أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - طارق عيسى طه - ألأوضاع المأساوية في عراق التجربة الديمقراطية














المزيد.....

ألأوضاع المأساوية في عراق التجربة الديمقراطية


طارق عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 3395 - 2011 / 6 / 13 - 02:50
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ألأوضاع المأساوية في عراق التجربة الديمقراطية
أولا احب ان اشكر صاحب هذه الصور المعبرة وسوف اترك التعليقات عليها والغرض من ذلك ان ما يجمعنا سوية هو مصلحة العراق الجريح ونقل معاناته وذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين( اذا كانوا حقا مؤمنين ) اذ ان تصرفاتهم او تصرفات حاشيتهم لا تثبت ذلك .يوم 10-6-2011 كان يوم أنتهاء مهلة المئة يوم المشهورة والغنية عن التعريف ,نزلت قوات الجيش والأمن والمسؤولين منهم السيد الدباغ ومعه وزير حقوق ألأنسان تصاحبهم قوى مدججة بالسلاح , وبعدها جاءت باصات محملة بركاب طبعا على حساب المواطن يحملون العصي والسكاكين يهتفون بهتافات معادية للارهاب والبعث وهذه شعارات لا يختلف فيها الشارع العراقي معهم ولكنهم توجهوا الى الموجودين الذين شاركوهم بنفس الهتافات الا ان المقصود لم يكن حزب البعث ولا ألأرهابيين فقد كان البعض منهم يتحرك كأنه في حلبة ملاكمة وتم الهجوم الذي لم ينقل وقائعه شاهد عيان وانما الكاميرات التي نقلت صورها الفضائيات الهجوم الذي ادى الى جرح البعض واهانتهم باساليب لا يعرفها الا البلطجية والشقاوات قام البعض منهم باستعمال العقال العربي ,وقد استنكر الكثير من شيوخ العشائر مثلا من شمر محافظة البصرة وربيعة والفرات ألأوسط استنكروا جميعا هذه العملية وأكدوا تضامنهم مع المتظاهرين المطالبين بحقوقهم المشروعة . وقد حاول بعض المسؤولون تصوير ألأمر على انه حوار بين المتظاهرين ( الراي والراي ألأخر ) الا ان وجود علي الدباغ ووزير حقوق ألأنسان الى جانب هؤلاء البلطجية والشقاوات يثبت العلاقة بين الطرفين, أن هذه العملية تهدف الى اختلاق الخلافات بين اهل المدن والريف لقد اتبع حسني مبارك نفس الأسلوب واركب البلطجية الجمال والخيل ولكنه فشل وينتظر المحاكمة , وعلي عبد الله صالح الذي البس قوات ألأمن ملابس مدنية فشلت جميع محاولاته ومصيره معروف , اما القذافي فلم تختلف اساليبه عن زملائه المذكورين ومخلص الكلام ( انها أسطوانة قديمة مشروخة) ان المفروض على المسؤولين الذين انتخبهم الشعب , كل الكتل المتنفذة لا استثني منهم كتلة ان يتمعنوا بالصور المعروضة ويضعوا الحلول لمعالجة ألآم الشعب العراقي الجريح , ان يوفروا ألأمن والكهرباء والدواء و ان يحافظوا على حقوق ألأنسان كما يحافظون على حدقات عيونهم لا ان ينزلقوا الى عمليت تصعيد وتسقيط ورفع دعاوى كتلة ضد اخرى والشعب غارق بين الزبالة والمرض والجهل ,ان رياح التغيير لا ترحم احد كما رأينا بأم اعيننا ان كان في تونس او في مصر وليبيا وسوف تتبعها سوريا واليمن والكثير من البلدان العربية مرشحة مثل البحرين التي تنشد الكرامة .


أيها الحاقدون على دولة السيد نوري المالكي.. وَيْحَكُمْ!!! هذه أبرز إنجازات حكومة المالكي لذا يستحق أبو إسراء أن يعاد إنتخابه لإستكمال مسيرة الإنجازات العظيمة
وتحويل العراق الى سويسرا الشرق
والمايصدك خل يجي ويشوف

مواطنون يمارسون هواية التزحلق على الطين في حي العسكري في الحلة


بحيرة اصطناعية انشاتها وزارة السياحة بالتعاون مع وزارة البيئة لأستقطا السواح في حي الصحة في الحلة


مجموعة من الفتيات يتنزهن على سواحل البحر الأغبر المتوسط بعد ان تم نقله بقدرة الله الى حي بابل في الحلة




اهالي العبيدي يشاركون اخوانهم في الحلة هواية التزحلق على الطين في تعبير واضح عن الوحدة الوطنية.


لاعبتان من المنتخب العراقي للتزحلق على الطين اثناء التدريبات التحضرية لبطولة الجمهورية في اللعبة والتي تقام في ملعب طيّن الله


مناظر جميلة من شارع السعدون في العاصمة بغداد
لو حمورابي ما ادري عمورابي يطلع من گبره ويشوف كيف اتفتحت الانهر والسواقي لري الجنائن المعلقة چان شگ هدومه ورجع للگبر:










لم يشهد تاريخ التكنلوجيا ان توصل لصناعة بايسكل برمائي وهذا راجع لعبقرية وزارة الصناعة حفظ الله وزيرها وكثر بايسكلاته.



سكان منطقة حرملة بالحلة يشربون مياه المبازل بعد يأسهم من وصول المياه الصالحة للشرب



نساء من منطقة حرملة وهن ينقلن المياه من أحد المبازل لاستخدامها للشرب
ذنبهن ان ليس في عائلتهن مسؤول في احد الاحزاب او عضو في مجلس الدواب




______
. هذا غيظ من فيض



#طارق_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الناشطة الحقوقية هناء ادور ارفع من ..
- لكل زمان دولة ورجال
- ماذا ننتظر من المائة يوم التي اوشكت على ألأنتهاء ؟
- تقحم لعنت أزيز الرصاص
- فوائد ألأنترنيت في عملية التطور ألأجتماعي في العالم
- القذافي يبقى صديقا مخلصا لصدام حسين في تفننه في قتل ابناء شع ...
- هل استعجل السيد المالكي في قرار ال 100 يوم ؟
- الفساد المالي وألأداري في العراق
- نسائم الحرية تعطر ألأجواء العربية
- الحكام العرب والتصاقهم بكرسي الحكم بلا حدود
- معاناة العراق البيئية وتداعياتها على ابناء الشعب
- الشق كبير والرقعة صغيرة
- انحسار وتقهقر حاجز الخوف في البلدان العربية
- الحياة فوق الأرض بسعادة او تحت الأرض بشهادة
- 40 مليار دولار اختفت المطلوب التفتيش عنها
- تحذير الى الشعب الليبي
- شعار القذلفي لو العب لو اخرب الملعب
- المصالح اولا بعدها الأنسان
- هل اصبح مستقبل الديمقراطية في العراق مهددا؟
- القذافي يعتقد بانه سيد الموقف والدماء تسيل في ليبيا


المزيد.....




- فندق فاخر في أبوظبي يبني منحلًا لتزويد مطاعمه بالعسل الطازج ...
- وفاة 61 شخصا في تايلاند منذ مطلع العام بسبب موجة حر شديدة تج ...
- زعيم الحوثيين يعلق على موقف مصر بعد سيطرة إسرائيل على معبر ر ...
- بعد صدمة -طفل شبرا-.. بيان رسمي مصري ردا على -انتشار عصابات ...
- المزارعون البولنديون ينظمون اعتصامًا في البرلمان بوارسو ضد و ...
- فيديو: ملقيًا التراب بيديه على التابوت... زعيم كوريا الشمالي ...
- تكثيف الضربات في غزة وتحذير من -كارثة إنسانية- في رفح
- باير ليفركوزن.. أرقام غير مسبوقة وأهداف في الوقت القاتل!
- من أين تحصل إسرائيل على أسلحتها ومن أوقف تصديرها؟
- مستوطنون يقطعون الطريق أمام قافلة مساعدات إنسانية متوجهة إلى ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - طارق عيسى طه - ألأوضاع المأساوية في عراق التجربة الديمقراطية