أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - العتابي فاضل - ويكيليكس وما أدراك ما ويكيليكس!!!!!!!














المزيد.....

ويكيليكس وما أدراك ما ويكيليكس!!!!!!!


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 3373 - 2011 / 5 / 22 - 18:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ويكيليكس وما أدراك ما ويكيليكس ويكليكيس خير من ألفُ حاكمُ عربي ويكيليكس فاضح حكامنا وناشر غسيلهم القذر وناعل سلسفيل اجدادهم بمهارته وأخباره الطازجه المحمصه الفريش ومصادره الموثوقه من خارجية وبنتاغون مرعبة العالم ورامبو الكرة الارضية ومحققة امال الشعوب المقهورة والمبتلاة بحكامها. بعد فلتان الامور من يدها راحت تسحب ثقتها من هذه الحكومات الي ماعادت الى ان تقتل وتستبيح دماء شعوبها بكل جدارة وصارت تدعم الشعوب بالخلاص من حكامها.وأخر ما نشره ويكيليكس المحترم وكما كتبنا من قبل ونذكر به الان ان من يرعى الارهاب في العالم وفي كل بقاعه هم أل سعود البدو حين صرح ويكيليكس ان اكبر دولتين تدعم الجماعات الجهادية في باكستان وكل انحاء العالم هما العربية السعودية والداخل على الخط الجديد في هذه اللعبة القذرة هي دولة الامارات العربية المتحدة .من خلال دعمهما للجمعيات الخيرية التي بدورها ترعى الارهابيين والجماعات المسلحة في باكستان من خلال الجمعيات والمساجد الوهابية والسلفية في بلد يعمه الفقر والفساد الغارق في الحشيش والدعارة واللواط والرشوة التي لم تسجل في بلد كما هي في باكستان من خلال سيطرة القبائل ورجال الدين على مقاليد الامور بالامر والنهي في هذا البلد. وهذين البلدين ليس بالجديد عليهما فهم من رعوا هذا البلد المتخلف بل السعودية دخلت على خط هذا البلد منذ انسلاخ باكستان عن الهند بمساعدة أل سعود وحتى في أنقلاب الجنرال ضياء الحق على ذو الفقار علي بوتو الشيعي وحتى قتل ضياء الحق والتضحية بالسفير الامريكي في هذه العملية التي مولتها السعودية وقامت بها امريكا والى اغتيال بنازير بوتو بعد ان نصحوها ال سعود بالعودة الى باكستان بعد خلع برويز مشرف .لكن المحققين الدوليين طمروا نتائج التحقيق في قضية اغتيالها.كل هذا يؤكد لنا دور أل سعود وحكام الخليج في زعزعت استقرار المنطقة بكل ما أوتي لهم من سبل ودليلنا ارسال قوات مايسمى بدرع الجزيرة لقمع ثورة البحرين وعدم التدخل في اليمن لنصرة صالح رفيق الامس عدوا اليوم . وكذلك تحذير الحكومة المصرية بعدم عودة العلاقات مع ايران والتهديد بمساعدتها للسلفيين في مصر وهذا ماجرى بالفعل وكيف تحدى السلفيين في محافظة قنا وكيف تم قطع سكة الحديد المار في المحافظة وكذلك تمويل الفتنة بين الاقباط والمسلمين من خلال دفع جماعة السلفيين في حرق الكنائس القبطية والكتابة على جدران الكنائس عناوين مثل هذا جامع ابوهريرة وجامع ابن تيمية والى اخر هذه الاسماء البشعة المعروفة في تطرفها الاسلامي كل هذه الافعال تجري في مصر الان من اجل ان لاتعود العلاقات المصرية الايرانية .وكذلك مساعدة شعب الاحواز في ايران للقيام بمشاكل ومطالبتهم بالانفصال من الحكومة الايرانية .وكذلك مساعدة السلفيين في ماتمر به سوريا .وفي معلومات مؤكده دفع مبلغ خمسن الف دولار لكل من يُقتَل من الاهالي في سوريا لدعم ثورتهم ضد نظام البعث في سوريا وأسقاطه كي يتم تضييق الخناق على حزب الله وقطع طريق امداده بالسلاح عن طريق سوريا. وأخر افعالهم الشنيعة دعم شيوخ الكويت وبأملاء منهم بتشييد ميناء مبارك بالضد من حكومة العراق لتضييق الخناق على الموانئ العراقية بعد أن اعلنت الحكومة العراقية عن تشييد ميناء كبير في مدينة الفاو وربط هذا الميناء بسكة حديد الى تركيا ومنها الى عمق اوربا في مايسمى بالقناة الجافة لنقل البضائع القادمة من اقاصي اسيا الى اوربا لسهولة وقصر طريق التسويق.كل هذا يصدر بأوامر أل سعود البدو الذين ما انفكوا في تصدير الارهاب والقتل الى العالم بواسطة دعمهم الحركات الجهادية بكل السبل المتاحة لهم علىى شرط ان لاتقوم هذه لحركات بعملياتها ضد أل سعود ومصالحه في كافة أرجاء العالم. كل هذا يصدر من الرجل الهمام ويكيليكس ناشر غسيل حكام العرب القذر.والأتي اعظم!!!!!!



#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اصوات نشاز يعلوا نعيقها!!!!
- هل سيموت الارهاب بموت بن لادن؟؟؟؟
- ياللغرابة!!!!!!
- ما الجديد في دعوة القائد!!!
- حكومة الظل!!!!
- تخبط المالكي وتاثيره على الوضع الامني في العراق ككل!!!!
- ممارسات تعودنا عليها!!!!!
- لماذا يصر المالكي على مرشحهُ؟؟؟؟؟؟
- ماسر تخوف المالكي من؟؟؟؟؟
- صوت نسائي مدافع عن حقوق الشعب في برلمان العراق
- المضحك المبكي في امر الحكومة!!
- ماهكذا توزن الامور ياضخامة الرئيس!!!!
- أخر بدع اهل الدين في السعودية!!!!
- السعودية بالرغم من مشاكلها الداخلية مازالت!!!!!!!!!
- هل الاقالة كافية يامالكي؟؟؟؟؟؟
- الكل يوعد الشعب!!!!!!!!!!
- من خذل ابناء الشعب؟؟؟؟؟؟؟؟
- الى متى ايها المالكي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- الديمقراطيات المقنعة بالرصاص
- المالكي يرسل رسالة الى كل المنتفضين...


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - العتابي فاضل - ويكيليكس وما أدراك ما ويكيليكس!!!!!!!