أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهران موشيخ - الضجيج حول انسحاب القوات الامريكية مهرجان سياسي بائس في الوقت الضائع















المزيد.....

الضجيج حول انسحاب القوات الامريكية مهرجان سياسي بائس في الوقت الضائع


مهران موشيخ
كاتب و باحث

(Muhran Muhran Dr.)


الحوار المتمدن-العدد: 3415 - 2011 / 7 / 3 - 20:24
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



المدخل

ان تناول موضوعة انسحاب القوات العسكرية الاجنبية الغازية مسالة مهمة وحساسة ومصيرية، لاتها تمس حاضر ومستقبل اليلاد، وعليه لا يجوز حصر التعامل مع موضوعة الانسحاب على انها عملية اخلاء الساحة الوطنية من عساكر الجيش المحتل وليس الا . من الضرورات الموضوعية ان تسبق عملية الانسحاب تقييم موضوعي شامل لحالة البلاد على الصعيد السياسي والامني والعسكري على اقل تقدير، ولانجاز هكذا تقييم يستوجب اجراء دراسة تحليلية جدية معمقة وبمنهجية اكاديمية وبشمولية مطلقة لجميع الجوانب، واجادة القراءة السليمة لمجريات الاحداث اليومية ومتابعة مساراتها واستقراء افاقها. دراسة تعدها المؤئسسات المعنية مباشرة بعملية الانسحاب في الدولة وتحديدا وزارة الدفاع والاجهزة الامنية والاستخباراتية المرتبطة بها ، ودراسة تعدها لجان غير حكومية تضم اكاديميين وخبراء واصحاب الكفاءات ذوي الصيت في مجال العلوم السياسية والعسكرية وكذلك المحاربين القدماء المنسيين والمبعدين والمهمشين . ومن ثم طرح تقارير اللجنتين مرفقة بتقرير ثالث لرئاسة مجلس الوزراء وعرض جميعها مباشرة على مجلس النواب للمناقشة العلنية والتصويت السري والتقل التلفزيوني المباشر . على ان يتم النشر المسبق للتقارير الثلاثة في الصحف والاعلام ومنح المهلة الكافية لدراستها من قبل النواب والجماهير عموما. لا تجوز اطلاقا حصرالنقاش في خندق توافقات الاحزاب الفائزة ورؤساء الكتل النيابية.... لا يجوز ترك مصير الوطن ومستقبل الشعب رهينة بيد من كانوا بالامس فرقاء في حكومة وحدة وطنية واليوم هم خصوم حد العداء في حكومة شراكة وطنية!. لا يجوز باي حال من الاحوال ان يتحكم بمصير ومستقبل العراق من كان بالامس امام جامع او لمزور شهادة دراسية يشغل بطلانا وبغير حق مقعد نيابي او وزاري او يحمل على اكتافه رتب عسكرية زائفة. ان سيادة العراق،الوطن الغالي المقدس، خط احمر رسمه الشهداء بدمائهم وليس عقار يمتلكه حاملي السبح والمحابس

الانسحاب الكامل للقوات الاجنبية يعني الاستقلال واستعادة السيادة الوطنية
من هذه القاعدة الوطنية نقول ان تحديد الموقف من انسحاب القوات الامريكية من العراق ليس حدث سياسي بروتوكولي للقاء عابر، يجمع وزراء خارجية او حتى رؤساء دولتين على هامش مؤتمر دولي . ان موضوعة الانسحاب الامريكي لا يجوز بتاتا حصره بارقام تختزل عديد القوات الامريكية المتواجدة في العراق . ان شكل الانسحاب وحجمه وطبيعته العسكرية ومخلفاته الاجتماعية وافاقه الاقتصادية والارث السياسي للانسحاب مواضيع متشعبة في غاية من الاهمية والخطورة، تلتقي جميعها عند محور واحد مركزي يحمل عنوان سيادة العراق واعادة بناءه وفق الاسس العصرية . ان من شأن الانسحاب الامريكي احداث نقلة نوعية سياسية وعسكرية في تاريخ عراق ما بعد الطاغية، وعلية يتطلع الشعب العراقي ان يكون يوم اتمام الانسحاب العسكري الامريكي عيدا وطنيا للاستقلال يؤذن بوضع اسس بناء عراق لكل العراقيين، ويوفر ظروف انتعاش النهضة الاجتماعية المعاصرة وضمآن المستقبل الآمن ، يوما لدفن الطائفية السياسية للقوميات والاديان والمذاهب واسقاط دعاتها، يوما لانطلاق الاعمار الذي وعد به السيد المالكي قبل 4 سنوات

تخاذل في مصارحة الجماهير
مضى اكثر من عام ونيف على الاتفاقية الامنية المتعلقة بانسحاب القوات الامريكية، وكان يفترض على جميع الرئاسات الثلاث والاحزاب والكيانات السياسية المباشرة فورا في تهيئة المستلزمات اللوجيستية، بل وحتى البروتوكولية والاحتفالاتية لمغادرة القوات العسكرية، وان تفصح عن موقفها من الية الانسحاب وحيثياتها وتداعياتها بكل وضوح وشفافية، وان تعقد الندوات الجماهيرية الواسعة الواحدة تلو الاخرى، لتوعية المواطنين وكسب ثقتهم. الشارع العراقي لم يطلع لحد الان على روئ ومواقف الحكومة ولا مجلس النواب ولا اي من طرف مساهم في صناعة القرار السياسي ، باستثناء بعض التصريحات الخجولة، والتي في اغلبها استعراضية، ضبابية الفحوى وبروتوكولية الشكل
مضى عام ونصف والرئاسات الحكومية المدنية والامنية والحزبية ورجالات الدين منشغلين بشتى الامور المحاصصاتية ناسين او متناسين قرب موعد الانسحاب ... شككوا بنتائج الانتخابات وبنزاهة المفوضية،اختلفوا مع المحكمة الاتحادية العليا في تفسير نصوص دستورية !، ساهموا في صنع مجلس وزراء معوق لم يكتمل نموه الى يومنا هذا !، كرسوا جهدا استثنائيا لمنع تناول الكحول !... وهم الان بصدد قانون يمنع التدخين في الاماكن العامة !، اما معضلة انتخاب وزراء الداخلية والدفاع والامن الوطني يتوقع الانتهاء منها عند حدوث كسوف الشمس. ولتسريع عملية الكسوف بادر السيد المالكي الان في الوقت الضائع الى الاعلان مجددا عن نيته في ترشيق عدد الوزارات ( سبق له ان صرح بالترشيق في فترة رئاسته الاولى قبل 4 سنوات ولكن الترشيق ذهب في ادراج الريح واستبدل بمزيد من الترهيل في فترة رئاسته الثانية ! )، برز الى سطح الاحداث منغصات جديدة من قبل الاطراف المتخاصمة في حكومة الشراكة الوطنية!. اما التفكير والتحاور مع الجماهير الشعبية حول انسحاب القوات الامريكية وتقييم القدرات الذاتية لتحمل المسؤلية الامنية مؤجل حاليا مع سبق الاصرار الى اجل غير مسمى، القرار لا زال كرة تتقاذفها امراء المحاصصة وائمة الجوامع وحاملي لقب رتب جنرالاتية. نتسائل من قادتنا الى متى يمكن الكتمان والهروب الى الامام ؟، ان اسلوب المراوغة الذي تنتهجه الاحزاب والكتل في الكشف عن موقفها من التمديد ليست حنكة، وانما هزيمة سياسية. لماذا ينتظر كل طرف سياسي موقف الطرف الاخر من الانسحاب للاعلان عن الموقف الخاص به ؟، اذا كان موقف الاحزاب الفائزة من سيادة الوطن ومستقبله غير موحد، ترى في اي محفل سيتحدون ؟، وما هي اذن مواصفات الوطن الذي تسعى اطراف حكومة الشراكة الوطنية تاسيسه

الانسحاب... قراءة تحليلية ببعد وطني
ضخامة وخطورة موضوعة انسحاب القوات الامريكية تدفعنا الى ان نعيد الى الاذهان الثوابت التاريخية الثلاث التي سبقت الاحتلال واصبحت فيما بعد واقع حال معاش، علينا تقبلها ان شأنا ذلك ام ابينا. نورد ادناه هذه الثوابت الثلاث مؤكدين من ان اي حديث او اطروحة تتجاهل او تستصغر دور وفاعلية اي من هذه الثوابت، من وجهة نظرنا، ما هو الا عجز سياسي في فهم واستيعاب مجريات الاحداث التاريخية... انه اوتوبيا وفق مفاهيم القاموس السياسي الحديث للامم .

الثابت الاول ــ بعد انهيار وتفكك الاتحاد السوفيتي ودول المنظومة الاشتراكية تفاقمت قدرات الادارة الامريكية الاقتصادية والعسكرية، الولايات المتحدة صارعت دولة الاتحاد السوفيتي، صارعت الخصم الجبار الذي كان يواجهها ندا بالند الى ان انهكت قواه وانتزعت منه لقب اكبر دولة عظمى، واصبحت امريكا مع مطلع القرن الحالي طوربين الراسمالية الحديثة وتقود سفينة العولمة .
اتسع دور امريكا جغرافيا وتضخم كذلك حجم تاثيرها السياسي على دول جديدة هي خارج نطاق ما يسمى بدول العالم الثالث ... الادارة الامريكية انشات لها قواعد عسكرية شرقا وغربا في الجمهوريات التي كانت بالامس سوفيتية. وكذلك في بولونيا وغيرها من دول.
ان تاثير ضلال الهيمنة الاقتصادية الامريكية اخذ بالاتساع ليشمل دول الاتحاد الاوربي وروسيا وغيرها، وما العواقب السلبية لانهيار بنك ليهمان بروذيرس الامريكي على اوربا والغرب عموما والعالم اجمالا الى يومنا هذا الا خير دليل على ذلك. لا بد لنا هنا من التذكير والتشديد بان الروابط السياسية والمصالح الاقتصادية والاهداف العسكرية الامريكية ـ الاسرائيلية هي حاضنة واحدة لرؤية مستقبلية متناظرة ستراتيجيا .

الثابت الثاني ــ ان انتقال 250 الف مقاتل وخبير عسكري امريكي مدجج باحدث الاسلحة الالكترونية المتطورة وبصحبة دباباتهم ومصفحاتهم ومستشفياتهم عبر المحيط الى العراق في ربيع عام 2003 لم يكن لاجراء مناورة (تمارين) عسكرية دورية، وانما عملية احتلال جاء على اثر قرار سياسي اتخذته ستراتيجيي الادارة الامريكية من جمهوريين وديمقراطيين على حد سواء وبمباركة البنتاغون والـ سي آي أي. ان اتخاذ قرار الاجتياح استوجب سلسلة طويلة من الدراسات وتحليل المعطيات الامنية واجتماعات مغلقة لخلايا عمل سرية شملت كندا وبعض الدول الاوربية واسرائيل وغيرهم . ان غزو العراق من قبل قوات الحلفاء واحتلاله قي نهاية المطاف امريكيا جاء بذريعة اسلحة الدمار الشامل الا ان واقع الحال الغزو حمل في طياته هدف تحقيق حزمة من الستراتيجيات تخدم المصالح الامريكية وتحديدا

اقتصادية ... تتصدرها موضوعة امدادات النفط والغاز، والطاقة
عسكرية ... لتوسيع رقعة هيمنة امريكا العسكرية بعد غياب او ضعف دور روسيا في الشرق الاوسط، وتوفير فضاء اوسع لضمآن أمن اسرائيل
سياسية ... استباقة اوربا والصين في الهيمنة السياسية والاقتصادية على دول وشعوب المنطقة، واستحكام
نسيج الروابط السياسية القائمة مع بعض دول المنطقة تمهيدا لتحقيق مشروع الشرق الاوسط الكبير

الثابت الثالث ــ المسافة الزمنية بين اتخاذ قرار الغزو والتنفيذ دام 10 سنوات طوال، كرست جميعها لانجاح العملية العسكرية عبر التخطيط المشترك مع صانعي القرار السياسي وجنرالات دول قوات التحالف . وفي سياق الاستعدادات لشن الحرب قامت وزارة الخارجية الامريكية والـ سي آي أي بتوثيق الوشائج وترسيخ اواصرعلاقات ثنائية، سياسية وعسكرية، مع اطراف المعارضة العراقية كل على حده ، بهدف غرس نواة جرثومة التمييز العرقي والديني والمذهبي بينهم. هذه الجرثومة نمت وانتعشت عند تشكيل مجلس الحكم ... ومستمرة الى يومنا هذا في نخر جسد المجتمع العراقي


من سيتحكم بمستقبل القوات الامريكية في العراق
نحن مقتنعين من ان قرار تمديد بقاء القوات العسكرية سيصدر من البيت الابيض في واشنطن، مثلما صدر قرار الاحتلال. الطرف الامريكي هو من سيحدد حجم القوات البرية والبحرية والجوية والمعدات والتوزيع الجغرافي لهذه القوات ومهامها والمدة الزمنية لبقائها لحين التمديد الثاني!. اما مسالة الانسحاب الكامل فهي مجرد مزايدات اعلامية وهراء سياسي لاعضاء سابقين في مجلس حكم اختارتهم ونصبتهم وقادتهم الادارة الامريكية ممثلة بالحاكم بريمر. من المفيد هنا الرجوع الى تصريح السيد المالكي قبل 4 سنوات حينما قال " انا لا استطيع تحريك سرية عسكرية "، ترى ما الذي تغير اليوم عن البارحة
مما سبق ذكره اعلاه نقول... لا نستغرب من سكوت او تردد الاطراف السياسية والعسكرية وحتى المراجع الدينية في الافصاح عن موقفها الصريح من انسحاب القوات العسكرية...، الجماهير الشعبية وكل اطراف العملية السياسية على يقين من ان قرار التمديد آت وليس بامكانهم ، منفردين كانوا او موحدين تحت قبة البرلمان، من اتخاذ موقف مغاير لاملاءات الادارة الامريكية. وانطلاقا من هذه الحقيقة المؤلمة يحاول قادة الدولة التنصل من مسؤلية الفشل الجمعي والهزيمة السياسية في تحقيق الاستقلال واستكمال السيادة بعد مرور 8 سنوات. لذا نراهم اليوم، ومع اقتراب موعد حسم موضوعة الانسحاب، قد لجاؤا الى تصعيد وتيرة الاتهامات المتبادلة ومحاولة اسقاط الاخر من خلال التباكي على ضحايا جريمة عرس الدجيل، واتهام وزيري التجارة وطاقم المفوضية العليا للانتخابات بالفساد، والطرح مجددا موضوعة الاقاليم الفيدرالية، والبحث عن سبل ترشيق الوزارات الخ. سادتي الافاضل اليست من اولويات الامور الان مناقشة مسالة الانسحاب العسكري؟، ام انها ليست من صميم اهتماماتكم وخارج صلاحياتكم

ما العمل
نحن نميل الى الاعتقاد من ان اهمال مسالة التسلح بالطائرات والسفن الحربية والدبابات، والاعتماد كليا على القوات الامريكية في حماية حدودنا برا وبحرا وجوا، لم يكن ناتج تلكؤ او هفوة روتينية عراقية المنشاء، وانما لكون السيادة كانت ولا تزال بالنسبة لهم مشروعا مؤجلا
العراق هو البلد الوحيد في العالم الذي يمتلك جيش بدون اسلحة جوية ولا اسطول بحري حربي ولا دبابات رغم انه في حرب معلن مع القاعدة منذ 8 سنوات، وهذه المعضلة الماساوية بحد ذاتها كافية، كمبرر،لاجبار صانعي القرار العراقي بالاستنجاد بالطرف الامريكي (الكاتب يضم صوته اليتيم اليهم) لتمديد بقاء قواته مدة اطول، ليس حبا بالاحتلال وانما لحاجة البلاد الماسة الى قوات مسلحة كفؤة،غير مخترقة، ولا تحمل هوية طائفة سياسية ، قوات قادرة على حماية الشارع والحدود العراقية لحين استكمال بناء جيش عتيد وفق المقاييس العصرية وبعكسه، الميليشيات ستسيطر على الشارع ... اضف الى ذلك القصف المدفعي مستمر على حدودنا من الشرق والشمال، وهناك متربصون في دول الجوار من يسعى الى انتهاز الفرصة للتوسع على حساب اراضينا وثرواتنا الحدودية ... كل هذا والمنطقة ملتهبة بانتفاضات ربيع الديمقراطية على الطغاة.
أذن لا بد من تمديد فترة بقاء القوات الامريكية ولكن لمرة واحدة فقط على ان يقترن التمديد بتقليص العدد المتبقى والمطالبة بالاسهام الفعال والمنتج في انهاء ملف تدريب وبناء جيش عصري بكامل المعدات خلال فترة اقصاها 24 الى 30 شهرا ، وعلى الحكومة العراقية ان تخصص الاموال اللازمة لتحقيق برنامج التسلح باسرع وقت. وفي هذا السياق يفترض على السيد المالكي باعتباره رئيس حكومة ووزير دفاع.... عرض حيثيات وابعاد ونتائج تدريب قوات حلف ناتو للجيش العراقي

بلد الرشيد يصارع الحياة في غرفة العناية المركزة بينما قادته يتصارعون فيما بينهم حول اقتسام الارث... ويا مصيبتاه



#مهران_موشيخ (هاشتاغ)       Muhran_Muhran_Dr.#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد المالكي يغتال حقوق مواطني الاقليات بسلاح المذهبية الدي ...
- افاق الديمقراطية في العراق بعد 8 سنوات من سقوط النظام الشمول ...
- اللواء قاسم عطا كاريزما ربانية بنبوة فريدة في الملف الامني
- وثائق ويكيليكس اول الغيث قطر... والقادم ربما ابشع وافضع
- قراءة الوجه المخفي لازمة الكهرباء
- مديرة مركز النمسا للمفوضية فسادها الاداري والمالي انطلق من ...
- احتلال بئر نفط عراقي هل هو غزو ام فتح اسلامي
- الحوار المتمدن فضاء اوسع واعمق من عبارة حوار
- لا للاستغلال المشترك للحقول النفطية المشتركة بين العراق والك ...
- ماراثون المالكي الى المحكمة الدولية هروب الى الامام
- مذبحة الزوية ومجزرة الصالحية جرائم انساتية وفساد سياسي
- عقود جولة التراخيص الاولى... ثروتنا الوطنية مهددة بالكساد
- الحزب الشيوعي العراقي الى اين يسير ؟ القيادة تسير بخطى ثابتة ...
- الى الرئيس السابق المشهداني نقول للمقارنة احكام وللقيم مقايي ...
- الحزب الشيوعي العراقي الى اين يسير؟ مركز الاعلام وصحافة الحز ...
- الحزب الشيوعي العراقي الى اين يسير ؟ حضور غائب في مجلس النوا ...
- الحزب الشيوعي العراقي الى اين يسير ؟ فازالعراق... فاليشعر ال ...
- كيف نحمي ثروتنا النفطية من الازمة المالية العالمية والافلاس ...
- المعاهدة العراقية الامريكية غاية ام ضرورة ؟
- دور النفط والغاز في توفير الطاقة في القرن ال 21


المزيد.....




- -ضربه بالشاكوش حتى الموت في العراق-.. مقطع فيديو لجريمة مروع ...
- آلاف الأردنيين يواصلون احتجاجاتهم قرب سفارة إسرائيل في عمان ...
- نتانياهو يوافق على إرسال وفدين إلى مصر وقطر لإجراء محادثات ح ...
- الإسباني تشابي ألونسو يعلن استمراره في تدريب نادي ليفركوزن
- لأول مرة.. غضب كبير في مصر لعدم بث قرآن يوم الجمعة
- القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير 4 مسيّرات للحوثيين فوق ...
- صاحب شركة روسية مصنعة لنظام التشغيل Astra Linux OS يدخل قائم ...
- رئيسا الموساد والشاباك يتوجهان إلى الدوحة والقاهرة لاستكمال ...
- مصر.. فتاة تنتحر بعد مقتل خطيبها بطريقة مروعة
- علاء مبارك يسخر من مجلس الأمن


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهران موشيخ - الضجيج حول انسحاب القوات الامريكية مهرجان سياسي بائس في الوقت الضائع