أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عدلي جندي - لا شريك له؟














المزيد.....

لا شريك له؟


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 3496 - 2011 / 9 / 24 - 18:41
المحور: المجتمع المدني
    


لبيك اللهم لبيك لك الحمد والشكر والنعمة ولا شريك لك لبيك اللهم لبيك..أنه نداء مؤمني النبي الصحراوي في عبادتهم الحجر الأسود والطوفان به وحوله ورمي جمرات التخلص أو القضاء علي الشر الذي يمثله الشيطان....!!!!و مؤمني النبي الصحراوي لا يمكنهم الشرك بالله ورسوله فالعلم مهما تقدم هو نفحة إلهية ورسولهم في حواديته قال إطلبوا العلم ولو في الصين؟؟؟أو طلب العلم فريضة؟ولكنه لم يوف الجملة حقها لان طلب العلم فريضة علي كل مسلم في أن يتعلم الفروض وخلاف من أمور الدين ولم يقل إبحثوا في جميع الكتب ولم نسمع عن بلدا إسلاميا تمكن في العلوم أو التكنولوجيا أو حتي الهندسة الوراثية أو خلاف لأنه ربما ذلك يعد شركا بالعلوم الإلهية من قرآن وسنة وخلاف لدرجة طالعنا في الآونة الأخيرة ربط كل الظواهر والعلوم الحديثة والتكنولوجيا وحتي الحساب والهندسة بالكتاب الذي لا شريك له- الإعجاز العلمي للقرءان-وعند التحاور مع مؤمني أمة لا شريك له دائما ما يستشهدون بآية قرآنية حتي في إثبات تحريف كتاب ديني آخر وسابق لتاريخ كتابهم نجد كاتبي أمة لا شريك له يستشهدون بكلمات كتابهم اللاحق والذي يعد بحق الكتاب اللاشريك له في تخلف الأمم والشعوب المؤمنة به والكتاب الذي لا شريك له لا توجد أصوله بل كل ما وصل إلينا عنه هي شخصيات قامت بفرضه علي أنه كتاب الإله اللاشريك له وبالعافية وحتي يومنا هذا كتاب لا شريك له ومفروض بإرهاب لا مثيل له في أية ثقافة أو أمة وكل الأمم المتقدمة والمتحضرة لديها من الكتب ما لا حصر لها إلا خير أمة فكتابها واحد ووحيد يتيم متهالك في القدم لا شريك له ...!!!!وحتي عندما قامت الثورات من أجل التغيير ظهرت مجموعات مؤمني كتاب لا شريك له تطالب بتطبيق شرائع لا شريك له الصحراوية والتي لا تتلائم مع العصر ولاتتوافق ومصالح وحاجة العباد للغذاء والعلاج والتكنولوجيا ولكنه كتاب لا شريك له وعلينا تدويره برغم فشله و الأمثلة الكثيرة لعطب تشريعات لا شريك له في تحسين أوضاع الشعوب المطبقة عليها شريعة لا شريك له .....!!!!!وكتاب لا شريك له عندما حطت بصمته وثقافته وأزيائه علي أرض مصر تحولت إلي أمة غريبة عن ثقافة وعادات الشعوب السوية والدليل الفساد والرشوة والتحرش الجنسي وإغتصاب القاصر بدم بارد ودون محاكمات وبتشجيع عملاء أمة لا شريك له-وأرجو من لديه إحصائيات مقارنة عن الجريمة المنظمة والفساد والرشوة قبل وبعد تملك عصابة لا شريك له الشارع المصري أن يوافينا بها ....وفي حضور جماعات لا شريك له وخروجهم من السجون وعودتهم من المنفي وتحت حماية دين لا شريك له ينشرون عنصرية وإنغلاق لا شريك له ولا يستطيع أحدا إيقافهم عند حدود الحقوق والعدل والمساواة لانهم عصابة لا شريك له ...!!!ولا شريك له هو العامل المساعد لكل فساد يتم في الدول الإسلامية ..هضم حقوق المرأة والمختلف اليوم في السعودية والصومال والسودان وخلاف وقريبا مصر ويتم كل هذا بمباركة عصابة لا شريك له وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار ولا شريك له في إرهاب المؤمن وإيقافه عن الإبداع والتفكير للتغيير و.. ودون مساعدة أو معونة عصابات لا شريك له تمكن العلماء من إكتشاف أن سرعة النيوترون أسرع من الضوء وهل كان سبحانه لا شريك له علي علم بأن السيارة ستكون أسرع وأقوي من الخيل ؟أو هل توصلت عصابات لا شريك له إلي حلول لمشاكل أمة كتاب لا شريك له دون الإعتماد علي أمة الشراكة الفكرية والعملية والثقافية والتكنولوجية والإقتصادية؟ حقا نحن أمة لا شريك ولا مثيل لها



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا زعلان من ربنا؟
- البارانويا (ليست )هي الحل .
- البارانويا هي الحل( 2)
- البارانويا هي الحل
- صلوات لا دينية..
- لست مسلما ولا مستسلم(رد علي مقال)
- هل المتدين أكثر إنسانية من اللاديني؟
- وما ننسخ آية أو ننسها نأت بخير منها
- أنا مسيحي.....!!
- الإسلام المثالي وشريعته ....!!!
- الإسلام يسر لا عسر..هل حقيقة...
- الشيطان هو الحل؟
- مسلمي مصر أقلية.... !
- كل عيد وجميعكم بخير
- مشكلة تخلف أم عقيدة متسلطة؟
- الثورات العربية ما بين الإستقلال والتبعية
- ما بين الملا طلعت والدكتور صلاح...
- وأخيرا يطالب الأخوان بحكم الشعب لنفسه..!! ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- هل أنت جزء من الله...؟
- أحمد منصور و شاهد علي ...؟


المزيد.....




- الأمم المتحدة تطالب بإيصال المساعدات برّاً لأكثر من مليون شخ ...
- -الأونروا- تعلن عن استشهاد 13750 طفلا في العدوان الصهيوني عل ...
- اليابان تعلن اعتزامها استئناف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئي ...
- الأمم المتحدة: أكثر من 1.1 مليون شخص في غزة يواجهون انعدام ا ...
- -الأونروا-: الحرب الإسرائيلية على غزة تسببت بمقتل 13750 طفلا ...
- آلاف الأردنيين يتظاهرون بمحيط السفارة الإسرائيلية تنديدا بال ...
- مشاهد لإعدام الاحتلال مدنيين فلسطينيين أثناء محاولتهم العودة ...
- محكمة العدل الدولية تصدر-إجراءات إضافية- ضد إسرائيل جراء الم ...
- انتقاد أممي لتقييد إسرائيل عمل الأونروا ودول تدفع مساهماتها ...
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بإدخال المساعدات لغزة دون معوقات


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عدلي جندي - لا شريك له؟