أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - ملاحظات حول مقال - لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية -....(1)...















المزيد.....

ملاحظات حول مقال - لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية -....(1)...


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3245 - 2011 / 1 / 13 - 20:15
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ملاحظات حول مقال " لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية "....(1)...

علي ألأسدي
تناول الاستاذ أنور نجم الدين في مجموعة مقالاته المنشورة على صفحات الحوار المتمدن الغراء موضوعات عديدة فكرية وسياسية ، معبرا خلالها عن وجهات نظره في التجربة الاشتراكية السابقة وقادتها ، مشيدا في الوقت نفسه بما أطلق عليها المجالسية أو الكومون كنظام بديل للاشتراكية التي سادت ابان القرن العشرين. كما طرح الأخ نجم الدين آراءه بصراحة ووضوح تامين بأن لينين وقادة ثورة أوكتوبر قد أقاموا دولة الرأسمالية الاحتكارية لا دولة اشتراكية بقيادة البروليتاريا. ولدعم وجهات نظره أدرج بعض المصادر في نهاية مقاله الأخير " لينين صانع دولة الرأسمالية الاحتكارية ". لقد عدت إلى أهم تلك المصادر مستفيدا من الرابط الذي ذكره في نهاية مقاله المذكور، وهو التالي :
Delivered: April 29, 1918
Source: Lenin’s Collected Works, 4th English Edition, Progress Publishers, Moscow, 1972 Volume 27, pages 279-313
Online Version: Lenin Internet Archive March, 2002
http://www.marxists.org/archive/lenin/works/1918/ apr/29.htm#sec
مقال الاستاذ نجم الدين لم يشر الى ماهية المادة التي استقى منها عباراته ، ولا السياق الذي قيلت فيه تلك العبارات التي صاغ بناء عليها مقاله المشار اليه ، ولم يورد اسم مترجمها مع أنه كان مدرجا في المصدر المشار اليه أعلاه ، لأن معرفة المترجم تغني القارئ عن التنقيب عن مصادر أخرى أكثر مصداقية. ففي عالمنا الحالي تنتشر الكثير من المجاميع التي تدعي اليسار والماركسية والشيوعية ، تجعل من الصعب تصديق كل ما ينشرعلى صفحات مواقعها الكثيرة على شبكة الانترنيت. ولو كان الكاتب قد أشاراليه لسلط بعض الضوء على الملابسات التي دعت فلادمير لينين لمنحها حيزا من وقته للتحدث عنها في تقرير زادت عدد صفحاته عن الأربعين. الموضوع الوارد في الرابط المذكور بالانكليزية هو :
Report On The Immediate Tasks Of The Soviet Government
التقرير أعلاه هو الجزء 27 من الطبعة الرابعة للأعمال الكاملة للنين ، صفحة 279 - 313 من منشورات دار التقدم في موسكو ، عام 1972 ، وبترجمة كليمنت دوت ، لكننا لا نعرف أن كان السيد دوت قد ترجمها من اللغة الروسية مباشرة أم من لغة أخرى كالفرنسية مثلا ، ولا نعرف أيضا خلفيته الفكرية والسياسية . وليت أحد القراء أو الكتاب ممن يجيدون اللغة الروسية قد عاد الى المصدر بالروسية ، ليوضح لنا بجلاء فيما أذا كان التقرير الأصل باللغة الروسية قد تطرق للملابسات التي دعت لينين للاشادة بالرأسمالية الاحتكارية ، كما جاء في مقال الأستاذ نجم الدين ( لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية) . ففي النسخة الانكليزية التي اطلعت عليها لم أجد فيها أي اشارة من لينين حول اشادته بدولة الرأسمالية الاحتكارية ، بل لم يشر بكلمة واحدة للاحتكار أبدا. كل ما جاء على لسان لينين هو قطاع الدولة ، ويقابله بالانكليزية رأسمالية الدولة ، وسأشير الى نص المصطلح الأصل كما ورد في التقرير، والى مفهوم المصطلح بالانكليزية لاحقا.
واضح من المقال المذكور والمقالات السابقة ، أن السيد نجم الدين وضع نصب عينيه تشويه الاشتراكية ، والإساءة بأقصى قدرممكن لقادتها ، والحط من قيمة أبطالها وضحاياها الذين كرسوا حياتهم من أجل نصرة قضية الطبقة العاملة والكادحين في العالم ، مصطفا بذلك مع العالم الرأسمالي في تنديده ومعارضته للاشتراكية على مر التاريخ ، وهو أمر نادر الحدوث من مواطن على مستوى عال من الثقافة الماركسية والاطلاع الموسوعينادر المثال. وما يثير الاستغراب انه لم يشر ولو بكلمة واحدة الى دور الرجعية العالمية ، والدول الرأسمالية وخصوصا الولايات المتحدة في عرقلة مسيرة انجازات الاشتراكية أينما وجدت ، سواء في الاتحاد السوفييتي السابق وأوربا الشرقية والصين الشعبية وكوريا الشمالية والفييتنام ، أو في الدول النامية كما كوبا ودول وطنية نامية أخرى حاولت تبني بعض التجارب الاشتراكية. مع أن السيد نجم الدين يتضامن ويتعاطف مع النظام الاشتراكي في كوريا الشمالية ، ويصف نظامها بالنظام البطل ، لكنه لم يبد أي شعور بالاستنكار لمحاصرة نظام كوريا الشمالية من قبل الدول الرأسمالية. ولم يبد أسفه كذلك لانهيار التجارب الاشتراكية السابقة التي ألحق غيابها ضررا كبيرا بكوريا الشمالية وكوبا وبكل منجزات الطبقة العاملة في بلدان العالم وهو الذي يشدد في كتاباته على أهمية اللجان العمالية الكومونية لتحقيق اماني ومصالح العمال واكادحين.
يتضح من سياق كتابات الاستاذ نجم الدين أنه يعارض أي حركة اشتراكية لا تتبنى نظام الكومونات التي يرى فيها الحل السحري لأزمات العالم الاقتصادية والاجتماعية ، موجها في نفس الوقت سهام عدائه لكل القيادات السياسية والفكرية الاشتراكية. ولم يكتف الاستاذ نجم الدين بتشوية التجارب الاشتراكية بما يطرحه من أراء انعزالية وغريبة ، بل أشاد بالحركات المناهضة للنظم الاشتراكية السابقة التي حدثت إبان الخمسينيات والستينيات والثمانينيات معتبرا أياها ثورات من أجل تطبيق نظام الكومونة. ما حدث في بولندة وهنغاريا والمانيا الديمقراطية وتشكوسلوفاكيا وغيرها لم يكن نشاطا عماليا كومونيا ، ولانشاطا وطنيا على أي مستوى ، بل نشاطا تخريبيا من تخطيط الدول الرأسمالية بزعامة الولايات المتحدة ، والدول الرأسمالية لا تنكر ذلك ، بل تفخر به ، فقد دعموه ماليا وسياسيا واعلاميا ، وهم لم يخفو ذلك أبدا. لقد شكلت تلك الحركات طابورا خامسا لخدمة أهداف الرأسمال العالمي والشركات متعددة الجنسية ، وقد افتضحت هوياتهم كعملاء للاستخبارات الأمريكية وغيرها من الوكالات الغربية. ولا أعتقد أن ذلك بخافيا عن السيد نجم الدين ، فآلاف المواقع الالكترونية تتيح المعلومات الكاملة عن دور تلك الوكالات في تجنيد العملاء من مواطني دول الاشتراكية السابقة ومن غيرها من الدول لنشر الأكاذيب وتشجيع التمرد والتخريب داخل بلدان الاشتراكية السابقة.
سأستعرض أدناه الى أهم ما أورده لينين في التقرير المشار اليه ، لتوضيح مالذي تحدث عنه في مناقشاته مع رفاقه ، وعن موقفه من قطاع الدولة الذي أعاب السيد نجم الدين على لينين موقفه منه ، ومن ثم أعود لموضوعة الكومونات التي أولاها الأستاذ نجم الدين اهتمامه الفائق.
التقرير كما يتضع من عنوانه قد كرس لمناقشة مهمات الحكومة السوفيتية بعد استلام البولشفيك للسلطة في روسيا. وقد تطرق في بداية حديثه للأفكار التي وردت في مقال كان قد نشره حينها ، حيث أثار على ما بدا بلبلة فكرية لدى بعض رفاقه في قيادة الحزب ، بينهم ممثلون لكل من يسار و يمين الحزب ، أمثال بوخارين وأوشفينسكي ومارتوف وماليكوف وكارلين وغيرهم. تطرق في مقاله ذاك للحديث عن القرار الذي اتخذه المؤتمرالاستثنائي للحزب الذي انعقد في 15/3 / 1917 أي بعد ستة أشهرفقط من انتصار ثورة أكتوبر.لقد قد أكد في ذلك المقال على ضرورة حفظ النظام العام في البلاد ، وبضرورة استمرار بقاء ادارات النشاطات الاقتصادية الانتاجية في الصناعة والخدمات خاصة على ما كانت عليه قبل الثورة لضمان تدفق خدماتها وسلعها لصالح المجتمع السوفييتي. ومع أن الحكومة قد استملكت أراضي وممتلكات الاقطاع والبرجوازية المحلية والأجنبية ، وأممت الكثير من الصناعات والخدمات الكبرى،لكن ذلك لن يضمن استمرارها بالعمل لحين توفير الكوادر الثورية البديلة القادرة على الاضطلاع بمهمة الادارة القائمة حينها. وهذا الأمر لم يكن ليتم في ليلة وضحاها ، بل يحتاج الى وقت لتدريب وتعليم القوى العاملة لتأهيلها لتلك المهام. لكن بخارين وآخرين كانوا يطالبون بتصفية الادارات السابقة فورا ، بوضعهم في مواجهة الجدار وتصويب النار نحوهم لتصفيتهم وتسليم الادارة للشعب. لقد عارض لينين بشدة هذا المنحى ، انطلاقا من فهمه لواقع القدرات والظروف الاقتصادية والادارية والتنظيمية التي تواجه الدولة السوفييتية الفتية في ذلك الحين ، فكان رده على ذلك بالقول:
ليس لدينا الكوادر للاحلال محل الكادر القديم ، وضرب مثالا على ذلك بخدمات القطارات التي توقفت عن العمل في كل أنحاء البلاد السوفييتية ، ولم يكن لدى البولشفيك حينها من المهندسيين والاداريين الذين يمكن أن يضطلعوا بادارتها واعادة تشغيلها بدل الادارة البيروقراطية الحالية حينها. كان رأي لينين أن يبقى العاملون في وظائفهم ،لأنهم ذووا خبرة في شؤون المجال الذي يعملون فيه ، بل وطالب أن تستمر الحكومة السوفييتية بدفع رواتبهم العالية التي كانوا يستلمونها من الحكومة البرجوازية السابقة رغم معارضة البعض من رفاقه ، وذلك من أجل ضمان استمرارها في تقديم خدمات القطارات قائلا : هناك ملايين الأطنان من القمح في أنحاء البلاد ينتظر منتجوها من ينقلها الى مراكز التسويق والاستهلاك في أقرب وقت ، بدون ذلك سنشهد مجاعة شاملة ، ويجب علينا أن نتجنب ذلك. وقال لينين ردا على أراء المخالفين لأطروحته في الابقاء على الادارة السابقة : سأتفهم معارضة ذلك لو صدرت من جانب مواطن من أواسط أفريقيا. ان الاشتراكية لا يمكن بناءها دون أخذ دروس من البرجوازية ، الاشتراكية الوحيدة التي نتصورها هي تلك التي تستند الى كل الدروس المستفادة من الثقافة والتجارب الرأسمالية ،اشتراكية بدون خدمات البريد والتلغراف ، وبدون مشروعات صناعية هي مجرد عبارات فارغة ، وسيكون من المستحيل ازاحة البرجوازية مرة واحدة. وتابع لينين :
الاشتراكية تحتاج الى منظمات بمساعدتها نحصل على التقنية المتقدمة والعلوم وهي القاعدة لتقدمنا، القول بأن المسدس يعمل كل شيئ هو نوع من الجنون. كل شيئ يعتمد على التنظيم العام للمجتمع وعلى الادارة المنضبطة ، فعليها يعتمد استحصال الضرائب على الدخل ،و تقديم الخدمات لعامة الشعب واحصاء عدد السكان وتسجيلهم. وعن الاستفادة من الاختصاص لدى الطبقة البرجوازية ، قال : أننا نستفيد ونعتمد على الاختصاصات التي لدى البرجوازية لا على الطبقة البرجوازية ذاتها ، وما يتحدث عنه كارلين ومارتوف عن التعايش مع البرجوازية ، فهو كلام لا معنى له. علينا الاعتماد على ملايين الشغيلة وتنظيمهم ،وهم يعدون بعشرات الملايين من أجل الانتاج وتوزيعه. وحول قول بخارين " أنه لا يمكن وجود رأسمالية دولة في الاشتراكية " ، قال لينين : " ان الرفيق بخارين يناقض نفسه عندما يقول ذلك ، وهو كلام فارغ من أي معنى. أنه يعلم ، أن أعدادا كبيرة من المشاريع الاقتصادية والصناعية والمصارف هي تحت سيطرة الحكومة السوفييتية ، وهي مملوكة للدولة ، وهذا التغيير في الملكية يبين التحول من الرأسمالية الى الاشتراكية ، لكن بخارين ينكر ذلك ". أما القول " بأننا سنبني الاشتراكية مع وجود الرأسمالية ، فهذا قول قيل في عام 1915 ، لكننا الآن لا نتحدث عن وجود رأسمالية واشتراكية جنبا الى جنب تحت السلطة الاشتراكية. بخارين يرفض الاعتراف بهذا ، واننا تمكننا بامكانياتنا من تأميم ومصادرة كل موجودات الرأسمالية ، ووضعناها تحت سلطة الحكومة السوفييتية ، لقد ساعدتنا البرجوازية الصغيرة ضد ملاكي الأرض من الاقطاعيين والرأسماليين ، لكننا يجب أن نكون أقوياء ، لأن البرجوازية الصغيرة لا تحب الانضباط والتنظيم ، فهي تبقى تشكل خطرا ، ولابد من التصرف بحزم تجاهها."
علي ألأسدي يتبع



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الباردة ... وانهيار التجربة الاشتراكية ... ( السادس وا ...
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ...(الجزء الخامس ...
- الحرب الباردة … ونهاية التجربة الاشتراكية … ( 4)…
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ... ( الجزء الثا ...
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ....( الجزء الثا ...
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ....( الجزء الأو ...
- كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة .. ( الأخير ) ...
- كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة ..(1).؛؛
- الصفقة .. التي أنقذت حياة أياد علاوي السياسية ... ...؛؛
- أيرلندا... وضواري المضاربة الدولية ..؛؛
- هل يستفيد المالكي وعلاوي من أخطاء.. الحقبة الماضية .. ؟؟
- الاقتصاد الأمريكي .. وتحديات ما بعد الاشتراكية.. ..(الأخير)
- الاقتصاد الأمريكي ... وتحديات ما بعد الاشتراكية .. ..(1)
- صندوق النقد الدولي .. وشروطه المجحفة بحق العراق..؛؛
- ماذا وراء الحملة المعادية للجالية الاسلامية الألمانية... ؟؟
- جائزة نوبل للسلام لسجين الرأي الحر … ليو اكسياوبو....
- لماذا يدفع العراقيون ثمن أخطاء قادتهم…؟؟
- هل ترغم العقوبات الأمريكية إيران ... على وقف نشاطها النووي . ...
- هل يحلم الكوريون الشماليون ... بالتجربة الديمقراطية العراقية ...
- كيف يعالج اليمين الأوربي ... الأزمة الاقتصادية الراهنة..؟؟


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - ملاحظات حول مقال - لينين صانع رأسمالية الدولة الاحتكارية -....(1)...