أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - غدا يوم جمعة: وحدة الغضب العربي وآزادي الكردي !!! هل سيعيش البوطي لتأبين آخر نفس أسدية خبيثة ؟؟















المزيد.....

غدا يوم جمعة: وحدة الغضب العربي وآزادي الكردي !!! هل سيعيش البوطي لتأبين آخر نفس أسدية خبيثة ؟؟


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3350 - 2011 / 4 / 29 - 08:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ الفرار (القومي) للجيش السوري من لبنان بعد أن أدى مهماته القومية على مدى ثلاثين سنة من تدمير بنى النويات الأولى للمجتمع المدني اللبناني من خلال إحلال أشباههم ونظائرهم من الرعاع وحثالات العالم السفلي اللبناني محل الرموز الوطنية العريقة للمجتمع اللبناني منذ اغتيالهم كمال جنبلاط رمز الصوفية الوطنية الكونية الشفافة والناصعة ،التي وئدت حياتيا باغتياله واغتيال المناقبية الأخلاقية الجنبلاطية للأب الكبير،ومن ثم وأده وتصفية ميراثه الوطني الديموقراطي وراثيا ببيع دمه من قبل نجله (الحسي الذرائعي جدا ) وليد بيك ... أي منذ اغتيال جنبلاط وصولا إلى اغتيال وتصفية الحريرية كظاهرة بيروتية مدنية تنموية ( مهاتيرية) وما أنتجته من معادل ثقافي ليبرالي وطني ما بعد طائفي تمثل في رمزية وحدة دمه مع دم المثقف الوطني الديموقراطي المسيحي (سمير قصير وجبران تويني) والرمزية اليسارية لـ(جورج حاوي) ليحل محل هذه الشبكة الرمزية (حثالات) لبنانية ملحقة بالجيش والمخابرات الأسدية من أمثال ميشيل سماحة ووئام وهاب وناصر قنديل الذين هم من ذات الطبيعة التكوينية لحثالات ورعاع المخابرات السورية ، هذا من جهة الدور العسكري في لبنان فيما يخص اللبنانيين ، أما ما يخص الوجود الفلسطيني ،فقد أدى الجيش الأسدي مهمته (القومية) في ذبح الفلسطينيين (في تل الزعتر ) وكسر شوكتهم ليحل محلها شوكة الثنائي الرعاعي الارتزاقي (القومي اليساري أحمد جبريل والإسلامي الحماسي ولاحقا خالد مشعل) ، وبعد أن انتهى عقد التفويض الذي منحها بوش الأب للأسد الأب ،فأتى الأسد الابن يتقافز مرحا وغرورا ليجدد للياس لحود ويفرضه على لبنان الذي سيحطمه (لبنان- على رأس الحريري لاعتراضه على التجديد لمندوبهم السامي اللحودي ، فكان خروج جيش الأسد الابن على يد بوش الابن ....هذا الطيش والخرق الأسدي والعصاب الوسواسي فتح نافذة من الأمل على انسحاب مماثل للجيش الأسدي ليس من لبنان فحسب بل ومن سوريا ....وذلك اعتمادا على ما سميناه (المراهنة على غباء السلطة وطيشها أكثر من ذكاء المعارضة ورشدها ... ) وهذا ما قاد –حينها إلى انتشار رأي سياسي وإعلامي محلي وعالمي يفترض أن نزول (عشرة آلاف) في وسط دمشق كفيل بهزيمة جيش الأسد، والأسد ذاته الذي راحت تنتشر الأخبار على أنه يضب حقائب النهب مع عصاباته وطغمه المستولية على البلاد من سوريا استعدادا للفرار في حينها...لكن الدمشقيين –ولا الحلبيين- العشرة ألاف لم ينزلوا حتى الآن .... ,وإن كانت تباشير خروج طلبة الجامعة في دمشق وحلب تفتح أبواب الأمل !!
لم تتغير بنية النواة التكوينية للجيش الذي أعاد الأسد بناءه كحرس جمهوري، سوى مزيد من (التطييف) من خلال بناء وحدات الحرس الجمهوري من شريحة طائفة واحدة وهي طائفة العائلة الحاكمة التي تريد العائلة الأسدية تجييش الطائفة وراءها باسم حمايتها من أهلها وشعبها المتعايشة معه عبر التاريخ ،وذلك بهدف تمويه الوعي الوطني للطائفة العلوية وتصوير أن مصيرها كطائفة مرتبط بمصير العائلة الأسدية بعد أن ضاقت قاعدة المستفيدين إلى بضعة عائلات من أهل النظام ومن حوله من الجنرالات العسكريين والأمنيين المستفيدين من حراسة طغم الاستيلاء العائلي،وذلك بالتوازي مع تآكل الفئات الوسطى، ومن ثم شدة استقطاب استحواذ المال العام ليبلغ 5 بالمئة لتحالف الطغم العائلية المافيوزية والعسكرية والأمنية بمقابل 95 بالمئة لمختلف شرائح الشعب وهذا ما يحتم الترابط الضروري بين مطالب الحرية الديموقراطية والعدالة الاجتماعية ومحاربة الفساد ....
إذن ليس لدى الوريث الأسدي من وسائل في خوضه لحربه ضد (مؤامرات شعبه) سوى إرث أبيه العسكري والأمني، لكن ثمة فروقا بين زمني الأب والابن تلعب بشكل متناقض لصالح معركة صموده وتصديه ضد شعبه : العوامل المساعدة :
إسرائيل التي لا تخفي انحيازها بل وضغطها على الولايات المتحدة للحفاظ على النظام ،حيث الابن أكثر إخلاصا لاحترام تعهداته الدولية نحو السلام مع اسرائيل، أي أكثر من أبيه الذي أسس لسياسة تبادل البقاء (البقاء في السلطة مقابل بقاء إسرائيل بالجولان، إذ كان الأب يلجأ بين الحين والآخر إلى الشغب السياسي والإقليمي لتحسين وضع نظامه وأمنه على طريق شعاره :(إلى الأبد)،لأن الأب كان لا يزال يحاط ببعض الإحراج السياسي (الوطني والقومي) مما تبقى من موروث عقائدي ايديولوجي وعسكري لدى رعيله البعثي ...بينما الابن تحرر من أي حرج من هذا النوع مع انقراض أي عسكري في جيشه ممن سبق لهم وأطلقوا النار على إسرائيل منذ سنة 1973، ولذا تمرح الطائرات الإسرائيلية في عمق المجال الحيوي الوطني السوري ( موقع الخبر) في الشمال الشرقي السوري ،بل تمرح فوق قصره وغرفة نومه...بل وتتم التصفيات والاغتيالات الإسرائيلية لمن لا ترغب به ( على الأراضي السورية دون أن يرف للوريث الأسدي الصغير جفن حياء خجلا من شعبه (الخائن والمتآمر) ...بل يعلن انتصاراته بالنيابة عن اللبنانيين بعد أن قام بتزويج قضيته القومية البعثية لإيران الشيعية عبر زواج (الاستبضاع) : ( لتحسين النسل عن طريق منح الزوجة لرجل فحل فارس تنجب منه ) تزويج (قضية البعث) بفحل الهي من حزب الله ، وذلك لتحسين سمعة الموقف السوري الممانع والداعم للمقاومة بدماء لبنانيين يفتدون آل البيت والعترة النبوية -لا الوطنية اللبنانية ولا القومية العربية (البعثية)- التي ينظرون لها بوصفها فكرا علمانيا صهيونيا استكباريا عميلا للشيطان الأمريكي الأكبر !!!
إذن فمن العوامل المساعدة لمعركة الأسد الصغير ضد شعبه (المتآمر) اليوم أن الجيش في عهده اليوم فرغ من آخر من شارك في معركة وطنية منذ حرب (1973) بعد أن تحول هذا الجيش إلى (قوات حفظ النظام ) مع آخر معاركه في حماة، ومن ثم حرسا جمهوريا طائفيا مع الابن الثاني (الشبيح) للسلالة الطغيانية الرعاعية الأسدية (ماهر) الذي ورث من خلال الفرقة الرابعة سرايا دفاع عمه الطائفية (رفعت) ...ومنذ تلك اللحظة (حرب 1973) لم يخض الجيش معركة مع إسرائيل ...سيما بعد أن انهارت مرجعيته العسكرية السوفياتية مع انهيار النظام الشمولي في المعسكر الاشتراكي ،ومن ثم بداية اعتماد الجيش على التهديد بمنظومات صاروخية حصل عليها في الفترة الأخيرة من زمن الحقبة السوفيتية (اندروبوف) ، ومن ثم بداية التأسيس لنظام الحماية الأمنية حيث ستنتقل نواة صلابة نظام الهيمنة الشمولي من (نواة عسكرية) إلى (نواة أمنية)، بعد تهميش الحزب والجيش معا وتحولهما إلى امتداد لأذرعة التغّول الأمني، ليبدأ هذا التغّول بتفوق الموازنات الأمنية على الموازنة العسكرية، وذلك بتطمين إسرائيلي لأعدائهم الأسديين (الظرفاء ثوريا ووطنيا وقوميا) بأن لا تثريب عليهم إن ألغوا الجيش لصالح الأمن، بما فيه التحول إلى مجال المقاولات والسمسرة التي تبدأ بسرقة لقمة الجندي ومخصصاته بل وبيعه الإجازات من قبل الضباط الصغار، بل بما فيها بيع خدمة العلم ذاتها – من قبل الضباط الأكبر- التي أصبح لها تسعيرة حسب رتبة الخدمة الإلزامية ...وصولا إلى كبار جنرالات الصف الثاني-بعد رعيل الأسد الأب- الذين لم تعد تسمح أعمارهم بأن يكون لهم تاريخ عسكري مقاتل ضد العدو الإسرائيلي ..إذ أصبح تاريخ انجازهم العسكري مقتصرا على انتصاراتهم على شعوبهم وطنيا وقوميا : بدءا من انتصارهم على مواطنيهم السوريين منذ حوادث الثمانينات ثم اللبنانيين والفلسطينيين والعراقيين ...الخ
هذه المميزات تصب في مصلحة مواجهة الأسد الابن في معركته ضد مجتمعه في مواجهة عواصف التغيير، بالقياس إلى مرحلة حرب الأب على (مؤامرات شعبه) التي لم تتح له فترة حكمه حتى بداية ثمانينات الفتنة من تشكيل هذا التحالف بين قوى عصبوية المافيا العائلية والعسكرية والأمنية من جهة وبين قوى السوق المدينية الزبائنية اللصوصية الفاسدة الشريكة في نهب وطنها وشعبها ،ولعل هذا ما يفسر تلكؤ القوى الاقتصادية والمالية ليس الدمشقية فحسب كما هي عليه الأمور في زمن الأب، بل والحلبية فيما عليه صورة التقاعس للانخراط في حركة تمرد وثورة الكرامة والحرية التي تقودها قوى الشباب في باقي أنحاء الوطن ...
إذ أن الأب كان يسعى لنوع من الترضية لبعض الفئات الوسطى المدينية ،فيترك هامشا لبعض هذه العائلات المدينية، لكن مع وراثة الابن تمت عملية الاندماج العضوي بين قوى رعاع عصابات السلطة (التشبيحية ) برمزية (مخلوف وشاليش) ، وحثالات المدن في صورة تجار السلاح والمخدرات برمزية (آل بري وآل ملاح) في حلب الذين يشكلون ليس القاعدة الاجتماعية للنظام المافيوي فحسب، بل هم منخرطون في المعركة من خلال استخدام عشائرهم في إرهاب مدينة حلب (مثلا) –حيث لدمشق حثالاتها أيضا- وذلك بالتوازي مع عملية اجتماعية تعبر عنها بتضخم حجم المدن وتهجينها الاجتماعي والسكاني فانحلت روابط القرابة الأهلية والوشائجية التي لا تزال قوية الأواصر في المجتمع الحوراني (درعا) المتجانس مجتمعيا وسوسيولوجيا ليس كالمجتمع الدمشقي والحلبي الذي انحلت فيه الروابط الأهلية ولم تحل محلها روابط المجتمع المدني (النادي –الجمعية النقابة –الحزب) ،يضاف إلى ذلك في حلب ثمة معادل ثقافي لحالة التحولات السوسيولوجية، يتمثل بفقهاء السوء على حد تعبير الإمام الغزالي ،المتمثل بالثلاثي الشيطاني الأكاديمي لوعاظ السلطان ومنافقيه من أمثال (الشيخ الراسبوتيني د.صهيب الشامي – والشيخ د.محمد حسون المفتي بكل الموبقات على طريق الإفتاء ببطلان صلاة الجمعة على قاعدة أنها تتعارض مع جلب مصلحة طاعة السلطان، ومجلبة لمفاسد الفتنة – أما الثالوث الشيطاني (الأخرس) الذي كانت حلب تراهن على يقظة ضميره الديني وتوبته عن موبقات السكوت على الحق وهو الدكتور محمود عكام، فإنه كان سباقا لتحريم الثورات المصرية والتونسية عندما دعا جماهير المؤمنين أن لا يتأثروا بدعوة الثوار الداعية لإسقاط النظام ، وذلك كدعوة استباقية احتياطية من قيام الثورة السورية محاكاة لتسونامي ثورات الحرية في العالم العربي )، أما نموذج الغطاء الشرعي والفقهي لحثالات رجال الأعمال في مدينة دمشق المتحالفين مع رعاع السلطة السياسية والمالية (الأسدية –المخلوفية) فهو صاحب الرؤية الصادقة التي استبصر بها باسل الأسد وهو يرتع في ربوع جنات الله ...إنه الشيخ د.محمد رمضان البوطي المتخصص بتأبين الأرواح الخبيثة لآل أسد ..آملين من الله أن يمد بعمره لبعض شهور أو أسابيع أو ربما أيام حتى يؤبن آخر نفس أسدية خبيثة ...
إن كل هذه العوامل التي تفعل لصالح الابن الوريث، ستسقط أمام الوعي المدني الكوني الليبرالي لجيل الشباب...والمقصود بالليبرالية هنا : هي الأفق العقلي والثقافي الذي يتخطى التحزب الايديولوجي والسياسي لصالح التعدد والتغاير والاختلاف ، حيث من الممكن للشاب الليبرالي المثقف أن يكون إسلاميا أويساريا متدينا أو علمانيا أو كلهم في آن واحد، وذلك على قاعدة الاعتراف بالآخر والحفاظ على مسافة واحدة من كل العقائد والايديولوجيات، مما يرتقي بوعي شبابنا إلى نوع من الوعي الحداثي والمعاصرة، حيث لا ينطوي على أية عقد نحو كونية العقل والثقافة، ومن ثم تخطي وعي الانكفاء الركودي والانغماد النكوصي التقهقري نحو ذات مغلقة ملتفة على وهم اكتمالها الباطل، عبر التقهقر في غياهب مطلقات الهويات العتيقة القاتلة إن كانت هوية قوموية أو دينوية أو علمانوية ... أو أي نزوع نحو (المذهبة العقدية) مللية أم نحلية دينية أو دنيوية...
ولهذا فإن هذه الثورات أثارت و تثير اهتمام العالم المتمدن وتعاطفه حتى ولو كان على حساب أولوية المصالح التي تحرك العقل الغربي الأوربي والأمريكي، ولهذا أيضا فإن النظام يسعى لتلويثها بالطائفية والسلفية الجهادية التي رعاها في فنائه كقرابين للذبح عند الطلب، كالمثال الشهيرعن إرسالهم لمجموعة (جند الشام) لتفجير السفارة الأمريكية، ومن ثم قتلهم قبل تنفيذ الهجوم على السفارة ،وذلك للمراوغة والكذب على الأمريكان بوصفهم متعاونين في قضايا الإرهاب، حيث وفق هذه القاعدة كانت المخابرات تتصرف بمصائر هذه المخلوقات البائسة في العراق أو في النهر البارد على مذبح الإله الوحيد لسلطة لا تؤمن إلا بطاغوت غرائز التشبث بالسلطة مهما كان الثمن منذ حماة إلى درعا... لكن عالمنا الجديد الذي أنتج هذه الأفاق الفكرية والثقافية الليبرالية الرحبة والمتسعة كمعادل لتقنية ثورة المعلومات والاتصالات ستكون العائق الأكبر أمام نزواتهم الدموية الغرائزية المتوحشة ...لأن الشعب السوري الذي انطلق يعرف جيدا أن النكوص سيكون أكثر كلفة من الإقدام ...ففي النكوص سيظل القمع (الانتقام والثأر من المجتمع )، لكن مترافقا مع الذل والمهانة ... بينما في الإقدام سيكون هناك قمع لكنه سيكون مترافقا مع الكرامة من جهة، وأمل الحرية الذي يرفرف في فضاءات سمائنا السورية، الذي سنكون على موعد معه يوم غد 29 /4 (جمعة الغضب العربي وآزاد الكردي) ....!!!



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل محنة المستقبل الديمقراطي السوري هي في قانون الطوارئ ؟
- خطاب رئاسي (شوزوفريني) ،أمام كومبارس برلماني مصاب بداء (ستوك ...
- نداء عاجل من الدكتور عبد الرزاق عيد /ضد النداء العاجل للشيخ ...
- بمناسبة الخروج ليوم الغضب في 12 أو 15 آذار
- المعارضة السورية : الإصلاح أم التغيير !!؟؟ الدعوة إلى الإصلا ...
- رسالة إلى شباب ثورة مصر المستقبل: كما تم تصدير ثورة يوليو 19 ...
- ولي الفقيه (خامنئي) ووكيله (نصر الله) يدعوان مصر إلى نموذجهم ...
- هل سيتمكن الشباب السوري من تجديد شباب سوريا الذي أنهكه الطغي ...
- الديموقراطية مستحيلة باستبعاد أية أقلية ...فكيف تمكن باستبعا ...
- استقل يا بشار قبل الفرار والعار..!؟ إذا لم يكن من أجل مستقبل ...
- صبرا آل عبد الله على فقيدتكم (أم محمد) فموعدها الجنة ...وموع ...
- محطات استذكارية مع الراحل د.محمد عابد الجابري (ا) ..الدهاء ف ...
- المعارضة مسؤولية وطنية: على طريق نهوضها أم تقويضها؟
- مستقبل سوريا بين خيار المواطنة أو المحاصصة الطائفية : مواصلة ...
- مواصلة تقديم هوامش أولية حول انعقاد المجلس الوطني لإعلان دمش ...
- هوامش أولية حول انعقاد المجلس الوطني لإعلان دمشق في بروكسل: ...
- من أجل فك الحصار عن سوريا لابد من إحكام الحصار على عصابات ال ...
- -القضاء- المخابراتي السوري يقايض القضاء الدولي بمذكرة -توقيف ...
- مفهوم القانون والقضاء في الخطاب الأمني (الأسدي) :-الكذب بمنت ...
- طل الملوحي والحرب (الأسدية ) الاستباقية ضد المجتمع السوري .. ...


المزيد.....




- أورسولا فون دير لاين تصف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصي ...
- هدية من -القلب-؟.. بوتين أهدى برلسكوني قلب غزال اصطاده فتقيأ ...
- احتفالا بمرور 60 عاما على العلاقات الصينية الفرنسية.. شي جين ...
- رئيس وزراء ساكسونيا الألمانية: يجب تسوية النزاع في أوكرانيا ...
- لن نرسلهم إلى حتفهم.. هنغاريا ترفض تسليم الرجال الأوكرانيين ...
- تحذير هام لمرضى الكبد من غذاء شائع
- موسكو: سنعتبر طائرات -إف-16- في أوكرانيا حاملة للأسلحة النوو ...
- غرامة مالية جديدة.. القاضي يهدد ترامب بسجنه لتجاهله أمرا قضا ...
- بلجيكا تحذر إسرائيل من التداعيات الخطيرة لعمليتها العسكرية ف ...
- مجازر جديدة للاحتلال برفح وحصيلة الشهداء تقترب من 35 ألفا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - غدا يوم جمعة: وحدة الغضب العربي وآزادي الكردي !!! هل سيعيش البوطي لتأبين آخر نفس أسدية خبيثة ؟؟