أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - اغتيال النو الفكري....اسلوب جديد قديم:لتصعيد الغاية المتكئة على حرب الكراسي














المزيد.....

اغتيال النو الفكري....اسلوب جديد قديم:لتصعيد الغاية المتكئة على حرب الكراسي


سمرالجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3481 - 2011 / 9 / 9 - 20:52
المحور: الادب والفن
    


اغتيال النو الفكري....اسلوب جديد قديم:لتصعيد الغاية المتكئة على حرب الكراسي/سمرالجبوري

لوكانَ للأحرارَ أن يسكُتوا ....لماقُتل أنبياء بني إسرائيل...ولا صُلبَ المسيح....ولا:ذُبح الحسين عطشانا.............الزميل (هادي المهدي)إختار مايُحب أن يكون....بين الكلمة التوجيه.....وبين رصد الأخطاء الواجب تفاديها في الوطن.....فأسكنه الله رحمته الأبدية ولقلمه الخلود......رحم الله شهيدنا الإعلامي وألهَم اهله الصبر والسلوان وأرسانا على حقيقة قاتليه وأخزاهم في الدارين............... وأسأل الله الصبر والمضي لكل مايخدم الوطن وأهله بكل مانستطيع...
وأشير هنا......إن نبض الإعلام قد يتغير بتغير مثل هذا الحدث المؤلم لاستقطاب القلوب نحو مايريد بعض الأحزاب والمتطرفين للإنقياد وراء مايرسمون من أهداف وادعاءات مزيفة ومسيسة لصالح الإرهاب الحقيقي ....اللذي بدوره المعروف بِتصيد المواقف وتحويلها الى مصلحة النفوذ والتعصب..كما هو اغتيال الاعلامي (هادي المهدي))وذلك ليبدو ان المظاهرات وشهيدنا كانوا يريدون رحيل الحكم لا إصلاحه.......وهذه هي النقطة التي سيسفك من أثرها الكثير من الدماء وباستمرار يكاد يكون مستميتاوذلك للحصول أو الثبات لبعض الأحزاب والمكونات على كراسي الحكم.......وأنبِه:بِعدم الانجرار وراء النعرات والأبواق التي تُشكلها بعض الأنظمة الممولة من خارج القطر.....وعدم نسيان الاولويات من الواجبات.....وايضا الاستمرار بالمطالبة بحق الشعب الكامل دون توانٍ او هفوت.....

اللعنة على الأرهاب ومن والاه ومن يشترك ويجنجل لاستمراره
وألف رحمة على أرواح ابناءنا من أنوار العراق الأبي الخالد من الأعلاميين والادباء
وألف نصر لك ياعراق بكل مكوناتك وبكل السلام ...رغم أنف المريدين والعملاء


((لمجد شهيدنا الزميل الإعلامي(هادي المهدي))

أنتَ الجراح اليوم.....

ويغرهُم في صمتيَّ الغرور....ما أتو معجزة فهم خَوور....والدم:::قيد الأهل والحضور......وأجزائي الأبدية الوَما......فتغيري تغير......ماشاؤوا لماتعذَّر.......واعطيهم الأسباب....حيث الأنا واثق......قد سَعَّروا الشَحطات.....بالخزي والويلات....أنظُر وأُنظر ولا تسِم شَحَ النبات.........حولُ بلا جدوى.....ملزومهم عَدوا.....قبلية المكنون.....وينادون للتقوى.......والإسم حاشا القيد.....حُرُّ كما أهوى كما تهوى ::::وطنُ بعالي الهام......ماجالهُ سفهُ.....ولا بِخلجاتهُ تُطوى.............ملمومهم حُنّاط....وعيونهم جُلّاط.....ورسومهم أشباح....لاقوَّبالنجوى.....حاروا بألف سؤال.....وال ج....في شكوى....جالوا صدى الموال.......وال ج ....لانجوى......نبقى ذمام الوجد.....نهرينك الأحوى.....ذا لمَه مجبور......والمستحب رَوى......ثم الحقيقة نار.....تَذَر الحِداق وغا.....إلا لمجد الله......والصبر والإيمان.......................................ياعراق

سممرالجبوري



#سمرالجبوري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوليات دانيال الأسير2 //( كما الوحي المهاجر)...
- حوليات دانيال الأسير
- تطبيق روح اليقين: نصرا لكل القلوب:قراءة روحية لقصة (رحلة أمل ...
- إشتقتُ لِروحي
- حُمّّى القمر
- آب الحنين
- ذِكرُهُ والأمنيات
- مواعِد الأوهام
- يا أنا والعودُ أحمد
- نَم صغيري
- كويت العراق(ميناء الأزمة)
- لوح طين
- منهل الأبيض ..والماء
- مجدل الروح
- بغداد
- ابتسامتها اقترافي
- إصبرلي :أباجيك
- شارِد القلم
- لا عاد آب في السنين
- ليوم حزنك يابغداد


المزيد.....




- تأهل 45 فيلما من 99 دولة لمهرجان فجر السينمائي الدولي
- دمى -لابوبو- تثير ضجة.. وسوني بيكتشرز تستعد لتحويلها إلى فيل ...
- بعد افتتاح المتحف الكبير.. هل تستعيد مصر آثارها بالخارج؟
- مصر.. إصابة الفنان أحمد سعد في ظهرة ومنطقة الفقرات بحادث سير ...
- أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا ...
- من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة- ...
- من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة- ...
- لقاء خاص مع الممثل المصري حسين فهمي مدير مهرجان القاهرة السي ...
- الممثل جيمس فان دير بيك يعرض مقتنياته بمزاد علني لتغطية تكال ...
- ميرا ناير.. مرشحة الأوسكار ووالدة أول عمدة مسلم في نيويورك


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - اغتيال النو الفكري....اسلوب جديد قديم:لتصعيد الغاية المتكئة على حرب الكراسي