أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ربيعة العربي - معمارية الخطاب الشعري في ديوان -هسيس الدهشة-للشاعر أحمد بهيشاوي (2)















المزيد.....

معمارية الخطاب الشعري في ديوان -هسيس الدهشة-للشاعر أحمد بهيشاوي (2)


ربيعة العربي

الحوار المتمدن-العدد: 3480 - 2011 / 9 / 8 - 08:46
المحور: الادب والفن
    



1-2-3-محور الامتلاء: تحيل عليه الألفاظ التالية:
يغمرني- انتشيت- رواء غدقها - النهر- تنهل من رحيقه - يشفيك بلسمه- تعيد ورودي- نهرا يروي أصلاب الحياة- حبلى- الغيمات الواعدة- تخصب شجرة العمر- فقد صالبها طل الصباح- يحلم بنهر ترتوي منه الأوردة - قلبه ينبوع- يرشف قهوة آماله من كؤوس الأوردة- تنتشاء فيضك تخضر القلوب به- نضوب القطر - ارتشاف قطرك - البحر- الروح العطشى للشفيف العنيد- يظمأ للندى كالورد- تجود غيمات سمائك- الينبوع- غدقه- أغزل غيمات البحر قصائد- ماء النهر- قد يهطل المطر- حبك يسع كل الأمطار - المزن- يروي عطش الحقول - كؤوس الندى - تمتح من أيامنا- البحر- الموج- تحبل البيادر- تخضر الحقول- مدن غرقى في طمثها - يروي عطش المرافئ للإمكان- بحور العشق- يرتل أبي القرآن- يتأمل الحرف و الملكوت- نشرب رحيق الماء - البحيرات- الأنهار - حياض-غيوم النداوة - ترشف رحيق الذكريات - أنهارا - أنهارك الولهى - المطر - نبع الحياة - جداول التجلي - جسد الماء.
1-2-4- محور الألم : يتجلى في الألفاظ التالية:
يمشي منهكا خطوه مثقل بجرح الألم-تبكي كل الغيمات- كيف لي أن أرتوي من النهر الهارب-الممتد في زمن جريح-شرنقة هلكت-تنحب كطير في شرك- ألملم أذيال روحي- ألمح أحلامي مبعثرة- أحلاما مغتالة - حلم يعتذر - يشكو غدر الدهر- تلك طيورنا يأخذها البكاء- الداء ينهكنا و اليأس يغتال أحلامنا- شرفة الجراح - جسدا منهكا - الذاكرة مرفأ الأحزان- الجدار الحزين - تعب السنين- حزن النخيل - حملنا أحزاننا زادا- أنهكها البكاء و الشجن - مرايا حزينة - وجع الأيام - أصيح آه - نصنع مجدنا بالآهات - تحزن الكلمات - تتساقط العبرات - ألما -أشرعتهم المتعبة - متعبا - صمت موجع - في جراحاتنا - يا جرحنا - الوجع - طرقات الوجع- جريحة - مكسورة - ثكلى- أحزاني تتمرد- غائر في الجرح - سنينا متعبة - تتلظى.
1-2-5 - محور البدء:وظف الشاعر للتعبير عن هدا المحور جملة من الألفاظ منها:
رسيس- نسائم البدء- أول الودق - كما في البدء- صهوة الابتداء - سر الوهج- انكشاف جدوتك - في البدء و في أول الرف - في آخر الرف - عود على بدء - وهج الطريق - ينسج فجرا - كيف لي أن أمتطي صهوة الابتداء - كيف لي أن أمتشق صفوة الانتهاء.
- 2-6 -محور السفر: يتمثل هذا المحور من خلال الألفاظ التالية:
أعرح - إسراء- أسري- تعبر إلى زمنك - تحاكي الريح - تذروك الرياح كهبوة في سماء - يتصاعد دخان الذكريات - السماء - يجوب سماءنا - أسرج موجه أركبه - يجتاز بك المدى - في السماء - تركب جياد الوقت - تسافر في مدارات الكلام - بوابات العبور - تعبر بك الأيام.
1-2-7 محور الدهشة: تجسده الألفاظ التالية:
سادرا - أفول الدهشة - سطوة النسيان - راكب صهوة دهشتك - كيف السبيل لانكشاف جدوتك - ما حيلتي إذا اصفر خطوي - أصابنا الذهول - تحدجها دهشتي العارمة - أسأل- يغتالني السؤال - دهشة - أرى دهشتك - خطو دهشتهم - ما سر - سكرة الذهول - رذاذ الذهول.
نستخلص من خلال حصرنا لمحاور الديوان أن المحور المهيمن هو محور السر/الإخفاء، يليه محور الضوء/الإظهار ، بشكل يمكننا من أن نضع موازاة بينهما. بينما المحاور الأخرى هي محاور فرعية تشكل روافد تغذي هذين المحورين الأساسيين، و هذا يجعلنا نستخلص أن البنية التصورية العامة المؤطرة للديوان هي أن المعنى لا نهائي. إنه ممتد في الزمان و المكان و ما الدوال إلا وسائل قاصرة عن نقله. إن ما تخفيه منه أكثر بكثير مما تبديه.

3- آليات الخطاب الشعري:
يتضمن الخطاب قرائن لغوية متنوعة تنتمي إلى مستويات متعددة منها المستوى التركيبي و المستوى الدلالي و المستوى التداولي و المستوى الصوتي. تسهم هذه القرائن بمستوياتها المتعددة في فهم النص و تأويله. إن هذه المستويات جميعها تشكل قوالب مترابطة و متضافرة، فالبنيات البلاغية - مثلا- تظهر على مستوى الأصوات و الكلمات و العلاقات بين الجمل. إن هذه القرائن جميعها تضع رهن إشارة المخاطب جملة من الأدوات التعبيرية التي تسهم في بناء المعنى، و بالتالي تحيل القارئ على الطاقات التعبيرية التي يفجرها الخطاب. سنحاول أن نقف عند نموذج من البنيات البلاغية التي يزخر بها الديوان، كي نرصد أوجه ترابطاتها العديدة مع المستويات اللغوية. يقول الشاعر في قصيدته المعنونة ب"أول الودق":

و مع أول الودق...
أطلت خاطرة ندية

فالشاعر هنا يقوم بقلب السمات المحددة للخاطرة، و التي يمكن إجمالها كما يلي:
[- محسوس]،[- مرئي]،[- حي]،[ - متحرك].
إلى سمات متناقضة تماما:
[+ محسوس]،[+مرئي]،[+حي]،[ + متحرك].
و ذلك عبر إسنادها إلى الفعل "أطل"الدال على ذات محسوسة متحركة في الزمان و المكان: "أطلت خاطرة" ، و في هذا استعارة لطيفة جدا بحيث نجده يماثل بين المجرد و المحسوس، و ينسب خصائص المحسوس إلى المجرد ، فالخاطرة التي لا ترى و لا ترى تصبح في هذه القصيدة قابلة لأن ترى و قابلة لأن ترى أيضا، و قد أضاف الشاعر إلى هذه الرؤية سمة أخرى و هي الرؤية خلسة و التي تأتي من علو معين، و ذلك في إطار الإيحاء إلى حركة تتم من فوق إلى تحت . و هي الحركة التي تتكرر في صورة بلاغية أخرى ترد في القصيدة و تقويها. يقول الشاعر:

تنثر هسيس الروح
في دروب المساء الكسيف

فالخاطرة هنا تنثر و النثر يرتبط بالبذر، الذي يكون من نتائجه الحصول على الغلة، فالنثر ينقل أيضا هذه العلاقة من فوق إلى تحت.
إن هذا التقابل في الحيز المكاني مشحون بدلالات عديدة تخصصه، و ذلك في إطار إقامة جملة من التوازيات (3) التي تحيل عليها القصيد ة و تعمقها
و يمكن توضيحها على الشكل:

ما يوجد فوق: = خاطرة - هسيس الروح - غيمة.

و كلها لاتتسم بكونها فاعلة . يجسد الشاعر هذه السمة من خلال الأفعال التالية:
- تطل - تنثر - ترفل بالبهاء - تمطر - تطرز فصول الوقت - نشوى - حبلى.
و كلها أفعال تدل على العطاء و الامتلاء.

ما يوجد تحت = دروب المساء الكسيف - سديم الفقدان - المدى الظمآن أفول الدهشة - سطوة النسيان.

و كلها تتسم بكونها منفعلة. يجسد الشاعر هذه السمات من خلال الأفعال التالية:

- يظمأ المدى-يصحو.

و هي أفعال تدل على الخواء و القابلية للأخذ.
إ ن الخاطرة تنثر هسيس الروح، و هذه صورة أخرى يقترن فيها المحسوس بالمجرد . إن فعل النثر الذي لا يكون إلا لشيء مادي، نراه في هذه القصيدة يتحول إلى نثر لشيء مجرد، و هو فضلا عن ذلك خفي، إذ الهسيس يحيل على الكلام الخفي و هو حديث يخرجه الفعل "نثر" الذي وظفه الشاعر للانتقال من حالة الخفاء إلى حالة الظهور(4) . يولد هذا التقابل تقابلا آخر أقامه بين حالة الظمإ و حالة الرواء بقوله:

يظمأ المدى
لرواء غدقه
تمطر...
فيصحو

نلاحظ أن الشاعر هنا وظف دلالات تنتمي غلى حقل دلالي واحد مرتبط بالماء و جعلها حاضرة حضورا قويا، و ذلك من خلال استحضاره لمجموعة من الألفاظ المترابطة: ندية - الغيمة - رواء - غدق - تمطر - النهر - و هذه الكلمات كلها تشترك في خاصية انسياب الماء و تدفقه، و هي خاصية يكون من نتائجها أن يرتوي المدى و يصحو و تتحرر الذاكرة من سطوة النسيان و تسترجع دهشتها و انبهارها ، في صورة بلاغية محكمة يجيد الشاعر التعبير عنها في هذه القصيدة:

يمحو من ذاكرة مروج القلب
أفول الدهشة
و سطوة النسيان

إن الألفاظ قد انزاحت عن معانيها الحقيقية لتلبس معاني مجازية تفتح فضاء واسعا و خصبا أمام المتلقي لتقبل ايحاءاته الخاصة و المدهشة. إذا انطلقنا من المسلمة التي صاغها جان كوهن و التي مفادها أن الشعر يقوم على المجاز و بخاصة الاستعارة وجدنا أن الديوان مليء بالإيحاءات و الاستعارات التي تنقل القارئ من صورة جمالية إلى أخرى.
من خصائص النص الأسلوبية نزوع الشاعر إلى استعمال جمل بسيطة من حيث تركيبها، خبرية من حيث طبيعتها، و إن تخللتها أحيانا جمل استفهامية التي لم يكن القصد من ورائها إلا التعبير عن الدهشة و الذهول و الحيرة من ذلك:

كيف لي أن أركب صهوة الابتداء
كيف لي أن أمتشق صفوة الانتهاء
كيف لي أن أصلي بانتشاء
في محراب الألق

و هي استفهامات لا يرجو من ورائها الشاعر إجابة معينة، و إنما يسجل من خلالها حالة من الرغبة الأكيدة و الجامحة في الخروج من الذات لمعانقة لحظة تغيب فيها عن وجودها، و هي لحظة حيرة نراها تتردد في قصيدة "دهشة". يقول:

فهل تكفيك كل بحور العشق
لتبديد هذا السراب؟...

و في قصيدته مقام الصحو:

و ما سر نشيد البدء
و من أين يمكن الدخول
إني لا أرى...
أهي سكرة الذهول؟

إن هذا الذهول الذي يتحدث عنه الشاعر يتغلب عن سطوة النسيان، و بالتالي يجعل ذات الشاعر حاضرة بقوة في هذا الديوان. يمكن أن نلمس هذا الحضور من خلال استعماله لضمير المتكلم المفرد في قصائد عديدة و في أفعال كثيرة :أشعل- أنثر- أرى- أركب أمتشق -أصلي - أغلق - أفتح - أقرأ - أشذب...بل نلمسه أيضا في استعماله لضمير الغائب نحو : يحلم - كان يمشي- ينزوي- يرشف، و هي أفعال و إن وردت بصيغة الغائب فهي تعبر عن الذات المتكلمة التي لها رغبة أكيدة في تأكيد حضورها، و زيادة في تأكيد هذا الحضور، يلجا إلى استعمال صيغة المضارع الذي يدل على الزمن الحاضر و على الاستمرارية في الزمن استعمالا مطردا، فذات الشاعر حاضرة و هذا الحضور ممتد و مستمر، كما هو مضمر و معلن صراحة. يقول:

أنا الغائب
الحاضر
الممتد في سكون الوقت

إن الشاعر حاضر كذات تتحدث عن نفسها و تتحدث إلى الآخر، لذلك نراه يستحضر المخاطب من خلال أفعال متعددة و كذا من خلال استخدام ضمير المخاطب: تنهل- تعبر- أن تكون- أن تعرف - تسافر- تستكنه - تحاكي.
و كذا من خلال استخدام ضمير المخاطب: أنت راكب - ألقك لا يخبو- فيضك - قطرك- أنت الوفاء - منك ألق البدر - لك - لطيورك - للفراش من حولك - أبحث عنك - عينيك..
خلاصة
كان المقصود في هذه الورقة الكشف عن البنية التصورية المشكلة للمعمارية العامة للديوان، و قد حاولت حصر الأبعاد الثاوية وراء توظيف تلك البنية، كما حاولت استكناه جمالية قصائد الديوان عبر تفكيك رموزه المتشابكة و الوقوف عند الاستعارات التي أثثته و التي أسهمت في تشكيل صوره البلاغية . لاحظت أن الديوان محكوم بجملة من المحاور الدلالية عبر عنها الشاعر باللجوء إلى مجموعة من التوازيات التي اعتبرتها خاصية موجهة في عملية الفهم و التأويل.و قد خلصت إلى أن القصائد في عمومها على الرغم من اختلاف الموضوعات التي تتناولها تؤسس لبنية منسجمة تجعل من الديوان كلا محكوما بروابط الاتساق و التلاحم.

الهوامش:

3 - تتحكم في هذه التوازيات خاصية التقابل و التشاكل التي تتحدد حسب ما أشار إليه محمد تحريشي (2000 : 19) من خلال علاقة الألفاظ ببعضها البعض و من خلال علاقة هذه الألفاظ بالنظام اللغوي للنص.
4 -التوازي الذي يتخذ أوجه متعددة منها التوازي المقطعي و التوازي المزدوج و التوازي الأحادي و التوازي العمودي..الخ و قد اقتصرت هنا على نمط واحد من التوازي للمزيد من الاطلاع يرجى الاطلاع على محمد مفتاح ( 1994).

لائحة المراجع:

صلاح فضل 2003 : بلاغة الخطاب و علم النص. مكتبة لبنان ناشرون و الشركة العالمية للنشر لونجمان.
تحريش محمد 2000: أدوات النص. منشورات اتحاد الكتاب العرب.
مفتاح محمد 1985: تحليل الخطاب الشعري استراتيجية التناص- المركز الثقافي العربي
مفتاح محمد 1987 دينامية النص - المركز الثقافي الدار البيضاء
مفتاح محمد 1994: التلقي و التأويل مقاربة نسقية- المركز الثقافي العربي
مفتاح محمد 1996:التشابه و الاختلاف نحو منهاجية شمولية - المركز الثقافي العربي
هانز روبرت جاوس 1988:علم التأويل الأدبي حدوده و مهماته. ترجمة بسام برك . مجلة العرب و الفكر العالمي بيروت.
مصطفى ناصف 1995: اللغة و التفسير و التواصل- عالم المعرفة الكويت.
العربي ربيعة 2010: في تصور الخطاب:آليات الإنتاج و التأويل. مداخلة قدمت في الندوة الدولية المحكمة حول اللسانيات النصية و نحليل الخطاب 2010.
خطابي محمد 2006: لسانيات النص: مدخل إلى انسجام الخطاب-المركز الثقافي العربي
العمري محمد 1999: البلاغة العربية أصولها و امتداداتها- أفريقيا الشرقبيروت لبنان.
ابن منظور أبو الفضلجمال الدين 1990 : لسان العرب- دار صادر - بيروت
الفيروزبادي مجد الدين محمد بن يعقوب: القاموس المحيط- نسخة إلكترونية



#ربيعة_العربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معمارية الخطاب الشعري في ديوان -هسيس الدهشة- للشاعر أحمد بهي ...
- هجرة القاصرين : قراءة في المعاهدات و المواثيق الدولية(3)
- هجرة القاصرين: قراءة في المعاهدات و المواثيق الدولية (2)
- هجرة القاصرين : قراءة في المواثيق و المعاهدات الدولية
- الخطاب الإسلامي و تحديات العولمة (2)
- الخطاب الإسلامي و تحديات العولمة
- لحم يستباح
- حريق أينع
- أنا في جنة الخلد قصة قصيرة
- سقط القناع
- أبي و الشجرة قصة قصيرة
- رحل الربيع قصة قصيرة
- زغرودة- قصة قصيرة
- قصة قصيرة
- الصورة النمطية للمرأة المسلمة في الغرب


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ربيعة العربي - معمارية الخطاب الشعري في ديوان -هسيس الدهشة-للشاعر أحمد بهيشاوي (2)