أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي مولود الطالبي - جنائن الرافدين














المزيد.....

جنائن الرافدين


علي مولود الطالبي

الحوار المتمدن-العدد: 3463 - 2011 / 8 / 21 - 20:26
المحور: الادب والفن
    


جنائن الرافدين

اليكم ... :

ادونيس حسن ، أروى شريف ، افين إبراهيم ، آمال إبراهيم ، انمار رحمة الله ، أيلينا المدني ، بلقيس ملحم ، بوعبد الله فلاح ، جلال السويدي ، جمال الكناني ، جوزية الحلو ، حمزة اللامي ، حوا سكاس ، خالد الحسن ، رشا فاضل ، رفعت الكناني ، رفيف الفارس ، رقية احمد ، رؤى زهير ، ريما زينة ، زاحم جهاد ، زهور حميد ، زينب البغدادي ، زينب ألعابدي ، زينب بابان ، سلام البناي ، سلوى فرح ، شاكر المحمدي ، صمؤيل فاروق ، طارق الأغا ، عامر هادي ، عباس الغزي ، عبد الرحمن الدوخي ، عبد اللطيف الجبوري ، عبد الوهاب المطلبي ، عبير آل رفيع ، عدنان النجم ، عدي المختار ، علاء الصائغ ، علي الزاغيني ، علي العبودي ، علي العتابي ، علي الغزي ، علي السيد وساف ، عمار المطلبي ، عمار بن حاتم ، غيدان الصيداوي ، فاضل الحلو ، فاطمة البصراوي ، فاطمة الفلاحي ، فراس الحربي ، فلاح العيساوي ، ضياءالشرقاطي ، قاسم الشمري ، قاسم والي ، كاظم الشويلي ، كريم الثوري ، كريم ألساعدي ، لارا علي ، ماجدة الغضبان ، محمد الجبوري ، مروان رمضان ، مسلم بديري ، مسلم سرداح ، مقداد مسعود ، مكارم المختار ، مكي الربيعي ، مهند التكريتي ، نازين الشيخ ، ناصر علال ، نبيل الجابري ، نجاح العرسان ، نسرين ألخوري ، نسيم الاسدي ، نعيم آل مسافر ، نفين ضياء الدين ، نور الهاشمي ، هاتف بشبوش ، هاجر العربي ، همسة الهواز ، هناء ألجلبي ، هيثم الشويلي ، وحيد خيون ، وسن الطائي ، وليد الصراف
إليكم أيها الصحبة العطرة ، أهديكم بوح أشجاني ، لتبقَ ذكرى في صميم مودتنا ...
***

بلاد الرافدين لها رنيمي
بلاد للحضارة من قديمِ
حمو رابي أضاف لها جمالاً
بعدلٍ ثم دستورِ قويمِ
سأرجع للعراق وبي حنين
إلى أهلي وللخلّ الحميمِ
إلى اربيل أهفو باشتياقٍ
كشوق الزهر يحلم بالنسيمِ
سليمانيتي أهوى رباها
لها الإخلاص من قلب سليمِ
دهوك أحبّها ما طال عمري
بنثري قد شرحت وبالنظيمِ
لأرض الموصل الحدباء شوقي
لإسحاق المبجل وإبرّهيمِ
وفي كركوك قد غردت صوتا
بلحن مثل بلبلها الرخيمِ
وفي الأنبار قد أطلقت عشقي
كعشق الورد فجـراً للنسيمِ
احنّ إلى صلاح الدين شأني
حنان الأم للطفل الفطيمِ
سلامي للعراق وكل أهلي
ديالى الحبّ في أقصى صميمي
ومن كالكوت في زهوٍ وفخر ٍ
كخال الحُسن في الوجه الوسيمِ
وان الحلة السمراء عشقي
كعشق النفس للصوت الرّخيمِ
وأفدي كربلاء ولي غرام
بأبناء الكرام من الكريمِ
وفي نجفِ المعالي صرت أشدو
بآيات من الذكر الحكيمِ
وفي ذي قار كان النصر سفراً
تسجّل بالنضار على الرقيمِ
بديوانية الأحرار أتلو
دعائي بالمسرّة والنعيم ِ
كما ميسانُ ترقص في فؤادي
محبتها وتزهو بالنعيمِ
رفعت الكفّ كي أدعوك ربي
إلى أهل المثنى من كريمِ
وهذي بصرتي الفيحاء لاحت
كنور البدر في الليل البهيمِ
ويا بغداد أنت على علاءٍ
مقدسة كزمزم والحطــيمِ
هي الوطن المفدّى افتديه
مقاطعُهُ من المجد العظيمِ
بلادٌ أورثت مجدا عظيما
وموروث العظام إلى عظيمِ
ولي شوق إلى أهلي و صحبي
عناقا للأحبة من صميمي
بكل شبر من وطني وددت أن ارسم عبير النقاء بيننا ، قبل أن احمل حقيبة سفري لإكمال دراستي ، أتمناكم بخير دائم .
شعر : علي مولود الطالبي






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- علميني ..!!!
- رجلٌ في سماءِ الحكاية
- افتقدكِ
- حلم ... مضرج باليقين
- الصحفيون ... رُسل الكلمة إلى الله
- عرق الضفاف
- تحت خط .. اللاوع
- نجاح العرسان : بغداد لن تغفر للشعراء إذا تركوها وحيدة
- ثمنُ الهوى
- علي مولود الطالبي ، يجعل للماء ضوءً !!
- لحظات هاربة
- ثغر النخيل
- يحيى السماوي .. وقنديله الشعري


المزيد.....




- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...
- رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ...
- سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ...
- جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ...
- من بينها السعودية ومصر.. فيلم -صوت هند رجب- يُعرض في عدة دول ...
- وفاة الفنان وليد العلايلي.. لبنان يفقد أحد أبرز وجوهه الدرام ...
- وفاق الممثلة سمية الألفي عن عمر ناهز 72 عاما
- 7مقاطع هايكو للفنان والكاتب (محمدعقدة) مصر
- 4مقاطع هايكو للفنان والكاتب (محمدعقدة) مصر
- تحقيقات أميركية تكشف زيف الرواية الإسرائيلية بشأن مقتل أستاذ ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي مولود الطالبي - جنائن الرافدين