أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - عزيز باكوش - الوضعيات المهنية للطلبة الاساتذة بين إكراهات الواقع وتطلعات المستقبل















المزيد.....

الوضعيات المهنية للطلبة الاساتذة بين إكراهات الواقع وتطلعات المستقبل


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 3356 - 2011 / 5 / 5 - 21:36
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


التأم شمل عدد من الأساتذة :المكونون بالمركز التربوي الجهوي ، المؤطرون التربويون - مرشدون مفتشون تربويون ، مسؤولو المصالح التربوية الإقليمية والجهوية بنيابة فاس وأكاديمية جهة فاس بولمان ، مديرو المؤسسات التطبيقية بنيابة فاس إضافة الى الطلبة الأساتذة بالمركز التربوي الجهوي بفاس طيلة يوم الثلاثاء 3 من ماي الجاري في إطار يوم دراسي اتخذ له شعارا " نحو إرساء علاقات تفاعلية للإرتقاء بالتكوين " وحسب السيد محمدعبدلاوي مدير المركز التربوي الجهوي فإن الهدف هو إشراك مختلف الفاعلين التربويين الذين لهم علاقة بالتكوين في تدارس مايعانيه إجراء الوضعيات المهنية من صعوبات واختلالات تعوق الارتقاء بالتكوين الأساس للطلبة ، ومن أجل حث كل الأطراف المتدخلة على مزيد من العناية واتخاذ التدابير التي من شأنها تطوير التكوين الأساس بالجهة والتي تعد الوضعيات المهنية دعامته الأولى ، وكذا اقتراح حلول وتصورات بديلة للإرتقاء في أفق ما تشهده المنظومة التعليمية من تغيرات في نظام التكوين وفقا لمقتضيات البرنامج الاستعجالي .
وفي الأرضية التقديمية لليوم التواصلي اعتبر مدير المركز التربوي الجهوي بفاس التداريب الميدانية التي يخضع لها الطلبة الأساتذة بمؤسسات الاستقبال دعامة أساسية للتكوين نظرا للطابع التطبيقي المحض الذي يميزها لكنه أوضح بالمقابل إن الوضعيات المهنية التي يخضع لها طلبة مؤسسات التكوين كما تجرى في الواقع لا تخضع دائما للشروط التنظيمية والبيداغوجية المطلوبة و التي تستلزم حسب رأيه التواصل الايجابي بين الأطراف الفاعلة في هذه الوضعيات المهنية من مرشدين ومفتشين ومكونين ومدراء المؤسسات والأطر الإدارية المسؤولة بالنيابات التي تنتمي إليها مؤسسات الاستقبال من اجل الارتقاء بالتكوين الى المستوى المطلوب . مشيرا إلى أن المنظومة التربوية بالجهة مقبلة على إنشاء المراكز الجهوية للتكوين التي نص البرنامج الاستعجالي في المشروع E3P1 على ضرورة توفرها على اطر تربوية ذات جودة عالية مع تحسين ظروف التكوين ومحتواه . لذلك يضيف العبدلاوي بات من اللازم الوقوف عند المشاكل التي يعاني منها التكوين في جانبه التطبيقي وتشخيص مكامن الخلل قصد إرساء علاقة تفاعلية بين مختلف الأطراف التربوية المتدخلة وتطوير الوضعيات المهنية بجعلها محطة حاسمة في تأهيل الطلبة الأساتذة لمزاولة مهنة التدريس .
إلى ذلك انصبت محاور اليوم الدراسي حول مجموعة من التساؤلات والإشكاليات من قبيل : ماهو الدور الذي تضلع به الوضعيات المهنية في تكوين الطلبة الأساتذة ؟ الى أي حد تسعف النصوص القانونية المنظمة للوضعيات المهنية في الارتقاء ؟ ماهي الاكراهات التي تعاني منها الوضعيات المهنية ؟ وما الاقتراحات الممكنة لتجاوزها وما مواصفات وكفايات الأستاذ المرشد المشرف على الوضعيات المهنية وكيف يمكن صياغة تصور بديل للوضعيات المهنية في افق إنشاء المراكز الجهوية للتكوين؟
للإجابة عن الاسئلة وفي المحور الأول لليوم التواصلي تناول الكلمة الدكتور عبدالله هلو حيث تطرق الى الوضعيات المهنية باعتبارها حجر الزاوية في عدة التكوين بالمراكز التربوية الجهوية مشيرا إلى استمرار العمل في المراكز بالقانون المنظم لامتحان التخرج والاحتكام إليه رغم تعارضه مع روح وفلسفة التكوين التي تقوم عليها العدة الجديدة. من جهة ثانية أكد الدكتور هلو على الطابع الشكلي ليلفت الإنتباه إلى إصرار الكثير من الفاعلين بمجال التكوين ( بالمراكز كما بمؤسسات التدريب الميداني) على الاستمرار في العمل بناء على ما درجوا على انتهاجه من طرق وأساليب لا تتماشى مع روح العدة وما تقتضيه من تغيير في الاتجاهات والممارسات. مبرزا التركيز على الطابع الشكلي من جهة ثالثة ليشير إلى الانتقائية التي يتم التعامل بها مع مكونات العدة، إذ يتم الحرص على مبدأ التناوب بينما لا تنال وظيفة التوجيه والتكوين الذاتي ما تستوجبه من عناية وجهد. وعلى صعيد آخر أعتبر هلو التقويم الحلقة المفقودة لتحقيق التمفصل بين فضاءي التكوين وقال بهذا الخصوص آن الأوان لتفكير بشكل أكثر جدية في تدارك هذا الأمر واقتراح نظام للتكوين يتولى رسملة النواحي الإيجابية في العدة القائمة ويطعمها بما يضمن وحدة التكوين وتماسك عناصره، وأعتقد أن ذلك ممكن التحقيق، بل وأراهن على أن مدخل ذلك هو نمط التقويم الواجب اعتماده ضمن العدة ذاتها. وأضاف أنه بالرغم من تضمن العدة لأدوات وشبكات خاصة بتقويم الطلبة الأساتذة في فضاءي التكوين، إلا أن مجرد الحرص على استعمالها لا يحقق بالضرورة التمفصل الواجب تحققه، بل هو على العكس من ذلك يضيف أوهلو يكرس القطيعة بينهما و يجعل كل طرف يتخندق وراءها. ليخلص الى إن مسالة التقويم تشكل ضمن عدة التكوين في الوقت ذاته حلقتها الأضعف ونقطة ارتكاز لكل إجراء يروم تصحيح مسارها بعيدا عن ازدواجية وتوازي مكوناتها. متقدما باقتراح قديثير جدلا لكنه سيساهم في إثراء المنظومة القائمة في انتظار طرح بديل أفضل. حسب هلو.
من جهته أشار السيد محمد ولد دادة مدير الاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين في معرض تعقيبه على تدخلات المشاركين أنه يمتلك قابلية فكرية مميزة من اجل المساهمة في هذا اليوم الدراسي والاستماع الى ملاحظات هامة جدا تتعلق بمستقبل المنظومة ووعد بتبليغ خلاصة اليوم الدراسي وما أسفر عنه من نتائج واقتراحات وتوصيات الى الوزارة . وحول موقع الأستاذ ضمن البرنامج الاستعجالي كمحور إصلاح أبرز مدير الاكاديمية انه من 2008 الى حدود 2020 سيغادر قطاع التربية والتكوين في أفق 2020 ما يناهز60 بالمائة من الأساتذة العاملين ، مشيرا الى إن أمامنا فرصة سانحة لتغيير كفايات ومواصفات أستاذ الغد على مستوى المهننة ، لكي لا يلج هذه المهنة من ليس له كفايات على مستوى الولوج والتخرج أكثر من ذلك يضيف ولد دادة أن الوزارة سبق أن اشتغلت حول" الدليل المرجعي للكفايات والوظائف" مذكرا بدراسة أنجزها فريق كندي حول ربط الوظائف بالكفايات وكان اللاستاذ المرشد من بين الوظائف التي شغلت بال الوزارة آنذاك، استطعنا أن نصوغ دليلا مرجعيا وقالت ما هي المواصفات التي يمكن توفرها في كل أستاذ ممارس لكي يصبح أستاذا مكونا. وطرحت الإشكالية على مستوى أبعد ، لا بد من مواصفات محددة سواء على مستوى السلوك اواللغة وتحدث عن تطلعات المستقبل وأشار الى تغير الوضعيات المهنية حسب ككفايات للتأقلم مع الوضعيات الممكنة أكثر من امتلاك نمط من التكوين في وضعية معينة . وناقش إكراهات الوضعيات المهنية وتطلعات المستقبل داعيا الى الإكثار من هذه الأيام التواصلية مجددا دعم الاكاديمية اللامشروط من أجل إضفاء إشعاع أكثر على المشكلة مؤكدا الحاجة الى مثل هذا النقاش لأننا نجتاز مرحلة تأسيس خاصة ونحن مقبلون على المركز التربوي الجهوي المتعدد الاختصاصات انطلاقا من السنة المقبلة حيث يضم الطلبة المعلمين والطلبة الأساتذة للمستوى الإعدادي والطلبة الأساتذة للثانوي التأهيلي وسيضم لاحقا الطلبة المبرزون وبض الأطر الإدارية الأمر الذي تقتضي تفكيرا عميقا حول إعطاء نفس جديد لتدبير هذه المركز.
وشكل موضوع الوضعيات المهنية بين إكراهات الواقع وتطلعات المستقبل محور 4 مداخلات وثلاث ورشات وأجمع كل من د عبد الله هلو - وذ معاد مزوار- ذ رحال اشتيك -والطالب الأستاذ عبد الجبار يعلاوي على مقاربة كل من زاويته دور الوضعيات المهنية والمرجعيات المؤطرة ، واستحضروا واقع وآفاق الوضعيات المهنية وسبل خلق تناغم بين الفضائين التداريب الميدانية والدروس النظرية وتقاسموا الآراء الملاحظات وتشاركوا في إبداء الاقتراحات والبدائل . كما تطرق المتدخلون إلى إكراهات الوضعيات المهنية وقدموا الاقتراحات الممكنة لتجاوزها كما استعرضوا واقع كفايات الأستاذ المرشد والتصورات البديلة الممكنة لتجاوز الصيغة الحالية للوضعيات المهنية.
وبما أن التكوين بالمركز يعتمد نظام التناوب يتوزعه فضاءان، حيث يتولى الأساتذة المكونون معالجة المجزوءات المقررة داخل مرافق المركز، وينتقل الطلبة الأساتذة لمدة تناهز عشرة أسابيع موزعة على دورات تطبيقية،تسمى وضعيات مهنية، إلى الفضاء الثاني (مؤسسات الاستقبال) للتعرف والاحتكاك المباشر بالفصل الدراسي بزخمه وتفاعلاته فقد سجل السيد محمد العبدلاوي مدير المركز التربوي الجهوي في كلمة الافتتاح أن التداريب الميدانية والتي تمثل مكونا أساسيا في هندسة التكوين و التأهيل المهني للطلبة الأساتذة لا تتم دائما في ظروف ملائمة وربما تكون حصيلتها غير مقنعة قياسا إلى الانتظارات الكامنة في تمثلاتنا عنها ، من هنا يضيف مدرير المركز التربوي الجهوي بفاس أهمية تنظيم اليوم الدراسي الذي يكتسي في نظره أهمية بالغة كما يتسم براهنية متجددة، سواء على المستوى التنظيمي أوالتربوي أو العلائقي . وأضاف موضحا أن أصول أي مهنة ( الحرفة) وقواعدها لا تكتسب إلا بمساعدة مرشد سابق لامتهانها(معلم) يرتكز عليها المتدرب في نحت تجربته الخاصة. ومن هنا يضيف السيد محمد العبدلاوي كان منطلق التفكير في تخصيص فسحة زمنية ينتظم فيها كل المتدخلين في هذه العملية للحوار والتقاسم وتعبئة ذكائنا الجماعي للبحث عن الصيغة والتدابير الجديرة بمعالجة ماظل كل متدخل يعيشه لوحده من موقعه الخاص" وحسب المهتمين والمتتبعين للشأن التربوي فإن اليوم الدراسي يشكل استجابة لوضعية إشكالية مركبة يتقاطع فيها الإداري بالتربوي وتتغيا معالجتها تقريب الواقع القائم إلى التمثل المعياري حيث تتجلى من جهة الاكراهات التنظيمية المتعلقة بالزمان(البرمجة والمكان (ملائمة المؤسسة )والعنصر البشري (الإتاحة disponibilité ) وتبرز من جهة ثانية الاعتبارات البييداغوجية والتكوينية المرتبطة بسير المقررات الدراسية واكتساب التعلمات والانخراط في أنشطة الحياة المدرسية وهناك المقتضيات العلائقية والتواصلية المترتبة عن هذه الوضعية بين مختلف الأطراف المتدخلة فيها وماتتقاسمه من إرادة في استثمار الكفاءة والخبرة المتراكمة وشحذ القدرة على الابتكار للارتقاء بالأداء في سلم الجودة.
ذ رشيد البورقادي استاذ التعليم العالي مساعد عضو فريق الخبرة الوطنية في إطار بيداغوجيا الادماج حول الهوة الحاصلة بين التداريب الميدانية والدروس النظرية التي يتلقاها الطلبة الاساتذة وبين هؤلاء والمكونين المرشدين اعتبر الرؤيا خاطئة معتبرا انه ليس هناك فرق بين ما يتم داخل المركز وما يجري خارجه بحيث أن فضاء المركز يعتبر فضاء للتكوين فيما يعتبر فضاء المؤسسة المستقبلة فضاء لأجرأة التكوين النظري موضحا ان ذلك يتم وفق دفتر تحملات محدد ودقيق وهو عبارة عن مجموعة الانشطة التي يجب على الطالب الاستاذ ان يمارسها في الميدان بتأطير من طرف الوصي لكنه أوضح أن مشكلا يظل مطروحا وهو غياب المؤطر الذي يعمل في المركزفي إطار مصاحبة الطالب الاستاذ الى فضاء آخر لدعم التكوين وتوجيه وكيفية تحويل المكتسبات النظرية الى مكتسبات تطبيقية .
وحول الرؤيا الاستشرافية لما هو منتظر في إطار مشروع إرساء المراكز الجهوية للتكوين والرسالة التي ستناط بها في تمهين الأطر التربوية والتي سيحتل في برنامجها التكويني العمل الميداني والتطبيقي الذي سيجرى في مؤسسات الاستقبال حصة الأسد. أكد مدير المركز على أهمية الانتظارات من الأشغال التي ستتخلل اليوم الدراسي انطلاقا من العروض والمناقشات وكذا التوصيات والمقترحات التي سيتصدر عن الورشات . وتجدر الاشارةهنا الى اشتغال الورشات الثلاث انصب حول التشخيص الدقيق للظروف التي تتم فيها مزاولة الوضعيات المهنية وكذا ضبط الإجراءات التدبيرية الكفيلة بتحسينها ميدانيا والرفع من مردودياتها إضافة الى بلورة عناصر تسعف في الإجابة عن الإشكالات التي تطرحها حالا أو ينتظر أن تطرحها مستقبلا. المشخصنة الى الارتكاز على ما وصفه بالضوابط الممأسسة.
ماهي الشروط التنظيمية والتربوية التي تتم فيها هذه العملية وكيف نمكن المرشد من توظيف معارفه وخبرته لإفادة المتدربين في ظروف ملائمة ومشجعة على التفاعل المهني والعطاء. و كيف يتم الرفع من مستوى الأداء وبالتالي مردودية الحصة الدراسية وكيف نقلص المسافة بين تجربة المتدرب وتجربة الأستاذ المرشد لما لذلك من أهمية على مستوى تطبيق البرنامج الدراسي وجودة التعلمات المتحصلة من طرف التلاميذ- كيف نشرك الأساتذة المؤطرين والمرشدين التربويين للتتبع والمساهمة في التوجيه العملي وتقويم أداء الأساتذة المتدربين في تكامل وتناغم مع مهمة ودور المرشدين- ماهي الإمكانيات المتاحة لمأسسة العلاقة وتوطيد التواصل والتعاون البناء بين المركز ومؤسسات الاستقبال كفضائين متمايزين في تكاملهما ومتعاضدين في رسالتهما. أسئلة وغيرها نسق بين فقراتها الاستاذ المبدع رشيد بناني وتداولها الشركاء والمتدخلون وأجابوا واقترحوا بدائل وصيغ تضمن التقرير الختامي 23 منها . حيث أبرز المشاركون سواء عبر المداخلات أوضمن الورشات أهمية وضرورة الانتقال من تدبير الاكراهات والصعوبات الى تفعيل مستلزمات تحقيق الانتظارات .



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسألة اللغوية بين إمكانيات التعدد مع الوحدة ونزعة الإقصاء ...
- فاس والكل في فاس 227
- - تجديد الثقة في المدرسة العمومية -
- الباحث في علوم التربية ذ ميلود المسعدي في حوار تربوي
- نادي صفرو للصحافة في طبعته الثانية دسم فكري واختلافات ملهمة
- تجميع وبحث ودراسة حول بيداغوجيا الإدماج وبيداغوجيا الكفايات ...
- الزمن الإلكتروني فرض نفسه و لايمكن للمدرسة المغربية أن تبقى ...
- فاس والكل في فاس 226
- لا للسيجارة الأولى بالأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة ...
- النهبماليون والرشوائيون والارتزاقيون على حراك 20 مارس
- فاس والكل في فاس 225
- البرمجيات الحرة في خدمة قضايا التربية والتكوين فاس المغرب
- المهرجان الوطني للفيلم التربوي بفاس في دورته العاشرة أفلام ا ...
- الرياضة المدرسية مشتل خصب لبروز المواهب والابطال في كل الريا ...
- الترويج لنطاق taalim.ma الان ماالسياق وما هي الرهانات ؟
- محمد رامي : المطلوب تطهير الصحافة الجهوية من الشوائب وتدعيم ...
- فاس والكل في فاس 224
- تجميع بحث ودراسة حول بيداغوجيا الإدماج وبيداغوجيا الكفايات ( ...
- جمعية رؤساء شركات مقاولتي بفاس تدق ناقوس الخطر
- * في الندوة التي نظمها القطاع النسائي الاتحادي بتنسيق مع الك ...


المزيد.....




- استطلاع يظهر معارضة إسرائيليين لتوجيه ضربة انتقامية ضد إيران ...
- اكتشاف سبب غير متوقع وراء رمشنا كثيرا
- -القيثاريات- ترسل وابلا من الكرات النارية إلى سمائنا مع بداي ...
- اكتشاف -مفتاح محتمل- لإيجاد حياة خارج الأرض
- هل يوجد ارتباط بين الدورة الشهرية والقمر؟
- الرئيس الأمريكي يدعو إلى دراسة زيادة الرسوم الجمركية على الص ...
- بتهمة التشهير.. السجن 6 أشهر لصحفي في تونس
- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - عزيز باكوش - الوضعيات المهنية للطلبة الاساتذة بين إكراهات الواقع وتطلعات المستقبل