أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - مازن كم الماز - قبل سؤال ماذا بعد ؟ محاولة لفهم ما جرى ....















المزيد.....

قبل سؤال ماذا بعد ؟ محاولة لفهم ما جرى ....


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 3276 - 2011 / 2 / 13 - 04:04
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


ليس فقط طابعها الطبقي أو الاجتماعي و إطارها الفكري و السياسي , الخ , بل محاولة البحث فيما تعنيه هذه الموجة الثورية الغامرة التي تهز العالم من حولنا ... ترتبط هذه المحاولة باعتبار الكثير من الشيوعيين أن نقدي لتاريخ و حاضر الحركة الشيوعية العربية , و السورية خاصة , لمجمل مشروعها , كان غير مستحق , أو مبالغ فيه , أو أنه يصب في خانة القوى المعادية بلغة ما قبل 14 يناير و 11 فبراير , لكن دون أن يفكر أحد ممن رفضه أو انتقده هل كان يصب في مصلحة الجماهير أساسا و إن كان على الضد من إيديولوجيا ما مهما تكرست قدسيتها في قلوبنا و عقولنا اعتمادا على موقف انفعالي يقوم على قمع النقد و تحريمه و تجريمه .. ما تفيدنا ثورتي تونس و مصر في فهمه هو طبيعة الأنظمة الستالينية التي كانت قائمة في الاتحاد السوفيتي و أوروبا الشرقية قبل 1991 و الأنظمة القائمة اليوم في مجتمعاتنا , و فهم الطبيعة السلطوية العميقة لمشروع اليسار العربي التاريخي الذي لا يستطيع الاستمرار إلا برفض و تسفيه و إدانة المطامح التحررية لنضال الجماهير العربية و الانضمام لدعوات تقديس المؤسسات البطريركية القائمة , المؤسسات الفوقية و النخبوية القائمة و الدعوة في أفضل الأحوال لإصلاحها , لتعديلها الجزئي و الشكلاني في مواجهة رفض و إدانة البديل التحرري الجماهيري أو بالأصح , النقيض التحرري الجماهيري للنظام القائم و مؤسساته هذه .. لقد شاهدنا ما هي الثورة , إنها ليست كما أوهمنا من يسمون أنفسهم ثوريون سلطويون , لا تبدأ الثورات بأمر من زعيم ما , و لا تندلع و لا يموت الناس في الشوارع و هم يهتفون لزعيم ما , و لا بالروح و الدم لأجله , إنهم يهتفون و يموتون في سبيل حريتهم هم لا لأي زعيم مهما كان اسمه , الثورة هي مبادرة جماهيرية عفوية , انفجار هائل حر بل و لا يعرف حدا أقصى في سعيه وراء الحرية للمقهورين و للمهمشين و في نقده و انتفاضته على القمع و القهر , و الزعماء هم من يركبون في وقت لاحق على موجة الثورة و ظهورهم و ظهور شعارات الروح و الدم هي تعبير عن إجهاض الثورة و استعادة نظام العبودية و الاستغلال . في العمق تندلع الثورات في سبيل الحرية للجماهير تحديدا لا في سبيل تثبيت زعامة و تفوق زعيم ما أو نخبة ما , أي ديكتاتوريته على الجماهير , هذا هو كما سنراه في الأيام المقبلة في مصر و تونس جوهر الثورة المضادة لثورة الجماهير الحقيقية ... ذكرتني كلمات جنرال المخابرات عمر سليمان عن عدم استعداد المصريين للديمقراطية بكلمات أخرى , لزعيم يساري تاريخي هو كريم مروة , في الكتاب الهام الصادر عن دار الفارابي عام 2006 الفكر العربي و تحولات العصر و الذي يمكن اعتباره إلى حد كبير رد قيادات اليسار العربي الرسمي على سقوط المركز السوفيتي و الذي يتصدره حوار كريم مروة مع الدكتور عبد الإله بلقزيز , يقول مروة : "فضلا عن أن غورباتشوف أراد أن يفتح المجتمع السوفياتي على ديمقراطية لم يكن الشعب الروسي مهيأ لها , و لم يعرف أي نموذج لها في كل تاريخه .... إذ كان و لا بد من التدرج في إدخال الديمقراطية في وعي الأفراد و وعي المجتمع و في وعي الحزب ذاته" ( ص 32 – 33 ) , كان كريم مروة يتحدث بلسان حال الجيل القديم من الشيوعيين عمليا , و يجب هنا أن نذكر أن مروة يعتبر من ليبراليي القيادات اليسارية التاريخية , أنه على يسار بكداش مثلا ... ليس فقط مجرد التشابه بين كلام جنرال المخابرات المصرية و بين كلام أعضاء البيروقراطية الحزبية الشيوعية , داخل الأحزاب الحاكمة سابقا في الاتحاد السوفيتي و أوروبا الشرقية و خارجها , و الذي يعبر عن حقيقة موقفها من الجماهير , في النظرية و في الممارسة الذي يصر على أن الجماهير مجرد تابع و لا يستحق أية حرية حقيقية أبعد من التصفيق لسلطة حاكمة ما و أن الحراك الفعلي و أي ممارسة للحرية يجب أن تبقى محصورة في نهاية المطاف داخل النخبة الدولتية و المثقفة التي على هامشها , يجب أن نفهم أبعد من ذلك أن الأحزاب الستالينية في الاتحاد السوفيتي و أوروبا الشرقية هي التي تكافئ و تعادل و التي قامت بنفس دور الحزب الوطني الديمقراطي في مصر و التجمع الدستوري لبن علي في تونس , و أن كراهيتها في أوقات القمع الناجح لتلك الأنظمة و من ثم إحراق مقراتها في أوقات انتفاضة الجماهير هو يعادل تماما ما فعلته الجماهير في تونس و مصر تجاه نظرائها هناك , أن البيروقراطية الحزبية و الدولتية الستالينية الحاكمة في الاتحاد السوفيتي السابق هي التي قامت في تلك المجتمعات بدور البيروقراطية الدولتية و الحزبية و الأمنية في تونس و مصر و بقية مجتمعاتنا من قمع و تسلط و نهب و استغلال الخ , و أن حجم جرائم البيروقراطية الحزبية و الدولتية الستالينية و نصف الستالينية السابقة هائل و مرعب لدرجة أنه لا يمكن نقدها بهدوء , لا بد من إغلاق صفحة اليسار القديم نهائيا , و هذا باب مفتوح لنا جميعا , و العودة إلى الأصل في النضال ضد القمع و الاستغلال , إلى المنبع في هذا النضال , إلى الوسيلة و الغاية في نفس الوقت لهذا النضال , إلى الشارع , إلى الجماهير , إلى تاريخ نضالها الثوري و إلى واقع هذا النضال اليوم , الذي ولدت في رحمه المجالس الشعبية كأشكال جماهيرية ديمقراطية حقا للنضال و لإدارة المجتمع و ملكية وسائل الإنتاج الجماعية بعد انتصار هذا النضال ... تعود البيروقراطية الحزبية إلى فترة صعود الاشتراكية الديمقراطية و اندماجها في بنية النظام الرأسمالي السياسي و الإداري عن طريق ظهور القادة المحترفين أولا داخل منظماتها و من ثم كنواب في البرلمانات البرجوازية و النقابات الرجعية , البيروقراطي الآخر , "الثوري" , تحول من كاتب في الصحافة السرية و زعيم ثوري محترف للمنظمة السرية أو شبه العلنية "الثورية" و منظر لها و لانشقاقاتها "الثورية" إلى أمين عام , زعيم , عضو مكتب سياسي أو لجنة مركزية أو وزير أو زعيم مطلق لمنظمة حزبية محلية أو مؤسسة حكومية مطلقة السلطة تتعامل مع الجماهير بمنطق الأمر , السمع و الطاعة , اعتمادا على أساليب و قيم و ممارسات قمع سياسي و فكري و تنظيمي كانت قد استخدمت من قبل للقضاء على أي اختلاف أو رأي معارض أو حتى أي منافسة داخل تلك التنظيمات للقيادة القائمة كما شاهدناه في الصراع بين ماركس و بقية الاشتراكيين في عصره كبرودون و باكونين و غيرهما و صراع لينين مع منافسيه داخل الحزب و خارجه انتهاءا بستالين و ماو و غيرهم , مع ابتعاده عن زمن الثورة و هوائها الحر المنعش و فعلها الجماهيري العفوي الحر , كان نظام البيروقراطية "الثورية" يصبح أكثر قتامة و ظلمة , أكثر قمعا و إرهابا مع كل معركة يواجهها و كان سلاحه الأمضى في كل هذا هو قمع الجماهير و تثبيت سلطته المطلقة بالحديد و النار إن لزم الأمر , و أصبح يعتمد أكثر فأكثر على مؤسسات قمع فكرية و جسدية و روحية استنسختها الأحزاب الشيوعية الرسمية في كل مكان , بشقها الفكري و التنظيمي على الأقل , و بدرجات متفاوتة , حسب درجة لبرلة أو ستالينية القيادة أو الزعيم بالأحرى , لكن المضمون الفعلي يبقى هو ذاته في كل مكان , أقصد الموقف من الجماهير أساسا , و إمكانيات النقد و التفكير و الفعل المستقلين ... لقد بدأت أصوات متزايدة في اليسار , خاصة في الصعود الثوري الحالي , تتحدث عن بديل جماهيري ديمقراطي , كبديل عن الليبرالية التي تمثل النظام السياسي لديكتاتورية البرجوازية و نهبها , و كبديل عن رأسمالية الدولة ( أو اشتراكية الدولة كما يحلو للبعض تسميتها ) , أي عن الحل المجالسي , عن الحل الذي اخترعته الثورات الشعبية نفسها التي نراقبها أمام أعيننا اليوم , حل السوفييتات أو اللجان الشعبية , لجان المصانع , لجان الإضراب , أو مجالس الشورى , كما سميت في أماكن مختلفة مع نفس المضمون عمليا . أولا لكي نعرف موقف القيادات التاريخية التي تربت في ظل الستالينية و كبيروقراطية حزبية مطلقة أو شبه مطلقة , إن لم تكن دولتية فهي بالأحرى بيروقراطية دولتية كامنة , نعود إلى حوار كريم مروة مع الدكتور عبد الإله بلقزيز السابق , لم يكن المتحاوران بحاجة لأكثر من سطر ليصدرا حكمهما القاطع : "في السابق .. طرحت فكرة المجالس و التسيير الذاتي Auto – gestion . و لم تثبت قدرتها على الحلول محل الدولة" ( ص 79 – 80 ) , لا داعي لنقاش جدي , لا داعي لنقد موضوعي مطول أو قصير , لا داعي لأكثر من حكم بديهي يصدر عن وعي مرتبط تاريخيا بالشكل السلطوي من الاشتراكية , الستاليني في أكثر أشكاله فجاجة و الاشتراكي الديمقراطي في أكثر أشكاله تفاهة و عجزا , كل ما يحتاجه كريم مروة هو أن يردد موضوعة تعتبر بديهية في أوساط النخبة , ف"المجتمع بحاجة إلى قيادة رشيدة تؤمن الانتظام فيه و تتكامل معه" ( ص 80 ) , لسبب ما لا تبدو هذه المجالس لمروة و الدكتور بلقزيز قيادة رشيدة تؤمن الانتظام في المجتمع , لعل السبب هو في الشق الثاني من التبرير , أنها بالتأكيد ليست قيادة "تتكامل معها" ( أي مع المجتمع ) أي أنها بالضرورة , بفعل عقلي أقرب للبداهة بالنسبة للبيروقراطية الحزبية و المثقفة , قيادة خارج المجتمع و ليست من داخله فأي شيء داخل المجتمع أو ينتمي للجماهير هو كالمجتمع أو الجماهير نفسها فاقد الرشد وفقا لحكم النخبة على هذه الجماهير و على ذلك المجتمع , فاقد الرشد بمعنى أنه غير جاهز للديمقراطية أو للحرية , غير قادر على أن يكون حرا , و المجالس بالفعل مؤسسات داخل مجتمعية و لا تنصب نفسها وصية عليه , لا تمارس القيادة من خارجه بل بواسطته , بواسطة البشر أنفسهم الذين يتحكمون بها و لا يحمون من خارجهم , إنها مؤسسات جماهيرية و ليس نخبوية , داخل المجتمع و ليست فوقه , مندمجة بوظائف البشر العاديين و ممارستهم اليومية و ليست وظيفة مستقلة لبيروقراطية أو نخبة ما خارج الممارسة اليومية للبشر العاديين بل كحاكم عليها , وصي عليها , مؤسسة قمع و كبت و قهر ضد ممارسة يومية حرة لهؤلاء البشر ... هذا هو الوقت الأنسب لنفهم أنه إما أن يكون اليسار , العربي ضمنا , تحرريا أو لن يكون على الإطلاق ... طبعا يمكن أن يبقى هناك يسار إصلاحي , أو حتى ثوري سلطوي , مندمج بالنظام القائم أو بالبيروقراطية الدولتية و المثقفة القائمة و يمارس ذات لعبتها السياسية الفوقية , يتمتع بقوة ما تتراجع أو تتقدم جزئيا لأسباب لا تتعلق بمزاج الجماهير نفسها و لا صعود نضالها الثوري أو بكونه بديلا فعليا عن المؤسسات البطريركية القمعية القائمة , بل بظروف شد الحبل و انتقال مركز الثقل داخل النخبة و البيروقراطية السائدة نفسها .... القضية ليست إيديولوجية على الإطلاق , و لا توجد مشكلة شخصية مع مروة أو عائلة بكداش نفسها أو ستالين الأب و المعلم أو تروتسكي أو لينين أو غيرهم , تحدث الكثيرون مؤخرا عن الحل المجالسي بمن فيهم مثلا التروتسكيون و حتى بعض الماويين , القضية هي في أن نفهم فعلا أن البديل الشعبي الجماهيري و الديمقراطي يتمثل في الحل المجالسي الذي يرفض فكرة و ممارسة الوصاية على الجماهير و إبقائها في حالة التابع السلبي ..... هذا أحد أهم دروس ثورتي مصر و تونس , درس عايناه مباشرة دون أن نقرأه في أحداث و ثورات التاريخ السابقة التي نحرت على مذبح النخب و مشاريعها الفوقية ......



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ارفعوا أيديكم عن الشباب الثائر
- مانيفيستو الماخنوفيين لنستور ماخنو
- معركة الحرية في سوريا 2
- كورنيليوس كاستورياديس : الديمقراطية المباشرة و المركزية - من ...
- نعوم تشومسكي : هذه هي الانتفاضة الإقليمية الأروع التي يمكنني ...
- معركة الحرية في سوريا
- الأزمة في مصر : حوار مع حسام الحملاوي
- خطاب لرفيق أناركي نقابي في مظاهرة احتجاجية أمام السفارة المص ...
- و ماذا بعد جمعة الرحيل ؟ نحو انتصار الثورة المصرية
- لويزة ميشيل 1830 - 1905 سيرة حياة الأناركية الفرنسية , عضوة ...
- أساتذة الجامعات في المملكة المتحدة و أمريكا يدعمون الانتفاضا ...
- مقابلة مع ناشط أناركي شيوعي في ساحة الحرية في القاهرة
- الدعم للرجال و للنساء المصريات الذين يتعرضون لقمع الشرطة ! ب ...
- أيها الجنرال , اكذب , ارقص , اقفز كالبهلوان , إنه زمن الحرية ...
- نداء لكل اليسار الثوري و التحرري و اللاسطوي : للمشاركة في مع ...
- معركة الحرية
- ملاحظات على هامش الثورة المصرية
- مرحلة جديدة : مرحلة ما بعد الثورة التونسية الشعبية
- و من الشرارة يندلع اللهيب
- إلى المستسلمين للأناركي الفرنسي ليبرتارد


المزيد.....




- بدء هجوم صاروخي إيراني واسع على إسرائيل الآن وصفارات الإنذار ...
- لقطات فيديو لسقوط صواريخ إيرانية على مناطق متفرقة في إسرائيل ...
- يديعوت أحرنوت: هجوم إيراني جديد بالطائرات المسيرة من المناطق ...
- مباشر: موجات متتالية من القصف والصواريخ بين إسرائيل وإيران ت ...
- التصعيد الإيراني الإسرائيلي يسيطر على أجواء قمة مجموعة السبع ...
- كيف رد ترامب على سؤال حول ما إذا كان سيتدخل في نزاع إسرائيل ...
- وزراء خارجية الخليج يبحثون الهجمات الإسرائيلية على إيران
- الصحة الإيرانية تعلن ارتفاع عدد القتلى جراء الهجمات الإسرائي ...
- ترامب يتوجه إلى قمة مجموعة السبع في كندا مع توقعاته بتوقيع ا ...
- -القناة 14- العبرية: انتشال جثمانين آخرين من تحت الأنقاض في ...


المزيد.....

- نعوم تشومسكي حول الاتحاد السوفيتي والاشتراكية: صراع الحقيقة ... / أحمد الجوهري
- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - مازن كم الماز - قبل سؤال ماذا بعد ؟ محاولة لفهم ما جرى ....