أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - على عجيل منهل - حكم قرقوش- نموذجا للاستبداد الشرقى-- فى-- عهد صلاح الدين الايوبى 1138- 1193















المزيد.....

حكم قرقوش- نموذجا للاستبداد الشرقى-- فى-- عهد صلاح الدين الايوبى 1138- 1193


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3337 - 2011 / 4 / 15 - 23:43
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


قد يبدوللبعض ان الشرق والعالم العربى الان لم يشهد من قبل ايام قاسية من الظلم والاستبداد وسوء ادارة السلطة ولكن وقع -الحال ان حكم قر قوش نموذجا مجسما لسوء ادارة البلاد فى مصر فى العصور الوسطى- وان ابو سعيد قراقوش -- بن عبد الله الأسدي الملقب بهاء الدين ( - 597هـ) كان خادم-- صلاح الدين الأيوبي- 1138 -1193 وقيل خادم أسد الدين شيركوه، عم صلاح الدين فأعتقه. ولما استقل -صلاح الدين -بالديار المصرية جعل له زمام القصر، ثم ناب عنه مدة بالديار المصرية، وفوّض أمورها إليه، واعتمد في تدبير أحوالها عليه. كان رجلاً مسعودًا، حسن المقاصد، جميل النية، وصاحب همة عالية، فآثاره تدل على ذلك، فهو الذى بنى السور المحيط بالقاهرة، و مصر وما بينهما، وبنى قلعة الجبل ، وبنى القناطر التي بالجيزة على طريق الأهرام ، وعمّر بالمقدس رباطا، وعلى باب الفتوح بظاهر القاهرة خان سبيل ، وله وقف كثير لايعرف مصرفه.
ولما أخذ صلاح الدين مدينة عكا من الفرنج خلال فترة الحروب الصليبية - سلمها إليه، ثم لما عادوا واستولوا عليها وقع أسيرًا في أيديهم، وافتك نفسه منهم بعشرة آلاف دينار في سنة 588هـ ، ففرح به السلطان فرحًا شديدًا، وكان له حقوق كثيرة على السطان وعلى الإسلام والمسلمين ، واستأذن في المسير إلى دمشق ليحصل مال إقطاعـه فأذن له.
والناس ينسبون إليه أحكاماً عجيبة في ولايته، حتى إن-- للأسعد بن مماتي -- له جزء سماه --"الفاشوش في أحكام قراقوش"--، وفيه أشياء يبعد وقوع مثلها منه، والظاهر أنها موضوعة، حيث إن صلاح الدين كان معتمدا عليه في أحوال المملكة، -وتوفي بالقاهرة سنة (597هـ).--

حاكم متسلط , جائر, ظالم,- فيمضي أحكامه فى الناس - طغيانا , وجبروتا , وظلما

و" قره قوش" :- عبارة تركية مكونة من كلمتين : -"قره", ومعناها: أسود.- و"قوش", ومعناها : نوع من الطيور البرية. و" قره قوش", لقب أطلق على أحد حكام مصر.

نماذج من حاكم قرقوش

فمن ذلك: أن أحد اللصوص- سطا_ ذات يوم _ على بيت ليسرق مما فيه . فتسلق الجدار حتى وصل أعلاه . وكان الجدار قديما متداعيا , فلم يتحمل ثقل اللص , فهوى به إلى الأرض , ومات اللص من ساعته . فأسرع أهل اللص إلى " قره قوش" فأقاموا عنده الدعوى على صاحب البيت , مدعين أنه قد أهمل في إتقان بناء الحائط , فتركه ضعيفا متداعيا . ولو كان متينا قويا لاستطاع معيلهم اللص أن يسرق , ماتيسر له , من غير أن يهوي به الحائط فيلقى مصرعه ويترك أهله من غير معيل ! . فاستدعى " قره قوش" صاحب البيت , وزجره , ووبخه, ثم أصدر عليه حكم بالإعدام شنقا , جزاء وفاقا لتسببه في موت اللص المسكين . فأنكر صاحب البيت إهماله لبناء الحائط, وادعى أن الذنب في ذلك ليس ذنبه , بل هو ذنب " البناء " الذي بناه , وأنه ليس له من ذلك الأمر شئ . وعلى هذا فهو برئ من تهمة التسبب في موت اللص. فأمر " قره قوش" باطلاق سراح صاحب البيت , واستدعاء البناء.
فجئ له بالبناء الذي بنى الجدار. فزجره " قره قوش" , ووبخه , وأمر به أن يعدم شنقا , جزاء وفاقا لعدم إتقانه بناء الجدار, وتسببه في موت اللص المسكين. فاعتذر البناء بأنه بناء مجد, يتقن عمله دائما ولكنه عندما كان يبني الجدار,- مرت به امرأة ترتدي إزارا أخضر جميلا ,- فأعجبه ذلك الون الأخضر , فدهش من حسنه , وبهت من جماله, مما تسبب في عدم إتقانه لعمله . فالمرأة هي المذنبة في الحقيقة , وليس هو, إذ أنها لو لم تكن مرتدية ذلك الأزار , لأتقن هو عمله , ولما مات اللص المسكين!. فأمر " قره قوش" باطلاق سراح " البناء" وجلب المرأة ذات الأزار الأخضر . فجئ له بها. فزجرها " قره قوش" , ووبخها وحكم عليها بالاعدام لانها - سببت موت اللص بارتدائها ذلك الأزار الأخضر الجميل!.. فدافعت المرأة عن نفسها : بأن الذنب ليس ذنبها , وأن الناس يلبسون ماطاب لهم من ملابس ذات ألوان شتى ...وإنما الذنب هو ذنب " البزاز"_ بائع الأقمشة _ لأنه هو الذي باع لها الأزار! . وعلى ذلك فهي برئية من دم اللص المرحوم براءة الذئب من دم يوسف . فاقتنع " قره قوش" بقول المرأة , فأمر باطلاق سراحها , وأمر بأن يؤتى له بـ " البزاز" !. فجئ له به -, فزجره" قره قوش" --ووبخه ,- وأمر به أن يعدم شتقا , جزاء وفاقا , لبيعه الأزار الأخضر للمرأة , مما تسبب عنه عدم إتقان البناء لبناء الحائط , لإنشغال باله بالنظر إلى لونه الجميل, ثم موت ذلك اللص البرئ المسكين , الذي دفعه الفقر ,- واضطرته الفاقة , إلى السرقة!. فدفع " البزاز" عن نفسه بأن الذنب في ذلك ليس ذنبه, وإنما هو ذنب الصباغ الذي صبغ ذلك الأزار بذلك اللون الجميل , وأنه ليس له من الأمر شئ . فأمر " قره قوش" باطلاق سراح " البزاز"- , وأن يؤتى له بالصباغ .- فجئ له بالصباغ ,- فزجره" قره قوش" , ووبخه , وأمر به أن يشنق , جزاء وفاقا لتسببه بموت اللص المسكين . فلم يجد الصباغ --مايدافع به عن نفسه , فسلم أمره إلى الله تعالى , وتقبل الحكم عليه مؤمنا محتسبا!. ثم سأل الجلاوزة سيدهم " قره قوش" عن موعد ومكان تنفيذ الحكم , فأمرهم بأن يعدم في التو واللحظة على باب داره .- فأخذه الجلاوزة ومضوا به إلى باب داره ,- وثبتوا الحبل في إطار الباب , ثم وضعوه في رقبة الصباغ المسكين . ولكنهم وجدوا : أن الصباغ أطول قامة من ارتفاع الباب , ولا يمكن تعليقه بها . فذهب أحدهم إلى " قره قوش" , ورفع الأمر إليه , وأخبره بأن الصباغ أطول من ارتفاع الباب . فأطرق " قره قوش" هنيهة , ثم قال: " أطلقوا سراح هذا الصباغ , الطويل القامة , وفتشوا عن صباغ آخر أقصر قامة منه , فاشنقوه....

قراقوش .. كان موضوع كتاب -للأستاذ- - صالح محمد الجاسر-- تحت عنوان:- قراقوش .. المظلوم حيا وميتا- ومحاولة الدفاع عنه - وتنظيف سيرتهالسوداء -

و تطرق فيها إلى ماتعرضت له سيرة العديد من أعلام المسلمين من تشويه وانتقاص، وتطرق إلى ماتعرضت له شخصية بهاء الدين قراقوش من تشويه وقال: "أما بهاء الدين قراقوش فعلى الرغم من أنه شخص شبه مغمور لايعرف سيرته إلا من يبحث في سيرة صلاح الدين الأيوبي وأعماله حيث يرى بصمات واضحة لقراقوش في تلك الأعمال، إلا أنه تعرض لتشويه جعله ينتقل من قائمة المحاربين والمهتمين بالعمارة إلى قائمة الحمقى والمغفلين وأحيانا الطغاة".
وأشار المؤلف إلى أنه على الرغم من قسوة التهم التي تعرض لها قراقوش --"إلا أنها كانت سبباً في شهرته- وتداول اسمه بين الناس،- ممادفع بالكثير من المؤرخين إلى التطرق إلى سيرته ونفي مايُنسب إليه من أحكام".
وأتبع المؤلف مقدمته بمدخل أبان فيه أن دافعه لتأليف هذا الكتاب تقديم سيرة قراقوش كما كتبها المؤرخون الثقاة --وليس كما صورها ابن مماتي- ومن جاء بعده من العامة.
وبعد المقدمة والمدخل جاء الكتاب في ثلاثة فصول حرص المؤلف على توثيقها بهوامش تفصيلية لكل فصل تشرح ماورد في المتن من كلمات غريبة وترجم للأعلام الذين تطرق لهم الكتاب وكان لهم دور في حياة بهاء الدين قراقوش.
وتناول المؤلف في الفصل الأول وعنوانه: - بهاء الدين قراقوش .. الخادم الأمين-

سيرة قراقوش واتصاله بصلاح الدين الأيوبي وبدأ الفصل - بشهادة من صلاح الدين قالها في قراقوش حين عهد إليه ببناء سور عكا حيث قال صلاح الدين: "ماأرى لكفاية الأمر المهم، وكف الخطب الملم، غير الشهم الماضي السهم، والمضيء الفهم، الهمام المحرب، النقاب المجرب، المهذب اللوذعي، المرجب الألمعي، الراجح الرأي، الناجح السعي، الكافي، الكافل بتذليل الجوامح، وتعديل الجوانح، وهو الثبت الذي لايتزلزل، والطود الذي لايتحلحل، بهاء الدين قراقوش، الذي يكفل جأشه بما لاتكفل به الجيوش".
ثم أشار المؤلف إلى أن المؤرخين لم يذكروا شيئا واضحا عن نشأة قراقوش وإنما --أشارت بعض المصادر -إلى أنه فتى رومي خصي أبيض ولد في بلاد آسيا الوسطى وفيها عاش فترة طفولته ثم في ظروف غامضة اتصل بأسد الدين شيركوه عم صلاح الدين، وبعد وفاة شيركوه سنة 564 هـ التحق قراقوش بخدمة صلاح الدين الأيوبي حيث برزت مواهبه منذ أول يوم تولى فيه صلاح الدين الوزارة في مصر وتمثل ذلك في سعي قراقوش مع الفقيه عيسى الهكاري لإقناع معارضي تولية صلاح الدين الوزارة، ثم قيام صلاح الدين بتولية قراقوش --إدارة القصر الفاطمي --الذي كان مصدر إزعاج لصلاح الدين بسبب ما كان يضمه القصر من حاشية كبيرة زاد نفوذها وأصبحت ذات دور مؤثر في إدارة البلاد ولم تكن راضية على تعيين صلاح الدين في الوزارة وقد استطاع قراقوش إدارة القصر بحنكة واقتدار.
كما أشار المؤلف إلى ما تولاه قراقوش بعد ذلك من أعمال منها تولي أمور عكا وعمارة سورها لصد هجمات الصليبيين ثم تكليفه ببناء العديد من القلاع والحصون منها قلعة صلاح الدين بالقاهرة وبناء القناطر الخيرية.
وأشار المؤلف إلى الأعمال التي قام بها قراقوش بعد وفاة صلاح الدين الأيوبي سنة 589 هـ حيث عمل في خدمة الملك العزيز عثمان بن صلاح الدين يوسف بن أيوب فكان ينوب عنه حين يسافر خارج القاهرة، وحينما غدر بالعزيز بعض أمراء الأسدية بقي قراقوش الذي كان نائبه في القاهرة مواليا له فعاد العزيز إلى الديار المصرية للقضاء على ذلك التمرد، كما أوكل إليه العزيز مهمات آخر حيث كان يتولى حفظ أموال الزكاة ويتولى النظر في المظالم.
وبعد وفاة الملك العزيز أصبح قراقوش وصيا على ابنه الملك المنصور محمد الذي كان عمره تسع سنين حتى عزل قراقوش من الأتابكية (الوصاية) إلا أن قراقوش بقي على أهميته حتى وفاته في رجب سنة 597 هـ.
في الفصل الثاني تناول المؤلف- كتا ب - الفاشوش في أحكام قراقوش-

للأسعد بن مماتي الذي كان معاصرا لقراقوش وكان هذا الكتاب وماتبعه من كتب سببا في تشويه سيرة قراقوش، وتطرق المؤلف إلى أسباب تأليف هذا الكتاب الذي لم يؤدي الغرض الذي ذكره ابن مماتي في مقدمته وهو أن يريح- صلاح الدين من قراقوش -المسلمين كما يطرح المؤلف عدة تساؤلات حول الكتاب، هل المقصود منه قراقوش أم الدولة الأيوبية بكاملها؟ وهل رأى صلاح الدين هذا الكتاب وإذا كان قد رآه لماذا لم يذكر المؤرخون موقف صلاح الدين من الكتاب أو من قراقوش المقصود به. ويشير المؤلف إلى الآراء التي تناولت هذا الموضوع كما يسوق معظم الحكايات التي ضمنها ابن مماتي كتابه ويبدي ملحوظاته عليها.
كما يتطرق المؤلف إلى من اتخذوا كتاب الفاشوش في أحكام قراقوش مرجعا لهم حين تطرقهم لشخصية قراقوش ويناقش ماطرحوه من آراء متأثرة بكتاب ابن مماتي.
وخصص المؤلف الفصل الثالث والأخير وعنوان.
قرقوش في ميزان التاريخ

لبيان الوجه المشرق الذي أثبته المؤرخون - لقراقوش فيورد العديد من النصوص -التي وردت في عدد من كتب التراجم والتاريخ وعرفت بقراقوش كما استبعدت ماينسب إليه من أحكام ومن أبرز هذه الآراء --رأي شمس الدين أحمد بن خلكان --الذي أفرد لقراقوش ترجمة خاصة في كتابه --وفيات الأعيان- تطرق فيها إلى ماينسب لقراقوش من أحكام فقال: "والناس ينسبون إليه أحكاما عجيبة في ولايته، حتى أن الأسعد بن مماتي المقدم ذكره له جزء لطيف سماه (الفاشوش، في أحكام قراقوش) وفيه أشياء يبعد وقوع مثلها منه، والظاهر أنها موضوعة، فان صلاح الدين كان معتمداً في أحوال المملكة عليه، ولولا وثوقه بمعرفته وكفايته مافوضـها إليه".
قيل أنه- قراقوش- سابق رجلاً بفرس له، فسبقه الرجل بفرسه، فحلف أنه لايُعلفه ثلاثة أيام.
فقال له السابق : "يا مولاي يموت"
فقال له قراقوش : "احلف لي أنك إذا علفته ياهذا لاتعلمه أنني دريت بذلك"
قيل وأتوه بغلام له ركبدار (أي صاحب الركاب) وقد قَتَل، فقال :
"اشنقوه".
فقيل له : "إنه حدادك، وينعل لك الفرس، فإن شنقته انقطعت منه".
فنظر قراقوش قبالة بابه لرجل قفاص (أي صانع أقفاص) فقال : "ليس لنا بهذا القفاص حاجة".
فلما أتوه به، قال : "اشنقوا القفاص، وسيبوا الركبدار الحداد الذي ينعل لنا الفرس".
قيل وأتاه شيخ وصبي أمرد، كل منهما يقول :
"يا مولاي داري !"
فقال عند ذلك قراقوش للصبي :
"معك كتاب يشهد لك ؟ فالدار ماتكون إلا للشيخ الكبير، ياصبي ادفع له داره، وإذا صرت في عمر هذا الشيخ الكبير دفع لك الدار".
وأتوه بغلام، وفي يده ديك. فقال :
"ياهذا إن هذا الديك لو نقر عينك لكان يقلعها، ياغلمان، خذوا منه دية عينه".
فحلف الغلام ألا يقعد في مدينة يكون حاكمها قراقوش أبدا.
حُكي عن قراقوش أنه نشر قميصه، فوقع من على الحبل، فبلغه ذلك، فتصدق بألف درهم، وقال : "لو كنت لابسه ووقع بي لانكسرت!".
وحُكي أن شخصاً شكا له مماطلة غريمه، فقال له المدين: "يامولانا، إني رجل فقير، وإذا حصلت شيئا له، لاأجده، فإذا صـرفته جاء وطالبني". فقال قراقوش : "احبسوا صاحب الحق، حتى يصير المديون إذا حصل شيئاً يجد له موضعاً معلوماً، يدفع له فيه". فقال صاحب الحق: "تركت أجري على الله" ومضى.
لقد كان صلاح الدين الايوبى رجلا حكيما وقائدا عسكريا ناجحا خلال الحروب الصليبية واستخدام قراقوش فى حكم مصر -امر محير- لسوء حكمه وادارته رغم المبالغة فى سوء اعماله الا انها تنطبق مع الاستبداد الشرقى فى العصور الوسطى -



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 450 مليون دولار- كلفة التحضيرات للقمة العربية فىى بغداد -لاع ...
- النساء-- فى تونس -- تشكل- نصف -اعضاء المجلس الوطنى التأسيسى ...
- اغلاق كازينو القمار- والسماح للمعلمات المنقبات بالعمل - واعا ...
- 9 نيسان عام 2003 --واحراق العلم الامريكى فى بغداد - من قبل ا ...
- الامن السورى - يطلق النار -على المتظاهرين المسالمين - وليس - ...
- اكراد الحسكة - يسمون- اجانب الحسكة- منحهم - الجنسية العربية ...
- المالكى والطالبانى -- يدعمان- النظام الدكتاتورى الطائفى- فى ...
- ثورة الفيس بوك - تتطور -الى ثورة تومهوك --والفئة المثقفة -- ...
- ابراهيم هنانو 1869 -1935 - سياسى كردى- من رموز المقاومة السو ...
- عيد اكيتو- عيد رأس السنة البابلية الاشورية- اقدم الاعياد الد ...
- الاكراد -الاجنبى السورى - واحصاء الحسكة عام 1962-- و360 الف ...
- مؤتمر لندن وليبيا بعد القذافى- دولة ديمقراطية دستورية موحدة
- يوسف العظمة 1884- 1920 قائد عسكرى كردى - اول وزير دفاع يسقط ...
- الفريق عبد العزيز حميد الكبيسى- مدير ادارة الافراد فى وزارة ...
- مشاجرة فى موسكو - ام فى درعا - والاعلام السورى-- والمظاهرات ...
- الرئيس الاسرائيلى - موشيه قصاب - يرسله --قاضى عربى --الى الس ...
- درعا - مدينة الشاعر ابو تمام حبيب بن اوس الطائى- تقود الثورة ...
- السعودية - رشوة مالية- ودعم هيئة المعروف والنهى عن المنكر -و ...
- الثورة السورية انطلقت من--- الجامع الاموى -- فى دمشق- حسن ال ...
- سعدون شاكر - من قتلة الشيوعيين والاسلاميين والقوميين - يحكم ...


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - على عجيل منهل - حكم قرقوش- نموذجا للاستبداد الشرقى-- فى-- عهد صلاح الدين الايوبى 1138- 1193