياسي والتراجع ... امنحنا بعضا من رجولتك ..وحد ميمنتنا بميسرتنا تحت علم العراق فلعل فينا بعض من عظمتك وكبريائك ليكون لموتنا معنى ولغربتنا دليل يعود بتوابيتنا إلى وطن لا يمتلك معناه ورفعته ألا من شهادتك ياحفيد أمير السلام والحرية والشرف الوطني يا من صنعت من أسياخ السجن سارية لعلم الوطن وهزمت ألدوله الباغية.



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معارضه الدم الفائر ومستقبل حركه 25 شباط
- خطاب الانتحار السياسي ... واقعه ساحة التحرير
- من شبهك بزينب العصر ...؟؟؟
- فراس الجبوري : فاشيه ألطائفه.. عار العشيرة.. نذالة النخب.. ش ...
- تحركات غامضة : لمصلحه من نفض الغبار عن ملف مفاعل تموز ؟؟؟
- المرجعية الشيعية : ظلال الفاتيكان والجهاد المقدس
- عريضة مهمله في صندوق شكاوى نقابه الصحفيين
- الكويتيون:إطلاله بإصرار على خراب ألبصره
- كراده) الدم :خيوط العنكبوت... رصاصه الغدر
- لشيخ اليعقوبي :الإمبراطور عار ...النخب مخادعه
- النفط :أصفاد الذهب... أحلام الغيلان
- نفط :أصفاد الذهب... أحلام الغيلان
- العراق ورومانيا : بانتظار ربيع جديد للعلاقات الثنائية
- ألجامعه العربية:خدعه البيان الموحد.... شيخوخة الاستبداد
- دموع في عيون وقحة)!!!
- هل كان هناك انقلاب مبيت ضد المالكي؟؟
- وزير العدل: بين مطرقة الساسة... وسندان منظمات حقوق
- بغداد: صبار العشق.. طلقه الرحمة
- ألانتفاضه... من( لورنس العرب) إلى اوباما
- منفستو الامل :( طريق الشعب) ... متاهة النخبة


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي: دخول أول شحنة مساعدات إلى غزة بعد وصولها م ...
- -نيويورك تايمز-: إسرائيل أغضبت الولايات المتحدة لعدم تحذيرها ...
- عبد اللهيان يكشف تفاصيل المراسلات بين طهران وواشنطن قبل وبعد ...
- زلزال قوي يضرب غرب اليابان وهيئة التنظيم النووي تصدر بيانا
- -مشاورات إضافية لكن النتيجة محسومة-.. مجلس الأمن يبحث اليوم ...
- بعد رد طهران على تل أبيب.. الاتحاد الأوروبي يقرر فرض عقوبات ...
- تصويت مجلس الأمن على عضوية فلسطين قد يتأجل للجمعة
- صور.. ثوران بركاني في إندونيسيا يطلق الحمم والرماد للغلاف ال ...
- مشروع قانون دعم إسرائيل وأوكرانيا أمام مجلس النواب الأميركي ...
- بسبب إيران.. أميركا تسعى لاستخدام منظومة ليزر مضادة للدرون


المزيد.....

- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - عزيز الدفاعي - بانتظاركم عند( جسر ألائمه)