أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد القابجي - لمن لم ينتمي الى وطني














المزيد.....

لمن لم ينتمي الى وطني


جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 3292 - 2011 / 3 / 1 - 17:07
المحور: الادب والفن
    


جاءت بأوغادِ
تجتازُ حَدْ بلدي
من باعوا ببخسٍ عزَّة الوطنِ
خرافٌ
ضعافٌ
ذئب راعيها
معصوبة العين
والأذنينِ .. والعقلِ ..
تمشي بفتوةِ شرِّ .. الشيخ صانعها ..
وتدَّعي اللهُ ..
من يسعى لسفكِ دَمي ..!!

تركوا الأجانب ..
ترعى .. في مرابعهم
جاءوا لتهديمِ أحلامي وآمالي ..
هل هؤلا .. بشر ..؟؟ أللهُ خالقهم ..؟؟
بل هم وحوش .. تفترس حُلمي ..

لانقبل الشرَّ ..
إن الخيرَ مانهوى ..

لن أصفح اليومَ ..
من يعتاش من ألمي ..
نعم هو ذا أنا ..
عراقيٌّ .. أبي ..
إن العروش ..
تهوى .. من صدى قدمي ..

**********************************
[email protected]



#جواد_القابجي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- گوم يبني او طگ حديدك
- ثور يبني او طگ حديدك
- القُمّة والثورة القادمة
- ثورة تونس تهدّم الأسوار
- مابين تونس الشعلة ومحمد عاصي مبارك
- (( مجرَّد .. حُلم ))
- الى ولاة العراق
- نقد سياسي في كتابة الأبوذية
- ( أبوذيات وزهيري )
- إنها أساس المجتمع .. فلا تجعلها بقرة
- هدية متواضعة لجهود البرلمان العراقي السابق
- المنتدى العراقي في لندن يسألكم الدعاء
- الى كنيسة سيّدة النجاة
- (( البرلمانيون الجدد .. إرهابيوّن وإن لم ينتموا ))
- الملايين الآمنة .. والقطعان المنفلتة
- حرامٌ ان ننسى
- حكاية غربه وألم
- (( ألَمْ ))
- (( كلمة هزّت الفاشست ))
- تحذير مهم جداً ضد القرصنة


المزيد.....




- فيلم -معركة تلو الأخرى-.. دي كابريو وأندرسون يسخران من جنون ...
- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد القابجي - لمن لم ينتمي الى وطني