أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - علي عجيل منهل - ملاحظات-- حول بيان الحزب الشيوعى الكوردستانى والاشتراكى وكادحى كردستان- حول الهجمات والاعتداءات على اقليم كردستان-- والمناطق المستقطعة















المزيد.....

ملاحظات-- حول بيان الحزب الشيوعى الكوردستانى والاشتراكى وكادحى كردستان- حول الهجمات والاعتداءات على اقليم كردستان-- والمناطق المستقطعة


علي عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3471 - 2011 / 8 / 29 - 00:18
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


مناطق-- مستقطعة -- من اين ؟ ولماذا هذه المصطلحات الجديدة ؟
اولا ندين العداوان التركى والايرانى على حدود كردستان العراق والموضوع يتناول موضوع المناطق المستقطعة وننشر غداموضوعا اخر حول هذا العدوان الجائر على شعبنا الكردى وحركته الوطنية - ونتاول اليوم موضوع المناطق المتنازع عليعا وهو مصطلح ظهر بعد عام 2003 ويتناول المناطق الكردية فى كركوك ونينوى وديالى اى الخلاف من الناحية الادارية وضرورة ربطها اداريا بمنطقة كردستان العراق وضمان حقوق الاقليات القومية بها- الحزب الشيوعى العراقى الكردى المتحالف مع الاحزاب الاخرى الاشتراكى وكادحى كردستان-- ابتكر مصطلح جديد مستقطعة - اى منطقة اجنبية قامت بالقطع والضم او دولة اجنبية قطعت هذه المناطق كما حصل بين ارمنيا واذريبجان كونى كرباخ --- وهى مناطق عراقية ضمن الحدود الجغرافيى الطبعية للعراق القائم لم تكن ولن تكون مستقطعة واقطعت ويجب ضمها -وهى - خاضعة كلها تحت المادة 140 من الدستور وخلاف ادارى ليس الا - والحقوق والواجبات يجب ان تكون محفوظة ومحمية من قبل القانون والدستور القائم - ان الحزب الشيوعى الكردى يجب عليه مراعاة المصطلحات والافكار بشكل قانونى وبدون التهيج والنحت فى الكلمات ضد الوحدة الوطنية والطبيعة لجغرافية العراق القائم..ان المناطق الكردية فى خانقين وجلولاء والسعدية وقرة تبه تواجه ارهاب قومى واضطهاد سياسى تقوم به العناصر الرجعية والارهابية ويتطلب من الحكومة المركزية ايقاف هذا الارهاب السياسى وتحقيق العدالة والمساواة للجميع. حل المشكلة حلا سياسيا شاملا .

نص البيان

بيان اللجنة العليا للعمل المشترك حول الهجمات والاعتداءات علي مناطق الآقليم كوردستان الحدودية ----- والمناطق المستقطعة

عقد يوم الثلاثاء 23/8/2011 في مقر الحرب الاشتراكي الديمقراطي الكوردستاني بمدينة أربيل ثالث اجتماع في إطار لجنة العمل المشترك الأحزاب الشيوعي الكوردستانيء الاشتراكي الديمقراطي الكوردستانيء حز ب كادحي كوردستان،وتمخض الآجتماع عن إصدار بيان حول القصف المدفعي الإراني وقصف الطائرات التركية للمناطق الحدودية في اقليم كوردستان-- وأوضاع المناطق السمتقطعة--- من الاقليم ، وآدناه نص البيان:
يمر اقليم كوردستان بأوضاع حساسة وخطيرة ، ففي الوقت الذي تناضل شعوب المنطقة (الشعوب)المنتفضة بوجة الحكام الدكتاتوري من أجل تأمين حقوقها ، ان السكان الكورد في المناطق المستقطعة وخاصة في جلولاء وسعدية وقرتبة، تمر بأوضاع أمنية سيئة وتواجه سياسية شوفينية، ومن جهة اخرى تواجة المناطق الحدودية في الاقليم الى هجمات جوية وقصف مدفعي مكثف من قبل الجمهورية الاسلامية و الدولة التركية، وادت كل ذلك الى اخلاء العيديد من القر وتشريد المئات من العوائل واستشهاد عدد من المواطنين وجرح اخرين...ومؤخران استشهد سبعة مواطنين مدنين من ضمنهم أطفال ونساء من عائلة واحدة نتيجة قصف الطائرات التركية.
إن الاحداث المتلاحقة في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا ، حيث الانتفاضات الجماهيرية والتغير في أنظمة الحكم وإجراء الاصلاحات والعودة الى إرادة الشعب، كلها بمثابة ناقوس تنبيه لكل الانظمة الحاكمة في المنطقة لكي تشخص قضاياها الرئيسية وبتحث عن الحلول العملية والواقعية لمشاكلها ، بعيدا عن لغة واسلوب عدم الاكتراث للمقابل و اتلالتجاء للعلاج العسكري ، لأن دروس التأريخ أثبتت فشل مثل هذا الاسلوب والعلاج.
نحن في اللجنة العليا للعمل المشترك نعبر عن موقفنا في النقاط التالية:
1-ندين بشدة القصف المدفعي ء الهجمات الجوية على أراضي الاقليم والتجاوز على حدودنا وقتل المواطنين المدنيين.
2-ندافع بكل الوسائل عن سيادة كوردستان وفي هذا الاطار نعمل من اجل خلق تعبئة سياسية وجماهيرية بهدف الدفاع عن سيادة اراضي الاقليم كوردستان.
3-نرى من الضروري العمل الجاد والسريع من اجل إقاف الاعتداءات على المناطق وقرانا الحدودية من القصف المدفعي والهجمات الجوية ومن اجل ذلك يجب بذل الجهود السياسية والدبلوماسية على مستوى رئاسة الاقليم وا لحكومة و برلمان اقليم كوردستان.
4-يجب على اقليم كوردستان تسجيل الوقائع و الاحداث الناجمة عن القصف والهجمات الجوية وتقديمها كوثائق وأدلة الى وزارة الخارجية في الحكومة الاتحادية و تقوم الوزارة بدورها تسجيل الشكوى لدى الهجمات الدولية ، بهدف إقاف الاعتداءات وتعويض المواطنين المتضررين.
5-العمل المشترك بهدف إجاد آلية مناسبة وسريعة لمعالجة أوضاع المناطق المستقطقة ، وبشكل خاص تفعيل المادة(140) وإعادة الامان الى مناطق السعدية وجلولاء و قرتبة، وتوجية خطاب كوردستاني مشترك حول ذلك الى حكومة العراق الفيدرالية.
6-نرى بأن على الولايات المتحدة الامريكية والامم المتحدة أن تتحركا بسرعة لإيجاد حلول وآليات ضرورية لمعالجة تلك القضايا والعمل السريع من اجل حماية حدود اقليم كوردستان وتتحملان المسؤلية من اجل ايقاف الاعتداءات المذكورة.
7-انطلاقا من شعورنا تجاه الاحداث المذكورة والاخطاء التي يتعرض لها سكان كوردستان وتوحيد المواقف ، نؤكد على ضرورة عقد مؤتمر قومي كوردستاني شامل.
الحزب الاشتراكي الديمقراطي الكوردستاني الحزب الشيوعي الكوردستاني حزب كادحي كوردستان
اربيل 23/8/2011

المناطق المتنازع عليها
.
كما هو معروف ظهر مصطلح (المناطق المتنازع عليها) في القاموس العراقي بعد الغزو الأميركي عام 2003 ومن بين أكثر هذه المناطق إثارةً للجدل والنقاش منطقة كركوك - التي يطالب الأكراد بضمها إلى مناطق إقليم كردستان ويقف العرب والتركمان ضد المطلب
ويعد قضاء خانقين بنواحيه الأربع في محافظة ديالى من المناطق المتنازع عليها أيضاً بين الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان، ويضم خليطاً سكانياً من العرب والكرد والتركمان.
وكانت ناحية جلولاء بمحافظة ديالى أعلنت، في الـ19 من آب الجاري، عن المباشرة بتسيير دوريات مشتركة من قوات البيشمركة والجيشين العراقي والأميركي، بهدف تحقيق الاستقرار الأمني وحماية المواطنين.
وأعلنت وزارة البيشمركة في حكومة إقليم كردستان العراق، في الـ15 من آب الجاري، عن بدء انتشار قواتها في مناطق جلولاء والسعدية بمحافظة ديالى، لحماية الأهالي من هجمات الجماعات المسلحة، مؤكدة أنها لن تنسحب من دون أن تلمس غطاء أمنياً وعسكرياً لاسيما للكرد من قبل الحكومة الاتحادية.
واعتبر التحالف الكردستاني في مجلس ديالى، في الـ14 آب الحالي، أن إعادة قوات البيشمركة إلى المناطق المتنازع عليها داخل المحافظة، لاسيما في ناحيتي السعدية (60 كم شمال مدينة بعقوبة)، وجلولاء (151 كم شمال شرق بعقوبة) أصبح "أمراً هاماً" كحل وحيد لبقاء الكرد بعدما تعرضوا إلى هجمة عدوانية شرسة.
وكانت ناحية السعدية أكدت مؤخراً أن ارتفاع معدل الخروق الأمنية خلال العام 2011 فيها دفعت لنحو 150 أسرة غالبيتها من المكون الكردي، بالنزوح وترك منازلها بحثاً عن الأمان والاستقرار، حيث توجه معظمها إلى قضاء خانقين (150 كم شمال شرق بعقوبة)، باعتباره الأكثر أمناً.
وتبلغ مساحة محافظة ديالى ومركزها بعقوبة، 55 كم شمال شرق العاصمة بغداد، نحو 77 ألف كم، وتتألف من خمسة أقضية و18 ناحية، ويبلغ عدد سكانها مليون و500 ألف شخص يمثلون أبناء القوميات الثلاث العربية، الكردية والتركمانية، ويتسم الوضع الأمني في المحافظة بالتوتر وعدم الاستقرار.
وتعتبر المناطق المتنازع عليها في محافظات نينوى، كركوك، صلاح الدين وديالى، من أبرز المشاكل العالقة بين الحكومة الاتحادية في بغداد، وحكومة إقليم كردستان في أربيل، التي لم تجد لها حلاً يرضي القوميات التي تسكنها من عرب وكرد وتركمان، إذ يؤكد الكرد أحقيتهم بتلك المناطق وضمها لإقليم كردستان، بعد تطبيق المادة 140، الأمر الذي ترفضه غالبية كتل بغداد السياسية.
وتعد المادة 140 الخاصة بالمناطق المتنازع عليها ومن بينها مدينة كركوك، محط خلاف بين الكتل السياسية العراقية، وأمهل الدستور الحكومة حتى نهاية 2007 لتطبيقها، لكن عوائق عدة سياسية بالدرجة الأولى حالت دون تطبيق كافة فقراتها، وسبق للجنة الوزارية المختصة بتطبيق المادة أن نفذت بعض فقراتها، مثل تعويض المتضررين وتطبيع الأوضاع، فيما لم يجر تنفيذ أهمها وهو الاستفتاء على مصير المدينة سواء ببقائها ضمن إدارة بغداد، أو التحول لتصبح ضمن الإدارة الكردية.

- تقرير- الامم المتحدة- حول المناطق المتنازع عليها

حول المناطق المتنازع عليها،ا-كد التقرير - بالحفاظ على وحدة مدينة كركوك الغنية بالنفط، على الرغم من حدة التوتر هناك. إلى ذلك توقع عرب وتركمان كركوك أن لا يلبي التقرير تطلعاتهم.
وقالت البعثة في بيان «إن الممثل الخاص للامين العام للأمم المتحدة في العراق ستيفان دي ميستورا، قدم أمس لرئيس الوزراء العراقي ومجلس الرئاسة العراقي ورئيس حكومة إقليم كردستان، مجموعة من التقارير حول الحدود الداخلية المتنازع عليها في شمال العراق». وأضاف، حسب وكالة الصحافة الفرنسية، أن التقارير تضمنت ورقة تناقش مستقبل كركوك، بتحليل أربعة خيارات ترجع جميعها إلى الدستور العراقي كنقطة لبداية التعامل مع كركوك».
وأكد البيان أن التقارير «تستلزم اتفاقا سياسيا بين الأطراف ثم إجراء استفتاء تأكيدي، بالإضافة إلى ذلك تتعامل الخيارات الأربعة مع محافظة كركوك على أنها كيان واحد ولا ينطوي أي منها على تقسيم الأقضية والنواحي».
إلى ذلك، نقلت وكالة رويترز عن مسؤول من الأمم المتحدة، طلب عدم نشر اسمه، قوله، إن دي ميستورا أطلع بالفعل الرئيس جلال طالباني، ورئيس الوزراء نوري المالكي ورئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني، على التقرير وان رد فعلهم المبدئي «ايجابي على نطاق واسع». وبعد تقديم التقرير إلى الحكومة العراقية ستتمكن الأطراف المعنية من مناقشة نقاط يعتقدون أنها خاطئة. بعد ذلك تأمل الأمم المتحدة أن يجتمع مسؤولون كبار ليبحثوا الخيارات. وقال المسؤول «نحن لا نضغط كي يكون لنا دور في الحوار، لكننا جاهزون للمساعدة إذا طلبت منا الأطراف ذلك». وحال خلاف على تقاسم السلطة في كركوك (255 كلم شمال بغداد) دون إقرار قانون الانتخابات ما أدى إلى إرجاء انتخابات مجالس المحافظات في المحافظة، فيما جرت في 14 محافظة في 31 يناير (كانون الثاني) الماضي. ويطالب الأكراد بإلحاق كركوك الغنية بالنفط بإقليم كردستان، في حين يعارض العرب والتركمان ذلك. وتنص المادة 140 من الدستور العراقي على «تطبيع الأوضاع وإجراء إحصاء سكاني واستفتاء في كركوك وأراض أخرى متنازع عليها لتحديد ما يريده سكانها، وذلك قبل 31 ديسمبر 2007». ويطالب العرب والتركمان بتقسيم كركوك إلى أربع مناطق انتخابية بواقع 32% لكل من العرب والتركمان والأكراد و4% للمسيحيين، الأمر الذي يعارضه الأكراد.
وتحضيرا لاقتراحات الأمم المتحدة، يعمل فريق من 15 دبلوماسيا وجامعيا ومؤرخا ومفاوضا منذ مارس (آذار) الفائت، ويدرس خصوصا مجموع القرارات الإدارية التي أصدرتها السلطات العراقية منذ الاستقلال عام 1932.
وفي كركوك أظهرت جهات تركمانية وعربية عدم تفاؤلها حيال فحوى التقرير. فقد أكد الدكتور طورهان، المفتي القيادي في حركة التركمان المستقلين وعضو مجلس محافظة كركوك عن كتلة الجبهة التركمانية، أن التركمان لا يتوقعون الشيء الكثير من التقرير، وقال في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، «إن الأمم المتحدة ومنذ انبثاقها، وحتى الآن تفسد أي قضية تتدخل فيها أو تمنى بالفشل، وهناك الكثير من الأمثلة على ذلك بدءا بفلسطين وصولا إلى سراييفو وغيرها، أضف إلى ذلك أن الأنباء المتسربة عن مضمون التقرير، تشير إلى أنه سيتضمن خمسة مقترحات من بينها الإدارة المشتركة في كركوك التي يقبل بها التركمان شريطة أن تبقى مقترحات الأمم المتحدة مجرد مقترحات، لأن القرار الدولي 1770 ينص على أن دور الأمم المتحدة ولجنة اليونامي سيبقى استشاريا فقط في العراق، بمعنى أن مقترحاتها ليست ملزمة». وتابع المفتي قائلا «ليست لجنة الأمم المتحدة حيادية في الموضوع ولا تقف على مسافة متساوية مع جميع الأطراف، فهي تميل إلى هذا الطرف وتغازل الطرف الآخر. عليه فإننا لا ننتظر الشيء الكثير من هذه اللجنة، وهنا أود التأكيد على أن قضية كركوك لا يمكن حلها إطلاقا بالاعتماد على طرف أو طرفين وإهمال الطرف الثالث، وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح». وأردف المفتي قائلا «ما كان على دي ميستورا أن يكثر من زياراته إلى الإقليم الكردي، خصوصا أنه على وشك تقديم تقريره، كي لا يؤخذ عليه هذا المأخذ، سيما وأنه تعود على زيارة ذلك الإقليم قبل تقديم أي تقرير أو مقترح».
أما كاكه رش صديق، رئيس لجنة تنفيذ المادة 140 في كركوك، فقد أكد لـ«الشرق الأوسط»، أنه لا يمتلك أي معلومات بخصوص التقرير وفضل عدم التعليق المسبق عليه. من جهته، أعرب محمد خليل، رئيس كتلة الوحدة العربية في مجلس محافظة كركوك، عن اعتقاده أن التقرير سيتضمن حلولا مرضية لجهة معينة على حساب الجهات الأخرى، في إشارة إلى الجانب الكردي، وقال لـ«الشرق الأوسط»: «نحن نعتقد أن تقرير دي ميستورا سوف لن يرضي الجميع، وذلك استنادا إلى مناقشاتنا المسبقة معه بهذا الخصوص، ومع ذلك لن نسبق الأحداث وننتظر لحين الإعلان عن مضمون تقريره رسميا».
وأكد خليل أن التقرير قد يتضمن مبدأ تقاسم السلطة بالتساوي بين جميع القوميات في كركوك، وهو المطلب الرئيسي بالنسبة للعرب. ومضى يقول «هل سيقتنع الأخوة الأكراد بمثل هذه الطروحات؟ لا سيما وأننا حاليا بصدد التقاسم، وقد تشكلت لجنة مختصة من أجل ذلك، لكن الأخوة الأكراد لا نية لهم في تثبيت مبدأ التقاسم»، مشددا على أن دي مستورا ليس خاضعا أبدا لتأثيرات القوى الكردية، وهو محايد ومستقل في طروحاته على حد تعبيره.
هذا ومن المؤمل أن يتناول التقرير حلولا آنية للمناطق التي يسميها الجانب الكردي بالمستقطعة عن إقليم كردستان في عهد النظام السابق، فيما تسميها بغداد بالمناطق المتنازع عليها أو المختلف بشأنها مع أربيل، التي تشمل كلا من خانقين ودوز خورماتو وجلولاء ومندلي وزرباطية وكفري ضمن محافظة ديالى وسنجار وشيخان والحمدانية ومخمور وغيرها في محافظة الموصل وداقوق وآلتون كوبري وغيرها في محافظة كركوك.



#علي_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نتضامن مع -- فنان الكاريكاتير السوري المعروف،- علي فرزات،-ال ...
- وثيقة الازهر- بين الدين والسياسة
- مكر التاريخ -- والانتفاضة السورية واليمنية
- طلب الفلسطنيين الاعتراف بدولتهم - لماذا يخيف اسرائيل ؟
- المؤتمر التاسع للحزب الشيوعى العراقى -ودعوته الى التجنيد الا ...
- محافظة جديدة - أقامتها - فى سهل نينوى - يقطنها - مسيحيون وشب ...
- نورى المالكى- رئيس الحكومة الوهمية--وصاحب العقود الكهربائية ...
- الثورة السورية - تواجه -- شركات النفط الغربية - وتصدير السلا ...
- مقتدى الصدر-- عامل معرقل-- للعملية السسياسية والاجتماعية -- ...
- مرجعية النجف- تمتنع --عن استقبال المسؤولين العراق -ومقتدى ال ...
- البرلمان العراقى -- يصوت بالغالبية على -- منع - - مسلسل الحس ...
- فلسفة -- البصاق (التفال ) مع ظهور النبوة والاسلام - - والاست ...
- العراق يبحث عن الحماية في بيئة خطرة
- المجاعة فى الصومال- وحركة الشباب الاسلامى- تعتبر اعلان الامم ...
- مذبحة سميل - 7 أب - ذكرى يوم الشهيد الاشورى-- عام 1933-- فى ...
- موقف سعودى حاسم مع الشعب السورى- والعراق يدعم -النظام السورى ...
- عبد الكريم قاسم - والملف السرى - حول الماسونية - هل -هو- عضو ...
- صحيفة المانية -تقارن بين وزير الدفاع السورى-- مصطفى طلاس - و ...
- نماذج من حكام العراق-- من -عبد السلام عارف - الذى قال - لاقص ...
- الكتل السياسية العراقية - تفوض السيد رئيس الوزراء - التمديد ...


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - علي عجيل منهل - ملاحظات-- حول بيان الحزب الشيوعى الكوردستانى والاشتراكى وكادحى كردستان- حول الهجمات والاعتداءات على اقليم كردستان-- والمناطق المستقطعة