أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري هاشم - الاحتفاء بزمن الانطولوجيا















المزيد.....

الاحتفاء بزمن الانطولوجيا


صبري هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 3317 - 2011 / 3 / 26 - 18:57
المحور: الادب والفن
    


* 1 ـ الكتابة المُهمِشة
* قبلَ الدخولِ نبحثُ عن البيّنةِ في البنيةِ فالأسئلةُ تخضُّ جسدَ الموضوعِ .. تلفُّ روحَ المباني وتتهيأُ للنطقِ قبلَ الولوجِ في أنفاسِ المعنى . الأسئلةُ تنزّهتْ في حدائق الجرأةِ وابتعدتْ عن أسوارِ الخشيةِ ثم تركتْ أصواتَ الطيرِ في أسرِ الوحشةِ .
* مارستم مع الآخرِ ، المنفيّ ، إقصاءً وتهميشاً لمَن وجدتم فيه قدرةً أكبر على الإبداعِ وطاقةً أكثر على الخلقِ فبأيِّ حقٍّ قمتم بأفعالِكم ـ تقولُ الأسئلةُ ـ هل استنطقتم ما بين جوانحِكم الضميرَ ؟ وتضيفُ الأسئلةُ : ماذا لو أهملَكم الآخرُ المُستبعدُ أو ترفّعَ عن ذكرِ أسمائكم استنكافاً ؟
* عدوانيون في المشهدِ .. تعلّموا أنْ يشطبوا منه شطراً ويضمنوا مِن المشهدِ أشطرَ . ساديون يستعذبون إذاقةَ النفسِ مِن علقمهم شربةً .. معطوبون وهم يرونكَ سلامةً فيما العطبُ يتجلّى في أدبارِهم وشماً متى ما انكفؤوا .. يمضون بين خطّين متوازيين حيث استمرؤوا الذهابَ بثوبٍ مُهلهلٍ والعودةَ بثوبٍ آخر . نهّازون للفرصِ .. لا ذمّة في حسابِهم يكنزون و فيهم لا يستيقظُ الضميرُ . صانعو الأصنامِ ، ممجدو الدكتاتوريين ، ماسحو أحذيةِ السلطان .. هؤلاء ليسوا أهلاً لإنجازِ أعمالٍ فذّةٍ إنما ازدهرتْ في صدورِهم صغائرُ الأمورِ وكبرتْ في رؤوسِهم ثقوبُ الخنفساء .
* تلحُّ الأسئلةُ : أنْ تلغيَ بشراً أعطوا ما في عصارةِ أفكارِهم ـ مهما كانت مكانتُهم ـ يعني أنك مستعدٌ لإلغاءِ نفسِك . هل أنتَ قادرٌ على ذلك ؟
* فقير النصِّ لا يُغنيه نشاطٌ هنا وموقفٌ منافقٌ هناك .. فالريحُ مكنسةُ الأدبِ إنْ هبّت تقتلع السطورَ الواهنةَ .. ماذا يعني أنْ تتآمرَ مع أنثى أجزلتْ في العطاءِ الجسديِّ لكي توهمَ نفسكَ أنك فتحتَ فتحاً مبيناً .. أنك ثقبتَ ثقباً في جدارِ السماء وما علمتَ أنّ فعلَك لا يتعدى كونه نفخةً صوب بيتِ العنكبوتِ . تأليفُ انطولوجيا أقصرُ الطرقِ نحو المشهدِ المؤسساتي الكريه . لا يبعثُ الروحَ في مؤلفٍ مات فوقَ فخذِ عاهرةٍ.
* المشهدُ الثقافيُّ ذاتُهُ في الزمنِ الدكتاتوري أو في الزمنِ الأمريكي طالما بقي الحصانُ ذاتُه مشدوداً إلى نفسِ العربةِ . إنها الأكتافُ المُهتزّةُ في الساحةِ الموجودة دائماً كامنةٌ أو ظاهرةٌ . إنها رقصةُ الغجرِ التي لا يُجيدُها إلاّ المُتمرس في الميدان .. عصاباتُ الأدبِ هؤلاء أدمنوا النّفاقَ .. إنّهم انتهازيون وثمّة أرضٌ خصبةٌ لاستنباتِهم .. اشترت قسماً منهم الأحزابُ الدينيةُ لأنها تفتقرُ لوجودِ مثقفين بين صفوفِها واشترت بعضَهم وأغدقتْ عليهم القوى الكردية لأنّها ترى في تحييدِهم أمراً جوهرياً في صراعِها مع القوى الدينيةِ وعربِ العراق ـ فيما لو رفعوا رؤوسَهم مستقبلاً ـ وبالتالي يُشكِّلُ شراءُ ذممِ هؤلاء بعداً استراتيجياً مهماً . كما استمالتْ جمهرةً أخرى منهم القوى العلمانيةُ واليساريةُ بسببِ تخلّي مثقفيها عنها فأيقظتْ في ضمائرِ هؤلاء شهوةَ التبنّي وتعهدت برميِّ الشّبهاتِ وإبعادِ الإتهام بالبعثيةِ عنهم . فالعراقُ مازال تحت سطوةِ المشهدين الغارب منهما والآخر الفاجر القادم مع الدبابة وحين يمتزجُ المشهدان يتجلّى ظلٌّ انتهازيٌّ خؤونٌ .
* يستطيع أيُّ مخلوقٍ أخرق له درايةٌ متواضعةٌ في الأدبِ أنْ يُصدرَ انطولوجيا عن شعراءِ أو روائيي مدينةٍ ما أو بلدٍ ما أو حتى قارّة ثم يقصي ويستبعد مِن الشعراء أو الروائيين مَن يشاء ويدرجُ مَن يشاء في لحظةٍ يتعطّل فيها الضميرُ وتغادرُ الحكمةُ أرضَها ثم تتسيد الأهواءُ المُشبعةُ بالكراهيةِ والأحقادِ وقد رأينا على امتدادِ الزمانِ الثقافيِّ أنَّ أصحابَ هذه المشاريعِ مدعومون "بمحضِ المصادفةِ " والأمثلة كثيرة على ذلك .. هؤلاء الانتهازيون مُصرّون على استبعادِ الآخر وإقصائهِ في كلِّ الأزمانِ لكي يتصدروا المشهدَ في كلِّ الأزمان وفي كلِّ مكانٍ . تقولُ الأسئلةُ : ما معنى أنْ يُصدرَ مولودٌ في بغداد انطولوجيا عن شعراء بصريين ؟ لا شيء سوى أنْ يقرنَ اسمَهُ بالمكانِ . يُرعبُهم ذكرُ بعض الأسماء فيُغمضون عيونَهم هلعاً . أيُّ حكمةٍ شاذّةٍ هذه تنبتُ في وادي الرافدين!
* فإذا كان هؤلاء القائمون على هذه الانطولوجيا وأعني مُعدَّها وناشرَها مارسوا تهميشاً وإقصاءً مع الآخر فكيف نقتنعُ بأنّ وطناً تقومُ على ثقافتِه هذه النخبة الفاسدة سيحفظُ تراثَ أبنائه ؟ . إنه فكرٌ إقصائيٌّ أو بصورةٍ أشمل " إجتثاثي " ، مازال مُهيمناً على عقولِ هؤلاء والذي حرّم نتاجَ المُبدعين مِن أولِ مُبْعَدٍ عن الأرضِ حتى آخر ما في عناقيد المنفى ثم عبث بالتراثِ والتاريخِ وألحقَ ضرراً بيّناً في النصوصِ المُخالفة وكأنّ البشريةَ سُرِّحت مِن على ظهرِ الكوكبِ . هؤلاء لو ملكوا لصادروا الهواء . أيُّها السادةُ أنتم لن تقدروا على خنقِ الكائناتِ الجميلة .
* هذه عصا بلا مقبضٍ . هذه العصا فريدةٌ مِن نوعِها بحيث لا تستطيعُ الإمساكَ بها مِن الأطرافِ ولا مِن الوسطِ . هذه عصا تحيلك إلى سؤالٍ قديمٍ جديدٍ : هل هناك تواطؤ ما ضد إبداع المنفيين ؟
* لم نعد نحن " المُبحرون حول بيوتِهم " ـ كما يصفُنا صديقٌ ناقدٌ في معرضِ حديثِه عن أدباءِ الخارج ـ فقد طلى الداخلُ أَشْفارَ فروجِ أدباء الخارجِ وتلظّت شهوةً .. وسال عَبْرَ نهرِ المشافرِ لعابٌ ثم اشتعلت بالأجسادِ أسرّةٌ .
* سأُطلقُ حسرةً طويلةً وأقولُ آسفاً : الفضيلةُ تأتي مِمَن كان فاضلاً إنما مِن العراقيّ لا تنتظرْ فضيلةً ما . لماذا يا الله ! ؟
** 2 ـ الكتابةُ بالضدِّ مِن الوجدان
* أنا مدركٌ تماماً مِن أنَّ شاعراً ـ مهما كان عظيماً ـ لا يستطيع تسويقَ نفسهِ في أيِّ بلدٍ أوربيٍّ ما لم تقف وراءهُ مؤسسةٌ ما أو مجموعةٌ بشريةٌ مؤثرةٌ بينما يستطيعُ أيُّ فخذٍ أنْ يسموَ في فضاء أوربا ويُصبحُ ناراً على علم ثم تُترجمُ أعمالُ صاحبتِه المتواضعةُ إلى لغةِ ذلك البلدِ باعتبارِها أهم ما جاء في الأدبِ العربيِّ مِن بضاعةٍ أدبيةٍ . وعليَّ أنْ أُسطّرَ الملاحظةَ التالية : مازال الرجلُ الأوربيُّ ينظرُ إلى المرأةِ الشرقيةِ القادمةِ مِن البلادِ العربية تحديداً ـ على أنها تلك الأنثى التي تعيش في بطونِ ألف ليلة وليلة والتي تؤججُ الشهوةَ وتستثيرُ الرّغبةَ الجنسيةَ . هي تلك " الأنثى " المترجرجةُ الأفخاذِ التي تصل معه إلى الذّروةِ والتي تنقلُهُ إلى ديجورِ واحدةٍ مِن الليالي المُبخرة . كذلك يستطيعُ أفّاقٌ أنْ يفعلَ ما تفعله المرأةُ إنما بإراقةِ قطرةٍ مِن ماءِ الجبينِ يسكبُها في محفلٍ صهيونيٍّ أو سمِّ ما شئتَ فالمحافلُ كثيرةٌ في أوربا وبإمكانِك أنْ تتبرجَ في أيٍّ منها ، تارةً بموقفِك المعادي للإسلامِ المتهمِ دائماً بالإرهابِ وتارةً برفضِك للعربِ متهماً إياهم بذاكِ الوهمِ ـ الذي خلقتْهُ وأذكتْ نارَهُ الأقلياتُ التي تعيشُ بيننا مُحاولةً إبعاد التهمة عنها ـ المُعششِ في رأسِك وهو العنصريةُ وعليه فأنتَ الباحثُ في مجتمعِ القيمِ الإنسانيةِ المتمثلةِ في المجتمعاتِ الأوربيةِ واسرائيل.. تلك المجتمعاتُ التي تمنحك على الأقلِ " المساعدات الاجتماعية " وقليلاً مِن سقطِ متاع الدُّنيا مُقابل رفضك التامّ لهؤلاء العربِ الأوغادِ والمسلمين المتخلفين الذين لا يأتي منهم سوى الويلِ والثبورِ . تلك هي الملفاتُ التي أتى بها هؤلاء وسأمرُّ مروراً عابراً على مهرجانٍ للأدبِ العالمي عُقد في برلين في فترةٍ ما وكنتُ قد حضرتُ شطراً مِن فعالياتِه وخرجتُ بعد المُتابعةِ لعناصرِه بحصيلةٍ مفادها أنّ أكثرَ مِن ثمانين بالمائة مِن المدعوين ـ مِن البلدان العربية ـ هم مِن أصولٍ ليست عربية لكنهم يكتبون بلغةِ أمةٍ يشتمونها ليلَ نهار وما زالوا يكتبون بها . ماذا يكتبون ؟ والجواب : كثيراً مِن القمامة يكتبون . ثمة ما يستحقُّ عليه الوقوف هو أنَّ هؤلاء أتوا مِن بلدانِهم ـ العربية ـ مُشبّعون بالكراهيةِ للعربِ والدين الإسلامي حتى إذا ما اعتلى أحدُهم منصةَ الخطابةِ هدرت روحُه بالكراهيةِ ضد القيم والمجتمعِ والسلطةِ والعاداتِ والتقاليدِ وضد الدين واللغة وليته كان كريماً معنا فكتبَ بلغتِه الأم وأراحنا بدل كتابةِ الهذيان بلغةٍ لا يُحبها ولا يُحبُّ أهلَها . ومِن النسوةِ مَن جاءت للشكوى مِن أنّ العرب والمسلمين لا يمنحونهن حريةَ الكتابةِ عن الجنس والتعرّي وأنهم يمنعونهن عن كتابةِ الكلامِ الفاحشِ شعراً وروايةً ونصوص أخرى والحقيقة هذا افتراء فهنَّ يملأنَّ الصحفَ والمجلاتِ ومواقع الانترنيت بما لا يستحقُّ البصاقَ عليه مِن تعرٍّ وفحشاء وإباحةٍ لا تأتي بمثلها حتى الأكثر سقوطاً مِن كاتباتِ أوربا والأكثر إباحةً وهنَّ يعرضْنَ صورهنَّ شبه العارياتِ على كلِّ المواقع دون أنْ يتعرّضَ لهنَّ أحدٌ أو يعترضُ أحدٌ بل أنَّ هناك مَن يُبَخِّر لهنَّ الثيابَ بالعودِ المكّي . هؤلاء النسوةُ لا همَّ لهنَّ سوى إظهارِ مفاتن أجسادِهن ـ إنْ كانت هناك فتنةٌ ـ لا مفاتن القصيدة أو النص عموماً . فكيف يمنعكن المسلمون والعربُ وأنتنَّ فاكهةُ الولاية الفاسدة ؟ أذكر أنَّ إحداهنَّ كتبت في منتصف التسعينات في مجلة محترمة كالناقد التي يديرها رياض الريس وكانت تصدر من لندن ، عن موضوعةٍ باهتةٍ " ....... ". باختصارِ كان الموضوعُ في منتهى الإباحة وأظنُّ كان الأولَ لها ومع هذا نُشرَ على قبحِهِ ودخلت المجلةُ معظمَ البلدان العربية وصاحبة الموضوع الذي يندى له الجبينُ تقيمُ في بلدٍ أوربيٍّ وتشتمُ العربَ ليلَ نهار . لماذا لا تكتبين هذه القاذورات بلغتِك الأم بدلاً من كتابتها بلغتنا وتشتميننا بعدئذٍ ؟
* أيّها السّادةُ لماذا تكتبون بلغةِ أُمّةٍ تكرهونها ؟ تكرهون ماضيها وحاضرَها وتسعون إلى تقويضِ حضارتِها والافتراءِ عليها والطعنِ بشموخِ رجالِها والحطِّ مِن قدرِ علمائها وأدبائها وفلاسفتِها وحكمائها.. تشعرون بضآلةِ أنفسِكم أمام أبنائها وأنتم والله أحقر مِن حقيرِ عبيدِها وأضأل مِن ضئيلِ ظَرِبانِ صخورِها . لماذا لا تكتبون بلغاتِكُم التي لها تتعنصرون وترفعون مِن شأنِها زوراً وبهتاناً ، وأنتم تعلمون أنَّ لغاتِكم لا توصلُكم إلى بابِ الدارِ بينما لغةُ العربِ جعلتْكُم أسماءَ تحصدُ الجوائزَ مِن هنا وهناك . اتركوا لغتَنا أيُّها العنصريون ولا تُسخّروها مِن أجلِ نزواتِكم ضدّنا .
* خرجتُ عن الزمنِ الانطولوجي خروجاً ضرورياً فالآن بوسعِ أيِّ كاتبةٍ أو شاعرةٍ أنْ تتعرّى .. أنْ تبعثَ صورتَها نصفَ عاريةٍ ودعْها تلاحظ كم هي مرغوبة ومطلوبة لدى هؤلاء العاملين في مكبّاتِ النفاياتِ كما يسميها مسؤولٌ عراقيٌّ لم يأتِ بشيءٍ مفيدٍ غيرَ هذه الجملةِ وسترى كم مِن مراهقٍ يحلمُ بالفوزِ بجسدِها ولو كان جيفةً .
* لا إبداع حقيقياً لديهم ويرومون الوصولَ إلى العالميةِ وأمامهم طريقٌ واحدٌ هو طريقُ مغازلة الصهيونية والتنسيق مع المؤسسات اليهودية في أوروبا بغرضِ زيارةِ اسرائيل التي ستُصبح ذاتَ يومٍ مثل زيارةِ الشيعة إلى عتباتِهم في النجف ومثل زيارةِ المصريين إلى أهرامِهم. إنها دودةُ الشهرةِ التي تنهشُ أدبارَ هؤلاء . اذهبوا إلى الجحيمِ وكونوا كما تريدون ولكن لا تكتبوا بلغتِنا . إنها لغةُ القرآن الذي تكرهون ولغةُ أمةِ العرب التي عليها تحقدون . اكتبوا بالعبري أو الألماني أو الإنجليزي وسنكون لكم مِن الشاكرين . لماذا يكتبُ أدونيس ـ الذي فاجأني في لقاءٍ تلفزيونيٍّ أنّه لم يقرأ روايةً في حياتِه ـ بلغةِ أمةٍ منقرضةٍ أو ستنقرضُ حضارياً كما يحلو له أنْ يسميها ألا يخافُ مِن الإنقراضِ بانقراضِ هذه الحضارةِ أم أطلقَ قذيفتَهُ هذه إشباعاً لغريزةِ العنصريين مِن القادةِ الذين التقى بهم وإرضاءً لشهوةِ البعضِ منهم ؟ لا أدري كيف يكونُ شاعراً فحلاً مَن يعترف أنّ في داخلِه أنثى ؟ أنتم لا تكتبون بلغةٍ أخرى لأنكم لا تجدون أجملَ مِن لغتِنا ، بها تشتهرون رغم عدم درايةِ بعضِكم الكافية بهذه اللغة.

*************************



#صبري_هاشم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نثرتُ الهديلَ
- خذوا أشياءكم
- نصوص للسيد الدكتاتور
- برلين مدينة الكراهية
- في مكان ما
- لن تذبل الوردة
- التمثال والمثّال
- مساء الحكايا
- الخلاسيون رواية
- حديث الكمأة .. رواية صبري هاشم
- كتابي .. الأعمال الشعرية الناقصة .. الجزء الثالث
- كتابي .. الأعمال الشعرية الناقصة .. الجزء الثاني
- كتابي الأعمال الشعرية الناقصة .. الجزء الأول للشاعر صبري ه ...
- تلك الطائرة التي أقلتنا
- صوفي أيها النبيل
- أرض الرؤيا
- الفراش لا يُحبّ العاصفة
- قمر في بحري عينيك يسبح
- الخراب الأخير
- أُبهة النص


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صبري هاشم - الاحتفاء بزمن الانطولوجيا