أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وديع شامخ - جمعة العراق العظيمة















المزيد.....

جمعة العراق العظيمة


وديع شامخ

الحوار المتمدن-العدد: 3291 - 2011 / 2 / 28 - 16:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عراقيون .... ولكن بعد الفاصل


جمعة العراق العظيمة


وديع شامخ


مهاد

بعيداً عن كلّ النتائج التي تمخضت عنها أحداث جمعة العراق في شباط 25 ، 2011 ، نستطيع القول بوضوح إن العراقيين قد تجاوزوا َعتبة عصر الخوف بجدارة تامة ، وصاروا على الطريق الصحيح للمطالبة بحقوقهم ومقارعة مواطن الفساد والظلم ..كما أن تظاهرة العراقيين لم تتوقف على مكان وزمان محدّدين، إذ طال المد العراقي الغاضب العراق من أدناه الى أقصاه ، وهذا مؤشر مهم جدا لخروج العراقيين من خانة الوصايا سواء من طرف الحكومة أو من غيرها .
جمعة 25 شباط العراقية، قالت وبلسان شعبي مبين : إن العراقيين قد عرفوا الطريق الى الحرية وكرامة العيش وبخطوة ناضجة جدا، هذه الخطوة ستكون الدليل الواضح للسير على طريق الحرية وإكتساب الأهلية للحصول على "إجازة الشعب بمقاضاة الحاكم ".
ما قام به شباب العراق في " الجمعة العظيمة"، يعني أن الخبز والحرية والحقوق ليست هبات ولا مكرمات، بل حق ُينتزع ، وشرع يُسن ، وتقليد لا يٌخرق .
من جهة أخرى أثبت الحكام في العراق وعلى مختلف مستوياتهم " أقول الحكام وليس المسؤولين لتشابهة الدلالة في الإمعان في الظلم ". إنهم خائفون جدا، ومرتعبون ، ومتحسسون جدا من المصير الذي سيطالهم بفعل القصاص الوطني العراقي العادل. وهذا مؤشر مهم أيضا لقدرة الشارع الوطني العراقي بإستعادة هيبته في سقوط الحكام والحكومات بشكل سلمي .
أثبتت أحداث الجمعة العظيمة في العراق أن الحرية والخبز معا يحتاجان الى تضحيات ِجسام ، وأن الحرية وعي للضرورة ،" والخبز= كل ممكنات الحياة " شرط لإستقامة الكائن في وجوده الإنساني .
جمعة العراق ، تخطت تاريخها في الإنصات الى مدونة الخطيب الديني المشروخة والنائمة في الماضي وإتجهت الى الحاضر والمستقبل معا ، وهذا ما أقلق مواقع صناعة القرار كافة ، فقرروا الإجهاز على الحلم في رابعة النهار.

.
....................






الدستور العراقي والشرط الديني

الدستور توافق إنساني بين أطراف تتفق على ضرورة العيش في مكان وزمان معيّنين، لذا فمن الطبيعي أن يكون الدليل العام للشعوب المتحررة من نير الظلم، وإن السير الصحيح الى مثل هذا العقد الإجتماعي سيكون ضمانة للجميع من الوقوع في مهاوي التحزب والتخندق وسحب صياغة الدستور الى أهواء ونزعات تسيطر تدريجيا على مبدأ التوافق الجمعي .
تبعا لهذا المبدأ نرى أن الدستورالعراقي قد خرج من قاعدة التوافق وجاء متوافقا مع خانة المصالح لفئة معينة ومخصوصة، ولم ُيمثّل حلم العراقيين جميعا ، لذا صارت الفجوات الانسانية العراقية وحاجة العراقي ناقوسا يقرع بالخطر .
من هذه الفجوة الدستورية نشأ الخلاف بين مفهوم الحكم والمسؤولية ، بين الحقوق والواجبات والخلط بين المواطنة والتبعات الطائفية.
لقد أعلا الدستورمن شأن طبقة دينية مخصوصة " اكليروس" وجعلها في مقام سامٍ! فنتج عن هذا التحيّز الواضح ،ان هذه الطبقة " الدينية " أخذت الآن مكانة أكثر مما تستحقها بل تجاوزت المرجعية الدينية حدودها الفقهية والدينية الطائفية أو رسالتها المخصوصة، الى تحدي المجتمع وخيارته السياسية والعملية بعمومها وصار المرجع الديني قِبلة السياسي والمسؤول العراقي، ونشأت حاشية خطيرة من " سماسرة " للتوسط بين الخطاب الرسمي الحكومي وبين المصلحة الوطنية وفقا لقرار المرجع الديني، وليس الى الشرعية الدستورية الوطنية العراقية.
بهذا الخلط الغريب صار المواطن العراقي مقسوما في وطنيته في الإنتماء بين الحكومة والمرجع الديني .

..............


المرجع الديني والتقيّة


ماحدث في " الجمعة العظيمة " في العراق كان خارج التوصيف السياسي التقليدي لإحتواء أو شراء الأصوات.
لم يرضخ الشارع تماما الى الحكومة ولا الى أيّ صوت أخر سوى صوت العراق ، وهذا أمر إيجابي جدا، الشارع العراق والحكومة يتناطحان على شرعية قيادة المواطن العراقي في سؤاله المرير / الحقوق ، الواجبات .
كانت الحكومة تلعب لعبة القط والفأر والشعب يريد أن يخرج من هذا التوصيف ؟
ولكن القاسم " الديني" قد قصم ظهر الحقيقية للوصول الى السؤال .
لقد أثبت الديني أنه خارج حقوق الإنسان ، إلا عندما يتعلق الأمر بمصلحة دينية ضيقة !
في مجال " الحوزة والمراجع" أرادوا تثبيت هذا الحق : الإلهي" وصاروا في موقع " التقية"
ليس هم في حكم المسؤول ، وصاروا في موقع المتفرج الأمين !!!
صارت المراجع الدينية تسلب حق الشارع في إكتشاف الخطأ ، وقد أثبتت الوقائع ان الشارع العراقي أكبر من المراجع السياسية والدينية معا .
السؤال الجليّ هو : لماذا لم تطلق " المرجعية" تهديدا حازما صريحا للحكومة قبل بدء التظاهرات وتلزمهم في احترام الناس في التعبير عن مشاعرهم وبشكل سلمي ومتحضر ؟
لماذا كان بيان مكتب السيد السيستاني مُضبّبا وغير صريح قبل بدء التظاهرات وبعدها مما يفهم منه عدم رضاء " المرجع الاعلى" من هذه الممارسة الحضارية السلمية الراقية للتعبير عن الرأي !!
وكذلك السيد اليعقوبي ، والنجفي ، وغيرهم من صمت الكثير !! ثم جاءت الطعنة النجلاء من لدن السيد مقتدى الصدر ب" واقعة الاستبيان والاستفتاء على التظاهرات " لامتصاص الغضب الشعبي وهو من كان يدعي بأنه نصير المظلومين !!؟. وأعطاء الحكومة مدة ستة اشهر " منحة من سيادته" أو في الحقيقة إمتثالا لرأي المرجع الساكن في قم الإيرانية وهو السيد الحائري!!!
منذ متى والمراجع الدينية تستفتي الناس في شؤون دينهم ودنياهم ؟
اليست هذه " تقية" سياسية فات أوانهم وفسدت صلاحياتها في عراق اليوم ..؟
أسئلة خطيرة وكبيرة ترفع أمام طبقة "الاكليروس " الطافحة على وجه العراق، علّها تعيد حساباتها عندما يتعلق الأمر بشأن العراق ومصالحه الوطنيه، كما أن العجب يساورنا من اختفاء "علماءالسنة" الذين بحّت أصواتهم في التحريم والتجريم والاقصاء والتهميش ومعاداة الاستعمار والامبريالية .. لم نسمع منهم غيرهذا التوافق الغريب مع خطاب السلطة " وأطيعوا الله ورسوله وأولي الإمر منكم "!
الذي حدث في " جمعة العراق العظيمة " سيكون نهجا متصاعدا للمطالبة بأكبر مما أرادوه شباب الفيسبوك العراقي الرائعين وسوف يكون حصادهم وفيرا ولم يستثنوا أحدا من القصاص العادل مستقبلا
.........

الشباب يُسقطون المفاهيم والحكّام معا


في التوصيف السياسي والواقعي هناك بعض الفروقات الشكلية بين حالات ثلاث يُعبّرُ فيها الناس عن رفضهم أو قبولهم لشيء ما.
التظاهر يعني عموما التحرك الجماهيري العفوي للتعبيرعن الرفض أو القبول لظاهرة سياسية أو إجتماعية واقتصادية ...الخ.
أما الانتفاضة فهي مرتبطة شرطيا بشعور عفوي و مسيس معا للخروج عن نمط حكم معين دون الإشتراط بتوافر النضج الخارجي ، أما الثورة فهي تجمع بين نضج الشرطين الداخلي والخارجي لتحقّقها .
هذه المفاهيم السياسية لم تعد صالحة للإستخدام في عالم اليوم ، فتنحي مبارك في مصر لا ينطبق عليه شرط الثورة، وكذلك هروب بن علي من تونس، وكذا الطريق الى سقوط الانظمة العربية .
إن مفهوم الثورة قد إشتمل على " المظاهرة والانتفاضة معا" .
هذا الدرس المهم يجب أن تعيه الحكومة العراقية ، لإن تظاهرة الشارع العراقي تعني غدا الثورة بكل نتائجها ، وما حصل في " جمعة العراق العظيمة" هو المشهد الأولي والتمرين السلمي والحضاري الذي قوبل بشكل همجي وصلف من قبل الحكومة على مستوى الرد العسكري العنيف والإعتقالات التي طالت الشرفاء من ابناء العراق مثقفين وصحفيين وعامة الناس، كما كان خطاب الحكومة الرسمي كما جاء في كلمة المالكي سيء للغاية ولايمثل أدنى درجة من النضج السياسي للتعامل مع ظاهرة حضارية ودستورية وهي وليدة لنتاج التحول السياسي في عراقنا الجديد ، الذي يُفترض أن المالكي وغيره من ساسة العراق في موقع المسؤولية هم جزء حيوي من هؤلاء الشباب الغاضبين على ضياع حلمهم في عراق ديمقراطي وحياة كريمة.

..................................


خاتمة السوء

لقد ذكرت في مقالة سابقة عن موضوع التظاهرة وتحت عنوان " عصر ما بعد الخوف" ما نصه" في ساحة التحرير نريدها ذاكرة حيّة ومدنية وحضارية لافراز إستفادة العراقيين من تجاربهم السابقة في صنع الديكتاتوريات ، نريد شعارات حكيمة وواقعية ومستمدة من الراهن العراقي ومتطلباته ومستشرفه للمستقبل ، لانريد شعارات التخوين الشخصية ..
ليكن شعارنا ..
“يسقط الفساد الوطني" أولا.
وحتى لا نقع في فخ الأحزاب السائدة ومن يريد التصّيد في الماء العكر وخلط الامور، نقول : إن العراقي اليوم لابد من تذكّر أن " تكرار البدايات " أو استنساخ تجارب الآخرين ليس من مصلحة العراق أولا . وعلى الآخر المتربص بنا لا بد من الإدراك أن عصر الخوف قد إنتهى .. وبدأ عصر جديد َقلَب كل الحسابات السياسية ، والعراقيون أدرى بمصالحهم العليا".
وقد تحقّق جلّ ما حدسته ، إذ أثبت العراقيون أنهم أصحاب رسالة وطنية سلمية ، وكانت شعاراتهم عراقية وطنية وواقعية ، وأنهم قد تذكّروا ما حصل لهم في انتفاضة أذار 1991، لم يريدوا إسقاط السيد الطالباني ولا السيد المالكي ، لأن تجربتهم السابقة قد أسقطت الصنم الصدامي ، رفعوا أصواتهم من أجل الحياة الإنسانية للعراقي في عصر ما بعد الخوف.
ولكن الحكومة ارتعبت وترنحت من الخوف واصدرت ردود فعل قاسية أصطبغت بالدم العراقي الطاهر، وهذا حدث لن يمرّ بسهولة وسوف يحاسب بشدة من كان وراء هذه الافعال الشنيعة والممارسات القذرة للتصدى لعراقيين ُعزل إلا من حناجرهم الملتهبة بحب العراق..
الى السيد المالكي تحديدا بوصفكَ المسؤول الأول عن إدارة الحكومة وأنت القائد العام للقوات المسلحة ، نقول لقد أثبت العراقيون في تظاهراتهم بانهم غير مندسين وغير مجيّرين لصالح البعث أو القاعدة .. لذا فأن دمهم في رقبتكَ ورقبة جهازكَ التنفيذي ، وأن الذين أعتقلوا من الاحرار سيشكلون شهادة حيّة عن لا دستوريتكم في التعامل مع الصوت الأخر .
الى مجلس النواب رئيسا وأعضاءً عليكم التحرك السريع بوصفكم جهة تشريعية ورقابية لإستدعاء المالكي وقادة اجهزته الامنية لمساءلتهم في جلسة علنية تبث مباشرة من قبل قنوات التلفزة الوطنية .
كان يمكن لايّة حكومة عاقلة ومتزنة وتمثل مصالح شعبها أن تفتخر كثيرا بهؤلاء الشباب وبحدة وعيهم الوطني سيما وانهم لم يبلغواغيرالحدود الدنيا للعيش الكريم ، وأن أغلب هؤلاء الشباب قد ولدوا في رحم الديكتاتورية السابقة ، وكان عهد نورهم للخروج من النفق المظلم هو يوم سقوط الصنم العراقي في ساحة الفردوس، انهم جديدوا العهد بعصر النور ، فكان لابد للحكومة ان تفخر بهم وتنزل معهم الى الساحات لتفعيل العمل الوطني
ولكن الفرح العراقي لا يتم أبدا إلا بدم عراقي مراق، نذورا أو أضحيات ..
لماذا كُتب على العراقي ومنذ " قصة الخليقة البابلية " والتي تقول: إن العراقي جُبل من طين معجون بدم إله سفيح!!!!!!!!!!!
إذا كان لابد من الدم فالدم العراقي الآن ثمنه غالٍ جدا ..

وقد قلت في مقالتي السابقة " إذ كان الدستور العراقي هو الثمرة التي سنشترك معا في قطافها ، أُريد لها للأسف أن تكون" بقرة مقدسة" لفئة معينة يشرب من حليبها حتى الثمالة دعاة الطائفية والعرقية والمذهبية ..، فالدستور إذن هو عقدنا الإجتماعي وهو ثمار نضالنا الطويل وهو حصاد أرواح الشهداء وهو هويتنا الأولى وعنوان مدنيتنا وتأسيس لحضارتنا وعصارة عقولنا ، فعلينا أولا أن ندافع عن هذا المنجز الإنساني الكبير "
لتكن خطوتنا الثانية إسقاط الفجوات الدستورية، لمنع نشوء سلالات من الحكام والحاشيات والمرجعيات تنام في بيوت العنكبوت وتتحكم في العراق وأهله!!.



#وديع_شامخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عصر ما بعد الخوف
- زين الهاربين - بن علي-
- المسيحيون لا ينقرضون..... حذار .. حذار ..
- ثقافة العراق والمحاصصة
- على مقربة من النجاة
- غبار اليقين
- وَبَيْنَ عِرَاقِ وَسُؤَالِ ؟؟؟
- نص في الازمة ....
- حافلة الديمقراطية .. والسائق السكران
- الانتخابات القادمة .. حبر الضمير وصوت العقل
- باسم فرات .. تراجيديا الكائن.. وكمائن الشعر
- رابطة ابداع للثقافة في البصرة .. تحتفي بالشاعر المغترب وديع ...
- غيلان وينابيع الشعر الصافية
- سرير بروكرست*
- يتجلى في صمته والبئر يوقظه
- الشاعر وديع شامخ في ( ما يقوله التاج للهدهد ): أسئلة مثقلة ب ...
- أمسية شعرية في سدني للشاعر العراقي غيلان
- مسرحية الرداء... نسمة جمالية في سماء المسرح العراقي.
- الشعر والحب
- عبد الخالق كيطان والعودة الى الأبجدية الأولى *


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وديع شامخ - جمعة العراق العظيمة