أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم والي - فيس بوك














المزيد.....

فيس بوك


قاسم والي

الحوار المتمدن-العدد: 3318 - 2011 / 3 / 27 - 10:02
المحور: الادب والفن
    


السادة الفيسبوكيون المحترمون
السيدات الفيسبوكيات المحترمات
لا تنزعجوا..لما سأعلقهُ على الحائطِ الآن
سأكتبُ ما في خاطري
أولاً:
المواطنونَ قسمان
الشرطةُ والشعبُ
ولأنَّ الشرطةَ أكثرُ من الشعبِ..فعلى الجميع احترامُ الأغلبية
أقترحُ أنْ ينامَ الشرطيونَ الخفر..خصوصاً بواجب(تالي الليل)
لأننا سنقومُ بالحراسة
ثانياً:
عندما لا تكونُ هناكَ معامل..لنْ يكونَ هناكَ عمّال
عندما لا تكونُ هناك مزارع.. سيكونُ هناكَ شرطة
وعندما يكونُ هناك نفطٌ..
سيضمنُ الشرطةُ ومستخدميهم رواتبهم آخر الشهر
ليبقى الفنانون والشعراء والصعاليك والمتقاعدون وباعة الخضرة
يبحثون عن تسمية جديدة للجمعة القادمة
ثالثاً:
في جمعةٍ ما بعد مائة (هادي ماهود)
بعد مائة نومٍ أو بعدَ مائةِ يومٍ
لم يُتَّفَقْ بعدُ على تسميتها
ستكونُ الشوارعُ معبّدةً
والكهرباء مستمرةً
والوجبةُ التموينيةُ فائضةً عن الحاجة
وسنخرجُ حينها في مسيرات تأييد للأخ العقيد
ضدَّ (العدوان الصليبي)
وسيكون( دوّارُ اللؤلؤةِ) أهّمَ بكثير من نهرِ الفراتِ الذي ضاعَ من الخرائط
السادة الفيسبوكيون
السيدات الفيس بوكيات
لا تغادروا حواسيبكم
أبقوا أصابعَكم على الزناد..أعني على لوحةِ المفاتيح
فالكثيرُ من الشرطة يعني القليلَ من النظام
والكثيرُ من السيارات يعني القليلَ من الشوارع
والكثيرُ من المولدات يعني القليلَ من المصابيح
والكثيرُ الكثيرُ من اللصوص يعني الكثيرَ الكثيرَ من هيئاتِ النزاهة
يبدو أننا نسبقُ الجميع َخارجَ الألفيةِ الثالثة
ربما نكونُ قد متنا
ربما نحنُ في الجنّةِ الآن
....شكراً جزيلاً
لا تصفقوا رجاءاً
قاسم والي
25/3/2011



#قاسم_والي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قيامة الحسين
- ما تعسّرَ من الفرح
- جسدان
- عودة تموز من العالم العلوي
- غادرت من جسدي
- الى من لا يهمه الأمر
- الشعر....آخر التعاريف
- سيرة النزوات
- سلالةُ الخوف
- سلالة الخوف
- الصبيات يترنحن عند السطور الاولى
- لصديقتي..ليس للنشر
- التمادي بالتمادي
- يحيى السماوي ......المحيط الصاخب
- قالت لي ...............قلت لها
- روح النص
- النجوم تستدعي زهير الحوراني
- ليلة القصيدة
- عري الحقيقة
- تراتيل أوروك


المزيد.....




- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟
- بوتين: من يتحدث عن إلغاء الثقافة الروسية هم فقط عديمو الذكاء ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم والي - فيس بوك