أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عزيز الدفاعي - ألجامعه العربية:خدعه البيان الموحد.... شيخوخة الاستبداد















المزيد.....

ألجامعه العربية:خدعه البيان الموحد.... شيخوخة الاستبداد


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 3337 - 2011 / 4 / 15 - 11:34
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ثمة تساءولات محيره تثيرها قضيه الاهتمام الرسمي العراقي بانعقاد القمة العربية في بغداد التي كان مقررا انعقادها الشهر القادم وانزعاج الدوائر الرسمية في العراق بعد اعتراض دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي عليها الذي قدمه رسميا مندوب دوله الإمارات العربية المتحدة محمد ألطاهري الى الامانه ألعامه في القاهرة لإلغاء القمه في بغداد وتبرير ذلك بسبب موقف العراق الرسمي من انتفاضه الشعب البحريني الذي دعمته المرجعيات الشيعية في المنطقة المؤيدة للمطالب الشعبية في البحرين بالإصلاح السياسي أسوه بباقي الجماهير العربية التي انتفضت ضد الفساد والدكتاتورية بعد ضوء اخضر من واشنطن وحلفاءها.
لكن انتقاد العراق لاستعانة العائلة المالكة في البحرين بقوات سعوديه لقمع ألانتفاضه وبلهجة قاسيه والتحذير من جر المنطقة الى فتنه طائفيه قدم المبرر لهذه الدول لإفشال قمة عربيه كانت خاطئة أصلا في توقيتها الزمني وغاياتها وإمكانيات نجاحها لان اغلب الحكام العرب اما يقفون في طابور الرحيل او صالة الاحتضار أو التوجس من الأفق القادم لان رياح التغيير ربما ستحمل هذه ألشراره إلى أماكن أخرى قد لاتحيل بيادر دكتاتورياتها إلى رماد ولكنها ستخلف حتما آثار ستتفاعل في المستقبل لمنظور.
ليس العراق او شيعته وحدهم من دعم المطالب المشروعة في البحرين التي تهمته انتفاضتها ان اغلب سكانها ينتمون الى هذا المذهب منذ 1300عام والتي لم يستطع شيوخ ال خليفة تقديم دليل واحد يثبت ضلوع جهات خارجية ورائها بل انها ربما كانت من اكثر التظاهرات سلميه في المنطقة وقد وجدت رد فعل متعاطف من قبل العديد من القوى والمنظمات والشخصيات في العالم احتجاجا على التمييز بين انتفاضه الشارع العربي تبعا للونها الطائفي بالتأييد أو التخوين او لصق تهم ألعماله بها كجزء من استحضار التاريخ العربي الزاهر جدا!!! ولم يكن احد ينتظر ان يتم التعاطي معها خليجيا بنفس حماس دعم المتمردين على ألقذافي لأسباب واضحة تثير التساول حول حقيقة ما يجري في المنطقة وما سيلي ذلك غدا .
إن أول هذه التساؤلات يتعلق باهميه هذه القمة بالنسبة للعراق في الظرف الراهن والمستقبلي ومزايا البقاء تحت مظله منظمه نشأت أصلا في ظروف خضوع جميع البلدان العربية للاستعمار الغربي عام 1945 وفقا(لبروتوكول الاسكندريه )والتي اقر ميثاقها عام 1951 أي قبل وضع اللبنات الأولى لاتفاقيه( الحديد والصلب) الموقعه بين عدد من الدول الاوروبيه التي خاضت الحرب العالمية الثانيه مطلع النصف الثاني من القرن العشرين والتي مهدت لاتفاقيه روما عام 1957 لإنشاء السوق الاوروبيه المشتركة التي عبدت طريق الاتحاد الاوروبي الذي يضم اليوم 27 دوله وكيانا أساسيا في هرم القوه العالمي يسعى نحو بلوره كيان ألامه الاوروبيه الموحدة باختلاف قومياتها وطوائفها ولغاتها وأعراقها ولا نجد من الضروري المقارنة بين الشرق والغرب أو تحليل أسباب فشل وحده العرب ونجاح الأوروبيين بعد حروب طاحنه راح ضحيتها الملايين.
مالذي حققته ألجامعه العربية للعرب عموما وللعراق بالذات على مدى 65 عاما لكي نستطيع أن نتحمس لها ونحزن لجفاء اشقائنا وعلينا أن نمتلك الشجاعة للاعتراف بأنها كيان مشلول يتحرك وفقا لمصالح القوى العظمى ومشيئتها كنتيجة حتمية لطبيعة العلاقة بين التابع والسيد؟
ثم نتساءل هل ساهمت باي شكل في بناء علاقات الثقة المفقودة بين بغداد والرياض مثلا المؤشره حتى قبل ظهور المملكة السعودية على الخارطة حين رفض ابن سعود أي لقاء مع فيصل الأول لولا تدخل لندن التي جمعتهما لأول مره على ظهر بارجة بريطانيه في الخليج لم تمنع عداء الرياض المستحكم ضد كل قاده العراق باستثناء شهر العسل البراغماتي حين شن القائد العراقي الحرب بالوكالة واغرق الخليج بالدم والأشلاء والنفط؟
ومالذي يمكن الحديث عنه بشان ملف العلاقة مع الكويت التي هي نموذج على جوهر العلاقات العربية التي لازالت تراوح مكانها والتي يتحكم بها الغل والانتقام وتصفيه الحسابات والإصرار على الثارعلى طريقه جاسم الصقر الذي كتب عشيه غزو صدام للكويت مقاله الشهير( اللهم لاتجعل بها حجرا فوق حجر ) ولم تنفع معها كل التنازلات والزيارات والاعتذار العراقي عن خطا ارتكبه حليف الأمس الذي كانت صوره في كل ديوانيات وصحف الكويت في الثمانينات حين كان أشقائنا يصفقون للبطل القومي ويغدقون الأموال عليه بعد كل شريط من( صور المعركة) يظهر جثث الإيرانيين القتلى دون مبالاة بربع مليون عراقي سقطوا ايضا في الدفاع عن بوابه الوطن الشرقية التي تحولت في النهاية إلى( خان جغان)!!!
عندما نجح عمرو موسى خلال السنوات الاخيره من الحصار على العراق في تحقيق المصالحة بين العراق والكويت تنفيذا لأفكار قطريه هدد بالطرد واسترجاع ما أهداه له الكويتيون من عطايا أميريه سخية فلزم الصمت وكرره كثيرا وأخرها حين سقط العشرات من الليبيين بنيران القوات الغربية في ليبيا.
والأمر الأخر أن هذه المنظمة التي هيمنت عليها مصر رغم تقلب سياساتها منذ عهد فاروق وعبد الناصر والسادات ثم مبارك باستثناء فتره قصيرة ترأسها الشاذلي ألقليبي الذي استقال بعد قمة القاهرة المشئومة عا1990 خضعت لهيمنه واحتكار دوله عربيه واحده بدليل ان خمسه أمناء لها كانوا مصريين وهذا التحفظ مبعثه انه حتى رئاسة هذا التجمع العربي لم يكن منصفا او عادلا وخدم دوما مصالح طرف على حساب الغالبية.... في وقت ظهر من رحمها كيان آخر هو مجلس التعاون الخليجي عام 1981 استدعته مخاوف حرب الخليج الأولى وكذلك الاتحاد ألمغاربي وبروز اولويه تحالفات بعض الدول العربية مثل سوريا مع تركيا وإيران على حساب الإجماع العربي وارتباط غالبيه الدول العربية بتحالفات أمنيه وعسكريه مع واشنطن في وقت تراجع فيه المشروع القومي بعد عزله مصر وانكفاءها داخليا لصالح تركيا وإيران اللتان أصبحتا اهم دولتين إقليميتين في المنطقة لهما إستراتيجيه واضحة للأمن القومي بينما وصل العرب إلى الهاوية.

ان علاقات العراق بمحيطه العربي منذ نشأته عام 1924 وحتى اليوم لم تكن ودية دوما رغم ملكيه وأربع جمهوريات تعاقبت عليه بل انها اتسمت بالتوتر والتشنج والحساسين وقصر فترات الود والانسجام بفعل عوامل كثيرة معروفه قد يكشف عنها تحليل علاقاته الثنائية مع دول الجوار خاصة وباقي الدول العربية وفي مقدمتها دول مجلس التعاون وبشكل خاص السعودية والكويت وما شهدته من صراع وتوتر وتطاحن أفرزتها الجغرافيا والايدولوجيا وشحنتها ألطائفه والمشروع السياسي والحسابات الاقليميه ألمعروفه دون أن أتطرق الى فشل مشروع الوحدة بين العراق وسوريا رغم كل المشتركات والتحديات والهموم .
كان العراق دوما خاسرا في معادله الود والانتماء العربي القومي وقدم كثيرا لكنه خسر أكثر ولا يزال لان شعبه الذي كانت عاصمته بغداد قلب الامبراطوريه العباسية وأوج صعود نجم العرب الحضاري منغرس بهذا الانتماء ولهذا يشير توماس فريدمان ان الغرب بعد الحادي عشر من سبتمبر أراد ان يوجه صفعه قويه للعرب والمسلمين فلم يجد غير بغداد بدلالاتها التاريخية والنفسية للعالم العربي .
هل القدر وحده الذي جعل من استضافه كل قمه في بغداد مقدمه لعاصفة او حرب ونذير شؤم؟ في القمة التاسعة التي عقدت عام 1978 التي وجدها القائد العراقي فرصه ذهبيه لانتزاع دور القيادة الإقليمي في العالم العربي من خلال عزل مصر ومقاطعتها بسبب مشروع السلام مع ألدوله العبرية والتي أعقبتها صدمه الثورة الاسلاميه في ايران في العام التالي سقط فيها القائد القومي في فخ الزعامة العربيه ونقل محور الصراع العربي الحقيقي بعيدا جدا حين منحه غطاء قوميا طائفيا بشن الحرب بالوكالة وتكلم لأول مره بلغه قاسيه عن شيعه العراق إمام الصحفيين الكويتيين عام 1985 ثم طلب منهم عدم النشر !!!
بعد ثمان سنوات عجاف تنغرس الصنارة في حلق القائد العراقي و كان لدول الجوار النفطية العربية ومصر دور أساسي في تمويل عمليه(وضع الوحشين في قفص واحد) والتي راح ضحيتها أكثر من مليون مواطن من البلدين المتحاربين إيران والعراق وخسائر بمئات المليارات من عوائد النفط بينما أيدت دمشق إيران في الحرب ثم ارسل الأسد قواته الى حفر الباطن لتشارك الغرب في عمليه إخراج خصمه من الكويت ولم يكن دور نجله اقل إيلاما للخاصرة العراقية طوال ثمان سنوات خلت.

أعقبتها القمة الثانية عشر في عاصمة الرشيد عام 1990 التي تفجرت خلالها قضيه الكويت بعد ان نجح المصريون في خداع القائد العراقي وأعادوا مقر ألجامعه العربية إلى القاهرة وكانت بحق بداية النهاية الفعلية لنظامه وأحلامه القومية بان يكون نسخه أخرى من عبد الناصر سحقت تحت بساطيل شوارتزكوف في عاصفة الصحراء انطلاقا من الأراضي والمياه العربية وببركه حكامها وتمويلهم .
كان من المتوقع في الإطار النظري ان تؤدي عمليه تغيير هوية النظام العراقي بواسطة القطب الأوحد عام 2003 إلى تغير في طبيعة العلاقات بين العراق والدول العربية وخاصة دول مجلس التعاون بحكم ارتباطات كلا الطرفين بالولايات المتحدة الامريكيه ومشروعها .
ألا أن تغير ألتركيبه الطائفية في سلطه ألدوله في بغداد لاول مره منذ أربعه عشر قرنا لصالح الفئات ألمغيبه تاريخيا والتي أعقبت إحداث 11 سبتمبر 2001 التي ألقت فيها واشنطن المسؤليه عن التطرف الإرهابي على طائفة الاغلبيه حيث لم تجد بدورها من رد سوى تخوين العرب الشيعة واتهامهم بالعمالة لإيران و التي تلاقت بدورها مع النظام العربي في أكثر من موقف مضاد لمشروع واشنطن لأعاده رسم خارطة الشرق الأوسط وحولت العراق وأفغانستان إلى ساحة لتصفيه الحسابات مع أمريكا مما يكشف أن ألطائفه في الحراك السياسي العربي ماهي ألا مجرد وسيله ومبرر تحدده المصالح لا ائمه المذاهب الاسلاميه او التاريخ.

لقد عمل أكثر من نظام عربي و بصراحة وبسبق الإصرار على تحويل عراق ما بعد صدام حسين إلى محرقه لإفشال مشروع التغيير القادم الأمر الذي انعكس على السياسة الخارجية في المنطقة في كثير من تفاصيلها ومفرداتها في الفعل ورد الفعل الذي غطى السماء العربية بغيمه داكنة نجمت عن تفجير قنابل الفتنه الطائفية و استغلال خطير للمعتقد المذهبي في ضرب المشروع الوطني في العراق وخلط الأوراق لكن رياح ثوره الياسمين أكدت أن العراق كان مجرد البداية.
بعد سقوط تمثال القائد القومي في ساحة الفردوس في 9نيسان لم يكن احد يتصور حجم التغيير القادم في الخارطة السياسية العربية التي تمثل تطبيقا للمشروع الجديد في الشرق الأوسط والذي توهم العرب انه مجرد سيناريو ونوع من اليوطيبيا التي خرجت من مختبرات مراكز الأبحاث الامريكيه دون إدراك عميق بما سيحدث بعد انتهاء الحرب الباردة واستحقاقات عصر القطب الأوحد والتبعية والخديعة منذ لورنس العرب وحتى اليوم .
مالذي يمكن أن يحصل عليه العراقيون من هذه المؤسسة التي لم يعد لها أي دور في السياسة الخارجية العربية أو الدولية والتي أثبتت في تعاملها مع ألازمه الليبية عن جوهرها ومن يصنع قراراتها وأكدت عجزها وفشلها في احتواء أي خلاف او تقديم أي مشروع حضاري عربي مشترك او تقريب المسافات بين العرب المزروعة بالشكوك والألغام والضغائن وتصفيه الحسابات و التي لم تجد غير بيانات الشجب والادانه في مواجهة العدوان الخارجي والاحتلال والمذابح والاحتلال.

ولماذا هذا الإصرار المحموم على طلب الشرعية للمشروع السياسي العراقي من النظام العربي الشمولي الشائخ والمترنح تحت وقع المظاهرات والانتفاضات التي يباركها الراعي الامريكي والغربي في العشرية الثانية من الالفيه الثالثه والتي وصلت الى درجه التوسل والتسول العراقي غير المبرر على مدى ثمان سنوات والوقوف الذليل على أبواب هذه ألدوله العربية ألمجهريه التي نمى بعضها في غفلة من التاريخ بين كثبان الر مل او تلك التي تحتمي وتستعين بالقوات الاجنبيه لحمايتها والتي لاثقل لها او تأثير على مصير العراق او مصالح شعبه والتي تورطت اغلبها وغاصت حتى الركب بدماء العراقيين ولم يتورع اصغر مسؤل فيها عن اتهام قاده العراق بأبشع النعوت والتهم التي لم يعرفها القاموس الدبلوماسي من قبل؟؟؟ والكارثة ان غالبيه ساسه العراق وقفوا على ابواب ملوكها ورؤساءها قبل الانتخابات وبعدها مستجدين او مستقوين ضد بعضهم البعض فأي حرمه وكرامه بقيت لدبلوماسيه العراق عربيا ؟؟؟
مالذي يعنيه الاستخفاف بنا بإلزام إحدى هذه الدول الخليجية للعراق بترشيح سفير من طائفة معينه كشرط لافتتاح سفارتنا فيها واستمرار مسؤليها باتهام الحكومة العراقية بالعمالة لايران وتقديم وثائق مزوره للبيت الابيض علما ان اغلب هذه الدول لم تفتح سفارات لها في العراق ألا بضغط من البيت الابيض وبعضها لازال حتى ألان مترددا ؟؟
هل يحق لدبلوماسيه هذه الدول ان تقول فينا ما تشاء ثم تمتعض وتقاطع القمة العربية لان مسئولا عراقيا ستتراس بلاده القمه العربيه حذر من نتائج التدخل الخارجي العسكري والنفخ بنار خطره وإخضاع المطالب المشروعة للشعوب لمختبر التحليل الطائفي؟؟
علينا ان نعترف أيضا أن العراق الذي لازال ينزف من وراء العنف والإرهاب ومخاض نظام تقاسم السلطة الطائفي والذي لم يصل الى مرحله تداولها وفق أسس المواطنة لايمتلك أي مشروع وطني استراتيجي تكون السياسة الخارجية مفصلا حيويا فيه لان هوية ألدوله العراقية غير واضحة أصلا ما دام( العرب فقط فيه جزء من ألامه العربية )وفقا لدستوره من هنا فهو بحاجه إلى البحث عن صيغه أخرى إقليميه وفقا لمعطيات الجيوبولتك الواقعي ما دام هنالك الكثيرون الذين يرون أن العراق أمه بحد ذاتها.
والثابت انه كلما اضطربت علاقات العراق بمحيطه العربي انتعشت علاقاته بجارتيه تركيا وإيران او العكس تماما والواقع الرهان يؤكد أن العالم العربي لم يعد كيانا او مشروعا قابلا للتطبيق لان طبيعة الانظمه بعد ثوره الياسمين قد تغيرت في أجزاء فقط من الخارطة بينما لايجد الغرب مصلحه الآن في تغيير اخرى ومن بينها دول الخليج وفق حسابات الربح والخسارة ألراهنه .وعلينا انتظار ما بعد العاصفة.
على العراق ان يبحث بجديه عما يضمن مصالحه ألاستراتيجيه وعلاقاته في المحيط الإقليمي التي لايمكن بأي حال لمنظمه مشلولة خارج نطاق التاريخ ومتغيراته ان تستجيب لها وحمدا لله انه لم تعقد هذه( الغمه) وبقيت عده ملايين في خزينتنا العامرة !!!

بوخارست



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دموع في عيون وقحة)!!!
- هل كان هناك انقلاب مبيت ضد المالكي؟؟
- وزير العدل: بين مطرقة الساسة... وسندان منظمات حقوق
- بغداد: صبار العشق.. طلقه الرحمة
- ألانتفاضه... من( لورنس العرب) إلى اوباما
- منفستو الامل :( طريق الشعب) ... متاهة النخبة
- انتفاضه شعبان المغدوره: سيناريو ليبي بحراني
- ساحة التحرير... ومحاكمه شيراك
- رسالة مفتوحة إلى المرجع الديني الشيخ الفاضل
- (ربوبيكيا) الاستبداد :جنون لبطريرك.وهذيان العقيد!!
- هل خان قاده الجيش انتفاضة 25 يناير
- بقيه السيف: حدائق الدم... نبوءة حمزة الحسن
- صرخه الضحيه وصمت الجلاد
- من يعطل صاعق ثوره يناير في الشارع العربي
- شلش :نزيف الذاكرة إعدام الروح
- حق تقرير ألمصير... من كوسوفو ألى كردستان !!
- هل تستحق الكويت ان نموت من اجلها؟!
- (ثأر الله)..و (ثأر الوطن )
- الزعيم ...... قتلوه....أم شبّه لهم؟!!!
- ديغول ..وحيدر الخباز !!!


المزيد.....




- رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بـ -الملياردير المتغطر ...
- إسبانيا تستأنف التحقيق في التجسس على ساستها ببرنامج إسرائيلي ...
- مصر ترد على تقرير أمريكي عن مناقشتها مع إسرائيل خططا عن اجتي ...
- بعد 200 يوم من الحرب على غزة.. كيف كسرت حماس هيبة الجيش الإس ...
- مقتل 4 أشخاص في هجوم أوكراني على مقاطعة زابوروجيه الروسية
- السفارة الروسية لدى لندن: المساعدات العسكرية البريطانية الجد ...
- الرئيس التونسي يستضيف نظيره الجزائري ورئيس المجلس الرئاسي ال ...
- إطلاق صافرات الإنذار في 5 مقاطعات أوكرانية
- ليبرمان منتقدا المسؤولين الإسرائيليين: إنه ليس عيد الحرية إن ...
- أمير قطر يصل إلى نيبال


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - عزيز الدفاعي - ألجامعه العربية:خدعه البيان الموحد.... شيخوخة الاستبداد