أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد رجب التركي - مشروع نهضة مصر - الجزء الرابع















المزيد.....

مشروع نهضة مصر - الجزء الرابع


محمد رجب التركي

الحوار المتمدن-العدد: 3356 - 2011 / 5 / 5 - 02:17
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


إن تحقيق هدف "ترقية نوعية حياة كافة المصريين لنصل بها إلى المستويات العالمية خلال عشر سنوات" يقتضى تبنى منظور "التنمية المستدامة والشاملة للمجتمع المصري".وقد تكلمنا عن البعد الاول وهو التنمية السياسية والبعد الثاني وهو التنمية الاجتماعة وفي هذا الجزء الرابع سنستكمل المشروع عن البعد الثالث و هو التنمية الإقتصادية وذلك من خلال :
ثالثـا ً : سياسات تطوير النشاط السياحي ................................
رابعـاً : تطوير وتحديث الإقتصاد الغير رسمي .......................
خامســاً : سياسات الطاقة

ثالثا:- سياسات تطوير النشاط السياحي:-
تمتلك مصر منتجات سياحيه متنوعه من سياحة ثقافيه (تاريخية وأثريه) وترفيهية وسياحة مؤتمرات وسياحة إستشفائيه وعلاجيه. ويعمل بها حوالي 3 مليون عامل يشكلون 12.6% من قوة العمل ويجمع الخبراء على أن كل مليون سائح زيادة يوفرون 200 ألف فرصه عمل. وتساهم بخمس كمية النقد الأجنبي التي تدخل مصرفى السنوات الاخيره. ومن المقدر أن يصل عدد السائحين إلى 15 مليون سائح حتى نهاية عام 2010. يشكل الاوربيون منهم 70% والعرب 15% والباقي جنسيات أخرى.
ويرتبط نمو وازدهار قطاع السياحة بدرجه نمو القطاعات الخدمية مثل السكك الحديدية والطرق والمواني البحرية والنهرية والمطارات والخدمات الصحية وشبكات المياه والصرف الصحي وكذلك بدرجه نمو قطاعي الصناعة والزراعة, ومدى جوده وتكلفه منتجاتهم , والتطورات التي تلحق بالبنية الاساسيه والتخطيط العمراني ( مثل ما يحدث حاليا في جنوب سيناء وأسوان والأقصر والطرق العرضية بين الصعيد والبحر الأحمر) . وبالاضافه إلى كل ذلك مدى شيوع ثقافة الاهتمام بالسائح في المجتمع و الاستقرار السياسي والامنى المحلى والاقليمى. وللمزايا التنافسية التي تتمتع بها مصر على المستوى الدولي والاقليمى . وسرعه استجابة هذا القطاع للتطوير عاليه جداً. و نقترح تبنى حزمة من السياسات والبرامج ( لتحقيق هذا الهدف) على الوجه التالي:-
1- السعي لعقد اتفاقيات برامج سياحية مشتركه مع الدول المجاورة.
2- العمل على إنشاء مراكز تدريب كافية حديثه ومتطورة بالإستفادة من إمكانيات الدعم المالي والفني لبرامج تدريب القوى البشرية التي تقدمها الدول الاوربيه على أن تشمل هذه البرامج الأمن والمرور- اللغات – المعايير الدولية لمستويات الأداء – قياده الأتوبيسات – الإدارة الفندقية – تقديم الخدمة – المطبخ.
3- تشجيع إنشاء شركات طيران خاصة تعمل على الخطوط التي لا تغطيها شركتنا الوطنية مثل مناطق جنوب وشرق أسيا وأمريكا اللاتينية التي لا تساهم بأكثر من 7% من عدد السياحة الوافدة. رغم أنها سوق واسعة واعده.
4- التوجه إلى فئات غير تقليديه من السياح وكذلك مناطق جديدة وأوقات مختلفة من العام مع العمل على توسيع الخريطة الحالية باضافه مناطق جديدة مثل الوادي الجديد – الواحات – جنوب غرب الصحراء الغربية- الساحل الشمالي الغربي والأوسط ( المنطقة الواقعة شمال الطريق الدولي الساحلي من رشيد حتى دمياط)- بحيرة قارون.
5- تسهيل الحصول على تأشيرات الدخول للأفواج السياحية وخفض تكلفتها وكذلك خفض أو إلغاء كافه الرسوم التي تحصل بالمواني والمطارات.
6- تشجيع الكيانات الصغيرة في القطاع السياحي وتحفيزها على الاندماج , لما تشكله الكيانات الكبيرة من إتاحة فرص إستخدام تكنولوجيا الإدارة الحديثة وإتباع المعايير الدولية وبرامج تدريب العاملين.
7- إعادة النظر في قانون شركات السياحة الحالي الذي يحفز الشركات على استنزاف 11 مليار دولار(تقريبا) من مواردنا من النقد الاجنبى في رحلات العمرة.
8- طرح فكرة عقد ميثاق بين الجهات المختصة بالدوله ومنظمات القطاع السياحي واى من منظمات المجتمع المهتمة للعمل على الوصول إلى رقم 50 مليون سائح في إطار برنامج عمل وبرنامج زمني يتفق عليه ويكون من ضمن أهدافه إشاعه ثقافة الاهتمام بالسائح في المجتمع.

رابعا:- سياسات تطوير وتحديث الاقتصاد غير الرسمي :-
يتضمن هذا القطاع من الاقتصاد الأنشطه المشروعة وغير المشروعة غير المسجلة (غير المدرجة في الحسابات القومية ) , مثل الصناعات التي لا يزيد عدد العاملين فيها عن خمسه و لا يزيد رأسمالها عن 50,000 جنية) . والورش والحرف والمهن غير المرخص لها . والباعة الجائلين وباعه أطعمه الشوارع . والمشتغلين بالدروس الخصوصية . والمشتغلين بتجاره الجملة والتجزئة بدون ترخيص.
ويساهم هذا القطاع في توفير فرص عمل تزيد عن ستة مليون عامل بما يمثل ثلث قوه العمل تقريبا . وتبلغ نسبه مشاركته في الناتج المحلى الإجمالى في أكثر التقديرات تحفظا 35% لا تشمل النشاط الزراعي .
وتتصف منشأته بضعف الانتاجيه , ومحدودية القدرة على النمو والتوسع ولا تخضع منتجاته ( سواء في السلع أو الخدمات ) للمعايير والمواصفات القياسية . ولا للرقابة الصناعية , والغذائية , والصحية .
كما أن الغالبية الساحقة للعاملين به لا تتمتع باى نظام تأمين صحي أو اجتماعي. وعدم تسجيلهم بمكاتب العمل لا يرتب لهم اى حقوق أو فرص في التدريب وتنميه المهارات . بالاضافه إلى كل ذلك فانه تسود بين غالبيتهم القيم والسلوكيات العشوائية
ولا يتصور أن ننجح في تحقيق اى معدلات عاليه في التنمية او تحقيق الآمال المرجوة في تحسين نوعيه حياه كافه المواطنين دون تطوير هذا القطاع ودمجه بالاقتصاد الرسمي ونقترح تبنى حزمه من السياسات والبرامج لتحقيق هذا الهدف على الوجه التالي :
1- العمل على تسجيل كافة العقارات بجميع أنحاء الجمهورية كخطوه أولى نحو توريقها وتداولها في أسواق المال لتتحول من رأسمال ميت إلى رأسمال حي قادر على توليد قيمه مضافة لمالكيه وحل مشاكل تمويل أنشطتهم .
2- إنشاء وزاره أو جهاز مستقل يتبع لمجلس الوزراء أو مجلس قومي يختص بتطوير هذا القطاع وتبنى كافه السياسات والبرامج التي يمكن أن تحقق تطويره وتحديثه. مع الالتزام أمام الراى العام والبرلمان ببرنامج زمني يتم فيه تخفيض نسب الفقر على أن يصل إلى أدنى مستوياته بعد عشر سنوات .
3- إصدار التشريعات وإنشاء النظم التي تستهدف تبسيط وخفض تكلفه إجراءات تسجيل وترخيص المنشات الصغيرة ومتناهية الصغر ومعاملاتها مع أجهزه الدولة المختلفة من مكاتب عمل ورقابه على الاغذيه ورقابه صحية وصناعية ................
4- تحمل الدولة حصة العامل وصاحب العمل أو جزء منها في اشتراكات التامين الصحي والاجتماعي لمدى زمني محدد يرتبط بدرجه نمو المنشاة .
5- أنشاء المراكز والاجهزه التي تنفذ برامج تدريب وتأهيل وتضع معايير لمنح التراخيص لمزاوله المهن والحرف المختلفة .
6- أعاده النظر في تكلفه وضمانات تمويل مشروعات الفقراء وأسعار الاقتراض للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر.
7- توسيع نشاط الصندوق الاجتماعي واقتصار عمله على معالجه مشاكل البطالة والفقر الناتجة عن التطور الهيكلي للاقتصاد المصري وذلك طبقا للهدف الذي أنشئ من اجله .
8- الاستفادة من برامج مكافحة الفقر ومواجهه الأزمات المقدمة من المجتمع الدولي وذلك بتقديم مبادرات جديدة وتصميم نماذج ومشاريع تتوافق مع البرامج الدولية.
9- تطوير وتحديث أنشطة إنتاج وتوزيع وتصنيع الألبان بالريف المصري.
10- استكمال تكوين روابط مستخدمى المياه بجميع اراضى الوادي والدلتا وربطها بالجمعيات التعاونيه الزراعيه, مما يساهم بفاعليه شديده بدمج القطاع الزراعى بالإقتصاد الرسمى .

خامسا:- سياسات الطاقة:-
الطاقة ركيزة أساسية للتنمية الشاملة , لذا تعتبر تنمية موارد الطاقة الأوليه وحسن إدارتها واستخدامها من أهم سياسات واستراتيجيات التنمية المستدامة. وتعتمد مصر علي عده مصادر للطاقة هي :-
1- الطاقة الأحفورية ( البترول – الغاز – الفحم ) . وتمد مصر بنحو 85% من الكهرباء, مولدة من المحطات الحرارية . وتشير بيانات وزارة البترول إن احتياطي البترول والغاز سوف يكفي لمده ثلاثين عاما تقريبا.
2- الطاقة النووية وتستخدمها الكثير من الدول. وقد شرعت مصر اعتباراً من 2006 في بناء محطات لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية. إلا أن كثيرا من السياسيين والخبراء يعتبرون ان هذا المصدر لا يمكن الاعتماد عليه كمصدر رئيسي للطاقة في مصر للعديد من الأسباب منها ارتفاع تكلفه أنشاء المحطة الواحدة (3.5 مليار للمحطة ) – مخاطرها الشديدة – قصر مده صلاحيه المحطة – جميع مدخلاتها مستورده .
3- الطاقة النظيفة والمتجددة. وهي المستمدة من الموارد الطبيعة التي لا تنفذ مثل حرارة الشمس وسرعه الرياح وتدفق المياه , وهي بالإضافة إلي إنها لا تنفذ فهي لا ينشأ عنها أي مخلفات ضاره . وهذه المصادر تمد مصر بحوالي 15% من الكهرباء.
ويتجه العالم حاليا إلى التوسع في إنتاج الطاقة الشمسية واعتبارها طاقة المستقبل. وقد شرعت دول الاتحاد الأوربي في تنفيذ أكبر مشروع أوربي للطاقة. وهو توليد الكهرباء من صحاري شمال إفريقيا وجنوب آسيا وتستطيع مصر أن تكون اكبر منتجه ومصدره للكهرباء المستمدة من الطاقة الشمسيه في العالم . حيث إنها تملك ميزة تنافسية عاليه بما تملكه من مزايا متعددة لا تتوافر مجتمعه لاى من دول العالم فهي تملك 700 كيلومتر من الاراضى المنبسطة بالصحراء الغربية التى تعتبر أجدب صحراء في العالم - ومن أعلاها حرارة - وأكثرها سطوعا للشمس كما تمتلك شبكه قومية للكهرباء مرتبطة بالشبكة الأوربية.
ويوجد مشروع فريد اخرهو المشروع المشترك بين مصر والسودان وأثيوبيا,لإنتاج الكهرباء من مساقط مياه السدود التي يمكن إقامتها علي الهضبة الاثبوبية, وتوزيع الناتج بين الدول الثلاث وقد قام البنك الدولي بتمويل أجراء كافه دراسات الجدوى.
ويستوجب تحقيق هذه الأهداف والمشاريع تبنى حزمه من السياسات والبرامج
علي الوجه التالي:-
1- التخلص من أوهام الدور الإقليمي الرائد وكذلك التخلص من أفكار الماضي , والتوجه نحو المستقبل, وصياغة السياسة الخارجية بما تمليه علينا السياسات الداخلية التى نرى انها تحقق مصالحنا ( كما تفعل غالبية دول العالم والإقليم ) . علينا أن نتجه ( في الاعتبار الأول ) شمالاً وجنوباً لتحقيق مصالح مواطنينا.
2- توفير كافه الإمكانيات والمتطلبات لمشاركة الاتحاد الأوربي في مشروع (desertec) . الذي سيوفر لمصر كل احتياجاتها من الطاقة النظيفة المتجددة منخفضة التكاليف مدي الحياة. والذي سيجعلها أكبر دوله مصدره للكهرباء في العالم كما سيوفر لها إمكانيات هائلة لتحليه وتنقيه مياه البحار والآبار.
3- اتخاذ زمام المبادرة واستجماع الإرادة السياسية لتنفيذ مشروع القرن بأفريقيا . (سدود الهضبة الإثيوبية) الذي يتوفر له دعم سياسي ومالي وفني من المجتمع الدولي. والذي سيحقق لمصر أهدافها التاريخية في التعاون الدولي الإفريقي بالإضافة إلي كميات كبيرة من الكهرباء تتصل بشبكتها القومية .
4- الشروع في البدء بمشروع بحث علمي بعمل علي التوصل إلي حلول للمشاكل الفنية والتكنولوجيا التي ستنشأ عن تشغيل المشاريع المقترحة .
5- الكف عن التعاقد علي تصدير البترول ومنتجاته والغاز الطبيعي. وعدم تجديد أي عقود والاحتفاظ به في الداخل والتخطيط لاستخدامه كمدخلات إنتاج وليس كمصدر للطاقة .
والي لقاء في الجزء الخامس من مشروع نهضة مصر

المراجع :
* المؤتمرات والندوات والصالونات والموائد المستديرة التى نظمتها جماعة تحوتى للدراسات المصرية و الموقع الإكترونى لجماعه تحوتى
* تقارير الجهاز المركزى للتعبئه العامه والأحصاء ، 2009.
* وصف مصر بالأرقام الصادر عن مركزالمعلومات ودعم إتخاذ القرار بمجلس الوزراء، 2008، 2009.
* تقارير وتحقيقات منشورة بمجلة الأهرام الأقتصادى الأسبوعى.
* د. حازم الببلاوى، مقالات منشورة فى كتب وصحف.
* التقارير الصادرة عن البرنامج الإنمائى للأمم المتحدة، مؤسسه الأهرام، معهد التخطيط القومى.



#محمد_رجب_التركي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشروع نهضة مصر - الجزء الثالث
- مشروع نهضة مصر - الجزء الثاني
- مشروع نهضة مصر - الجزء الاول
- كلمات ومعاني ...حتي لايكون حوار الطرشان
- ملحد ..علماني ..لاديني ..حوار الطرشان
- قبل فوات الاوان
- مسيحي ومسلم ..ثقافة الملة
- المواطنة المنقوصة في مصر المحروسة
- نظرة تحليلية علي تفجيرات الاسكندرية-(1)
- هل نعمل علي اسقاط النظام ام تغييرة ؟
- رياح السموم
- هذة امراضنا و اسباب عجزنا عن التقدم
- الخروج من دائرة التخلف ..ما العمل ؟؟
- الانحطاط والتقدم و منهجان .. لايلتقيان
- اسئلة تبحث عن اجابة
- كيف يمكن ان ينطلق المصريون لتبوأ المكانة اللائقة بهم ؟؟ الجز ...
- كيف يمكن ان ينطلق المصريون لتبوأ المكانة اللائقة بهم ؟؟جزء ( ...
- قول لة في وشة ولا تغشة
- ازماتنا .....مالعمل ؟؟؟
- صدمة المستقبل


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد رجب التركي - مشروع نهضة مصر - الجزء الرابع