أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - غازي الصوراني - صفحات من تاريخ حركة القوميين العرب















المزيد.....

صفحات من تاريخ حركة القوميين العرب


غازي الصوراني
مفكر وباحث فلسطيني


الحوار المتمدن-العدد: 3449 - 2011 / 8 / 7 - 19:26
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



حركة القوميين العرب و م.ت.ف قبل هزيمة حزيران 1967 :

بالنسبة لموقف حركة القوميين العرب من منظمة التحرير الفلسطينية بعد إعلان تشكيلها عام 1964، فقد كان موقفاً انتقادياً بالمعنى السلبي ، "عبرت عنه مجلة الحرية رغم مشاركة الحركة في المجلس الوطني يومها بقولها: إن هذه المبادرة الجديدة (أي تشكيل م.ت.ف) بعيدة كل البعد عن كونها البديل الثوري الذي انتظره الشعب الفلسطيني طويلاً . وفي أيار / مايو 1965 انعقد المجلس الوطني الفلسطيني الثاني في القاهرة، و قد أعدت حركة القوميين العرب مذكرة طالبت فيها بتحويل منظمة التحرير الفلسطينية إلى منظمة ثورية تقوم على تنظيم شعبي يجمع كل المنظمات الثورية الفلسطينية ، و يكون له جيش نظامي و جيش شعبي ، و تقود هذه المنظمة قيادة تنبثق عن طريق الانتخابات، ودعت حركة القوميين العرب الممثلة بقيادة العمل الفلسطيني في الحركة إلى تنظيم كل فلسطيني غير منظم ، و ساند الحركة بالتوقيع على مذكرتها –آنذاك- ثمانية تشكيلات وتنظيمات وقوى وطنية فلسطينية ما عدا حركة فتح ".

أثر هزيمة 5 حزيران 67 على حركة القوميين العرب :
وقعت هزيمة حزيران كالصاعقة المدمرة على نفوس ومعنويات شعوب أمتنا العربية التي لم تفترض أو تتوقع هذه الهزيمة بل على العكس من ذلك ، كانت معَّبأة عبر وسائل الإعلام بالتفاؤل الواثق بعفويته الصادقة، وإمكانيات تحيق الانتصار على العدو الإسرائيلي وتحقيق حلم التحرير والعودة، لكن الهزيمة جاءت على النقيض من تلك التعبئة الإعلامية من ناحية ، وعلى النقيض من الحد الأدنى المتوقع لصمود ومقاومة الجيوش العربية عموماً والجيش العربي المصري خصوصاً ، حيث استطاع جيش العدو الإسرائيلي تحقيق انتصاره خلال ستة أيام ، ومن ثم انهيار الجبهات العربية وسقوط سيناء وقطاع غزة والضفة الغربية والجولان تحت الاحتلال الإسرائيلي، لكن هذه الهزيمة رغم قساوتها ومراراتها وظلالها السوداء، فشلت في تحيق حالة الاستسلام واليأس في أوساط شعوبنا العربية التي سرعان ما أفاقت من صدمتها واستعادت روحها وإرادتها عبر التمسك بقيادة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر لاستكمال مسيرة النضال من اجل مقاومة العدو الصهيوني ودحره من بلادنا ، أما بالنسبة لشعبنا الفلسطيني فبعد أقل من أسبوع على هزيمة حزيران وبعد أن انتهى من دفن شهدائه بدأ في إضاءة شموع المقاومة .
لقد بلورت هزيمة حزيران في ذهن قيادة الجبهة عموماً ، وامينها العام جورج حبش خصوصاً "أهمية النضال القطري ضمن الاطار القومي ، واهمية بلورة الأداه التنظيمية التي تعبئ الجماهير ، كما بلورة بوضوح اعمق اهمية المسالة الطبقية، وكل هذا مهد الطريق لتأسيس الجبهة الشعبية وإعلان تبنيها لنظرية الطبقة العاملة ، الماركسية اللينينية ".
في هذه الظروف ، إلى جانب الطبيعة الفاقعة لمرارة هزيمة حزيران 1967 بادرت قيادة حركة القوميين العرب،إلى إعداد خطة المواجهة المطلوبة لإخراج الجماهير من حالة الصدمة وخيبة الأمل لكي تتحمل مسئوليتها في مقاومة الاحتلال، حيث تداعت اللجنة التنفيذية القومية أو ما سمي آنذاك بالقيادة القومية إلى عقد اجتماعها الموسع في أواخر تموز 1967 ، الذي ناقشت فيه مقدمات ونتائج الهزيمة وأسس المواجهة المطلوبة، وصدر عن ذلك الاجتماع أول وثيقة رسمية (عرفت باسم تقرير تموز 1967) تتضمن تحليلاً طبقياً للنكسة، حمل عنوان "الثورة العربية أمام معركة المصير" وعرفت اشكالياته باسم "موضوعات/5/حزيران"، وقد قام بصياغتها الر. جورج حبش.
ناقشت هذه الوثيقة /تقرير تموز ، ما سمته بـ النكسة العسكرية في حرب الأيام الستة، ورأت أن النكسة لا تكمن في الهزيمة العسكرية بقدر ما تكمن في اضطرار حركة الثورة العربية إلى إيقاف الحرب مع إسرائيل عند حدود جولة الأيام الستة، كما فسرت الوثيقة عجز قيادة الثورة العربية بسبب تكوينها الطبقي والأيديولوجي والسياسي البرجوازي الصغير، واستنتجت نظرياً في ضوء تحليلها الطبقي للنكسة، "أنه إذا كانت البرجوازية الصغيرة، قد أدت دورها إبان مواجهة الاستعمار القديم، فإنها "لم تُعد مؤهلة لممارسة دور القيادة على رأس الحركة الثورية العربية في هذه المرحلة الجديدة من نضالها".
وهذا يتطلب – حسب نص الوثيقة- "ضرورة انتقال مقاليد القيادة إلى الطبقات والفئات الاجتماعية الكادحة الأكثر جذرية والملتزمة بـ الاشتراكية العلمية ، وإتباع أسلوب الكفاح الشعبي المسلح والعنف الثوري المنظم وتحقيق وحدة القوى الثورية العربية قطرياً وقومياً".
لقد شكلت وثيقة / تقرير تموز، الأساس النظري لإعادة بناء حركة القوميين العرب وتجذيرها يسارياً الأمر الذي ترك أثراً واضحاً في أدبيات الجبهة الشعبية بُعَيد تأسيسها ، بمثل ما ترك في تزايد الخلافات واحتدامها في قيادة الحركة ، الأمر الذي أدى إلى الانقسام في الهيئات القيادية ومن ثم انسلاخ العديد من فروع الحركة عن الجسم الأم " في اليمن والخليج والجزيرة العربية، وتحول فرع الحركة في العراق للعمل تحت اسم الحركة الاشتراكية العربية بقيادة عبد الإله نصراوي ".
وفي ظل هذه الحالة الانقسامية ، عقدت فروع الحركة مؤتمرات إقليمية أو قطرية أدت إلى مزيد من المشاهد الانقسامية ومن ثم تراجع وتفكك حركة القوميين وتصفيتها شكلاً ومحتوى واسماً" ، أما بالنسبة للفرع الفلسطيني للحركة وبعد خروج جبهة التحرير الفلسطينية وبعض الضباط الناصريين منها، " فقد أصبحت الصورة الجديدة، صورة تطابق شبه تام بين الحركة من ناحية وبين الجبهة من ناحية ثانية، ففكر الجبهة السياسي هو فكر الحركة كاملاً دون أي نقصان، وتكوينها إلى حد بعيد هو تكوين الحركة... وإذا كان التطابق حاصلاً بين الفكر من ناحية والتكوين من ناحية ثانية، فان أي تمييز استراتيجي محدد بين الحركة والجبهة لا يعود قائماً" وبالتالي لا يبقى هناك أي أساس للتمييز ما بين "الحركة" و"الجبهة"، من هنا تبنى مؤتمر شباط 1969 خط "انصهار تنظيم الحركة في الساحة الفلسطينية ضمن تنظيم الجبهة" وفق شعار "الحركة في خدمة الجبهة وليس الجبهة في خدمة الحركة" وبهذا المعنى أصبحت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" حزباً يمثل الفرع الفلسطيني وفق الإستراتيجية السياسية والتنظيمية التي أقرها مؤتمر شباط"، لكن هذا المؤتمر لم يقطع سياسياً أو فكرياً مع حركة القوميين العرب بل على العكس أكد – حسب وثائقه – على اعتبار الجبهة الشعبية استمراراً للحركة " ، وقد كانت هذه الخطوة بمثابة إسدال الستار على حركة القوميين العرب وإنهاء وجودها التنظيمي والسياسي في الساحة الفلسطينية، وتحول فروعها إلى حركات أو منظمات أو مجمعات قطرية أو إقليمية متباينة فكرياً من حيث الموقف تجاه الماركسية أو التمسك بالفكر القومي، مثل "التجمع الوطني الناصري" بقيادة جاسم القطامي ، والحركة التقدمية والديمقراطية " بقيادة أحمد الخطيب في الكويت ، والحركة الثورية الشعبية في عُمان والخليج العربي، لكن القائد الراحل جورج حبش، قرر مواجهة حالة التفكك والانهيار التي أصابت حركة القوميين العرب ، فقام بتأسيس "حزب العمل الاشتراكي العربي" في محاولة منه استعادة فكرة وجوهر العمل القومي برؤية تقدمية جديدة ؛ حيث نلاحظ تمسك الحزب بمركزية العمل القومي العربي لكافة الفروع المنضوية في إطاره في لبنان وسوريا وفلسطين والأردن والعراق والسعودية وإلى حد أدنى مصر"، ففي دفاعه عن مبرر قيام هذا الحزب ، كتب المؤسس الراحل الرفيق جورج حبش في افتتاحية العدد الأول من مجلة طريق الثورة "إن هزيمة حزيران ، مثل كل هزيمة قومية ، أوجدت ظروفاً موضوعية جديدة ... وإن تنظيم "حركة القوميين العرب" بتفاعله العملي مع هذه الظروف وهذه الرؤية ، يتحول اليوم إلى تنظيم سياسي جديد هو : حزب العمل الاشتراكي العربي ، ليكون هذا الاسم مُعَبِّراً عن حقيقة التغير الجذري في البنية النظرية والطبقية لحركة القوميين العرب".
وفي هذا الجانب يقول الحكيم " لقد انتهت حركة القوميين العرب كحركة ثورية في الاقطار التي عملت فيها. اما الفروع القطرية فلم تنته. ان المؤسسة التي اسمها حركة القوميين العرب لم تعد قائمة كحركة مركزية وتنظيم مركزي في مختلف اجزاء الوطن العربي، وتحولت إلى حركات ثورية موجودة قطرياً بافق قومي. وهي اجمالاً تشكل قوة اساسية من الحركة الوطنية في بعض الساحات العربية. وعلى سبيل المثال ان فرع الحركة في اليمن الديمقراطي ساهم بقوة في تأسيس الجبهة القومية التي قادت الثورة، وفي اليمن الشمالي أصبح فرع الحركة يعمل باسم الحزب الديمقراطي الثوري، وهناك عدد من الرفاق يعملون الآن في اليمن الشمالي ايضاً باسم المقاومين الثوريين . وفي الكويت أصبح فرع الحركة عبارة عن مجموعة من الشبان الديمقراطيين على رأسهم الدكتور احمد الخطيب احد افراد القيادة المؤسسة. وفي الخليج اصبحت الجبهة الشعبية لتحرير الخليج هي البديل لفرع حركة القوميين العرب ، وهذه الجبهة التي أصبح اسمها الجبهة الشعبية لتحرير عُمان لها فروع في معظم مناطق الخليج، وبدأ فرع الجبهة في البحرين يصبح قوة أساسية عاملة، وفي الساحة الفلسطينية انتهى فرع حركة القوميين العرب إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين . وفي لبنان أفرز فرع الحركة ما يسمى منظمة العمل الشيوعي".
أمابالنسبة لتقييم القائد المؤسس لتجربة حركة القوميين العرب ، فهو يرى أن هنالك نقاط أساسية علمية وعملية يجب تسجيلها في معرض تقويم الحركة ، وهي:
ان حركة القوميين العرب كانت فصيلاً من فصائل حركة التحرر الوطني العربي. كانت في المشرق بالذات الحركة الجماهيرية التي تصدت للاحلاف وساندت القيادة الناصرية ووقفت في وجه الإمبريالية بشجاعة.
ان الحركة عاشت عملية تطور متصلة في اتجاه اليسار، بدأت الحركة بطرح شعار "وحدة، تحرر ، ثأر" وتصاعد التطور إلى حد وضع وثيقة تموز 1967 التي هي في تقديري وثيقة نظرية وضعتنا على أبواب تنظيم ثوري جذري اجمالاً على رغم ما يقال في موضوع التناقض الذي شهدته حركة القوميين العرب.
وعلى هذا الأساس ، فإن الجبهة الشعبية – حتى اللحظة الراهنة- تعتبر أن تجربتها التنظيمية والسياسية ، وتجربة حركة القوميين العرب هي تجربة واحدة متصلة وموحدة ، وبهذا القول فإن الجبهة تتبنى رأياً محل إقرار رسمي وهو أن التاريخ السليم للجبهة بكل ما مثلته لابد وأن يبدأ من وضع حركة القوميين العرب ليس لناحية ما انتهت إليه فحسب، بل في ما انطلقت منه أصلا، على أرضية ما تقدم يمكن فهم مكانة الجبهة الشعبية في التاريخ، الذي لم يحتفظ عبثا بهذه التجربة الوطنية الفلسطينية ولحوالي ستين عاماً من الزمن، غطت مرحلتين عاصفتين، تشكلان كامل التاريخ الفلسطيني بعد سنة 1948، أي ستون عاماً من "الحصيلة الإجمالية" و "الخبرة التاريخية" و "الاستمرارية التاريخية" وهذا مكسب وثروة وطنية، وهو بالنسبة للجبهة الشعبية شرف بمقدار ما هو عبء ومسئولية عن الماضي بمقدار ما هو مسئولية نحو المستقبل.
إن حركة القوميين العرب هي وبإمتياز كانت أقرب إلى تقاطع طرق ومخزن تجمعت فيه مرحلة ما قبل 1948 بمرحلة ما بعد 1948 ، الحضور العملي بالحضور الضميري والأخلاقي والسياسي .
إن أي مؤرخ ، أو باحث ، أو مناضل، يسعى إلى تعريف حركة القوميين العرب، فإن أكثر الصيغ قرباً من الحقيقة، هي أنها كانت تعبيراً عن أولوية ومكانة الإنسان_ الوجدان في صنع التجربة، على أي اعتبار آخر في نشأة الحركة كطفل شرعي لخزين التاريخ وليس طفلاً لقيطاً وجد على قارعة الطريق مجهول المصدر والتكوين والمستقبل، وبهذا المعنى فإن "حركة القوميين العرب" كحالة اجتماعية نتاج وملك هذا الشعب.
إن البحث في "فلسطينية" حركة القوميين العرب خارج قوميتها نوع من العبث لا يوازيه إلا البحث في قومية الحركة خارج "فلسطينيتها" أو البحث في فلسطين خارج المكان والزمان العربي وخارج سايكس- بيكو الذي أنتج وعد بلفور، الذي أعاد إنتاج تجسيد لسايكس – بيكو، وبموازاة ما يبدو لقصيري النظر التباساً، فإن تفسير مؤسس الحركة القائد الراحل جورج حبش يبقى عصياً إذا لم تستوعب المسافة بين الفرد والزمن، فهو القائل: "حين يكون العرب بخير تكون فلسطين بخير" هذه المقولة ليست مجرد وجهة نظر، بل تعبير عن حقيقة موضوعية وتجد صدقيتها في جردة حساب تاريخية طويلة كامنة ليحكم في ضوئها.


المصدر : كتاب المسيرة التاريخية للجبهة الشعبية – إصدار الدائرة الثقافية المركزية – آب 2010



#غازي_الصوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول تغيير اسم وكالة الغوث والصراع من أجل حق العودة
- في راهنية الانتفاضات العربية ومستقبلها
- تطور مفهوم المجتمع المدني
- حول أزمة أحزاب وفصائل اليسار العربي .. النهوض أو إسدال الستا ...
- حول سؤال ما الماركسية في الوضع الراهن ؟
- 5 حزيران 2011 ... موعد مع إسقاط أنظمة الاستبداد والفساد
- كتاب - المشهد الفلسطيني الراهن
- رؤية أولية حول موقف اليسار الفلسطيني والعربي من حركات الإسلا ...
- بمناسبة الذكرى الثالثة والستين للنكبة
- جورج حبش .. قائداً ومفكراً ثورياً .. في ذكراه الثالثة
- قراءة سياسية اجتماعية للحالة الثورية العربية
- دلالات وانعكاسات الانتفاضة التونسية على الواقع العربي
- الأوضاع الصحية في الضفة والقطاع
- الاوضاع الاقتصادية في الضفة والقطاع
- غازي الصوراني في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: القضايا ...
- دلالات التجربة الثقافية والتنظيمية في حياة أبو علي مصطفى
- المرأة الفلسطينية ودورها في المسار الوطني والديمقراطي
- كيف تقدم الجبهة الشعبية غسان كنفاني ؟
- الانتماء القومي وإشكالية الهوية [1]
- ماذا بعد وصول حل الدولتين إلى أفق مسدود ..؟


المزيد.....




- صدمة في الولايات المتحدة.. رجل يضرم النار في جسده أمام محكمة ...
- صلاح السعدني .. رحيل -عمدة الفن المصري-
- وفاة مراسل حربي في دونيتسك متعاون مع وكالة -سبوتنيك- الروسية ...
- -بلومبيرغ-: ألمانيا تعتزم شراء 4 منظومات باتريوت إضافية مقاب ...
- قناة ABC الأمريكية تتحدث عن استهداف إسرائيل منشأة نووية إيرا ...
- بالفيديو.. مدافع -د-30- الروسية تدمر منظومة حرب إلكترونية في ...
- وزير خارجية إيران: المسيرات الإسرائيلية لم تسبب خسائر مادية ...
- هيئة رقابة بريطانية: بوريس جونسون ينتهك قواعد الحكومة
- غزيون يصفون الهجمات الإسرائيلية الإيرانية المتبادلة بأنها ضر ...
- أسطول الحرية يستعد للإبحار من تركيا إلى غزة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - غازي الصوراني - صفحات من تاريخ حركة القوميين العرب