أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عدنان الصباح - استحقاق أيلول والمخاطر المحدقة















المزيد.....

استحقاق أيلول والمخاطر المحدقة


عدنان الصباح
(ADNAN ALSABBAH)


الحوار المتمدن-العدد: 3492 - 2011 / 9 / 20 - 00:16
المحور: القضية الفلسطينية
    


منذ انطلقت لدينا فكرة الذهاب إلى الأمم المتحدة لعرض الاعتراف بدولتنا العتيدة عليها والعالم كل العالم يتكالب علينا لمنعنا من الذهاب إلى هناك وتستخدم الولايات المتحدة كل وسائل الضغط المباشر وغير المباشر لثني الرئيس محمود عباس عن تنفيذ الفكرة وتنصب كل الضغوط علينا وحدنا ويتم تسريب المعلومات عن تهديدات تطلقها أمريكا في وجه الرئيس عباس وعن مبعوثين أمريكيين نقلوا رسائل تهديد من واشنطن الى رام الله وتحدثت وزيرة الخارجية الأمريكية عن السيناريو السلبي لخطوة نيويورك وأعلنت الإدارة الأمريكية معارضتها المطلقة لهذه الخطوة وهددت دوائر الاحتلال بأشكال مختلفة بخطوات تصعيديه ردا على الخطوة المذكورة وتذهب الرباعية إلى حد اعتناق الموقف الإسرائيلي وبدأت العواصم العربية سعيها لثني الرئيس عباس عن خطوته واحد لا يعرف لغة تلك المحاولات والتي تتراوح بين الترهيب والترغيب.
الغريب في الأمر أن أحدا على الإطلاق والولايات المتحدة في المقدمة لم تحاول أن تمارس أي نوع من الضغوط على الاحتلال لوقف الاستيطان مثلا أو للعودة إلى المفاوضات أو تقديم اقتراحات حلول حقيقية وملموسة كان تعلن الولايات المتحدة مثلا عن العودة إلى خارطة الطريق سيئة الصيت أو أن تعلن عن إجبار إسرائيل على وقف الاستيطان أو إعلان مبادئ من جانب الرباعية ملزم للعودة للمفاوضات أو تحديد موعد لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بقرار دولي إن لم تلتزم إسرائيل بقرارات الأمم المتحدة السابقة مجتمعه أو منفردة فكل المطلوب إذن تنازل فلسطيني وعودة إلى مقعد الانتظار الأبدي وان لم تفعلوا فعليكم أن تتقبلوا النتائج.
لقد تعلمنا من التاريخ حين تعارض أمريكا موقفا ما بكل الشدة فهي تريد له تأييدا شعبيا ودعما لا محدود لأصحابه لدفعهم للقيام بتلك الخطوة وشعبنا الفلسطيني لديه ردة فعل تلقائية على رفض ما تقوله أمريكا وإسرائيل وبالتالي فان الميكانيزم التاريخي في العملية السياسية الفلسطينية يقوم على اتخاذ الخطوة المناقضة للموقف الأمريكي الإسرائيلي ولا أظن أن الأمر يخفى على صناع القرار في واشنطن وإسرائيل.
يأتي ذهابنا إلى الأمم المتحدة هذه الأيام في ظل الأوضاع التالية:
حالة استرخاء أمريكي في المنطقة العربية يساعدها الوهم الذي تحاول تقديمه لنا على انها حليف وداعم للحراك الشعبي العربي
انشغال عربي بالهم القطري بما لا يترك لهذه البلدان أية قدرة على الانشغال بعيدا عن همومها الوطنية أيا كانت هذه الهموم بما فيها القضية الفلسطينية
الحالة الفلسطينية نفسها لا زالت تعيش مصيبة الانقسام بكل تجلياتها ويستحيل على أي شعب مواجهة ضغوط بهذا الحجم وفي مرحلة مثل التي نمر بها وهو في حالة كحالتنا
وبالتالي فنحن وللمرة الأولى في التاريخ سنذهب إلى الأمم المتحدة مكشوفي الظهر بل ومحذرين من الجميع من عدم الإقدام على الخطوة وهذا لا يشبه ولا بأي حال من الأحوال وضعنا حين ذهبنا إلى الأمم المتحدة عام 1974 والسؤال لماذا إذن نفعل ذلك الآن
لم لم نفعل ذلك وإسرائيل وحلفائها مكشوفي الظهر والوجه بعد انتهاء أمد اتفاقيات أوسلو؟
لم لم نفعل ذلك أثناء وبعد جرائم جنين ورفح؟
لم لم نفعل ذلك أثناء وبعد الحرب الجريمة على غزة؟
لم لم نفعل ذلك أثناء وبعد حرب تموز على لبنان؟
الخطوة التي نتحدث عنها هي عمل استراتيجي من طراز رفيع ومن المفروض قبل الإقدام على خطوة بهذا المستوى أن نضع الشعب أمام الحقائق وان ندرس كل الاحتمالات والفرضيات والنتائج وان نعرف حجم حلفاءنا وأعداءنا في تلك الخطوة والى أين ستفضي بنا إن نحن أقدمنا عليها أو العكس وما هي البدائل الممكنة والمحتملة.
ولندرس الردود المحتملة لسلطات الاحتلال وقطعان مستوطنيه
الافتراض الأول أن يعلن الاحتلال رسميا ضم التجمعات الاستيطانية والطرق الالتفافية وفرض سلطته عليها وبالتالي سوف يقوم بتقطيع أوصال بلادنا المقطعة أصلا
الافتراض الثاني وهو الأرجح أن يرد المستوطنين بإعلان دولة يهودا أو دولتي يهودا والسامرة ونكون بذلك أمام ثلاث إعلانات لثلاث دول على نفس الأرض أمام عالم اعور يصر على تجاهل حقوقنا ويدير الظهر لنا علنا وعلى رؤوس الأشهاد.
على خلفية الموقف الحالي للأطراف العالمية والعربية فان أي رد فعل لنا على إقدام الاحتلال بمستوطنية على أي من الخطوات المحتملة لن يجد آذانا صاغية من العالم الذي تعودنا عليه وهو يغلق اذنية عن قضيتنا فكيف بعد أن استنفذ كل ألاعيبه الكاذبة في ثنينا عن خطوة أعلن اعتراضه علينا وحذرنا منها بكل الأشكال.
ما الرد الذي يمكننا أن نفعله في هذا الحال ولو أن الاحتلال منع الرئيس محمود عباس من العودة إلى رام الله بعد حدث نيويورك
الرد الفلسطيني المباشر هو أن لا خيار أمام الرئيس سوى الأرض الفلسطينية المتاحة وهي غزة كأرض محررة ولا وجود للاحتلال داخل حدودها ولدينا اليوم معبر رفح المفتوح بقرار ثوري مصري لا خياني مباركي وسنجد أنفسنا أمام رئيس شرعي في غزة سيبادر العالم للتعامل معه هناك وستخوي المقاطعه في رام الله وهو ما سعت إليه إسرائيل منذ البدء بمحادثات أوسلو التخلص من غزة وإقامة دولة فلسطينية عليها وتوسيعها على حساب سيناء والنقب عند الضرورة بل إن هذا المشروع تحدث عنه السادات للقيادة الفلسطينية منذ محادثات مصر مع إسرائيل بعد حرب أكتوبر .
المستوطنين سيفلت عقالهم كما فعلوا ويفعلون على الطرقات وسنجد أنفسنا في شهر أكتوبر أمام استحقاق قطف الزيتون مثلا ولن يتمكن المزارعين الفلسطينيين من الوصول إلى مزارعهم إلا بإيجاد حل مع الطرف الآخر الذي سيكون هذه المرة المستوطنين لا جيش الاحتلال الذي سيسعى لان يلعب عند ذلك دور الوسيط أو الراعي لهذه الاتفاقات ولن يجد مزارعينا بدا من البحث عن حل سريع لمنع ضياع منتوج قومي وكل وسائل الإعلام تتحدث عن تسليح المستوطنين لخطوات مواجهة مع شعبنا في مواقعه, ثم أن الإغلاق المحتمل لمعابر اللبن وواد النار سيضع القيادة الفلسطينية أمام استحقاق البحث عن حلول حياتية بدل البحث عن حلول وطنية لحقوقنا الوطنية والقومية والتاريخية والإنسانية الشرعية عرفا وقانونا وحكما فما البديل المباشر لدى قيادتنا لإيجاد طريق آمن لشعبنا للتواصل بين أوطان الوطين المتناقص يوما بعد يوم..
عديدة هي المخاطر التي حذرت منها جهات مختلفة من أكاديميين وخبراء وفي مقدمتها الخشية على وجود منظمة التحرير الفلسطينية والخشية على حق العودة والخشية على وضع القدس وظرف الأمر الواقع القائم والعديد العديد من المخاطر.
اخطر ما يمكن أن يكون أن يتم تمرير فرار دولي بالقبول بعضوية السلطة الوطنية الفلسطينية كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة بتآمر دولي يأتي على شكل قرار حل وسط لا يشير مثلا إلى حدود هذه السلطة وبالتالي ستتقزم حدود سلطتها كما أرادت لها إسرائيل إما في غزة فقط أو وفي أفضل الأحوال على المناطق التي تتيح إسرائيل لنا فيها ممارسة السيادة بشكل ما في الضفة الغربية وتحت رحمة مستوطنيها وجيش الاحتلال الذي سنجده راغبا بلعب دور القوات الدولية الفاصلة بيننا وبين المستوطنين الذين سيقطعون الضفة الغربية إلى معازل وكانتونات مسيطر عليها.
إن على القيادة الفلسطينية أن تقود المعركة بحكمة وروية بما يضمن تحقيق أفضل النتائج من استحقاق أيلول ووضع إسرائيل وحلفائها في الزاوية أمام ضرورة تطبيق قرارات الشرعية الدولية وارى أن الخطوات التالية ضرورية لتصحيح مساراتنا وخطواتنا وتتمثل فيما يلي:
أولا: أن لا يذهب الرئيس عباس شخصيا إلى نيويورك ويبقى في رام الله
ثانيا: أن يستبدل الحديث عن الاعتراف بالدولة إلى طلب إيداع قضيتنا بيد الأمم المتحدة لإلزام الاحتلال بتنفيذ قرارات الشرعية الدولية معتمدين على أن الهيئة الدولية وأعضائها ملزمين بالدفاع عن هيبتهم وعن قراراتهم وتعطى الأمم المتحدة مهلة ما لتنفيذ ذلك والاعتراف بحقنا في دولة مستقلة كاملة السيادة على أرضنا المحتلة كاملة بما في ذلك تفويض المجتمع الدولي بالتوجه إلى مجلس الأمن لاستصدار قرار ملزم لإسرائيل بالانصياع لقرارات الشرعية الدولية وعلى رأسها قرار التقسيم سيء الصيت بما في ذلك حق المجتمع الدولي أو أيا من أعضائه باستخدام القوة استنادا إلى الفصل السابع ويجب أن تشاركنا كلا من الأردن وسوريا ومصر هذا المطلب بشكل رسمي.
ثالثا: أن يتحدد مطلبنا بالعودة إلى قرار التقسيم رغم إجحافه وتنفيذه نصا وروحا على اعتبار انه أول القرارات الأممية بشان قضيتنا وان الأمم المتحدة التي أعطت دولة الاحتلال مقعدا فيها بناء على هذا القرار في 11 أيار 1949 مطالبة اليوم باتخاذ الإجراءات القانونية الكفيلة باستكمال الشق الثاني من القرار بما في ذلك الحق باستخدام القوة لتنفيذ القرار المذكور.
رابعا: ان ينصب خطابنا على أن إسرائيل لا تعتدي على الشعب الفلسطيني فقط بل وعلى المجتمع الدولي برمته.
رابعا: أن يقوم الرئيس بالإعلان عن قيام دولتنا من على ارض القدس عاصمة بلادنا الأبدية فلا داعي لان يكون الرئيس في نيويورك للمطالبة بذلك فيمكن لأي موظف في منظمة التحرير الفلسطينية – واقصد القول منظمة التحرير وليس السلطة الوطنية الفلسطينية - أن يفعل ذلك.
خامسا: وبالتزامن تعلن القيادة الفلسطينية رسميا عن فتح الحدود أمام كافة فلسطينيي الشتات للعودة إلى بلادهم بكل السبل والوسائل التي يمكنهم توفيرها وكل حسب ظروفه.
هذه هي السبل مجتمعه أو منفردة جميعها أو جزءا منها التي ستمنع عنا هجوما عدوانيا تقوده الولايات المتحدة قبل إسرائيل وبالتالي فان علينا أن نفكر جيدا بالنوايا التي يحملها أولئك الذين يشجعوننا على الذهاب إلى نيويورك دون خطة محكمة ورؤيا واضحة بل ويرون في ذلك خلاصنا, وقد يكون ذلك مفهوما فعلا لو أن هناك قرار فلسطيني بالعودة إلى الثورة على قاعدة الأرض المحروقة أما وقد قضينا سنوات ونحن نؤسس لدولة المؤسسات واستقبلنا المليارات من العالم ولم ننتهي بعد حتى من دفع مستحقات تنفيذ مئات المشاريع لمن قام بتنفيذها فان الأمر يبدو مستغربا فمن سيقدم على هذه الخطوة كان يجب أن يمر بتجهيز وتدريب الشعب كل الشعب وفي المقدمة أفراد القيادة على نظام شد الأحزمة على البطون وكان سيغلق الباب أمام إغراق السوق الفلسطيني بالسلع الاستهلاكية والكمالية الغير ضرورية والتي جعلت كل بيت فلسطيني مدان بنصف دخله على حد أدنى للبنوك. وكان سيؤسس لحماية المزارع والقرى من تخريب المستوطنين وكان سيقيم لجان الحراسة والحماية الشعبية والتي تذكر بنظام يشبه كل مواطن خفير فأين الحراس الليليين وغيرهم الذين يحمون بيوتنا ومزارعنا وطرقاتنا ومقدساتنا من الانتهاك اليومي الصارخ, إن خطوة من هذا النوع بحاجة لتأسيس على الأرض قبل التأسيس في الفكر وبكل الأحوال فإنني اقصد بمقالي هذا القول " اللهم اشهد الهم إني قد بلغت".
اليوم انشر هذا المقال بعد ان قررت القيادة الفلسطينية التوجه الى نيويورك ولذا لا خيار الان امام كل الفلسطينيين واحرار العرب والعالم الا خيار واحد وهو دعم هذا القرار والوقوف من خلف الوفد الفلسطيني بكل قوة في مواجهة المؤامرة المحدقة بحقوق شعبنا



#عدنان_الصباح (هاشتاغ)       ADNAN_ALSABBAH#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسائل فلسطيني الى امراة نائية
- إنهاء الاحتلال المشروع الوطني الفلسطيني الوحيد
- الحداثة في التفكير السياسي الفلسطيني
- العلمانية عند العرب...من الاصالة الى البؤس
- جتمعة الفرد ... فلسفة بناء الذات من خلال الآخر
- بلستاين داي
- من شحيبر الى دولة رئيس الوزراء
- فذكر ان نفعت الذكرى
- في مواجهة العنصرية
- الحرية للسريين معا
- وحدة فتح ... مهمة كل الفلسطينيين
- الاعلان اليساري مقدمات ضرورية
- التاسع من كانون الثاني - ميلاد دويلات فلسطين
- الى اليسار در
- وحدة اليسار فلسطينيا ( رواية بلا نص )
- نحو اداة تنظيمية جديدة
- بصدد ما ينبغي تعلمه - دراسة لتجربة الطبقة العاملة الفلسطينية
- ليس لنا ما نسوقه
- نحن أسياد المؤقت
- غياب الرئيس عباس ضرورة اسرائيلية


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عدنان الصباح - استحقاق أيلول والمخاطر المحدقة