أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - على عجيل منهل - حركة التجديد - الحزب الشيوعى التونسى- عضو فى الحكومة الجديدة - بعد الثورة التونسية















المزيد.....

حركة التجديد - الحزب الشيوعى التونسى- عضو فى الحكومة الجديدة - بعد الثورة التونسية


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3249 - 2011 / 1 / 17 - 17:27
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


أُنشئ الحزب الشيوعي التونسي - في عام 1919م فى عهد الاستعمار الفرنسى و كان تحت لواء الحزب الشيوعي الفرنسي. و ارتباطه هذا . أثرعلى شعبيته.و لم تكن مشاركة الحزب الشيوعي التونسي في النضال من أجل استقلال تونس قوية بسبب موقفه السلبي من الأحداث وانتهاجه مسلك الحزب الشيوعي الفرنسي.و جرى حل الحزب في عام 1963م بعد أن اتُّهمت بعض عناصره بمحاولة الاعتداء على حياة الرئيس الحبيب بورقيبة عام 1962م. وبعد تفكك الاتحاد السوفييتي--وسقوط الأنظمة الشيوعية في دول كثيرة، قررت قيادة الحزب الشيوعي التونسي، في 23 أبريل 1993م، تغيير اسم الحزب ليصبح حزب التجديد
نشط الشيوعيون بتونس خاصة منذ عام 1936 في- عهد الجبهة الشعبية الفرنسية- التي كان الحزب الشيوعي الفرنسي أحد مكوناتها. وقد تركز نشاطهم آنذاك في معارضتهم للفاشية،-- أما إزاء الحركة النقابية التونسية فقد وقفوا ضد تجربة بلقاسم القناوي الذي أحيا تجربة محمد علي الحامي. ومن اعضاء الحزب --: علي جراد، حسن السعداوي، جورج شمامة، أوغست فور، جورج عدة... أي أنهم خليط من التونسيين والفرنسيين،-- اليهود والعرب.-- وقد بقيت تلك إحدى خصائص القيادة الشيوعية إلى عهد الاستقلال.
استفاد الشيوعيون التونسيون من- مشاركة الحزب الشيوعي الفرنسي في السلطة --غداة الحرب العالمية الثانية.- وقد رفعوا آنذاك -- شعار الاتحاد الفرنسي --الذي يتناقض مع مبدإ الاستقلال. ولم يتخلوا عن هذا الشعار إلا في نهاية الأربعينات. وأصبحوا منذئذ يقتربون من المصالح الوطنية التونسية -ومن أبرز مظاهر ذلك -التقارب مشاركتهم معا في-- اللجنة التونسية للحرية والسلم.- وبعد انسحاب الحزب الحر الدستوري الجديد من تلك اللجنة، لم يجد الحزب الشيوعي التونسي الصيغة الملائمة للخروج من التهميش.
حاول الحزب الشيوعي أن-- يتدارك أمره بعد الاستقلال-- باتباع سياسة تونسة الإطارات،-- كما مارس --نقدا ذاتيا --بخصوص مواقفه خلال فترة النضال الوطني. ومع ذلك لم يتمكن من اكتساب عناصر جديدة بعد أن فقد العناصر الفرنسية واليهودية التي غادرت البلاد. واقتصر نشاطه على المشاركة في انتخابات سنة 1959 التي لم يفز بأي مقعد فيها، كما كان استمر في إصدار-- جريدتيه الطليعة و -منبر التقدم-.
أصدر الحزب الشيوعي التونسي بعد عودته للنشاط جريدة الطريق الجديد. كما عمل خلال الثمانينات بالتنسيق مع أحزب المعارضة الأخرى سواء منها القانونية مثل حركة الديمقراطيين الاشتراكيين أو غير القانونية مثل حركة الاتجاه الإسلامي. وبعد السابع من نوفمبر شارك في الانتخابات التشريعية لسنة 1989 وأحرز على نسبة ضئيلة من أصوات الناخبين.
شاركت حركة التجديد في كل الانتخابات البرلمانية..

كما اوضحنا ان حركة التجديدو هي التسمية التي اتخذها الحزب الشيوعي التونسي منذ -نيسان 1993، أي بعد انهيار الكتلة الشرقية. وذلك في محاولة منه للانفتاح على قوى وشخصيات غير شيوعية. إلا أن هذا التغيير دفع عددا من أعضاء الحزب إلى مغادرته. أما من حيث الهيئة القيادية فقد بقي على --رأس حركة التجديد محمد حرمل--الذي كان أمينا عاما للحزب الشيوعي.-- ولم يقع تعويضه إلا في مؤتمرها المنعقد سنة 2007 حيث تقلد --أحمد إبراهيم ---منصب الأمين الأول
الأستاذ أحمد إبراهيم ،
الأمين الأول لحركة التجديد، ولد - في 14 -حزيران-سنة 1946 بشبه جزيرة جرجيس بالجنوب الشرقي التونسي. وهو أستاذ تعليم عال في اللسانيات المقارنة بالجامعة التونسية، أحيل على التقاعد المبكر منذ ثلاثة سنوات.كما أنه متزوج وله ابنتان--
.شاركت حركة التجديد في كل الانتخابات البرلمانية -
التي جرت في تونس سنوات 1994 و1999 و2004. وقد حصلت - على ثلاثة من المقاعد البرلمانية --- المخصصة لأحزاب المعارضة. كما تقدمت بمرشح لها في انتخابات 2004-- الرئاسية -هو محمد علي الحلواني،-- غير أنه لم يحصل حسب النتائج المعلنة إلا على نسبة دون الواحد بالمائة من عدد الأصوات. وفي-- الانتخابات الرئاسية --التي جرت في 25 أكتوبر 2009 حصل-- مرشحه --أحمد إبراهيم -على نسبة: 1.5 بالمائة. وحصلت حركة التجديد على 22206 صوتا أي بنسبة 50ر0 بالمائة، وهو ما خول لها الحصول على-- مقعدين --بمجلس النواب.
تصدر حركة التجديد-- جريدة الطريق الجديد،-- التي يديرها --عادل الشاوش.-- ومحمود لعروسي كسكريتير تحرير-- والصحافيان سفيان الشورابي وتوفيق العياشي.
المبادرة الوطنية من أجل الديمقراطية والتقدم..
عملت حركة التجديد منذ مدة-- بالتنسيق مع حزبين يساريين غير معترف بهما وهما --الحزب الاشتراكي اليساري --وحزب العمل الوطني الديمقراطي،-- وقد أعلنت ثلاثتها في يوم 15 -حزيران 2008 عن تدعيم التنسيق بينها من خلال-- المبادرة الوطنية من اجل الديمقراطية والتقدم - التي أعلن أنها تهدف إلى تجميع القوى الديمقراطية والتقدمية في-- النضال من أجل الحريات العامة والمطالب الاجتماعية والسيادة الوطنية والدفاع عن مبادئ العدالة والمساواة.
تعلن حركة التجديد أنها تناضل --"من أجل تكريس الديمقراطية في تونس ومناهضة الاستبداد والدفاع عن ا لعلمانية -وتحقيق العدالة الاجتماعية--
حركة التجديد --هي حركة مفتوحة -- لكل مواطنة ومواطن--- يساند أهدافها ومبادئها الديمقراطية والتقدمية، وينتمي للحركة كل من يريد بانتسابه أن يساهم في تجسيد تلك الأهداف والمبادئ حسب إمكانياته وموقعه، ويكتسب العضوية بحصوله على موافقة الهياكل الحزبية، ويمكن أن يقبل عضوا في الحركة كل تونسي أو تونسية قد بلغ - الثامنة عشرة من عمره - وغير منسب (ة) إلى حزب آخر ويكون عضوا كامل العضوية -
حركة التجديد فتحت ابوابها,
فحركة التجديد - فتحت أبوابها-- لعديد النشطاء الطلابيين السابقين-- ضمن فصائل أقصى اليسار. و أن هؤلاء كانوا من أشد الأطراف عداء للحزب الشيوعي التونسي، بل كانوا لا يتورّعون عن استعمال العنف ضد-- طلبته في الجامعة ويعتبرونهم-- تحرفيين-- و-عملاء موسكو-.
وكانت الأطراف الملتقية مع -حركة التجديد ضمن "المبادرة الوطنية" قبيل انتخابات 2009 وهي- حزب العمل الوطني الديمقراطي والحزب الاشتراكي واليساري واليساريون المستقلون تعمل ضمن دائرة أقصى اليسار فحزب العمل الوطني الديمقراطي كانت أغلب قياداته تنشط ضمن--- تنظيم الشعلة الماوى
: حذرت حركة التجديد - من مخاطر ارتهان مستقبل تونس-- وربط مصيرها بفرد واحد --منذ وقت مبكر..
أ بينما تعيش البلاد حملة مناشدة واسعة النطاق تدعو الرئيس التونسي زين العابدين بن علي إلى الترشح إلى الانتخابات الرئاسية المقررة سنة 2014.
وتطالب الحملة الرئيس التونسي "74 عاما" بالترشح لولاية سادسة رغم أن الدستور التونسي في صيغته الحالية لا يجيز له ذلك.
وكتب-- أحمد إبراهيم --الأمين الأول لحركة التجديد --في افتتاحية العدد الأخير من صحيفة --الطريق الجديد-- الناطقة باسم الحركة منتقدا حملة المناشدات - كل شيء يجري وكأن دروس الماضي قد نسيت وكأن تونس لم تعرف في ماض ليس ببعيد أزمات وهزات ناتجة عن هذه العقلية بالذات ، التي أدت إلى ارتهان مستقبل البلاد وربط مصيرها بفرد واحد-- أوحد يقرره مدى الحياة ،-- دون مجال للمساءلة والمحاسبة".
محمد البوعزيزى
هكذا وصفت جريدة الطريق الجديد التونسية محمد البوعزيزى، الذى أشعل انتفاضة للعاطلين الشاب، امتدت من ولاية سيدى بوزيد إلى تونس كلها، بعد أن أحرق نفسه احتجاجا على مصادرة عربته، وعلى كل الترتيب الاجتماعى والسياسى الذى حرمه من ثمار «المعجزة الاقتصادية التونسية» فى السنوات الأخيرة.
تعطلت عدة مرات جريدة الطريق الجديد -خلال الثمانينات، أولاها بين أكتوبر 1983 وأفريل/نيسان 1984. وصدر منها حتى جوان/حزيران 1988: 247 عددا.
تعرضت في العديد من المرات إلى المصادرة من طرف السلطات الحكومية، من بينها ما حصل في فترة الانتخابات الرئاسية والتشريعية سنة 2009 ، كما تعرض مدير الصحيفة إلى عملية استجواب على اثر مقال بـ"الطريق الجديد" بتهمة "نشر أخبار زائفة"
ولم تجد السلطات التونسية خلال اشتعال الثورة التونسية غير منع
إصدار جريدتي الطريق الجديد الناطقة بلسان حركة التجديد (الحزب الشيوعي سابقا) والموقف التابعة للحزب الديمقراطي التقدمي.

استخلاص الدروس قبل مزيد تفاقم الأزمة- بقلم احمد ابراهيم
كتب الامين العام لحركة التجديد - فى 8 كانون الثاني -2011

هل قرأت السلطة ما حدث في سيدي بوزيد قراءة متبصّرة؟ هل وقفت على مواطن الخلل في تمشيها السياسي وفي اختياراتها الاقتصادية والاجتماعية؟ هل استوعبت عمق أبعاد هذه الأزمة وما فيها من دروس، فحصل لديها الاقتناع بضرورة المراجعة الجديّة والشاملة لنمط تسييرها للشأن العام وأسلوب تعاطيها مع تطلعات المجتمع وانتظاراته في الاتجاه الإيجابي؟ ا لمؤشرات المتاحة حتى هذه الساعة لا تسمح بالإجابة الواضحة على هذه الأسئلة
وقال - إنها أزمة ناتجة عن شعور بالضّيم أمام انسداد مزدوج:
انسداد آفاق تمتع كل فرد من أفراد الشعب في كل أنحاء البلاد بنصيبه من فرص الشغل والعيش الكريم في الوقت الذي تستفحل فيه ظواهر الفساد والإثراء الفاحش لقلّة قليلة على حساب المصلحة الوطنية.
وانسداد قنوات التعبير والدفاع عن المطالب والتحاور في شأنها فضلا عن قنوات ممارسة حق المواطنة وما تعنيه من مشاركة حرّة في رسم الاختيارات ومساءلة المكلّفين بتنفيذها.
لقد حان وقت استخلاص الدروس، كل الدروس، والإقرار بحدود الاختيارات الكبرى وبعقم أساليب التسلط، واتخاذ الإجراءات الجريئة الكفيلة بإعادة الطمأنينة والأمل إلى النفوس.
حان وقت الاستماع إلى نبض الشارع ونبض الشباب وقلق النخب! حان وقت التحاور مع أحزاب المعارضة الجديّة وجميع الأطراف السياسية والاجتماعية
ان الحزب الشيوعى التونسى وخليفته حركة التجديد لها تاريخ مجيد فى المشاركة فى صنع تاريخ تونس الحديثة وترك اثارا بارزة على المجتمع التونسى ودول الجوار المغربى ومما يشار اليه ان الكاتب والروائى الجزائرى.
الراحل الطاهر وطار،- ذكر - مذكراته التي صدرت -تحت عنوان "أراه.. الحزب وحيد الخلية". وكان ذلك فرصة للغوص في تفاصيل ذكرياته والعودة إلى منابع تشكل الوعي الثقافي والسياسي لديه. وهذه فرصة لإعادة قراءة الطاهر وطار بعد اكتمال تجربته الثقافية والحياتية، -:قال ان جذور شيوعيته حصلت فى تونس بفضل الحزب الشيوعى التونسى
وقال الطاهر وطار
الطاهر وطار: لقد بدأت قبل ذلك في مدينة قسنطينة، هناك كانت جذور التمرد من خلال التعرف على كتابات جبران خليل جبران، وميخائيل نعيمة وأمين الريحاني. فقد كان هناك فارق كبير بين ما نقرأه ونسمعه في معهد «ابن باديس» والحياة في الخارج، وحتى داخل «الزيتونة» في تونس لم أقتنع أصلا بما كنا نقرأه. تقضي سنوات في تعلم كيف تصلي، وكيف تتوضأ، وهي أمور لا تحتاج إلى كل ذلك الجهد. أيامها كان الشباب شبه مضطر الى الانتماء إلى مدرسة فكرية، وكنت مخيرا بين البعثية والماركسية، وعندما قدم لي--- دستور حزب البعث العربي الاشتراكي-- وجدت أن --البعثية هي اقتضاض مشوه للأفكار الماركسية--، فرددت بالحرف الواحد ذلك المثل التونسي الذي يقول: «كافر ولا نصف مؤمن»، ذلك رغم خلفيتي البربرية، مع أن الكثير من القبائل كانوا في البعث، وفي قسنطينة كنت أقتني بشكل تلقائي جريدة الحزب الشيوعي دون غيرها،-




#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقتدى الصدر-- نموذجا للسياسات الغوغائية --- فى العراق المعاص ...
- الغوغاء --والسياسة الغوغائية --فى السياسية العراقية المعاصرة ...
- الغوغاء -- والدهماء -- والفئات الرثة -- فى الحياة السياسية ا ...
- موقف الأسلام الوهابي بين عيد الميلاد ورأس السنة - وتحريم الأ ...
- المرأة - فى- البرلمان العراقى --- تسير فى الطريق الصحيح - بي ...
- الشخصية الديمقراطية والمناضل اليسارى رافد صبحى اديب وقطار ال ...
- من اعتذار -وطبان التكريتى --الى دعوة -الاغتسال --بعد - كرباج ...
- تعاون دولة القانون -المالكى والقائمة العراقية -علاوى- الاسلا ...
- المؤرخ - المناضل - فيصل السامر- فى ذكراه -- ال28- - وثورة ال ...
- من السودان - جلد المرأة --- عار --- يرتكبه الاسلام السياسى- ...
- منع --الصيد البرى --فى الصحراء الغربية -- لمدة سنتين - عمل ح ...
- رفع العقوبات الدولية- من قبل مجلس الامن -نجاحا لحكومة العراق ...
- مظاهرات --عاشوراء --فى كربلاء ----ضد الفساد المالى والادارى- ...
- انس بغداد ---لا هذا -- مستحيل- شهادة صادقة --على وطنية اليهو ...
- حق تقرير المصير للشعب الكردي في العراق
- اغلاق -- قناة البغدادية --- الى متى يستمر
- البراءة -و- الاجتثات - ورسالة صالح المطلق - الى المسألة والع ...
- كتب - السيد على السستانى --- لماذا ---لاتطبع- -- اين وزارة ا ...
- قانون- لاعادة --مجلس قيادة الثورة --أم - قانون--- مجلس السيا ...
- ثلاثة - - منجزات مهمة -- فى تاريخ العراق المعاصر- - لحكومة ا ...


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - على عجيل منهل - حركة التجديد - الحزب الشيوعى التونسى- عضو فى الحكومة الجديدة - بعد الثورة التونسية