أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فليحة حسن - مسرحية للأطفال















المزيد.....

مسرحية للأطفال


فليحة حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3489 - 2011 / 9 / 17 - 14:20
المحور: الادب والفن
    


• القطار ...انه القطار
مسرحية للأطفال
(المسرح عبارة عن محطة انتظار قطار)

تدخل سندرلا مسرعة وهي تحمل صندوقاً جميلاً وهي تقول:
- اللعنة ربما فاتني القطار ، لا، لا ، لا أريد أن يفوتني القطار
ثم تتلفتُ حولها فتجد سندباد البحري ينتظر على مسطبة المسافرين والى جانبه لوحة مرسومة لسفينة ، تقترب منه وتحدثه قائلة :
- السلام عليكم هل أنت سندباد البحري ؟؟
يرفع السندباد رأسه إليها وهو يقول :
- عليكم السلام ، نعم ، أنا هو وأنت تبدين مثل واحدة اعرفها اعني قرأتها في إحدى القصص،
ثم يطرق مفكراً قليلاً ويقول :
- لو كان معك حذاء لقلت إنكِ سندرلا؛
فتبتسم وتقول :
- نعم ،إنها أنا سندرلا، وحذائي معي في هذا الصندوق الذي أحمله أنظر
( وتدني الصندوق منه وتفتحه له فينظر الى ما في داخله ويدعوها للجلوس الى جانبه) بعد هنيهة من الصمت يبدأن الحديث تسأله سندرلا :- الى أين تريد السفر ؟
- الى البحر ؛
- البحر ؛
- أي بحر تعني ؛
- لم أحدد بحراً بعينه إنما أريد السفر الى البحر وفيه، فقد أتعبني الانتظار هنا، تصوري منذ أعوام وأنا لم اصعد سفينة وحتى سفينتي تآكلت فلم تعد كما كانت في هذه الصورة ؛ لذا قررتُ أن أسافر الى البحر؛
- حتى أنا يا صديقي لم أعد استطيع الإنتظار فلم يعد أصدقائي قادرون على الحلم فقد صارت لياليهم فزعة يخترقها صوت الطلقات ؛ ولم أرَ طفلا يكمل قراءة قصتي الى النهاية فبمجرد أن ابدأ بالتحضير للحفل ُيجبرون على النوم وكثيراً ما بقتْ حذائي على سلم الإنتظار لأيام وبقيتُ حافية لذا قلتُ أخبؤها في صندوق وأرتدي واحدة قديمة كي لا تتأذى قدماي ،نعم سوف يأتي القطار وسنرحل، أنا متحمسة للرحيل أجل متحمسة وأنتَ يا سندباد هل أنتَ مثلي متحمس للسفر ؟؟
- أنا ... لا ادري ربما أكون متردداً بعض الشيء فدجلة نهر يجعلني أشتاق له دوماً تصوري دوماً أعود له، دوماً يكون نهاية أسفاري ومحطتها الأخيرة
- ها .... فهمت لماذا تبدو حزيناً الآن ، أنا أيضاً ينتابني الحزن حين أسأل نفسي أين أريد الرحيل ولا أجد إجابة لسؤالي ،
- لكن الإجابة على سؤالك بسيطة، أنتِ تريدين أصدقاء آخرين،أطفال يقصون حكايتكِ في أمان، ينهونها نهاية سعيدة أليس كذلك ؟
- اجل يا صديقي ولكن أين، أين سأجد هؤلاء الأطفال الآمنين مع كلّ هذه الحروب التي تطوق العالم ؟
- لا أدري يا صديقتي ، اللعنة على الحروب التي لا تجعل الأطفال آمنين
- المشكلة أن القطار سوف يأتي قريباً ولا أرى أين وجهته ووجهتي
- نعم يا صديقتي حتى أنا أحتار وأجهل وجهتي؛
(يسمعان صوتاً فيلتفتان صوبه فتظهر بائعة الكبريت وهي تحمل سلة بها أعواد كبريت فارغة وتمشي مشية حزينة وتحاول الجلوس على المسطبة)
فيناديان عليها : - بائعة الكبريت، يا بائعة الكبريت، تعالي إلينا اقتربي منا؛
تتجه الصغيرة صوب الصوت فتجد شخصين جالسين على مسطبة أخرى
فتقول – مرحبا يا صديقاي هل أنتما مسافران أيضاً ؟
- نعم ،تفضلي بالجلوس الى جانبنا نحن ننتظر القطار؛
- شكراً جزيلاً ، يبدو الجوّ بارداً بعض الشيء ومع الأسف نفدتْ جميع أعواد الكبريت تصورا يا رفيقاي كلّ أعواد الكبريت لم تكف لأنارة ظلام الليل هنا ،فمازال الليل حالكاً وبارداً ومخيفاً؛
- والى أين أنتِ مسافرة يا بائعة الكبريت؟
- أنا .... لا أدري كلّ الذي أبحث عنه مكان أشعر به بالدفء أنا والأطفال الذين يقرؤون حكايتي ؛ ولكن ....من أنتما ؟ وكيف عرفتماني ؟؟
- نحن سندباد البحري وسندرلا وقد عرفناكِ من علب الكبريت التي تحمليها معك وكثيراً ما استمتعنا بالدفء الذي تجلبيه لنا في حكايتك الممتعة
- شكرا يا صديقاي إنها فقط علب فارغة من الاعواد ، ولكن هل تعرفون متى يأتي القطار؟
يرد السندباد قائلاً: - الحقيقة ليس لنا علم بوقت مجيء القطار ولكننا نعتقد إنه سيأتي قريباً ربما سيكون ذلك بعد ساعات قليلة نحن ننتظر وفقط
- وهل أنتما هنا من زمن طويل ؟
- لا .....مرتْ ساعات قليلة فقط على وجودنا هنا ،أنا َمنْ جاء الى المحطة أولاً ثم جاءت سندرلا بعدي وها أنتِ تأتين أخيراً
- اخبريني يا صديقتي سندرلا الى أين تنوين السفر ؟
تجيب سندرلا:
- أتمنى أن ألتقي بأميري مثلما كنتُ أفعل ذلك في آخر حكايتي ولكن الحروب والدمار وفقدان الآمن جعل الأطفال لا يأبهون لنهاية حكايتي وكثيراً ما أنهوا القصة دون أن يصلوا الى النهاية السعيدة وتركوني في انتظار أميري حافية ؛
يجلس الثلاثة على (مسطبتين ) قريبتين من بعضهما في انتظار القطار القادم من بعيد وفي أثناء ذلك دخل شخص مسرع الى المحطة وحاول الجلوس في انتظار القطار فرآه الجميع وبدؤوا يتساءلون:
- من هذا القادم يا ترى ؟
قالت بائعة الكبريت :
- لابد إنه مسافر يبحث عن حلمه مثلنا
قال سندباد :
- هيا لنناديه ونتعرف عليه ؛
يناديه سندباد قائلا :
- مرحبا أيها الرجل هلا اقتربتَ منّا ؟
يقتربُ الرجل من الجالسين وهو يقول:
- مرحبا أنا أُدعى علاء الدين ،انظروا هذا مصباحي
ردّ عليه سندباد:
- مرحباً تفضل واجلس الى جانبنا سوف يأتي القطار قريباً ويقلنا، أنا سندباد وهن سندرلا وبائعة الكبريت ؛
فتجيبان :
- مرحباً تفضل بالجلوس معنا ؛
- شكرا جزيلاً أتمنى أن لا يتأخر القطار لأنني أريد أن اخلص الأميرة من الشرير
تفاجأ الجميع وقالتْ سندرلا:
- ولكن أنتَ تملك مصباحاً سحرياً به مارد كما تقول الحكاية فلماذا لا يساعدك في الوصل الى أميرتكَ وتحررها من أسر الشرير ؟؟
يرد علاء الدين بحزن:
- لم يعد لدي َمنْ يساعدني في ذلك مع الأسف ، فقد ضاع مارد المصباح ولم يعد موجوداً في مكانه ؛
- أين ذهب؟
قالت بائعة الكبريت
أجابها علاء الدين:
- حين دعكتُ المصباح في أحد الأيام كنتُ أعتقد إنني لوحدي، لكن يبدو إن احدهم كان يتلصص عليّ وسرق ماردي من مكانه ولم يعد موجوداً في المصباح، وحين استيقظتُ صباحاً وذهبتُ لكي أرى الأميرة في قصرها لم أجدها ؛ تصوروا حتى إن الملك اتهمني بسرقتها وها أنا أحاول أن أنقذها بعد أن عرفتُ الذي اختطفها، لذا جئت الى هنا لأركب القطار مسافراً الى أميرتي الصغيرة وأتمنى أن لا يتأخر عليَّ حتى استطيع أن أنقذ أميرتي ؛
يجيبه سندباد :
- كلّنا نتمنى ذلك
تتساءل بائعة الكبريت
- إذا أنقذت أميرتك هل ستعودان الى هنا ؟
- لا ، لن أعود سآخذها بعيداً عن هنا، فلم تعد هذه المدينة صالحة لحياتنا تصوروا إنني لم أعد آمن على نفسي فيها فقد كثر الأشرار هنا وتكاثروا مثل الطفيليات صرنا نخشى حتى على أحلامنا ؛
رددتْ سندرلا بحزن :
- نعم يا صديقي
قال سندباد :
- تفضل واقترب منّا سيأتي القطار بعد قليل وسنسافر الى مدننا التي نريد
- شكراً جزيلاً رد علاء الدين وجلس بالقرب من مسطبتهم
سألتْ سندرلا علاء الدين قائلة :
- تكلم لنا عن أميرتك كيف تبدو ؟
رد علاء الدين:
- أميرتي أجمل أميرة في حكايا الأطفال، حنونة مثلهم،رائعة مثل عبق الزهور ورقيقة مثل الندى و...
وقبل أن يكمل الحديث دخلتْ إحداهن راكضة وهي تصرخ الذئب ، الذئب، انه ورائي سيلحق بي أنقذوني، أنقذوني وركضتْ باتجاه الجالسين فأنتبهوا إليها ووقفوا مرتبكين ينظرون صوب باب المحطة قائلين :
- أين، أين الذئب ؟
- لا يوجد من يركض ورائك
– اهدئي
- اجلسي
-لا تهتمي
- نحن معك
فتتلفتت الى الوراء ثم نظرت الى من حولها وهي تقول:
- ولكنه كان يجري ورائي نعم أنا رأيته انظروا حتى معطفي قد مزقه بمخالبه؛ يقتربون منها ويحاولون تهدئتها قائلين :
- اجلسي اجلسي أرجوك
فتجلس وهي تتلفت الى باب المحطة وترتجف متحدثة :
- لقد ذهبتُ الى الغابة الى بيت جدتي كي أعطيها الكعكة التي خبزتها أمي لها فشاهدني الذئب وسبقني الى جدتي وأكلها نعم ، وجدتُ بيتها مدمراً ثم هجم عليّ وأراد أن يفترسني فسقطتْ الكعكة من يدي وهريتُ منه صرتُ اركض وأركض وهو يركض ورائي كان قريباً جداً مني انظروا الى معطفي الأحمر وقد تمزق بمخالبه نعم أراد أن يأكلني
قال سندباد :
- اطمئني اهدئي لن نسمح له بالدخول الى هنا
وردت بائعة الكبريت:
- الذئاب تخاف الجماعة ونحن جماعة فلن يقترب منّا الذئب ثقي بينا
تهد أ صاحبة المعطف الأحمر وتسألهم لكن من انتم ؟
- تجيبها سندرلا أنا سندرلا وهؤلاء رفاقي سندباد البحري وعلاء الدين وبائعة الكبريت، وأنت هل أنت ليلى التي هزمتْ الذئب وساعدتْ جدتها المريضة ؟
- نعم في آخر الحكاية المكتوبة فقط ، أما الآن فقد هجم علي الذئب كما أخبرتكم ، وحاول افتراسي ولم أستطع أن أنقذ جدتي ربما قد أكلها الذئب فانا لم أجدها في بيتها ؛ وأخذتْ بالبكاء،
ردتْ بائعة الكبريت :
- لا أرجوكِ ، لا تبكي ربما تكون جدتكِ قد نجتْ من براثن الذئب ربما هي الآن مختفية في مكان آمن؛
اقتربتْ منها سندرلا لتقول:
- نحن هنا ، ولن نجعل الذئب يقترب منكِ نحن الآن أصدقائك وسنحميك من أي خطر
ردتْ ليلى بهدوء وهي تمسح دموعها :
- شكراً يا أصدقائي سأبقى معكم هنا حتى يأتي القطار ، وأعود الى بيتنا ولكن أنا حزينة جداً فماذا سأقول لأمي حين تسألني عن جدتي وأنا لم اطمأن ولو قليلاً عليها ؟!
استمر الجميع في تهدئتها فهدأت لتقول:
- ولكن متى سيأتي القطار هل سيتأخر ؟
أجابتها سندرلا :
- لا أعتقد فقد أقترب وقت وصوله كلّنا ننتظره هنا وقريباً سيصل ويأخذنا الى الأماكن التي نريدها ؛
- نعم سيأتي
هكذا قال علاء الدين متحمساً
بعد قليل سمعوا صوت صفارة القطار القادم من بعيد فنتبهوا الى قدومه فرحين حينها دخل القطار الى المحطة وتفاجأوا حين نزل منه طفل وسلم عليهم قائلاً:
- السلام عليكم كيف الحال أيها الأصدقاء
رد السندباد : عليكم السلام نحن بخير
أجابت سندرلا : هل أنت السائق ؟اعني سائق هذا القطار ؟
أجاب الطفل : نعم ، أنا السائق
ردت بائعة الكبريت : كيف تستطيع أن تقود هذا القطار وأنت صغير ؟
أجاب الطفل مبتسماً : بالعزيمة تستطيع أن تكون كبيراً بحجم حلمك؛
ثم استدرك قائلاً : ولكن الى أين تريدون الرحيل ؟
أجابت سندرلا : أنا ابحث عن أطفال يتممون قراءة قصتي ولا يتركوني حافية بلا حذاء أبحث عن أطفال آمنين يجعلونني ألتقي بأميري
وتجيب بائعة الكبريت : أما أنا فابحث عن مدينة نهارها دافئ فقد أتعبني تكدس الظلام هنا ونفدتْ كل أعواد الكبريت التي بحوزتي وكم اشعر بالبرد الآن ، لابد أن هناك مدينة يطول بها بقاء الشمس أريد أن اذهب إليها ؛
ويجيب علاء الدين بسرعة : أنا أريد أن اخلص أميرتي من الأشرار يجب أن أنقذها لتنتهي حكايتنا نهاية سعيدة ؛
أما السندباد البحري فيقول وهو مطرقاً الى الأرض :
- لم يعد بوسع الفرات أن يحمل سفينتي لذا فأنا أبحث عن أنهار أخرى
فيجيبهم الطفل وهو يقول :
- أن الهرب ليس حلاً مناسباً فإذا رحلتم عن حكاياتنا ستصبح فارغة ليس لها طعم الفرح، نعم حين تغيب سندرلا والسندباد البحري وليلى عن ذئبها وعلاء الدين ومصباحه السحري أين ترى نجد أبطالاً آخرين نفرح بحكاياتهم؟
وماذا سنحكي من قصص لأبنائنا القادمين؟،
فبدلاً من أن نهرب من ظلام الليل وجفاف الأرض وضياع الإخضرار وكثرةْ الخفافيش والقتلة علينا أن نعمل لنعيد ما ضاع من فرح كان،
ويتساءل الجميع بصوت واحد :
- كيف ؟
فيجيب الطفل :
- على كلّ منا أن يبقى صامداً في قلب حكايته وان لا يترك مكانه للشر وصدقوني حينها سيعود الفرح لكم ولنا، أعني كلّ الذي مازال يستمتع بحكاياتكم، تعالوا معي تعالوا نذهب الى الخارج وسترون ما يحدث انه الفرح الآتي يدق أبوابنا ولكن يحتاج الى أن نصمد بوجه الشر ونتوحد من أجل البقاء معاً فنبني لنا نهايات سعيدة مثل الحياة التي ستأتي فسندرلا لن نسمح للظلام بان يسرق حذائها من أميرها الذي يقترب الآن منا،
وعلاء الدين سيرى أميرته في ذلك القصر القريب تنتظر قدومه ،
وبائعة الكبريت لن تحتاج الى كبريت بعد الآن، لأن النور ها قد شع في البلاد كلها بقدوم الصباح ومعه الدفء،
وصدقيني يا ليلى لا مكان للذئاب بيننا وحين ستعودين لبيت جدتكِ ستعرفين إنها قد نجتْ من براثن الذئب وهي الآن تنتظر عودتك لتتقاسمان أكل الكعكة معاً،
وأنت يا سندباد فقط أجبني هل هناك نهر أكثر وفاء لأهله من دجلة والفرات ؟
فيجيب سندباد بسرعة:
- لا أبداً ، لم أعرف نهراً وفيّاً مثلهما، وصدقني أنا متردد في الرحيل عن بغداد والآن قررت أن لا ارحل فهل سترحلون انتم يا أصدقائي :
- فيجيب الجميع بصوت واحد أبداً لن نرحل سنبقى، سنبقى؛
ويجيب الطفل:
- نعم نحن َمنْ يزرع الفرح ،ونحن َمنْ سيحصده حتى ولو تأخر موسمه ؛
ثم يتوجه الى الجمهور قائلاً :
- ابقوا يا أصدقائي لنفرح في مدننا التي ستصبح أجمل مدن العالم بوجودنا فيها؛
(ويسدل الستار)




#فليحة_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحنُ قصائدنا، قصصنا، مقالاتنا ،هي أرواحنا ونحنُ جلدها فقط!
- مرثية ( لمرزاب الذهب )*
- إينانا ويستمر الاحتراق!
- نقص في الزبالة
- الى مدينتي في العيد
- يوه ....... ماذا يحدث؟!
- نوال السعداوي 2011
- ستينيون
- آه .........أمي!
- لها
- طوق الحديد
- إستئلاف النص!
- سندرلا الرمل
- ماركيز ومؤازرة الصديق بتعليق !
- قلبي أحمق!
- تلك أولات الصلاة
- لاجديد بعد الحرب وأنتّ
- عد لنكره القمر مثلما كنّا معاً
- تساؤل
- أنا أدمّر إذاً أنا حداثي !


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فليحة حسن - مسرحية للأطفال