عبد الرزاق السويراوي
الحوار المتمدن-العدد: 3334 - 2011 / 4 / 12 - 19:35
المحور:
الادب والفن
عزمْتُ على الهروب منكِ إليكِ
فأمْطرتْ عيونُ قلْبيْ
كلّ سحابِ أدمْعها
فما عادَ للبُكاءِ أّيّ نفعٍ ...
ولا حتى الهروبُ
إلاّ إقتراباً بل وقوعاً ...
في شِباكِ صيْدكِ
وها أنا ...
أشكو إليكِ .. مِنْكِ
فلا هروب بعد اليومِ
مِنْ قبْضتكِ ...
وإلى أينَ ؟
إلى أين ؟؟...
وأنتِ سيدةُ كلّ بقاعِ عالم الحبِ
دونَ منازعٍ
ولكن ..
كلّ منايَ
أنْ أكونَ ياقوتةً ..
في تاج مملكتكِ ...
عسى ...
عسى ... أنْ تقْبليها ...
#عبد_الرزاق_السويراوي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟