أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عبد القادر احمد - هدف اميركا من تحويل المقاومة اللبنانية الى فصيل محاصصة سياسية:















المزيد.....

هدف اميركا من تحويل المقاومة اللبنانية الى فصيل محاصصة سياسية:


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3250 - 2011 / 1 / 18 - 14:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا تشكل _ الدولة الاقليمية _ بل الشعوب, عدوا كفؤا لمقارعة تفوق مراكز القوى الاستعمارية العالمية, خاصة في مجال العمل العسكري, حيث تفقد القوة الاستعمارية تفوقها امام اساليب المقاومة الشعبية, وقدرات الشعوب على مقارعتها لفترات طويلة ترهق الاقتصاد الاستعماري وتفجر تناقضاته الداخلية. وقد شكلت حرب فيتنام التحررية عبرة لا تنسى بهذا الصدد لعدد من المراكز الاستعمارية التي هزمتها جميعا التجربة الفيتنامية.
لقد اضطر الاستعمار الى التحول من اسلوب ونهج حسم الصراع الى اسلوب ونهج ادارة الصراع, وذلك عبر توظيف التناقضات والقوى الداخلية المضادة للحركة الشعبية والمحيطة بها. والعمل على ابقاء الصدام العسكري المباشر معها حلا اضطراريا يحدد توقيت اللجوء اليه حسابات الوضع الخاص للصراع.
لقد لعبت القوى الاستعمارية هذه اللعبة مع الثورة الفلسطينية ونجحت في الحاق الهزيمة بالثورة الفلسطينية من خلالها, وهي تستثمرها الان في اعادة ترتيب اوضاع الشرق الاوسط من خلال مسالة التسوية السياسية غير ان ما يعيقها هو وجود اشكال مقاومة شعبية قابلة للنمو والتطور الى احجام قادرة على هزيمة القوة الاستعمارية, خاصة المقاومة الوطنية اللبنانية التي تميزت بقدرات وجذرية خاصة من بين اشكال المقاومة هذه.
لقد تركت القوى الاستعمارية لاداتها اسرائيل امر محاولة معالجة بؤر المقاومة هذه, غير ان فشل العقلية الاسرائيلة ذات البعد الواحد_ العسكري_ في التعامل معها وتوفر شروط دولية افضل لصمود المقاومة _ معسكر الممانعة الاقليمي والدولي_ انتج حالة تنامي تاثير سياسي مميزة للمقاومة معاكس للطموحات الاستعمارية, الامر الذي تطلب من القوى الاستعمارية العمل على استبعاد العامل العسكري الاسرائيلي من الصراع ومباشرتها ذاتيا ادارة الصراع في المنطقة,
الادارة الاسرائيلية خاصة ادارة نتنياهو الحالية تحسست هذا التخوف الاستعماري خاصة لدى الجانب الامريكي من سلبية مردود مبادرتها العسكرية على المصالح الاستعمارية, فعملت على الاستفادة منه لصالحها في التسوية ويبدو انها نجحت في الحصول على حرية تحرك تامة في اطاار التعامل مع الطرف الفلسطيني في مقابل عدم عرقلة حرية التحرك الامريكي في المواقع الاخرى.
ان تراجعات ادارة اوباما الامريكية امام تهديدات اسرائيل باللجوء للعمل العسكري ضد ايران والمقاومة اللبنانية والمقاومة في قطاع غزة كانت اضطرارية ثمنها حرية الولايات المتحدة في التعامل مع معسكر الممانعة والمقاومة اللبنانية. ونالت اسرائيل في المقابل حرية التحرك اللامشروط في الوضع الفلسطيني وعلى صعيد التسوية, خاصة في ظل تهميش وضع المقاومة في غزة وحصارها, فانفلت عقال مشروع الاستيطان والعنصرية الصهيوني من كل قيوده. بل انه يمكن القول ان هذا المساومة السياسية الامريكية الاسرائيلية هي مدخل لمتغيرات ستحدث في اوزان القوى السياسية الاسرائيلية الداخلية نفسها, بدئتها خطوة شق يهود باراك لحزب العمل وتاليفه حزبا جديدا تحت اسم _ الاستقلال _ تحت تبرير انزلاق حزب العمل نحو اليسار والابتعاد عن الصهيونية. والعودة الى الماضي والمقصود بالماضي هنا هو _ عقلية وفكر التقسيم وحل الدولتين _, لذلك لن يكون مستغربا مستقبلا ان يصبح حزب الاستقلال الذي اشهره يهود باراك هو الحزب الاكبر في اسرائيل باعتباره حزب الدولة الصهيونية على كامل التراب القومي الفلسطيني. وسيتضح ذلك قريبا مع اشهار برنامج الحزب والحركة التي سيحدثها في المجتمع الاسرائيلي. خاصة ان الانباء تحدثت عن تنسيق بين باراك ونتنياهو سبق خطوة الانشقاق. واجمالا لن يكون وضوح الصورة بعيدا بهذا الصدد بل ستحمله الانتخابات القادمة في اسرائيل, لكن المهم هنا هو ان يبادر الفلسطينيون مبكرا لقراءة انعكاسات هذه المسالة على موقفهم في الصراع إن في صورة المقاومة او في صورة التفاوض.
ان الوضع في لبنان هو بؤرة اهتمام السياسة الاستعمارية هذا الوقت, خاصة المركزين الامريكي والفرنسي يعود ذلك لعاملين,
الاول انها محور اهتمامه لكونها حالة عسكرة لحركة شعبية مقاومة للنفوذ الاستعماري وقادرة على التصدي لمحاولاته العسكرية. وتحويل انتصاراتها بهذا الصدد لمزيد من الالتفاف الشعبي حولها.
الثاني انها تشكل الجبهة الامامية السياسية العسكرية لمعسكر الممانعة الذي يرفض تغيير خارطة المنطقة السياسية وبشكل خاص مشروع اقامة الدولة _ الكردية _المستقلة, فالقضية الكردية هي عمليا موقع ترابط باقي مكون صورة الخارطة السياسية القديمة للمنطقة, من حيث تقاسمها من قبل كل من تركيا وايران والعراق وسوريا, فلا ننسى اهمية موقع ايران بالنسبة لقضية افغانستان واهمية موقع سوريا بالنسبة للقضية الفلسطينية, واهمية موقع تركيا عبر اشرافها على مضيق الدردنيل واهمية موقع اسرائيل عبر اشرافها على قناة السويس وكثير من العوامل اللوجستية الاخرى المرتبطة باهمية الخليج النفطية....الخ.
لذلك اضطر فشل عامل القوة الاسرائيلي في التعامل العسكري مع المقاومة اللبنانية وعدم قدرته على هزيمتها والقضاء عليها _ تحديدا _, الى اجراء المساومة الاستعمارية الاسرائيلية السابق الاشارة اليها, ومباشرة الولايات المتحدة الامريكية لقيادة المعركة ضدها حتى على المستوى الشعبي المباشر _ حركة السفيرة الامريكية في مسالة تكليف رئاسة الوزراء اللبنانية _.
ان الولايات المتحدة الامريكية ومنذ هزيمة اسرائيل عام 2006م استشعرت الفشل الاسرائيلي واثاره المدمرة على المصالحالامريكية في المنطقة لذلك لم يكن مستغربا ان تعمل على استبعادها وهذا ما يدل عليه تصريح الامريكي فيلتمان حين طلب من اسرائيل ان تستريح وان تترك للولايات المتحدة الامريكية مسالة محاربة حزب الله باعتباره العمود الفقري لقوام المقاومة اللبنانية.
لقد اسست الولايات المتحدة الامريكية لنهج محاربة حزب الله منذ حرب 2006م بالقرارات الدولية التي استصدرتها من مجلس الامن, فما هو جوهر وملامح هذا النهج؟
لقد اتضح للولايات المتحدة ان ضرب حزب الله باعتباره العمود الفقري للمقاومة اللبنانية لن يكون بمباشرة العمل العسكري ضده بل بتحويله من حالة مقاومة شعبية وطنية الى _ فصيل محاصصة سياسي لبناني _ تقليدي لا يملك تميزا عن باقي الفصائل بشيء. وتقديم الجيش اللبناني بديلا _ وطنيا _ عنه, وهنا يكمن المعنى والهدف الحقيقي لاخر الاشتباكات الاسرائيلية _ المفتعلة _ مع لبنان والتي تصدى لها الجيش اللبناني, الى جانب اظهار بطولات _ وطنية _ اخرى للدولة اللبنانية خاصة في مجال مكافحة التجسس. وحالات رصد الخروقات الاسرائيلية....الخ.
فهذه جميعا وان فسرناها خارج اطار التامر إلا اننا لا نستطيع رؤيتها خارج اطار التوظيف الاستعماري لها, فهذه جميعا كانت من المهام التي تتصدى لها المقاومة اللبنانية خاصة حزب الله, وهي تشكل جزءا رئيسيا من حالة الامن القومي اللبناني باتت الان الدولة اللبنانية قادرة على التصدي لمهماتها وان بصورة مشتركة مؤقتة مع المقاومة غير ان المسار الذي تتاطر داخله هو مسار تجريد المقاومة اللبنانية من هذه مهامهاة الوطنية واناطتها بالدولة ففي النهاية الدولة اللبنانية ليست شيئا مخيفا للاستعمار خاصة بتركيبتها الطائفية الطبقية الثقافية, القابلة لسرعة التفتيت والانهيار كما اثبتت تجربة الحرب الاهلية اللبنانية السابقة.
ان تظهير مؤسسة الدولة اللبنانية وتهيئتها لوراثة دور حزب الله الوطني هو الوجه الاول من مسار تحويل حزب الله لفصيل لبناني تقليدي اما الوجه الاخر لهذا المسار والذي يستكمل هذه المهمة فهو تشويهه اخلاقيا, وذلك عبر ثلاث محاور
الاول الحاق تهمة الاجرام السياسي بالمقاومة خاصة حزب الله وهذه وظيفة المحكمة الدولية وقرار الاتهام الظني,
ثانيا تظهيره طائفيا كفصيل اسلامي وتظهيره مذهبيا كفصيل شيعي
ثالثا تظهير علاقته بايران وسوريا على انها علاقة تبعية سياسية عسكرية ذات اهداف غير لبنانية
ان المخطط الاستعماري الحديث لا يرفض الواقع ولكنه يتعامل مع محموله من المكونات ويعيد توظيفها لصالحه, لذلك من الخطأ القول بما يقول به الخطاب السياسي اللبناني خاصة الخطاب الوطني بان الاستعمار يهدف الى تخريب لبنان, في حين ان الحقيقة ان هذا الاستعمار يريد لبنان قابل للانتظام والعمل لخدمة المصالح الاستعمارية , وعلى صورة مغايرة لمصالح _ الشعب اللبناني_ لا المجتمع اللبناني, لذلك لا نجد الاستعمار رافضا لشراكة شرائح من برجوازية المجتمع اللبناني في استثمار لبنان لكنه رافضا لاستقلال الشعب اللبناني بها, وليس المقصود هنا المقدرات الاقتصادية فحسب وانما المقدرات الجيوسياسية ايضا, لذلك نجد ان الاستعمار على توافق تام مع قوى 14 اذار وخلاف تام مع قوى 8 اذار, غير انه في صراعه مع قوى 8 اذار يرى محمولها الموضوعي من المكونات ويعمل على توظيفه لصالحه في صراعه معها. وليس فقط محمول قوى 8 اذار بل ومحمول قوى 14 اذار ايضا, الى جانب محمول محيطيهما
لكن ما يهمنا هنا هو ما يتعلق بالمقاومة اللبنانية خاصة حزب الله وكيف يعيد الاستعمار توظيف ما يحمله الحزب من مكون ضده
فالمقاومة بصورة عامة تتكون من حزب الله وحركة امل وكلاهما اسلامي العقيدة شيعي المذهب مستقل ديموغرافيا في منطقة الجنوب, وهذا العامل وان في احد جوانبه ايجابي وشكل عامل تطوير وتنامي للمقاومة إلا انه في جانبه الاخر كان نقطة ضعف منعت على الحزب والحركة الانتقال من الحالة الطائفية العقائدية المذهبية الديموغرافية الخاصة الى الحالة القومية اللبنانية العامة, وبهذا الصدد نجد ان الاستعمار وادواته 14 اذاراستطاع توظيف الجانب السلبي ضد الجانب الايجابي من هذا المحمول وهو مستمر في تنمية الجانب السلبي على حساب الجانب الايجابي في حين ان الحركة والحزب لا يبذلان لمعالجة ذلك سوى الجهد الدعاوي الاعلامي, اما على الصعيد المؤسساتي العملي فهما لا يبرزان مؤسسة مقاومة لبنانية عامة, فالصيغة التحالفية التي هم عليها مع الحزب الوطني الحر ليست في حقيقتها صيغة مقاومة وطنية بمقدار ما هي تحالف جبهوي من موقع الاستقلال تخوض المعركة ضد التامر الداخلي ولا تشترك بمهمة التصدي للعدو الخارجي.
ان المدى الزمني _ المفتوح كما يبدو _ للصراع حول المحكمة الدولية وملف شهود الزور....الخ, هو مدى زمني مهمته اتاحة الوقت اللازم امام الاستعمار لانجاز مهمة تحويل حزب الله لفصيل سياسي تقليدي وتشويه صورته وتنمية نقاط ضعفه. فهذه هي _ الغفلة السياسية _ التي يعمل الاستعمار على اجبار حزب الله والمقاومة اللبنانية على ولوجها, خاصة ان حزب الله اضطر للانخراط في الصراع السياسي اللبناني الداخلي من اجل منع ضرب المقاومة اللبنانية من الخلف, وهو من حيث المبدأ تصرف سليم وذو اهداف وطنية سليمة, غير ان نقطة ضعفه الاساسية تكمن في عدم القدرة على تجاوز فصائليته اولا وعدم وضوح استراتيجية برنامجيته, فقد شل تجميد العامل العسكري الاسرائيلي فاعليته السياسية الوطنية, وحتى الان يمكن القول انه حول المقاومة بصورة عامة وحزب الله بصورة خاصة الى قوى سياسية تعايشية تصالحية على استعداد لتقديم التنازلات _ التي يرونها صغيرة _ من اجل الحفاظ على وحدة الجبهة اللبنانية الداخلية لصالح الصراع مع العدو الخارجي, دون الانتباه ان هذا العدو الخارجي يعيد توظيف هذه التنازلات لصالح مخططه الخاص.
ان معركة _ سعد الحريري _ تكشف الطبيعة التامرية للنهج الاستعماري, ففي اللحظة التي تدفع معها قوى 14 اذار الى التمسك باعادة تكليف سعد الحريري لرئاسة الوزراء والى درجة خرق التقليد الدبلوماسي من قبل السفيرة الامريكية وتدخلها شخصيا ومباشرة بالحث على اعادة تكليف سعد الحريري, فهي نفسها التي قامت بتسريب وثيئقة لقاء سعد الحريري بشاهد الزور الصديق مما يحرق الثقة بسعد الحريري ويدفع قوى 8 اذار الى الاصرار على رفض اعادة تكليفه, ويضع كمال جنبلاط في حيرة امره, ان الولايات المتحدة الامريكية تشل _ كامل الارادة السياسية اللبنانية _ وتعيد تحريكها بما يتناسب ليس وصالحها في لبنان فقط وانما في المنطقة ايضا,
ان الولايات المتحدة تعمل على استمرار المقاومة اللبنانية _ كجاذب مغناطيسي _ ولكن ليس للانجاز الوطني والاستقلالي بل للتنازلات عنهما, ولم تكن ابدا مبادرة س س , ولن تكون الان المبادرة التركية السورية القطرية خارج هذا النطاق. فهي تاتي جميعا على ارض المبادرة السعودية السورية التي لا تلغي المحكمة الدولية بل على ارض التسليم بها كما صرح بذلك السيد حسن نصر الله, وهي لا تاتي من اجل فض الاشتباك اللبناني الاسرائيلي بل من اجل فض الاشتباك المقاومة بمعسكر الممانعة وفض الاشتباك اللبناني اللبناني
ان ضمان امن وتفوق اسرائيل هو _ الهدف الثاني _ للمخطط الاميركي لانه جزء من المصلحة القومية الامريكية العالمية العامة. بل يمكن القول ان انفلات الاستيطان والعنصرية الاسرائيلية يشكل مؤشرا على ان الولايات المتحدة الامريكية استطاعت ان تجتاز باسرائيل مرحلة الخطر, وانها الان بصدد رسم الصورة النهائية للهزيمة الاقليمية اذا لم ينتبه الوطنيون اللبنانيون _ تحديدا _ لسعة حجم المهمة الملقاة على عاتق نضالهم الوطني. وان الاستمرار بالقاء مسئولية ما يحدث على هذا الطرف او ذك منفردا انما هو غفلة سياسية غير صحيحة فكل ما يحدث الان هو النتيجة الحتمية للتامر العام العالمي والاقليمي الذي اطر لهزيمة الثورة الفلسطينية عسكريا عام 1982م




#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تونس الحائرة بين الثورة والانتفاضة.
- تونس الاستثنائية نحو تونس الاستراتيجية
- بريد الحكومة الاردنية لا يستقبل رسائل تونس:
- برنامج عالمكشوف الفلسطيني واحداث تونس:
- قضية الدحلان والحق الفلسطيني العام:
- في الاردن: عصا غليظة ونبرة هادئة
- انا والزعتر مواطنان فلسطينيان..........؟
- صلاة فلسطينية تحت مطر باهت
- اريحا الفلسطينية وشجرة النسب العروبية؟
- المعركة ليست في امريكا اللاتينية فقط:
- اميركا دولة ليست مزدوجة المعايير:
- اهديكم عاما جديدا فاهدوني وطن
- الدحلان_ حدوثة فلسطينية:
- الاقلام وثقافة المقاومة:
- اقتراح للرئيس الفلسطيني:
- عملية ( الرصاص المصبوب 2 ) بدأت. والسؤال هو لماذا وكيف؟
- حملة حرف _ د _ وصراعنا الثقافي مع الصهيونية _ الانحراف_ المو ...
- نقول للاخوة العراقيين مبروك.... ولكن؛
- السلطة تفتح جبهة عالمية مغلقة ضد اسرائيل والولايات المتحدة و ...
- هل تنجح محاولة نقل التفاوض من مسار اوسلو والعودة الى مسار مد ...


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عبد القادر احمد - هدف اميركا من تحويل المقاومة اللبنانية الى فصيل محاصصة سياسية: