|
|
نص في الازمة ....
وديع شامخ
الحوار المتمدن-العدد: 3027 - 2010 / 6 / 7 - 17:37
المحور:
الادب والفن
إلى رَمْزِي حَسَن ِنعَمة .. " إليوشا " .. دُوْنَ شَكٍّ
تِلْكَ الْعُقُوْقُ وَارِثَةُ السِّيَادَةِ أَفَاقَتْ مِنْ سباتِها ، لِتُعَرِّفَ الَأَلَمَ مِن جَدِيْدٍ ، تمسكُ بِأَوْرَاقِهَا الْثُّبُوْتِيَّةِ وتَعِلِنُ الْتَّوْبَةَ الْعَاشِرَةَ مِن أَيْن لِي بِمُنْكَرٍ وَنَكِيْرٍ؟ وَأَكْتَافُ الْعَاقِّيْنَ أَوْسَعُ مِن أَحْلَامِ الْتَّوْبَة!، هَذِه الْزَّانِيَةُ إُرْجَمُوْهَا، هَذَا الْسَّارِقُ إِقْطَعُوا الْرّحْمَةَ عَنْهُ، دَعُوْهُ يَرْفَعُ يَدَا وَاحِدَةً لِتَهْدِيدِ الْسَّمَاء!! إِنَّهَا الْعُقُوْقُ تُرَمِّلُ الْزَّمَنَ وَتُنْكَحُ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانَهُ وَلَهَا أَنْ تَمُوْتَ وَتَحْيَا عَلَى سُنَّتِهَا مِن أَيْن لِي بِمُنْكَرٍ وَامْرَأَتَيْنِ؟ لَأَرْشَّ مَاءَ الْحَيَاةِ عَلَى الْحُقُوْقِ الْمَهْضومَةِ سَلَفاً فِي مَطْبَخِ الْتَّوْبَات هَل أَقْطَعُ الْسَّبِيْلَ عَلَى الْسَّبِيل؟ إِدْفَعُوا بِالنِهَايَاتِ الَى أَصْلِهَا لتُرَاودَ الْيَقِيْنَ، اغْرقُوا فِي مَتَاهَةِ الْعَصَا، الْعُقُوْقُ أُمُّنَا الَّتِي عَقَرُوْهَا فِي مَفَازَةِ الَّإِخْتْلَاء الْيَقِيْنُ أَطْوَلُ مِن مَجَاذِيفِ الْنَّجَاةِ وَأَقْصَرُ مِن نَزْوَةِ مَوْجَةٍ.. هَل أَسْتَفْهِمُ، أَمْ أَهْذِي؟؟؟؟؟؟؟ لَك أَيَّتُهَا الْمَلِكَة أَن تُوْصِدِي الْأَبْوَاب عِرْفَانا لِلْعَثَة، عِرْفَاناً لِصَهْرِ النُّحَاسِ، مَكِيْدَةً لِلْطَّرْقِ الْأَبَدِيّ سِيْرَةٌ مِنَ الْخَطِيْئَةِ وسفرٍ مِن الْعُقُوق مِن أَيْن لِي بِدِفْءٍ يَغْمُرُنَا مَعَا؟ لنغْلي إِذَن وَسْأَرْتَكّبُ حَمَاقَةً لْقِيَامْتِنا الْوَاحِدَةِ؟ سَأَقُوْلُ لِلْرَّبِّ: فِي أَيَّةِ دَرَجَةِ غَلَيَانٍ تُقبَلُ الْتَّوْبَةُ؟ لا مَعْنَى لِلْمَعْنَى الَّذِي يَبِيْتُ فِي الْيَقِينِ تِلْك بِشَارَتِي، وَعَصَاي لَا تُخْرِجُ الْمُعْجِزَاتِ...، أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا فَقَطْ وَظَهْرِي بَرِيْءٌ مِن الْمَآرِبِ رَحِيْقِي لِلنَّحْلةِ الْزَّائِرَةِ وَظَلِّي لِلْشَّمْسِ الْهَارِبَةِ مِن عَصا الْآَبَاء لَا مَعْنَى لْمَبِيتِ الْنَّمْلِ فِي أَعْشَاشِ الْبَلَابِلِ، لَا مَعْنَى لِإِيْوَاءِ الْقَشِّ لشَرَارَةِ الْنَّزْوَةِ ، لَا مَعْنَى لِلْثَّرْوَةِ فِي الْقَبْرِ، لَا مَعْنَى لِلْمَعْنَى حِيْن تَسْتَعِيْرُ الِلَبْلَابَةُ عَطِرَ الْبَنَفْسَجِ هَل نَسْتَبْدِل ُالغوايةَ بِالْمَعْنَى؟ لِنَذْهَبَ كُلُّنَا إِلَى الُلَا مَعْنَى،،، أَيُّهَا الْمُعَلِّمُ.. هَا أَنْتَ تَسْقُطُ ثَانِيَةً فِي الْدَّرَدِ، أَسْنَانِي الَّلبْنِيّةُ لَا تَحْتَمِلُ حَلِيْبَ وَصَايَاكَ كَامِلَ الْدَّسَمِ ظَهْرُكَ تَقَوَّسَ وَالْعَصَا أَيْقُونَتُكَ ،،، ظَهْرُكَ تَقَوّسَ وَالْعَصَا غُبَارٌ يَمْلَأُ الْذَّاكِرَةَ غُبَارٌ هِي الْمَرَايَا.. الْأَبْوَابُ مُوْصَدَةٌ أَمَامَ الْشَّمْسِ وخُطْوتِي الْتَّالِيَةُ غَارِقَةٌ فِي ظُلْمَةِ الْآتِي.. كُلُّ الْطُّرُقِ سَالِكَةٌ لِلْيَقِيْنِ الْأَمْلَسِ لَّكَ فَقَط أَنْ تَتَذَكَّرَ وَتَعَاودَ الْحَنِيْنَ، لِلشبّاكِ الْمَنْصُوْبَةِ لِمَاذَا أَرَى الْأَجْنِحَةَ فِي مُتْحَفِ الْشَّمْعِ تُظَلِّلُ هَالَةَ الْجَبَابِرَةِ؟ هَل أَهْذِي؟ قَالَتْ لِي الْحِكَايَةُ : سَتَرَى يَوْمَاً وَغَابَتْ......... أَيَّتُهَا الْحِكَايَةُ تَعَالَي لَأَقُصَّ عَلَيِكِ مَا لَم تَرَيْ الْشِّتَاءُ غَادَرَ مَوَاقُدَنا، وَالْجَدَّاتُ ذَهَبْنَ بِبَرَكَةِ الْحِكَايَةِ إِلَى بَرْزَخِ الْأَرَقِ تَعَالَي أَيَّتُهَا الْحِكَايَة لَأَقُصَّ عَلَيْكِ... أَنْبَاءَ أُهلِ الْكَهْفِ (نَحْنُ) ذَهَبْنَا لِلْنَّوْمِ بِمُبَارَكَةِ الْسَّمَاءِ، نِمْنَا وَأَحْلامُنَا مُتْرَعَةٌ بِيَقَظَةِ ذَاتِ مَعْنَى نُمْنَا وجُيُوبُنا مُتْرَعَةٌ بِالْعُمْلَةِ الْأَزَلِيّةِ، وَصَحَوْنَا عَلَى إبُرَهةَ الْحِكَايَةِ!! عَلَى أَقْوَامٍ لَا تُشْبِهُ حَتَّى رَطَانْتَنا الْأُوْلَى لَا يَبِيْعُوْنَ لَنَا وَيَشْتَرُوْن .... بَارَ صِيَامِنَا …… هُم أَفْطِرُوا عَلَى بِصِلَةِ الُلَا مَعْنَى نَحْنُ أَصْحَابُ كَهْفِ الْكَنْزِ، لَا تَرِكَةَ لَنَا سِوَى الْيَقِيْنِ الْهَابِطِ فِي بِوَرْصَةِ الْشَّكِّ،،، أَتَقَلَّبُ عَلَى أَسْئِلَتِي وَالْحُوَاةُ يَصْهِلُون.. لَا مَعْنَى لِلْمَعْنَى فِي غَيْبَةِ الْأَسْئِلَةِ.. لَا مَعْنَى لِلْصَّوَابِ عَلَى سَّبُّوْرَةِ الْأَلَمِ لَا مَعْنَى لِلْمُعَلِّمِ فِي غَيْبَةِ الْدَّرْسِ هِي الْأَبَجَدِيّةُ الْخَالِدَةُ لِسِرِّ إِرْتِقَائِنا الْتَّلِيْدِ... َنبيضُ أَجْوَبَتِنا، وَحَملُنا الْقَسْرِيُّ تُجْهِضُهُ الْجَادَاتُ وَالْجَدّاتُ.. صَارَمَةٌ قَوَانِيِنُ الْتَّطَوُّرِ، خَارِجَ الْمُمْكِنِ مَن الْقُبُوْرِ نَضَعُ أَسَئِلَتَنا.. نَحْنُ أُخوةُ الْكَهْفِ عَلَى قَارِعَةِ الْهَذَيَان كَمْ تُسَاوِيْ فِي دَرَاهِمِ الْسَّمَاسِرَةِ؟ مَاذَا تَعْنِي فِي قَانُوْنِ الْصّرْفِ وَقَانَوْنِ الْنَّحْوِ وَإِيْقَاعَاتِ الْعَرُوضِ؟ هَل نَحْتَاجُ إِلَى هَذَا الْإِرْثِ مِن الْبُيُوضِ الْفَاسِدَةِ لنْفقِسَ الْوَصَايَا؟؟ اللا مَعْنّى يَعْنِي الْنَّوْمَ فِي مَآَقِي الْدَّجَاجَةِ الْعَاهِرَةِ وَهِي تَنَامُ عَلَى دَفْءِ الْبُيُوضِ الْفَاسِدَةِ حُوّاةٌ يَحْتَكِمُوْنَ لِحِكْمَةِ الْأَفَاعِي الْدَّرْدَاءِ، وَأَفَاعٍ تَمَرّدَتْ عَلَى الْنَّاي..رَعَاعٌ يَرْقُصُوْنَ فِي غَيْبَةِ الْمَعْنَى لِمَاذَا أَيُّهَا الْمَعْنَى تَرْتَدِي هَذَا الْقَوَامَ؟ أَيْن كَفَنُ أَسْئِلَتِي؟ لِهَذَا فَقَط أَدْعُو الْيَقِيْنَ لِزِيَارَتِنَا فِي الْكَهْفِ الْذَّهَبِيِّ أَيَّتُهَا الْأَكْفَانُ تَتَلْمِذِي أَبْجَدِيَّةَ الْمَعْنَى الْرُّعَاعُ يَرْقُصُوْنَ، الْحُوَاةُ يَنْفُخُوْنَ، وَالْقَصَبُ الْفَاسِدُ كَفَنُ الْمَعْنَى، عُرْسُ الُلَا مَعْنَى أَيْن أَسْئِلَتِي؟ هَل بَاضَ الْدِّيْكُ حَقّا فِي سَلَّةِ الْأَوْلِيَاءِ الْمُطَّهِّرِيْنَ "بِالَهْيبكِس وَالْدِّيْتُوْل"؟ هَل طَارَتْ الْنَعّامَةُ؟؟ إِخْوَتِي فِي الْكَهْفِ تَعَالَوْا نُقَايِضُ الْحِكْمَةَ بِدَرَاهِمْنا الْمَلْسَاءِ، لَنَحْفِرَ فِي وَجْهِ الزَّائِرِ وَشِّمَنا.. تَعَالَوْا نُخاتلُ سُوْقَ الْصّرْفِ، وَنُقْعِي عَلَى سَاحِلِ الْأُمْنِيَاتِ نَخْلَعُ مَلَابِسَنَا وَنَهْمِسُ لِلْشَّمْسِ... لَسْنَا بِسَّائِحِينَ عَلَى ضِفَافِ ظِلَالَكِ الْقَاتِمَةِ! نَحْن أَوْلَادُك الْضَّالِّيْن أَيَّة’ سُخُوْنَةٍ تبرقُ الْرَّسَائِلَ الَى الْمَعْنَى و نَحْن فِي غَيْبَةِ الْدَّرْسِ!؟ قَالَتِ الْشَّمْسُ : سَأَحْفَظ دَرَسَ الْكَهْفِ قَالَتِ السُّلَحْفَاةُ : سَأُعَاوِد ُالرجوعَ لِلْمَعْنَى وَنَحْنُ فِي الْكَهْفِ …. فِي الْمَشْرَحَةِ ُننقَّبُ عَن بَعْضِنَا، سُوءُ الْتُّرْبَةِ يَقُوْدُنَا لِلتَبْرّكِ! هَل نبذِرُ الْزَّيْتُونَ؟ أَم نَنْعَى الْنَّخْلَةَ..!! غَيَّر هَذَا الْكَهْفِ أَيْن أُلْقِي الْحُجّةَ الْأَسْوِيَاءُ أَوَهِمُوْنِي بِالْمَعْنَى، وَالْأَنْبِيَاءُ وَعَدُّوْنِي فِي الْجَنَّةِ.. وَالْلَّهُ يَبْذُرُ كُلَّ شَيْءٍ.. أَيْن الْمَعْنَى؟ هَل أَهْذِي أَم أَسْتَفْهِم؟؟ هَل الْبَقَرَةُ صَفْرَاءَ فَاقِعَةُ الْغُوَايَةِ، أَم جَدْبَاءَ الْضَّرْعِ؟ الْمَرْأَةُ تُطَالِبُنِي بِالْمُعْجِزَاتِ! تُعَيِّد عَلَي دَرَسَ الْأَفْعَى .. قُم يَا سَامِرِي وَتَوَضَّأ بِأَخْطائِكَ، الْمَعْنَى فِي أَكْيَاسِ الْعَائِلَةِ، لِمَاذَا …. يَشُدُّ مُوْسَى لْحيةَ أَخِيْهِ؟ لِمَاذَا يُغْرِقُ الْحُوْتُ فِي فَخِّ يُوْنُسَ لِمَاذَا يَحْدِسُ يُوَسُفُ الْعِجَافَ؟ هُو الْمَعْنَى يُرَاهِقُ فِي أَكْيَاسِ اللا مَعْنّى لْو َكُنْتُ نَبِيّا لَكَانَتْ الْمراة سَّيَاطِي قُم يَا سَامِرِي مِن نَوْمِكَ الْغَلِيظِ وَقُلْ: …. لَا فَرْق.. الْأَنْبِيَاءُ يتوردونَ بِالْغِيَابِ، وَأَنَا اعِنِّي حُضُوْرِي، فِي جَنَّةٍ أَو بَرْزَخٍ، أَو فِي كِيْسِ نِفَايَاتٍ يَجْمَعُنَا هَل أَنَا نَبِيٌّ؟ هَل يَحْتَاجُ الْمَعْنَى لمْسَلَاتٍ مِن الْأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ، وَسُلَالَاتِ رَطَانَةٍ لِلْوُصُولِ لِصَاحِبِ الْمَعْنَى ؟
تِلْك ثِمَار الْعُقُوق الْطَازَجَة تَنْشُر رَوَائِحُهَا فِي سُوْق الْيَقِيْن .
الْأَنْبِيَاء الْكَذَبَة وَبَاعَة صُكُوك الْغُفْرَان وَالشُّعَرَاء الَّذِيْن أَفْسَدُوْا الْمَعْنَى فِي الْقُرَى الَّتِي غَادَرَهَا الْمُلُوْكُ، هُم الَّذِيْن مُسِخُوا الْغُرَابَ سُحَيْما ونَعِقُوا فِي الْدِّيَار خَالِيَةٌ مَنَازِلَُنَا مِن مَنَازِلِ الْشَّمْسِ، وَالْبَدْرُ غَادَرَ الْسُّطُوْحَ أَيَّةُ وَحْشَةٍ لِلْغُرَابِ فِي ِحلكةٍ كَهَذِهِ! كَان أَبْيَضُ الْنَّفْسِ وَالْنَّوَايَا، هُم حُمُولةُ قَشَّةِ آَخَرِ الْمَصِيْرِ كَان َظهرُ الْمَعْنَى قِمّةً لِّلْوُلُوُجِ وَالْإِرْتِقَاءِ صَارَ سَفْحَاً لِلانْهِيَارِ هُوَ الْطُوفَانُ يَدُقُّ أَبْوَاب َ الْحِكْمَةِ مِن جَدِيْدٍ َمنْ يَرْكَبُ الْفُلْكَ الْمَثْقُوبَ ..أَتَوْنَا بِشَتْم، أَم نُوْح؟؟ لَم تَعُدْ مِيَاهُ الْعِرَاقِ تَتَذَكَّرُ غَيْرَ كَوَارِثِهَا، مَا عَادَتْ تَطْفُو "الْشُّمُوْعُ عَلَى الْكُرُبَات" فِي دِجْلَةَ مَا عَادَ شَطُّ الْعَرَبِ رَائِقَا "لِلْكَسَلَاتِ الْبَصَرِيَّةِ "وطُبُولُ الْسَّاحِلِ و"تُوْمَانُ وَالهِيَوّة" لَقَد عَرَّشُوا الْنَّهْرَ بَلَبْلابِ قَوَارِبِ الْوُصُولِ الَى بَيْتِ الْمَعْنَى فَتَدَلَّى الْشَّكُّ وَحِيْدَا... لِمَاذَا يُغَادِرُ الْمَعْنَى فِي الْقَارِبِ الْمَثْقُوبِ؟. قَالُوْا: إِن الْمُخَلِّصَ سَيَأْتِي وَقَفْتُ مَع الْحُشُوْدِ لِإِتْمَامِ الْبَرَاءَةِ.. لَم يَظْهَرْ الْمُخَلِّصُ وَلَا السَّفِيْنَةُ كُنْت طِفْلَا بَارّا حِيْن حَلَّ الْمَسَاءُ ، غَادَرُوْا الْنَهْرَ مِن كُلِّ زَوْجَيْنِ إِثْنَيْنِ، وَحَدَي أَعدُّ عَلَى أَصَابِعِي، لَم أَقْصِدْ شَارَةَ الْنَّصْرِ، إِنَّنِي أَلْهُو بِبَرَاءَتِي فَقَط فَجَاءَتْ مِن الْنَّهْرِ رَسَائِلَ لِلْغَافِلِيْنَ عَن الْمَعْنَى كَيْف تَبِيْتُ الدَّهْشَةُ فِي بَيْتِ أَلَلَا مَعْنَى؟ مِّن قَالَ لِهَذَا الْطِّفْلِ أَن يَذْهَبَ لِلْشَّكِّ؟ هَكَذَا أَعُوْدُ لِلْرَّحِمِ ثَانِيَةً، أَعُوْدُ لِلْجَزَعِ، أُطْلِقُ صَرْخَتِي الْأُوْلَى هَكَذَا أَتَسَلَّحُ بالابْتِداءِ، بِالْدَّهْشَةِ وَالْأَسْئِلَةِ، وَالْبَحْثِ عَن طُفُوْلَةِ الْمَعْنَى أَدْفِنُ أَدْوَارَ إسْتَحَالَّتِي فِي الْفُلْكِ الْمَثْقُوبِ، عَلَى سُفُوْحِ أَلَلَا مَعْنَى فِي قَوَارِبِ الْنَّجَاةِ الْنِّجَاةُ مِن قِصَاصِ الْتَّوْبَةِ، الْقِصَاصُ مِن قَوْسِ قُزَح هَل أَهْذِي ثَانِيَة؟ دَعَوْنَا نَهْذِي كَحَبَّاتِ الْمِسْبَحَةِ ، لا تَمْتَثِلُ لْقَانُوْنِ الإِفْتْرّاسِ فِي دَرَجَةِ قَانُوُنِ الْتَّوْبَةِ؟ دَعَوْنَا نَأْكُلُ بَعْضَنَا بِشَهِيَّةٍ لِنَقُوْلَ لِلْحِكَايَةِ: لَقَد بَلَغَ الشَّكُّ الرُّشْدَ.. أَيُّهَا الْأَنْبِيَاءُ الْكَذَبَةُ... هَذِه الْبِقَوْلِيَاتُ تَطْفُو أَيْضا مُعْلِنَةً شَكُّهَا فِي يَقِيْنِ الْمَائِدَةِ هَل يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَبْحَثَ عَن الْمَعْنَى فِي خَيْمَةِ الْشَّكِّ؟ الْسَّقِيْفَةُ الْمَثْقُوبَةُ تُصَدَّرُ سُيُوْلَهَا وَتَذْهَبُ بِالْغِرْيَنِ لِصُنْعِ الْقَوْسِ فَتَعَلِّم أَيُّهَا الْفَتَى صِنَاعَةَ الْشَّكِّ، وُّتَعَّلَمْ أَيْضا صِنَاعَةَ الْسَّهْمِ وَالَّتُّرُوسِ لَا تَضَعْ فِي كِنَانَتِكَ أَوْلَادَا مِن ُصلبِكَ يَرْمُوْنَ سَفِيْنَتَكَ بِآَخَرِ الْكَلَامِ، يَتَنَاوَبُونَ عَلَى مَضْغِ الْمَعْنَى، كَالْمِسْوَاكِ فِي فَمِ الْقَاتِلِ الشَّكُّ وَحْدَهُ يُعَطَّرُ الْطَّرِيْقَ، وَالْحِكَايَةُ أَوْرَثَتْ الْرُّوَاةَ مِهْنَةَ الْأَفْيُونِ ،فَتخَصِّبَ الْخَيَالَ وَبَارَ الْمَعْنَى وَبَالَتِ الْعُقُوقُ عَلَى الْشُّكُوْكِ .. هَكَذَا ُُيقدَّمُ الْمَعْنَى فِي أَطْبَاقٍ مُسَلْفَنَةٍ بِصَلَاحِيَّتِهَا حَذَارِ ………… حَذَارِ مِن حُقْنَةِ الْأَفْيُونِ الْعَاطِلَةِ الْصَّلاحِيَّةِ، مِن قِنِّيْنَةِ الْعَرَقِ الْمَغْشُوشِ، مِن الْحِكَايَةِ الْمَبْتُورَةِ الْأَطْرَافِ الْسُّفْلَى ،مِن الْحُوَاةِ بِلَا أَفَاعٍ ... لَا تَرْكَبُوْا الْفُلْكَ الْمَثْقُوبَة بِالَلا مَعْنَى.... الْأَنْبِيَاءُ الْكَذَبَةُ عَتَّقُوا الْيَقِيْنَ فِي دِنَانِ الْحِكَايَةِ، وَالْحِكَايَةُ أَوْرَثَتْ الْرُّوَاةَ حَانَاتٍ، وَالْحَانَاتُ ُتفقَّسُ كُؤُوْسَ الْتَّطْهِيْرِ هَل عَادَ أَفْلَاطُوْن؟ أَم أَنَا أَهْذِي؟ لِمَاذَا هَجَرْتَنِي يَاكَنْزَ شَكِّي وْمَضْيِتَ إِلَى مُرُوجِهِم الْخَضْرَاء؟ أَيْن جَمَوْحُك فِي حُقُوْلِ الْمَعْنَى؟ أَلْهَثُ وَتَلْهَثُ مَعِي عَلَى خُضْرَةِ الْأَسْئِلَة.. لِمَاذَا تَرَكْتَنِي يَا حِصَانَ شَكِّي؟ هَل أخافَتْكَ ِفيَلَةُ الْيَقِيْنِ، أَم أُنَهكَتْكَ حُرُوْبِي الْمَدِيْدّةٌ؟ سُعَيْدٌ مَع الْسِّيَاطِ، وَزُرْقَةُ الْعُبُوْدِيَّةِ جَاثمّةٌ عَلَى صَهَيْلِكَ؟ أَدْمَنْتَ رِوَايَةَ النَصِرِ الَأَكِيْدّةَ؟ تَتَقَرَّحُ فِي أَفْرَاحِهِمْ .. فِي سَرْجِكَ الَّذِي أَصْبَحَ فِرَاشَ عَاهِرَةٍ أَفَلَ صَبَاحُ أُنُوْثَتِهَا؟ هِي الْحُشُوْد لَا تِبْيَضُّ غَيْرُ الْمَكَائِدِ الْآمِنَةِ بِالْوَصَايَا الْوَصَايَا دََجَِّنَتْ حِصَانَ شَكِّي.. أَوْقَعَتْهُ فِي رِهَانِ الْإِخْضِرَارِ، وَرَكِبَ الْفُلْكَ الْمَثْقُوبَ قَالَتِ الْحِكَايَةُ : لَقَد عَادَ نِيْرَوَن إِنَّهَا الْمُحْرَقَةُ، مِن يَنْجُو إِذَن؟ لِمَاذَا تَرَكَتْنَِي يَا حِصَانَ شَكِّي؟؟ لَقَد عَبَّرَتْ الْفِيَلَةُ كُلَّ الْأَنْهَارِ الْمُقَدَّسَةَ وَشَرِبَ الْفَاتِحُوْنَ شَكِّي وَيَقِيْنِي هَذِا الفلكُ الْمَثْقُوبُ، جَاءَ بِالْغِرْيَنِ ُكلّهُ لَقَدْ عَادَ الْمَعَرِّي ثَانِيَةً أَيّةُ ظُلْمَةٍ تَلِيْقُ بِنَا؟ وَأَيّةُ زُرْقَةٍ تَحْتَمِلُ بَيَاضَنَا؟ لَقَد تَرَكْنَا لِلدَّرَاوِيشِ لحَاهُم وَدَفَوْفَهُمْ، وَتَرَكْنَا لِلْأَسْئِلَةِ وَكْرَا! لِهَذَا فَقَط أُعْلِنُ بَهْجَتِي عَلَى الْغَابَةِ وَهِي تَشِيّعُ مَلِيْكَهِا لِلْمَوْتِ الْسَّرِيْرِي إِلَى الْمَعَرِّي وَأُضَيِّفُ أَلَيْه سِجْنَا مِن الْشَّكّ.. الَى صُوَيْحِبَاتِ يُوَسُفَ.. الَّلاتِي ذَهَبْنَ بِالْشَّكِّ إِلَى دِمَاءِ الْيَقِيْن لاتَرَكِبُوا الْفُلْكَ الْمَثْقُوبَ لَا تَّعْقِدُوْا مَع الْمَطَرِ تَوْبَةً إِحْفَظُوا غَيْبَةَ الْشَّكِّ سَتَأْتُون الَى لْمَعْنَى أَفْوَاجَا مِن الْبِقَوْلِيَاتِ الْطَّافِيَةِ فِي صُحُوْنِ الْمَائِدَةِ، افواجَا مِن الزُهَادِّ لِإِسْتِرْدَادِ حَقِّ الْضُّفْدَعَةِ فِي الْتَّنَفّسِ مَرَّتَيْنِ الْمَعْنَى بَابٌ... لِمَاذَا خَذَلْتَنِي يا حِصَانَ شَكِّي؟ َمنْ يَعْرِفُ الْطَّرِيْقَ دُوْنَ الْسَّوْطِ وَأَفْيُونِ الْرُّوَاةِ؟؟ لَا تَعْقِرُوا الْشَّهَقَاتِ، الْعُقُوقُ تَتَمَادَى وَالْمَاءُ خَرَجَ مِن وَصَايَا الْأُوْكْسِجِين، وَشَرَاكَةُ الْأَحْلَامِ الْنَّافِقَةُ للهِيدْرُوْجَين الْمُؤَكْسَدِ بِكَسَادِ الْحُلُمِ فِي آَخِرِ الْنَّفَقِ لَا تَعْقِرُوا الْمَاءَ …… لاتَرَكِبُوا الْفُلْكَ الْمَثْقُوبَ مِن الْأَثِيرِ أُبْعَثُ رَطَانَتِي، لِلْأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ لا عِصْمّةَ لِلْمَوْتَى عَلَى الْطَّرِيْقَةِ، لاغُفْرَانَ لِلْنَّحَّاسِ وَهُو يَتَصَيّرُ حَنَاجِرَ لِلْشُّعَرَاءِ الْأَبْوَاقِ خَلَفَ الْأَبْوَابِ يَضْطَرِبُ الْشَّكُّ مِن مَطَارِقِ الْرُّوَاةِ، وَرَثَةِ الْحِكَايَةِ الْبَالِيَة أُعْلِنُ بَهْجَتِي الْآَن.. لِأَطْفَالِ الْشَّكِ، لِلْأَبْوَابِ الَّتِي تَسْمَعُ طَرَقَاتِ الْفَزَعِ الْآتِي مِن خُلَفَاءِ الْوَصَايَا الْمُعَلَّبَةِ لِلْحُقُوْقِ وَارِثَةِ سِيَاطِ الْعُقُوقِ، لِلْمَعْنَى الَّذِي يُجْلَدُ ثَمَانِيَنَ جَلْدَةٍ أُعْلِنُ بَهْجَتِي.. لِلْأَنْهَارِ الْعَظِيْمَةِ وَهِي تُطَوِّحُ بِخُرَافَةِ الْمُخَلِّصِيْن، وَهِي تَنْشُرُ غَسِيْلَ الْغَرْقَى عَلَى حِبَالِ الْسَّبَبِ، لِلْنَّاجِيْنَ مِن مُحْرَقَةِ الْيَقِيْنِ الْأَبَدِيَّةِ َمنْ يُشَاطِرُنِي بَهْجَتِي الْدَّانِيَةَ الْقُطُوفِ، َمنْ يَجْلِسُ عَلَى مَائِدَةِ الْمُحَرَّمَاتِ؟ شَجَرَةُ الْمَعْنَى وَارِفَةُ الْثَّمَرِ،، َمنْ يُصَدِّقُ خِرَافَةَ الْعُري مَع الْمَعْرِفَةِ؟ أُخْوَتِي الَّذِيْن ذَوِّبُوا الْشَّمْعَ مِن أذِنِّي، رَفَعُوْا الْغِشَاوَةَ عَنِّي لا مَعَرَفةً بِلَا عُرِيٍ شَبَابِيْكُ الْمَعْنَى مِن زُجَاجٍ، وَحِجَارَةُ الْيَقِيْنِ مَفَخورَةٌ بِنَارِ أَلَلَا مَعْنَى الْأَزَلِيَّةِ الشَّكُّ يَرَى تِيْجَانَهُ تَتَسَاقَطُ فِي قَرَارَةِ بِئْرِ الْيَقِيْن، وَيَرَى الْسِّيَاطَ الْمُعَتَّقَةَ جَزَاءَ الَّذِيْن تُعَرَّوْا فِي مَائِدَةِ الْمُحَرَّمَاتِ، يَرَى بَيْت أَلَلَا مَعْنَى مُدَجَّجَا بِالْعُقُوقِ لِهَذَا كُلهُ أُعْلِنُ بَهْجَتِي ..... عَلَى الْعُقُوقِ وَالْأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ وَالْحِكَايَةِ وَالْرُّوَاةِ وَالْيَقِينِ أُعْلِنُ صَرْخَتِي الْمُذَهّبَةَ بِجَلَالِ الْشَّكّ تَعَالَوْا َنعقرُ الْلَّبْلَابَ كَي لَا يُسْرَقَ عِطْرَ الْيَاسَمِيْن تَعَالَوْا نَسَوِّي أَضْرِحَةَ الْطَّرَائِقِ تَعَالَوْا ُنطفئُ شُمُوْعَ العَزَاءَاتِ الْأَزَلِيَّةَ نَطْرُقُ بَابَ الْشَّكِّ دُوْن نُحَاسٍ، نَتَعَرَّى فِي هَيْبَةِ الْمَعْنَى وَنَأْكُلُ وَنَشْرَبُ وَنِسْمَعُ الْمُوْسِيْقَى وَنَخْتَلِفُ لِنَدْخُلَ بَيْتَ الْشَّكِّ وَنَأْكُلُ حِكَايَتَهُ الْمَعْرِفَةُ إِلْتِهَامٌ، وَالْيَقِينُ إِرْتِدَاءُ الْحَرِيْرِ بَيْن الْخِرْقةِ وَالْنَّحْلَةِ، الشَّكُّ غِوَايَةٌ الْحُوَاةُ أَلْقُوْا حُجَّتَهُم وَمَضَوْا بِلَا ثَعَابِيْن.. الْأَنْبِيَاءُ الْكَذَبَةُ قَالُوْا لِلِطُّوْفَانِ وَمَضَوْا بِقَوَارَبِهِم هُو ذَا الْطُّوفَانُ،، وَبَيْتُ الْشَّكِّ بِلَا نَوَافِذَ الْشُّعَرَاءُ صَنَعُوَا مِن النُّحَاسِ أُسْطُوْرَةً لخُلُودِهِم َتعالَّ أَيُّهَا الْطُّوفَان.. لِنُشَارِكَ الْأَنْهَارَ الْعَظِيْمَةَ فَرْحَتَهَا لِتَصْدَأ الْوَصَايَا وَالْطَّرَائِقُ الْمُعَلَّبَةُ، لِنَمْحُو الْقُبُوْرَ وَالتَجَاعِيدَ، لتُطفئَ الْنَّارَ الْأَزَلِيَّةَ لتكّذَّبَ أُسْطُوْرَةُ الْمَطَرِ وَّعُهُوْدُ الْشَّمْسِ تَعَال أَيُّهَا الْطُّوفَان لَبَيْتِ الْمَعْنَى وَجِدَارِ الْشَّكِّ لَنَعُّومَ كُلُّنَا…. مِن يَطْفُو؟ مِن يُغَطِّس؟ تِلْك هِي الْحِكَايَةُ ...........................................
#وديع_شامخ (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حافلة الديمقراطية .. والسائق السكران
-
الانتخابات القادمة .. حبر الضمير وصوت العقل
-
باسم فرات .. تراجيديا الكائن.. وكمائن الشعر
-
رابطة ابداع للثقافة في البصرة .. تحتفي بالشاعر المغترب وديع
...
-
غيلان وينابيع الشعر الصافية
-
سرير بروكرست*
-
يتجلى في صمته والبئر يوقظه
-
الشاعر وديع شامخ في ( ما يقوله التاج للهدهد ): أسئلة مثقلة ب
...
-
أمسية شعرية في سدني للشاعر العراقي غيلان
-
مسرحية الرداء... نسمة جمالية في سماء المسرح العراقي.
-
الشعر والحب
-
عبد الخالق كيطان والعودة الى الأبجدية الأولى *
-
الأديان ... وصناعة الأقليات
-
بَهجةٌ تتمطى على جناح الفجيعة ..
-
ليلة .. أن تكون مواطنا من الدرجة الأولى
-
حوار الأديان ... أم حوار طرشان
-
البيان التأسيسي للبيت الثقافي العراقي -الاسترالي
-
الدارونية وانتصاب العقل الانساني
-
المتنبي... الشارع والشاعر والذاكرة
-
بدر شاكر السيّاب .. هل مات حقا ؟؟
المزيد.....
-
التمثيل الشعري للذاكرة الثقافية العربية في اتحاد الأدباء
-
الكوتا المسيحية: خسارة ريان الكلداني وعودة الجدل حول “التمثي
...
-
مؤرخ وعالم آثار أميركي يُحلل صور ملوك البطالمة في مصر
-
-المعرفة- في خدمة الإمبريالية والفاشية والاستبداد
-
روزي جدي: العربية هي الثانية في بلادنا لأننا بالهامش العربي
...
-
إيران تكشف عن ملصق الدورة الـ43 لمهرجان فجر السينمائي
-
هوس الاغتراب الداخلي
-
عُشَّاقٌ بَيْنَ نَهْرٍ. . . وَبَحْر
-
مظهر نزار: لوحات بألوان صنعاء تروي حكايات التراث والثقافة با
...
-
في حضرةِ الألم
المزيد.....
-
يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال
...
/ السيد حافظ
-
ركن هادئ للبنفسج
/ د. خالد زغريت
-
حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني
/ السيد حافظ
-
رواية "سفر الأمهات الثلاث"
/ رانية مرجية
-
الذين باركوا القتل رواية
...
/ رانية مرجية
-
المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون
...
/ د. محمود محمد حمزة
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية
/ د. أمل درويش
-
مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز.
...
/ السيد حافظ
-
إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
المرجان في سلة خوص كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
المزيد.....
|