أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - **هذه بلادنا يارفاق.. دون خوف أو نفاق.














المزيد.....

**هذه بلادنا يارفاق.. دون خوف أو نفاق.


فتحى غريب أبوغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3448 - 2011 / 8 / 5 - 13:01
المحور: الادب والفن
    


هذه مصرَ... يارفاق ..
اليوم آراها دون خوف أونفاق
بين ليل الخائفين..
ونهار مستحيل ..
وسكاكين فى حشاها ..
منها تترنح ..

هذه مصر يارفاق ...
فى نظام حكم عتيق لايطاق
لملم.. خصيان الرعيه ...
وبحبات المسابح..
الشيخ والقسيس سبح..

هذه مصر يارفاق
رقص الفساد..
على دماها وتربح..

تاريخنا..
كذب وتضليل..
ليس الان !!
بل من قديم الزمان ..نحن
ارض الولايه والعبيد والرعيه..

علموك الخوف يارفيق الوطن..
لك الله ..أيها الموهون ..
إما أن تموت جوعاً .
أو تكون حول القصر..
دقاق للدفوف
بين لقمه العيش ..
أو تكون بين جدران السجون..
علمونا أصول الذل ..
فى طلب الحقوق ..
وما علمونا كيف على أيامنا نتمرد ..
أو كيف من قيد
الاغتصاب للعقول نتحرر؟

إن لم تكن مصرياً ..
فمن لغيرها تكون؟
هم قالوا لنا ..
كسر القيود كفر وجنون..
يامصر يابلادى ..
علمونا فى قواميس الخراس .
حروف عهر الصامتين.

أيها الشعب سنطعمك ..
الان...آلان.. أسجد ..
وللحاكم حمداً .. مشكوراً..
حتى حين تذبح...



#فتحى_غريب_أبوغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ****سأقتلك حباً ...وأشرب من شفتيك خمراً ..
- هناك فى سوريا العويل والصراخ رهيب ..
- **لا....عليك يامصرَ.. من ألم الجراح....
- لشهداء ..مصر.. وسوريا.. وليبيا..واليمن ..وكل بلادى أغنى
- ***لك أنت وحدك يا جميله أنشدك كلماتى***
- طوفتك بلحن أنت تحبيه...فضمينى...إليك حبيبتى...
- من أنت؟ لاأدرى فى وصفك شيئاً اسردهُ..
- **قتلوك يابلادى...
- ربما... كانت لنا ذكرى ياحبيبه..
- هل رأيت البدر يبكى؟
- **ياسيدتى إنى أنتظر منك الرد**
- طيب وإيه يعنى..لما الكلب بايعنى..
- **عيب يامعاطى تعمل وسط الناس قرداتى..
- تعرعر أيها المتعرب ..المصرى الغافل.
- وضممتك ضمتان..وهمستك همستان..
- ثوره الشعب المصرى بين الحقيقه والخيال والحلم..
- كم أضاعوك يابلادى؟؟
- سأكتب على كفيك.. ياسيدتى ...أنت مصريه..
- ماعدت بعد الان حبيبتى..
- حلاوه بلدنا التكيه الجاموسه .. بيحلبها إبليس يوماتى


المزيد.....




- شغال مجاني.. رابط موقع ايجي بست EgyBest الأصلي 2024 لتحميل و ...
- في وداعها الأخير
- ماريو فارغاس يوسا وفردوسهُ الإيروسيُّ المفقود
- عوالم -جامع الفنا- في -إحدى عشرة حكاية من مراكش- للمغربي أني ...
- شعراء أرادوا أن يغيروا العالم
- صحوة أم صدمة ثقافية؟.. -طوفان الأقصى- وتحولات الفكر الغربي
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم -
- وفاة الفنان العراقي عامر جهاد
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم
- غَيْرُ المَأسُوْفِ عَلَيْهِم .


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فتحى غريب أبوغريب - **هذه بلادنا يارفاق.. دون خوف أو نفاق.