تصريح - محمود عثمان- حول- القضية العراقية - والوضع المرتبك فيها- القسم الاول

نشكر محمود عثمان على تصريحاته هذه. وهو معروف عنه بالانحياز وعدم الحيادية في التعاطي مع امور البلد.. فمثلآ هو يصرح بلا توقف في جميع الاتجاهات منذ اسبوعين محاولآ بكل وسيلة التعتيم على آخر خرق قامت به الميليشيات الكردية المسماة بيشمركة او قوات حرس الاقليم , الا وهو احتلال مناطق السعدية وجلولاء وقزل رباط وخانقين في محافظة ديالى وهي مناطق خارج الاقليم. وهو عمل مرفوض بالمطلق. إلا اننا لا نرى اي تعليق من قبل محمود عثمان حوله. فهل يندرج التعتيم على هذه الخروقات يا ترى في سياق النضال من اجل الديمقراطية فى العراق ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للتعليق سنتناول الامور الخاصة - -بالقضية الكردية -القسم الثانى -من المقال تحيات ىلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلطة العراقية تخاف التغيير في سوريا لكونه يؤثر على الوضع الامني في العراق , وما شاء الله السلطة الحالية لم تتمكن لحد هذه اللحظة من السيطرة على الوضع الامني في المحافظات فكيف اذا رفعت السيطرة على حدودها مع الجارة سوريا, وكل من هب ودب يدخل العراق بعد ان استفحل الفساد الاداري والمالي في مجال الداخلية والدفاع, فالرغبة بحكم بشار لا حباً بالرئيس بشار ولكن خوفاً على كرسي الحكم والثورة الجماهيرية المرتقبة ضد سلطة المالكي وحاشيتة, الذ يسمي ذلك المالكي بالخريف العربي وتناسى انهم بالقوة الامريكية غيروا نظام المجرم صدام

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للتعليق الواضح والمعبر واتفق معك ان له ارتباطات بالسياسية الداخلية العراقية ومنع وصول الاحتجاجات الى العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل هناك علاقة عائلية بين محمود عثمان وحميد عثمان؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخبرني احد الاصدقاء المقربين والذي يسكن محافظة ذي قار مركز مدينة الناصرية والذي لديه مشكلة ومعاناة تخص عمله الوظيفي ان يأس الا من رحمة الله عز وجل من طرق ابواب المسؤوليين لحل قضيته بدون جدوى
حتى وصل به الحال بالقناعة وعدم الثقة المطلقة بمايقوله السياسيون من تعهدات بخدمة الشعب والعراقيين جميعاً وانهم بعملون لمصالحهم الخاصة والشخصية
يقول هذا الصديق ان قد حصل على البريد الالكتروني للاستاذ الدكتور (( محمود عثمان )) عن طريق الموقع الخاص لمجلس النواب العراقي
وهو من اشد المعجبين بشخصية السيد النائب لما يحمله من حس وطني وشجاعة موقف منذ تصديه للعمل السياسي والذي قد لاتخفى على العراقيين اسماء النواب الذين يعملون بأخلاص وتفاني لخدمة الشعب وللاسف مااقلهم عدداً
وقد قام هذا الصديق بكتابة مظلوميته للسيد النائب عبر البريد الالكتورني الخاص بالسيد النائب وشرح مشكلته والتي ارفقها بهاتفه الشخصي لاستعلام ومعرفة رد السيد النائب بخصوص مشكلته والتي بنظري هي ليست بالمعضلة والمستحيلة لكن تبحث عن اشخاص يكونوا قدر المسؤولية والالتزام
ولم يمضي يوم واحد فقط على كتابة رسالته للسيد النائب حتى رن جرس هاتف الاخ الصديق

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى السيد سعد السعدي
البيشمركة تحركت بالتنسيق مع الجيش العراقي و الأمريكي و لم تدخل إلى الأقضية التي ذكرتها بل اتخذت لها مواقع في حمرين تخرج للمهمات التي تكلفها بها القوات الأمريكية و العراقية لهذا لم يبذي محموذ عثمان أي رأي أو موقف.
والسيذ يعقوب
ليست لمحموذ عثمان و حميذ عثمان اي صلات قرابة فالاول من اهالي السليمانية و الأخر من عائلة معروفة اربيلية, و هما و عائلتاهما يختلفان في كل شيء اللهم فقط انهم من اصول كرذية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتىلك - وارجو الاطلاع على تعليق وتوضيح رقم 7 من الاخ حمدى فريد -حول محمود عثمان- الطبيب للمرحوم الملا مصطفى البارزانى- وهو -عضو الحزب الديمقراطى الكردستانى وعضو البرلمان العراقى الحالى -اما القائد الشيوعى الستالينى حميد عثمان وهو كما تعرف سكرتير للحزب الشيوعى العراقى لفترة قصيرةعام 1954 حتى حزيران عام 1955

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى لك شكرا جزيلا للتوضيح والشرح حول المناطق الكردية والسعدية وخانقين وجلولاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للكاتب علي عجيل منهل الذي كتب ويكتب بحيادية وبنوايا طيبة عن الشخصيات الوطنيه
هنا استمح المعذرة من السيد الكاتب لاوضح بعض الامور للسيد المعلق رقم واحد:وهي ان ناحيتي السعدية-قزرلبات- وجلولاء العائدتان لقضاء خانقين اداريا تعرضت ابنائها ولعقود من الزمن و الكورد خاصة الى مظالم اجهزة النظام السابق عندما تمت ابعادهم من ديارهم ومزارعهم وبالقوة العسكرية خلال السبعينات والثمانينات الى صحاري رمادي والسماوية وسامراء وجلبت واسكنت بدلا عنهم عشائر عربية من باقي مناطق العراق و-كرموا- بمزايا سياسية واقتصادية كثيرة في سبيل تثبيتهم في المنطقة لتغيير تركيبتها القومية. اليوم تتعرض الكورد في هذه المناطق لنفس السياسة ولكن باسلوب الترهيب والتهديد والاغتيالات للضعط عليهم وتركهم هذه المدن، حيث بقايا تكفيري القاعدة وايتام صدام يشنون حربا قومية شعواء ضد السكان الامنيين المسالمين من الكورد ومن واجب الحكومة المركزية ضمان الدفاع عن امن وسلامة المواطن العراقي لكنهم فاشلون والدليل التفجيرات اليومية في بغداد وغيرها فما على مواطني المنطقة الا المطالبة بالحماية وتوفير الامن لهم وقوات الاقليم اهل لهذه المهمة السامية

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---