أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الحرب الباردة … ونهاية التجربة الاشتراكية … ( 4)…















المزيد.....

الحرب الباردة … ونهاية التجربة الاشتراكية … ( 4)…


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3226 - 2010 / 12 / 25 - 01:26
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



الحرب الباردة … ونهاية التجربة الاشتراكية … ( 4)…

علي ألأسدي

" إن الرئيس رونالد ريغان لم يجعل حياتنا أكثر أمنا ، بل عالما أفضل لعيشنا "
(الرئيس جورج بوش الأب ، 13 /1 1993 )

قيام السعودية بمضاعفة صادراتها من النفط الخام ، كما بينا في الجزء الثالث من مقالنا هذا قد أدى الى انخفاض سعر النفط الخام في الأسواق الدولية إلى ثلث سعره قبل الزيادة ، حيث انخفض من 30 دولارا للبرميل الواحد إلى 12 دولارا للبرميل ، وقد أثر ليس فقط على الاتحاد السوفيتي باعتباره من أكبر مصدري النفط ، بل على موارد كل البلدان المصدرة للنفط في العالم ، وبالأخص دول الشرق الأوسط التي تشكل موارده أكثر من 90 % ناتجها القومي . وكان العراق أحد أسوء المتضررين من هذه العملية ، اذ كان حينها في حرب طاحنة مع ايران ولم يكن غزوه للكويت إلا احد تبعات تخفيض أسعار النفط الذي اعتبرها سياسة متعمدة من جانب السعودية والكويت ، ولم يكن واعيا لدور الولايات المتحدة المباشر في ذلك. من جانب آخر أدرك ريغان أن سياسته قد بدأت تحقق النجاح ، فالاقتصاد السوفيتي يواجه أزمة خانقة ، وانه لذلك لن يكون قادرا على تحمل برناج تسلح يوازي ما أعلنت عنه الولايات المتحدة ، وأنه سيكون في أشد الحاجة للتوصل مع الأمريكيين إلى أي صيغة للتعاون للسيطرة على التسلح.
بدأ الرئيس ريغان بعد عام 1983 في تليين بعض مواقفه بعض الشيئ ، بعد أن أيقن أن سياسته بالضغط اقتصاديا على الاتحاد السوفيتي ، قد أثقلت كاهله لدرجة بدا كالجريح الذي يحاول الانتقام لنفسه بأي ثمن. وحال انتخاب كورباتشوف عام 1985 سكرتيرا عاما للحزب الشيوعي السوفيتي ، فتح ريغان قناة اتصال معه بأمل التوصل إلى تفاهمات لتحقيق خفض حقيقي للتسلح ونزع سلاح دول شرقي أوربا. ومع بدء الحوار مع كورباتشوف ، حرص ريغان على بقاء سياسته ضد السوفييت فاعلة كما كانت. وبنفس الوقت الذي وضع على طاولة المفاوضات شروطه لبدء خفض حقيقي للتسلح في الدولتين ، ألغى قرار منع تصدير القمح الذي كان سلفه الرئيس كارتر قد اتخذه بعد غزو أفغانستان ، تعبيرا عن حسن النية. وفي خطابه في جلسة افتتاح الدورة العامة للأمم المتحدة أعلن كورباتشوف أنه سيبدأ قريبا بتخفيض عدد قوات بلاده في أوربا الشرقية وخطوات أخرى لتعزيز السلام والتعاون الدوليان ، وهي اشارات كان الرئيس ريغان يتوقعها من قائد الكرملين.
خلال عدة جولات من اللقاءات بين الزعيمين خلال فترة 1985 - 1989 أوفى كورباتشوف بتعهداته لاجراء الاصلاحات التي طلبها الرئيس ريغان قبل التوصل إلى اتفاق لخفض كبير في الأسلحة الاستراتيجية والحد من سباق التسلح. فقد انسحب الاتحاد السوفيتي من افغانستان ، وتم سحب قواته من أوربا الشرقية ، وحل حلف وارشو، والسماح لدوله بحرية اختيار نظامها السياسي والاقتصادي ، واستقلال دول البلطيق وشروطا أخرى لا نعرفها ، ربما أخذت هي الأخرى طريقها للتنفيذ. والأهم من ذلك كله والذي لم يكن متوقعا في توقيته وزخمه هو تفكك الاتحاد السوفيتي نفسه. كان الرئيس ريغان قد وصف الاتحاد السوفيتي "بامبراطورية الشر" لشدة كراهيته ومقته ، وعندما زار برلين في 12 / 6 / 1987 ، وقف أمام جدار برلين قائلا : " أنه قبيح ، لكنه ليس أكثر قبحا من النظام الذي خلفه " ، ثم قال موجها كلامه إلى جمهرة مراسلي القنوات الاخبارية والصحافة العالمية لنقل رسالة إلى كورباتشوف : " افتح هذا الباب .. اهدم هذا الجدار سيد كورباتشوف ". وفي موقف مشابه ولكن في مناسبة مغايرة ، حضر نيكيتا خروتشوف مؤتمرا صحفيا أثناء زيارة له للولايات المتحدة في ستينيات القرن الماضي ، وأثناء رده على أسئلة المراسلين كانت مجموعة من الصحفيين تحاول التشويش على اجاباته باطلاق صفير وضوضاء في مؤخرة القاعة. توقف خروتشوف عن الكلام لبعض الوقت وراح يتطلع نحو مصدر الزعيق ثم توجه اليهم قائلا: " انني أعرف من هم هؤلاء ، انهم الفاشست الذين أفلتوا من عقاب الجيش الأحمر عند زحفه على أوكارهم في برلين." عندها توقفت الضوضاء ، وعاد بعدها خروتشوف لمؤتمره الصحفي. وعندما سأل أحد الصحفيين الرئيس ريغان أثناء زيارته موسكو للتوقيع على وثيقة الرقابة على التسلح ، هل ما زلت تعتبر الاتحاد السوفيتي " امبراطورية الشر" ؟ رد ضاحكا : لا لم يعد كذلك ..؛؛

في 13 / 1 / 1993 أقام الرئيس جورج بوش الأب حفلا لتكريم سلفه الرئيس الأمريكي رونالد ريغان في القاعة الشرقية للبيت الأبيض لتقليده وساما رفيعا ، اعترافا بدوره في انهيارالاتحاد السوفيتي ، وتعزيز مكانة الولايات المتحدة في العالم. قال الرئيس بوش في كلمته الموجهة للاجتماع وللضيف الرفيع : " إن الرئيس رونالد ريغان لم يجعل حياتنا أكثر أمنا ، بل عالما أفضل لعيشنا ، وانت نفسك عبرت عن ذلك أفضل تعبير، ونتذكر هنا كلماتك إلى مجلس النواب البريطاني التي قلت فيها : " المسيرة نحو الحرية والديمقراطية ، ستترك الماركسية اللينينية على هامش التاريخ "15)). الرئيس بوش ما زال على قيد الحياة ، ولا شك أدرك كم كان على خطأ ، عندما اطلق كلمات لا معنى لها ، فليس العالم أكثر أمنا و لا أفضل لعيشنا ، ربما له ولأصحاب الملايين من أمثاله كان العالم بالفعل أفضل، لكن ليس لأكثر من 35 مليونا من أفراد الشعب الأمريكي الذين يكابدون العوز تحت خط الفقر، وليس لمئات الملايين من شعوب بلدان العالم الأخرى التي تعاني الفقر والحرمان ، وهي ترى ثروات بلدانها تسرق من قبل الشركات متعددة الجنسية. السيد بوش وأبنه قد قادا حروبا عدوانية ، ما زالت آثارها حتى اليوم ، بل أن بعضها ما يزال مشتعلا ، حيث خلفت وما تزال تتسبب في ملايين من الضحايا بين قتيل وجريح ، اضافة إلى الخراب الشامل الذي خلفته في البلدان التي شنت عليها ، وها هي العراق وأفغانستان ولبنان وفلسطين وغيرها شاهدة على العيش الأفضل والأمن الذي خلفه الرئيس ريغان للعالم الذي نعيش فيه. لقد أثبت الرئيس رونالد ريغان أنه " الرجل المناسب في الوقت المناسب والموقع المناسب " (16). و في روسيا على الطرف الأخر من الأطلسي ، كان أسم كورباتشوف يزداد لمعانا ، فقد أصبح " رجل الاتحاد السوفيتي المناسب في الوقت المناسب والموقع المناسب". لقد أزال هذا الرجل المناسب عام 1990 من الدستور السوفيتي المادة التي تنص على قيادة الحزب الشيوعي للسلطة الاشتراكية ، وبعد ذلك بأقل من عام أنزل علم الأممية البروليتارية من على سارية الكرملين ومن أعالي البنايات في الدولة السوفيتية ، وبذلك تكون الدولة السوفيتية الأولى في التاريخ قد أصبحت مجرد حدث من أحداث الماضي.

نهاية التجربة الاشتراكية

طوال ثماني عقود من عمر الاشتراكية وحتى غيابها كقوة يحسب حسابها في موازين القوة والتأثيرالدوليين ، أسهب الكثيرون في الحديث عن الدولة السوفيتية ، كما يتحدث المعجبون بالجزء الظاهر من جبل الجليد العائم في مياه المحيط ، فهو خلاب بسطوعه ، مثير في حركته تحت ضوء الشمس والقمر، لكن ماذا يعرف أولئك ونحن عن ذلك الجزء غير المرئي من ذلك الجبل الرائع. كنا نعرف الكثير عن حياة شعوب الاتحاد السوفيتي ، و نعرف الكثير عما شرعته السلطة البولشفية الأولى ، حيث وضع فلاديمير لينين برنامجها واللبنات الأولى للنظام الاشتراكي الجديد الذي كان يسعى اليه ومات من اجله الذي استكمل جوزيف ستالين جزءا مهما منه حتى وفاته عام 1953. ففي خلال الفترة 1917 - 1953 أنجز الكثير مما تعهدت به حكومة البروليتاريا للشعوب السوفيتية ، حق العمل للجميع ، المساواة في الحقوق بين الرجل والمرأة ، الرعاية الصحية للجميع بينما كانت قبل الثورة من حق الأثرياء فقط ، التعليم في كل مراحله مجاني للجميع دون تمييز ، بينما كان حكرا على من يدفع. القراءة والكتابة بين السكان 100 % وهي الأعلى في العالم ، حيث قضي على الأمية كليا في السنوات الأولى للحكم الاشتراكي. الوفيات قبل الثورة كانت بالملايين سواء بنتيجة الفقر والأوبئة أو الأمراض أو لشحة الأطباء والدواء والأسرة في المستشفيات ، وما كان متاحا من حق الموسرين فقط. في الاشتراكية أصبح عدد الأسرة في المستشفيات وعدد الأطباء الأعلى في العالم بالنسب للسكان ، وهي متاحة لكل المواطنين. لم تكن قبل العهد الاشتراكي منظمات خيرية وكنسية تعني بالمعاقين وكبارالسن ، بينما في عهد الاشتراكية تمتع باقتصاد الرفاه الملايين من قدامى المحاربين وكبار السن والمعاقين وكفيفي البصر من الصغار والكبار والأرامل والعائلات المتعددة الأطفال. اختتم ستالين حياته باقامة دولة موحدة هي واحدة من دولتين عظميتين ، الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي ، أما كورباتشوف / يلتسن فقد قاداها وشعوبها إلى العزلة والتفكك والتردي.

لم يدافع العمال عن النظام الذي حقق لهم كل تلك المكاسب ، لم تخرج المرأة دفاعا عن النظام الذي شرع حقوقها وساواها بالرجل في الأجور والعمل والضمانات الاجتماعية وحقوق التقاعد. لم يخرج الطلبة الذين اتيحت لهم كل فرص التعليم بكل مراحلها دفاعا عن تلك الحقوق التي يحلم بها أي طالب للعلم في البلدان غيرالاشتراكية. لم تخرج الأمهات دفاعا عن المكاسب التي يتمتع بها أطفالهن.
أسئلة كثيرة ، لا يستطيع الاجابة عليها غير الملم بما كان يتخذ من قرارات في قمة الدولة والحزب الحاكم والدوائر القريبة منهما ، تلك القرارات التي يعتمد عليها تطور الاشتراكية ، ويتحق بفضلها مستوى معيشة المواطن العادي والتي بناء عليها يخطط نفقاته وتنفيذ أحلامه ، كما يفعل مواطنو أي دولة في العالم بصرف النظر عن غنى تلك الدولة او تقدمها ، حجمها أو قوتها الاقتصادية. كنا نعتقد أن نيكيتا خروشوف سيجيب على تلك الأسئلة عندما شن حملته على سلفه جوزيف ستالين وحمله مسئولية سياسات واجراءات ومواقف لم نعرف عن تفاصيلها ومدى دقتها الشيئ الكثير. لقد اعتقدنا أنه يعمل ذلك لأنه ملم بما يتحدث عنه ، وله البدائل التي ستدفع بالنظام الاشتراكي خطوات إلى الأمام. انتهت حياته السياسية ولم يترك لشعبه غير خطابات جوفاء ، بينما أدت أفكاره التحريفية إلى انقسام الحركة الشيوعية العالمية وأشغلتها في صراعات فكرية ، أضرت بمهمات تطوير النظام الاشتراكي والحركة الشيوعية وتعزيز دورهما في النضال ضد الامبريالية والرجعية العالمية. لقد قادت سياسته التحريفية إلى انقسام الحركة الشيوعية التي ما تزال حتى اليوم لم تشف من آثارها ، وبخاصة بعد صعود ميخائيل كورباتشوف إلى قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي. و يورد الاستاذ رونالد هلتون في كتابه الذي أصدره مشاركة مع البروفيسور هاري بابا سوتيريو، استاذ العلاقات الدولية في جامعة بانتيون بالعاصمة أثينا ، أن هناك عددا من الكتاب ، وفي مقدمتهم الاستاذ كريستوفر جونس ، يعتقدون " بأن الاتحاد السوفيتي ، قد بدأ في الانهيار منذ الخطاب السري الذي ألقاه نكيتا خروتشوف في خمسينيات القرن الماضي في المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفيتي الذي أدان فيه جوزيف ستالين ".(17)
الأستاذ فؤاد النمري ، هو الكاتب الوحيد بين الماركسيين العرب الذي شخص ذلك بدقة بالغة ، فقد كتب عشرات المقالات شارحا فيها دور نيكيتا خروتشوف التخريبي الذي مهد الطريق لانهيارالمشروع اللنيني للاشتراكية ، واعتقد أنه مصيب في ذلك تماما. وللأسف لم يستعد الحزب بعد ذلك لنينيته ، فقد تتالت الزعامات البيروقراطية على قيادة الحزب والدولة السوفييتية التي فقدت صلتها بالبروليتاريا ، وتحولت بدلا عن ذلك إلى جسر لعبور الفكر البرجوازي الصغيرالى سياسة الحزب الأممية. لقد تقطعت بنتيجة ذلك العلاقة العضوية بين الحزب الشيوعي السوفييتي وحركة التحررالوطنية في أسيا وأمريكا اللاتينية والقارة الأفريقية ، تمكنت القوى الاستعمارية والرجعية بفضله من استعادة مواقعها التي فقدتها هناك ، ما أدى في نهاية المطاف إلى فقدان الحزب الشيوعي لموقعه داخل المجتمع السوفييتي ، حيث سهل هذا على كورباتشوف / يلتسن لكشف هويتهما البرجوازية المعادية للاشتراكية عندما أعلنا عن نهاية الاتحاد السوفييتي ، وبراءتهما من الشيوعية.
علي ألأسدي يتبع



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ... ( الجزء الثا ...
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ....( الجزء الثا ...
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ....( الجزء الأو ...
- كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة .. ( الأخير ) ...
- كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة ..(1).؛؛
- الصفقة .. التي أنقذت حياة أياد علاوي السياسية ... ...؛؛
- أيرلندا... وضواري المضاربة الدولية ..؛؛
- هل يستفيد المالكي وعلاوي من أخطاء.. الحقبة الماضية .. ؟؟
- الاقتصاد الأمريكي .. وتحديات ما بعد الاشتراكية.. ..(الأخير)
- الاقتصاد الأمريكي ... وتحديات ما بعد الاشتراكية .. ..(1)
- صندوق النقد الدولي .. وشروطه المجحفة بحق العراق..؛؛
- ماذا وراء الحملة المعادية للجالية الاسلامية الألمانية... ؟؟
- جائزة نوبل للسلام لسجين الرأي الحر … ليو اكسياوبو....
- لماذا يدفع العراقيون ثمن أخطاء قادتهم…؟؟
- هل ترغم العقوبات الأمريكية إيران ... على وقف نشاطها النووي . ...
- هل يحلم الكوريون الشماليون ... بالتجربة الديمقراطية العراقية ...
- كيف يعالج اليمين الأوربي ... الأزمة الاقتصادية الراهنة..؟؟
- هل بدأ العد التنازلي ... لأفول نجم العولمة ... ؟؟
- العراقيون للولايات المتحدة ... شكرا على الفوضى... (الأخير) . ...
- العراقيون للولايات المتحدة ... شكرا على الفوضى...(1)...؛؛


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الحرب الباردة … ونهاية التجربة الاشتراكية … ( 4)…