أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ... ( الجزء الثالث) ...















المزيد.....

الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ... ( الجزء الثالث) ...


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3223 - 2010 / 12 / 22 - 04:05
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


" اذا كان التعايش السلمي مع الشيوعية في ظل الحرب الباردة تقدما ، فلسنا مستعدين لمزيد من هذا التقدم"
( كازبر واينبركر ، وزير الدفاع الأمريكي ، عام 1980 )

لعل السبب الرئيسي الذي قاد الولايات المتحدة لتصعيد سياسة الحرب الباردة هو الشعبية الواسعة التي حظيت بها أفكارالاشتراكية في العالم بعد نجاح ثورة أكتوبر، وبرنامجها الاقتصادي والاجتماعي الذي باشرت بتطبيقه داخل الاتحاد السوفيتي. هذا اضافة إلى الانتصارات العسكرية العظيمة التي حققها الاتحاد السوفيتي في دحر التحالف النازي / الفاشي التي أثارت اعجاب شعوب العالم والتي لولاه لتمكنت ألمانيا من فرض هيمنتها على أوربا وربما على آسيا وأمريكا الجنوبية. بنتيجة تلك الشعبية الواسعة فازت الأحزاب الشيوعية في الانتخابات البرلمانية التي جرت بعيد الحرب العالمية الثانية في بريطانيا وبلجيكا وفرنسا وايطاليا واسبانيا وتشيكوسلوفاكيا وفلندا والهند واليابان واليونان وايران ، مكنها من تشريع قوانين واقتراح أنظمة اقتصادية واجتماعية في مجال الرعاية الصحية وحقوق المرأة والتكافل الاجتماعي.

وبصرف النظر عن الخلافات السياسية والأيديولوجية بين قادة الدولة السوفيتية وقادة الغرب وبخاصة الولايات المتحدة الأمريكية ، فان القادة السوفييت قد بذلوا جهودا حثيثة لأجل التوصل إلى حلول سلمية لكافة مسائل الخلاف بينهما ،انطلاقا من حرصهم على توفير مناخات الاستقرار والأمن الدائمين ، لضرورتهما لمباشرة عملية التنمية الاقتصادية لتحقيق الرخاء للشعوب كافة. ولهذا سعت الدولة السوفيتية من أجل انهاء الاستعمار في العالم ، وباتاحة الحرية للبلدان المستعمرة لبناء اقتصادها وتحسين حياة شعوبها ، وقد نجحت في تحقيق ذلك الهدف في ستينيات القرن الماضي ولو سياسيا عبر منظمة الأمم المتحدة. كما بذل جهودا دائمة لوقف سباق التسلح بين الدول الكبرى ، والتوجه بدل ذلك لنزع الأسلحة ، وتخفيض ميزانيات التسلح. فكانت له مبادراته الكثيرة في هذا الاتجاه لكنها طويلة ومكلفة سياسيا ، مما أجبر الولايات المتحدة على الاستجابة لها ومن ثم عقد اتفاقيات في مجال الحد من التسلح الاستراتيجي. ومع استجابة الولايات المتحدة للجهد السوفيتي في مجال تحديد الأسلحة الاستراتيجية ، لكنها بقيت ترى فيه منافسا لا يمكن الثقة به ، وخطرا عسكريا قائما لاينبغي تجاهله ، وهذا ما أطال عمر الحرب الباردة.

وكان اجتياح القوات السوفيتية لافغانستان القشة التي قصمت ظهر البعير ، فقد دفعت هذه بالرئيس جيمي كارتر الذي كان على وشك توقيع معاهدة تخفيض عدد الصواريخ البعيدة المدى ( سالت 2) إلى تأجيل البت فيها. من ناحية أخرى وكأنه كان ينتظر فرصة كهذه للانتقام من الاتحاد السوفيتي ، بالطريقة نفسها التي سار عليها أسلافه الرؤساء السابقون للولايات المتحدة ، فقد انتهز تلك الفرصة لالحاق ما امكنه من أضرار بالدولة السوفيتية. لقد بدأ بتنظيم قوى المجاهدين في أفغانستان، وتمويلها ومدها بأحدث الأسلحة ، بينها صواريخ أرض جو " ستنكر" الأكثرتقدما لاحداث اقصى الخسائر بالقوات السوفيتية الغازية لشدة فعاليتها في اسقاط الطائرات المروحية الروسية. وقد اتخذ كارترعدة خطوات اضافية انتقاما للرد على الاجتياح السوفيتي لأفغانستان. (11) أهمها:
1- سحب اتفاقية الحد من الاسلحة الاستراتيجية " سالت 2 " التي اتفقت عليها الحكومتان في وقت سابق من العام من أمام مجلس النواب الأمريكي الذي كان على وشك النظر فيها تمهيدا للتصديق عليها.
2- الوقف الفوري لتصدير القمح الامريكي إلى الاتحاد السوفيتي.
3- تشديد الرقابة على تصدير أي تقنية أمريكية له يمكن أن يستفيد منها لأغراض عسكرية.
4- زيادة كبيرة في ميزانية التسلح الأمريكية بنسبة 5 % عن ما كان مقررا لذلك العام.
5- الاعلان عن " تعهد كارتر " الذي جاء فيه أن الولايات ستقاوم أي اعتداء في الشرق الأوسط حتى بالقوة.
لكن الرئيس كارتر غادر البيت الأبيض بعد خسارته في الانتخابات الرئاسية في عام 1980 ليخلفه رئيس جديد أشد عدوانية وتطرفا في كراهيته للاتحاد السوفيتي والشيوعية ، وهو رونالد ريغان الذي كان احتل قيادة الولايات المتحدة لدورتين انتخابيتين بين 1980 - 1988، وليستكمل ويصعد من حدة الحرب الباردة التي بدءها سلفه الرئيس جيمي كارتر. عرف عن ريغان أفكاره اليمينية المتطرفة منذ عام 1950 ، وكان متحمسا لمنع الاتحاد السوفيتي من تحقيق أي تفوق عسكري على الولايات المتحدة. فوزه في الانتخابات الرئاسية منحه الفرصة لتنفيذ أحلامه تلك باختياره أهم شخصيتين لحكومته ، اعتمد عليهما لتحقيق أهدافه ، هما كازبر واين بركر وزير دفاعه ، ووليم كيسي مدير الاستخبارات الأمريكية ( سي آي أي ). لقد أوجز الرئيس ريغان لهما ولبقية الوزراء المسئولين عن السياسة الخارجية المهمات التي عليهما انجازها (12) ، وهي:
1- الحرب السرية الاقتصادية على الاتحاد السوفيتي و دول حلف وارشو ، والضغط على النظام المصرفي داخل وخارج الولايات المتحدة بوقف منح القروض الميسرة بفائدة منخفضة له أو لدول حلف وارشو.
2- تمويل سري وسخي لأي منظمة أو مجموعة تعمل ضد الاتحاد السوفيتي ودول حلف وارشو في أي دولة في العالم.
3- اعادة بناء السياسة الدفاعية للولايات المتحدة وأوربا الغربية لاجبار الاتحاد السوفيتي على سباق جديد للتسلح ، يكون مكلفا جدا بحيث لا تستطيع أي دولة تحمل تكاليفه.
4- ممارسة الحرب النفسية بطريقة لا تستطيع الدولة السوفييتية مواجهتها لاستئصال مكاسبه التي حققها في العالم منذ عام 1970.
5- أن تطلب وكالة (سي آي أي) كافة الشركات الغربية التي تصدر تكنولوجيا صناعات الغاز وأنابيب الغاز بجعل شروطها أصعب على الاتحاد السوفيتي لحصوله على تلك التقنيات ، وهذا سيجعله يواجه صعوبات في بناء أنابيب الغاز إلى أوربا التي كان يسعى لبنائها لتصدير الغازاليها.
وزير الدفاع كازبر واين بركر هو مهندس خطة التسلح التي أعدها وفق توجهات الرئيس ريغان ووافق عليها مجلس الأمن القومي ، بهدف دفع الاتحاد السوفيتي إلى سباق غير مسبوق للتسلح ، وقد عرف عن بركر منذ مدة طويلة قبل أن يستلم منصبه بأنه عدو لدود للشيوعية والدولة السوفيتية ، ويعتبر من أبرز شخصيات التيار المحافظ في أمريكا بعد الرئيس ريغان. لهذا لم يضيع كثيرا من الوقت في البدء بالمهمة التي أوكلت له ، فحال استلامه لمنصبه عام 1980 أعد خطته لسباق التسلح التي حازت على موافقة رئيسه وكذلك مجلس الأمن القومي للسياسات الاستراتيجية ، حيث تضمنت زيادة كبيرة في مختلف أصناف الأسلحة بما فيها خطة لانتاج جيل جديد من الصواريخ التي تنقل الحرب الذرية المحتملة عن الأراضي الأمريكية. بعض الخبراء شبه تلك الخطة بحرب النجوم التي انتجت عنها هوليود افلامها الخيالية. لقد كان الهدف من اطلاق هذا المشروع هو لجر الاتحاد السوفيتي إلى سباق للتسلح في الفضاء ، وكان ريغان على علم أن التقنية الأمريكية أكثر تقدما بأشواط عما هو في الاتحاد السوفيتي.
كان الهدف الاستراتيجي لسياسة التسلح لرونالد ريغان هو تغيير الاتحاد السوفيتي اقتصاديا وسياسيا وعسكريا، وأداته الرئيسية لتحقيق ذلك الهدف هي الميزانية العسكرية الهائلة التكلفة ، حيث زاد مخصصات ميزانية التسلح الأمريكية من134 بليون دولار سنويا في عام 1980 إلى 253 بليون دولارا لعام 1989 ، ليحتل مبلغها الاجمالي نسبة 7% الناتج القومي الأمريكي. وكرد على ذلك اضطر الاتحاد السوفيتي لزيادة ميزانيته العسكرية من 22 % إلى 27 % ناتجه القومي ، وكان هذا على حساب الانفاق المدني.(15) استجابة الاتحاد السوفيتي للتحدي الأمريكي في سباق التسلح كان نجاحا عظيما لخطة الرئيس ريغان ، لكنها بنفس الوقت بداية الطريق نحو الهاوية التي اعدها اليمين المتطرف بحذق للايقاع بعدوهم اللدود. واستعدادا لأي جولة من الحوار قد يطلبها القادة السوفييت ، أعد الرئيس الأمريكي قائمة بالاصلاحات التي على الاتحاد السوفيتي أن يبدي استعداده لاجرائها قبل أي اتفاق للحد من التسلح. وهي :

1- تنفيذ اصلاحات ديمقراطية في الاتحاد السوفيتي ، لعلمه بأنه ما أن يكون للناس حرية الكلمة والرأي ، فلن يكون ممكنا السيطرة على الجماهير ، عندها ستغرق البلاد في حالة من الفوضى ، لن تتمكن السلطة السوفييتية من اعادة الاستقرار للبلاد قبل مرور فترة طويلة من الزمن.
2- سحب القوات السوفيتية من أوربا الشرقية ، والبدء بتخفيض مستويات التسلح فيها.
3- الانسحاب من افغانستان.
4- حل حلف وارشو.
5- منح حق تقرير المصير لدول البلطيق الثلاثة ، ليتوانيا ولاتفيا وأستونيا.

وبعد فترة قصيرة من استلام رونالد ريغان مكتبه في القصر الأبيض قام وليم كيسي بزيادة توريد الأسلحة للمجاهدين في أفغانستان ، ذات النوعية المتقدمة بالتعاون مع السعودية. حيث كانت الأسلحة تشترى من مصر والصين وتشحن إلى باكستان ، وتهرب من هناك بواسطة الاستخبارات الباكستانية إلى المجاهدين. وقد هربت كميات بعشرات الآلاف من الأطنان ، وفي عام 1981 وحده هرب 65 ألف طن منها. كانت الولايات المتحدة ترغب في جعل أفغانستان فيتنام السوفييت واغراقه فيها ، وبينما كانت الحرب الأفغانية تكلف الأمريكيين واحد بليون دولار في العام ، كانت تكلف السوفييت 8 بليونات دولارا في العام ، أي ثمانية أضعاف ذلك ، وهذا ما قاد الاتحاد السوفيتي إلى الافلاس. وبنفس العام زادت الاستخبارات الأمريكية كميات السلاح للقوات المعارضة التي تقاتل جبهة الساندينستا في نيغاراكوا ، كما تمكنت من زيادة الأموال ومعدات الطباعة الحديثة إلى منظمة التضامن المنشقة في بولندة ، لدعم نشاطاتها ضد الحكومة البولندية التي كانت حينها قد اعلنت حالة الطوارئ في البلاد واعتقلت عددا من ناشطيها ، وقد بلغت الأموال التي أرسلت اليها عام 1980 وحدها خمسون مليون دولار.(13).
وسعيا لخلق المزيد من المصاعب الاقتصادية للاقتصاد السوفييتي الذي كان حينها في وضع اقتصادي سيئ ، اتفقت الولايات المتحدة مع المملكة العربية السعودية على استخدام الطاقات الانتاجية لآبارها النفطية إلى أقصاها ، وزيادة صادراتها النفطية لاحداث فائض كبير في المعروض منه في السوق الدولية ، بهدف خفض أسعاره إلى أدنى مستوياتها ، للتأثير على موارد الاتحاد السوفيتي من صادراته من النفط الخام. فالرئيس ريغان على علم بدور موارد صادرات النفط في تمويل ميزانية التسلح السوفيتية ، ففي ذلك الحين شكلت حوالي 30 % من ناتجه القومي الاجمالي. وقد أوفت السعودية بوعدها ، وباشرت فعلا بزيادة الانتاج ، حيث أدى ذلك إلى هبوط أسعاره إلى ثلث مستواها من 30 دولارا للبرميل الواحد الي 12 دولارا. وقامت السعودية بذلك مقابل تعهد الولايات المتحدة بضمان أمن المملكة السعودية. بنتيجة تخفيض أسعار النفط مني الاتحاد السوفيتي بخسائر لم تكن أبدا في حسبانه ، فمقابل كل دولار تخفيض في سعر البرميل واجه خسارة تراوحت بين 500 مليون إلى واحد بليون دولار سنويا ، وفي عام 1984 بلغت خسارته 13 بليون دولار.(14
علي ألأسدي يتبع



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ....( الجزء الثا ...
- الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ....( الجزء الأو ...
- كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة .. ( الأخير ) ...
- كوريا الشمالية ... مشاكل كثيرة وخيارات محدودة ..(1).؛؛
- الصفقة .. التي أنقذت حياة أياد علاوي السياسية ... ...؛؛
- أيرلندا... وضواري المضاربة الدولية ..؛؛
- هل يستفيد المالكي وعلاوي من أخطاء.. الحقبة الماضية .. ؟؟
- الاقتصاد الأمريكي .. وتحديات ما بعد الاشتراكية.. ..(الأخير)
- الاقتصاد الأمريكي ... وتحديات ما بعد الاشتراكية .. ..(1)
- صندوق النقد الدولي .. وشروطه المجحفة بحق العراق..؛؛
- ماذا وراء الحملة المعادية للجالية الاسلامية الألمانية... ؟؟
- جائزة نوبل للسلام لسجين الرأي الحر … ليو اكسياوبو....
- لماذا يدفع العراقيون ثمن أخطاء قادتهم…؟؟
- هل ترغم العقوبات الأمريكية إيران ... على وقف نشاطها النووي . ...
- هل يحلم الكوريون الشماليون ... بالتجربة الديمقراطية العراقية ...
- كيف يعالج اليمين الأوربي ... الأزمة الاقتصادية الراهنة..؟؟
- هل بدأ العد التنازلي ... لأفول نجم العولمة ... ؟؟
- العراقيون للولايات المتحدة ... شكرا على الفوضى... (الأخير) . ...
- العراقيون للولايات المتحدة ... شكرا على الفوضى...(1)...؛؛
- أراء ... حول سبل الانتقال إلى الاشتراكية...


المزيد.....




- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الحرب الباردة ... ونهاية التجربة الاشتراكية ... ( الجزء الثالث) ...