أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - على عجيل منهل - السيد خضير الخزاعى- وزير التربية السابق - ومرشح نائب لرئيس الجمهورية - يهاجم الثورة السورية والمظاهرات- ويعتبرهم-- خوارج - لان سقوط سوريا يضعف المقاومة ويخل بتوازن المنطقة - تربت يداك على القول














المزيد.....

السيد خضير الخزاعى- وزير التربية السابق - ومرشح نائب لرئيس الجمهورية - يهاجم الثورة السورية والمظاهرات- ويعتبرهم-- خوارج - لان سقوط سوريا يضعف المقاومة ويخل بتوازن المنطقة - تربت يداك على القول


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3353 - 2011 / 5 / 2 - 06:52
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


قال السيد خضير الخزاعى - نرفض أسلمة سوريا- وسقوطها سيخل بتوازن المنطقة ويضعف المقاومة -وابدى - تخوفه من سقوط سوريا بيد -المتطرفين-، وفيما أكد رفض العراق الشديد تحويلها دولة إسلامية والانتقام لدخول السيارات المفخخة والأحزمة الناسفة والانتحاريين عبر حدودها، - وسوريا لعبت دورا خطير فى ارسال الارهابين والاسلحة والرجل لايريدالانتقام و ولكن المحاسبة مهمة وضرورية من اجل الضحايا الذين قدمهم الشعب العراقى - اعتبر أن سقوطها سيخلق مشكلة في توازن القوى مع إسرائيل، كما سيضعف المقاومة في فلسطين ولبنان.
وقال مرشح ائتلاف دولة القانون لمنصب -نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي- في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "وصول قوى متطرفة تدعمها الإرهاب إلى كل من سوريا، وتركيا، وإيران والسعودية، والكويت، والأردن سينعكس أثاره على العراق"، رافضاً ما أسماه "أهداف المتطرفين إلى تحويل سوريا إلى دولة إسلامية".
ان تشوية اهداف المتظاهرين امر غريب من قبل السيد الخزاعى ويكشف جهل بالسياسة والامور العامة وامر مقصود واعتبر الخزاعي أن "التطرف يعيدنا إلى القرون الحجرية وهؤلاء هم أكثر قرباً إلى الخوارج من الإسلام الذين لا يحترمون الإنسان ولا دمه"، مبيناً أن "هؤلاء سيخلقون غداً مذابح كما فعلوا في العراق وقتلوا الإنسان على الهوية والاسم والمسمى، وبالتالي نريد دولة حضارية تحترم نفسها وشعبها وجيرانها".
وذكر الخزاعي أنه "في حال سقطت سوريا بيد إرهابيين، فالعنف سيخلق في كل مكان، ولو سقطت بيد أناس غير ممانعين لعملية الاستسلام والتطبيع سوف يقضى على الحركة الإسلامية في فلسطين والمقاومة في لبنان، الأمر الذي يجعلنا حساسين بشأن هذه القضية".
وأكد الخزاعي رفضه أن "تتحول الثورات التي تشهدها المنطقة العربية إلى أهداف أخرى وتسرق جهود الثوار من حالة إصلاحية لبناء بلد عامر إلى خراب ودمار"، مستشهداً بـ"طريقة الطالبان في أفغانستان والقاعدة في بناء دولة العراق الإسلامية"- وأشار الخزاعي إلى أنه "بيننا وسوريا الكثير من العتب وأحياناً يصل إلى حد العراك، خصوصاً وأن غالبية الانتحاريين والأسلحة جاءتنا عن طريق الحدود السورية، وهذا ليس أمرا مخفياً"، مضيفاً أن "العراق لا يريد أن ينتقم من سوريا لدخول سيارات مفخخة وأحزمة ناسفة وانتحاريين عن طريق حدودها، لأن سقوطها سيخلق مشكلة في توازن القوى مع الكيان الصهيوني".
ورأى القيادي في حزب الدعوة تنظيم العراق أنه "في حال ضعفت سوريا، تضعف المقاومة في فلسطين ولبنان، مما يؤدي إلى حالة من الإرباك في موازين القوى لصالح إسرائيل".

وزير تربية -جاهل - ومتهم بمشكلة المدارس الحديدية -
- لجنة النزاهة تؤكد انها لم تدقق او تحقق في موضوع مدارس وزارة التربية - الهياكل الحديدية -- ولم تصدر اي تقرير بهذا الخصوص" وهنالك - تقرير يتضمن خسائر تقدر بـ300 مليار دينار عراقي في ميزانية الدولة تسبب بها وزير التربية السابق خضير الخزاعى -و ان موضوع ترشيح الخزاعي لمنصب نائب رئيس الجمهورية تصادم مع قضية- مدارس الهياكل الحديدية،- حيث شددت كتلة الاحرار في وقت سابق على عدم تصويتها على المرشح لمنصب نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي ما لم يتم تشكيل لجنة تحقيقية حول انشاء مدارس من الهياكل الحديدية.
و ان "كتلة الاحرار لن تصوت للخزاعي ما لم يتم تشكيل لجنة تحقيقية حول المدارس التي بنيت من الهياكل الحديدية، وهناك طلب موقع من 90 نائبا لتشكيل لجنة تحقيقية في هذا الموضوع - وذكرت القائمة العراقية أن رفض ترشيح النائب خضير الخزاعي لمنصب نائب رئيس الجمهورية يتعلق بوجود ملفات سابقة تخص عقود المدارس التي بقيت على شكل هياكل حديدية بالرغم من هدر مليارات الدنانير ، مقدرتها بنحو 246 مليار دينار صرفت على بناء هياكل حديدية لمدارس لم ترَ النور .

أن وجه السيد خضير الخزاعي يدل على- غباء وبلاهة -واضحة- وهو بحق من-- سياسى الصدفة -- التى حملتهم الاقدار لهذا المنصب
وبعد يأس الخزاعي من الحصول على منصب نائب الرئيس يظهر- زهدا --ولم يكن ترشيح الخزاعي لمنصب النائب -رغما -عنه بل كانت - فكرته --التي تصور أنها من ألمع و أكثر الأفكار ذكاء في سياسة تشكيل الحكومات. أما قضية توزيع النقاط فلم تجبره على منصب دون غيره وهذا ما يعرفه حتى الأطفال وها هو يعود للمطالبة بحصته وفق النقا ط وقد تبين أن ذلك - الذكاء الخارق- كان مجرد غباء أخرق لواحد من- سياسيي الصدفة - الذين وضعتهم أقدار التغيير العراقية على كرسي لم يكن يحلم به يوما.
يريد حزب الخزاعي الآن تخفيض لعدد نواب رئيس الجمهورية وأن يصاحبه إعادة هيكلة لتوزيع المناصب في الحكومة العراقية وفقا للاستحقاق الانتخابي والسياسي-
هذه ورقة مكشوفة لشخصية من الشخصيات الحاكمة فى العراق الجديد -تؤكد مقدار غباء هؤلاء و جهلهم و انتهازيتهم و شدة طمعهم في المناصب والكراسي وزيف كل الادعاءات التي يطلقونها ومقدار نفاقهم الواضح وكذبهم أمام الشعب.
- ان الموقف الانتهازى والمنافق - تجاه الثورة السورية --ونسيان شهداء والد ماء -التى سقطت بفعل التتدخل السورى فى العراق - والاساءة الى التجربة الدبمقراطية الناشئة هو امر غريب وشائن سلوكيا- من قبل الملا الخزاعى وننقول له - له تربت يداك على هذه الاقوال -- بحق الثورة السورية والحركة الوطنية السورية التى تكافح ضد نظام ارهابى طائفى مستبد -



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب - الكواتم - فى العراق-- الى اين- ما العمل - مع ظاهرة الا ...
- صدام حسين -حى يرزق- ويتحدث مع --الرفيق حسن العلوى- فلم هندى ...
- الامارات العربية المتحدة - اقتربت الثورة منها - اطلقوا سراح ...
- الجنس و القبر والكفن - لماذ - تركز عليهما الفتاوى الدينية ال ...
- متى يطلق - سراح السجناء السياسيين- - الابرياء ( المقدم فهد ا ...
- العلم الاميركى فى بنغازى ومقتدى الصدر يرفع شعار- كلا - - كلا ...
- ضبط اسلحة من العراق مهربة الى سوريا وربطها - بالقاعدة - لتشو ...
- تحريم الاختلاط - الرئيس اليمنى يبحث - فى هذه الورقة --لانقاذ ...
- حكم قرقوش- نموذجا للاستبداد الشرقى-- فى-- عهد صلاح الدين الا ...
- 450 مليون دولار- كلفة التحضيرات للقمة العربية فىى بغداد -لاع ...
- النساء-- فى تونس -- تشكل- نصف -اعضاء المجلس الوطنى التأسيسى ...
- اغلاق كازينو القمار- والسماح للمعلمات المنقبات بالعمل - واعا ...
- 9 نيسان عام 2003 --واحراق العلم الامريكى فى بغداد - من قبل ا ...
- الامن السورى - يطلق النار -على المتظاهرين المسالمين - وليس - ...
- اكراد الحسكة - يسمون- اجانب الحسكة- منحهم - الجنسية العربية ...
- المالكى والطالبانى -- يدعمان- النظام الدكتاتورى الطائفى- فى ...
- ثورة الفيس بوك - تتطور -الى ثورة تومهوك --والفئة المثقفة -- ...
- ابراهيم هنانو 1869 -1935 - سياسى كردى- من رموز المقاومة السو ...
- عيد اكيتو- عيد رأس السنة البابلية الاشورية- اقدم الاعياد الد ...
- الاكراد -الاجنبى السورى - واحصاء الحسكة عام 1962-- و360 الف ...


المزيد.....




- فيديو يُظهر ما فعلته الشرطة الأمريكية لفض اعتصام مؤيد للفلسط ...
- طائرة ترصد غرق مدينة بأكملها في البرازيل بسبب فيضانات -كارثي ...
- ترامب يقارن إدارة بايدن بالغستابو
- الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين تضغط على بايدن في اتجاه وقف ا ...
- المغرب: حمار زاكورة المعنف يجد في جمعية جرجير الأمان بعد الا ...
- جيك سوليفان يذكر شرطا واحدا لتوقيع اتفاقية دفاع مشترك مع الس ...
- كوريا الشمالية تحذر الولايات المتحدة من -هزيمة استراتيجية-
- زاخاروفا: روسيا لن تبادر إلى قطع العلاقات مع دول البلطيق
- -في ظاهرة غريبة-.. سعودي يرصد صخرة باردة بالصيف (فيديو)
- الصين تجري مناورات عسكرية في بحر الصين الشرقي


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - على عجيل منهل - السيد خضير الخزاعى- وزير التربية السابق - ومرشح نائب لرئيس الجمهورية - يهاجم الثورة السورية والمظاهرات- ويعتبرهم-- خوارج - لان سقوط سوريا يضعف المقاومة ويخل بتوازن المنطقة - تربت يداك على القول