أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - أراء ... حول سبل الانتقال إلى الاشتراكية...















المزيد.....

أراء ... حول سبل الانتقال إلى الاشتراكية...


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3115 - 2010 / 9 / 4 - 02:50
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أراء ... حول سبل الانتقال إلى الاشتراكية...

علي ألأسدي

" تعليقا على رسالة للأخ أكاديمي مخضرم "

اشكر اهتمامك بمقالي الأخير حول " الصين الشعبية .. واشتراكية دينك أوكسياو بينك "، وأجد في اقتراحك بالتوسع في البحث وتطويره إلى كتاب يستحق الدراسة بالفعل ، وآمل أن يسعفني الوقت لانجاز ذلك أو على الأقل البحث فيه بشكل أكثر توسعا. اما آرائك التي أشرت لها في أكثر من رسالة ، وأكدتها أخيرا والتي تدور حول خطأ الانتقال إلى الاشتراكية دون المرور بمرحلة الرأسمالية المتقدمة ، فهي موضوع القرن الواحد والعشرين بامتياز ، واعتقد أن المناقشات والكتابات حولها قد بدأت بالفعل وستستمر لأمد طويل في المستقبل. هناك شبه اجماع بين الشيوعيين السابقين والماركسيين المخضرمين كما ألاحظ ، وكما ترى أنت ، يميلون بقوة إلى هذا الرأي ،ولهم حججهم الكثيرة بعضها يرجع إلى عهد لينين ، والبعض الآخر اعتمد في استنتاجاته على النهاية المبكرة لتجربة الاشتراكية.

الحديث عن قيام الاشتراكية في بلدان لم تتطور فيها قوى الانتاج ، ولا الوعي السياسي والفكري لطبقاتها العاملة ، أو استعدادها لقيادة السلطة الاشتراكية هو موضوع شائك حقا ، كما أن أكثر المناقشات حوله غير مكتملة ، بل استطيع القول غير ناضجة ، بمعنى أنها غير مؤهلة في وضعها الراهن لتكون نظرية مرشدة تتخذها الحركة الشيوعية خارطة طريقها. في الجهة المقابلة تجد انحسارا مثيرا للاحباط في جهد الماركسيين والشيوعيين الملتزمين للكتابة حول طرق الانتقال إلى الاشتراكية في الظروف المختلفة ، انطلاقا من وجهة نظر ماركس. كما لم تظهر خلال العمل من داخل الاحزاب والمنظمات الشيوعية والماركسية شخصيات ذات قناعات حقيقية ورؤى واضحة ، جديرة بالثقة ، يهتدي بها حملة المشروع الاشتراكي في الوقت الحالي، وتستقطب أوسع الجماهير التي يمكن زجها في النضال من اجل هذا المشروع الحلم ، ولا أستثني هنا حزبنا الشيوعي العراقي. وبتقديري أن هناك ضبابية فكرية في تناول المشروع الاشتراكي كمهمة لا بديل لها في نضال وطموح حركة و قناعات الشيوعيين من الأعضاء الحاليين أو الماركسيين غير المنضوين. فما ألاحظه منذ أمد هو فقدان هؤلاء الجرأة والرغبة للظهور كمدافعين عن الاشتراكية ، وهدف استلام السلطة ، وتكريس امكانياتهم لحشد القوى العاملة والكادحين الآخرين لتحقيق ذلك الهدف . ويظهر أن النهاية الدراماتيكة للنظام الاشتراكي قد افقدتهم صوابهم ، فتوقفوا ليس فقط عن الكلام والتفكير ، بل وحتى عن الحلم ، وضعفت معنوياتهم لدرجة بدوا فيها أقرب للموت منهم الى الحياة. لأنه من غير المعقول أن نغير برنامج الحزب الشيوعي من النضال لبناء الاشتراكية إلى النضال لتطوير الرأسمالية بأمل الانتقال بها إلى الاشتراكية ، ونحن نعرف أنه لا توجد لنا وسائل لقياس نمو قوى الانتاج في الدولة الرأسمالية التي تهدينا إلى توقيت موعد الثورة على السلطة البرجوازية واعلان الاشتراكية. يقول أنجلس : مثلما لا يمكن تنمية القوى المنتجة الموجودة حاليا دفعة واحدة بطريقة تجعل بالإمكان إقامة اقتصاد جماعي مشترك بين عشية وضحاها، فكذلك الثورة العمالية، التي تشير كل الدلائل إلى اقترابها، لا تستطيع سوى تحويل المجتمع تدريجيا. ولن يكون في وسعها إلغاء الملكية الخاصة بصفة نهائية إلا بعد توفر الكمية الضرورية من وسائل الإنتاج ". (1)

ولا يمكن أيضا ترك النضال السياسي ضد الاستغلال الطبقي الذي تمارسه البرجوازيات ، والانتظار الى أجل غير معلوم حتى تنضج الرأسمالية لتحل عندها ساعة الانتقال الطبيعي إلى الاشتراكية لتخلصنا والكادحين من القهر والظلم البرجوازي ، علما أن برجوازية الدول المتقدمة هي أرحم بما لايقاس من برجوازيات البلدان العربية والاسلامية التي لا حدود لجشعها ، وهذا عامل آخر يدعونا للتعجيل باطاحة السلطة التي تمثلهم. واذا أخذنا ببعض الآراء التي ترى بأن النظام الرأسمالي هو الحل ، تماما مثل شعار بعض المتأسلمين " الاسلام هو الحل " ، فكيف الخلاص من استغلال الرأسماليين ، واذا ما تحولت النقابات العمالية إلى أبواق للبرجوازية كما يجري في أكثر البلدان النامية وفي عدد من البلدان الرأسمالية ، فمن يعمل على تحسين مستوى الأجور والحياة والسكن والبيئة الملائمة للطبقة العاملة وبقية الكادحين وحتى البرجوازية الصغيرة؟

إن الصورة أمامي تبدو هكذا ، اذا لم تكن قوى الانتاج قد تطورت في بلادي بسبب عدم نضوج البرجوازية الصناعية ، وكان بوسعي استلام السلطة السياسية فلن أنتظر البرجوازية لتقوم هي ببناء أو تطوير قوى الانتاج تلك ، بل سأبنيها وأطورها أنا ( الحزب الشيوعي ) من خلال أخذ زمام السلطة السياسية والاضطلاع بمهمة ادارة الموارد البشرية والاقتصادية للبلاد لصالح كادحي الشعب. ومن هنا أبدأ في تنفيذ المتطلبات الأساسية للاشتراكية ، وانا مقتنع كل الاقتناع بأن لينين كان على صواب تماما في قراره في استلام السلطة وعدم انتظاره البرجوازية الروسية لتبني الصناعة المتطورة. لقد أجاب أنجلس في عام 1847على سؤال : هل يمكن إزالة الملكية الخاصة بالطرق السلمية ؟
فرد قائلا: " حبذا لو كان ذلك ممكنا، وسيكون الشيوعيون بالتأكيد هم آخر من يشتكي من ذلك، لأنهم يدركون جيدا أن التآمر مهما كان ليس فقط عديم الجدوى بل ضار أيضا. كما أنهم يعلمون تمام العلم أن الثورات لا تقوم اعتباطا أو على إثر مرسوم، بل إنها كانت في كل مكان وزمان نتيجة حتمية لظروف مستقلة كليا عن إرادة وقيادة الأحزاب وحتى الطبقات بأسرها. ولكن الشيوعيين يرون من جهة أخرى أن نمو الطبقة العاملة يصطدم في جميع البلدان المتحضرة تقريبا بهجمة قمعية شرسة وأن خصوم الشيوعيين أنفسهم يساهمون بذلك في قيام الثورة بكل ما أوتوا من قوة. ولما كان ذلك يدفع في نهاية الأمر الطبقة العاملة المضطهدة إلى الثورة فإننا نحن الشيوعيون سندافع آنذاك عن قضية العمال بالفعل وبكل حزم مثلما ندافع عنها حاليا بالكلمة " (2).
ما زلت يا اخي أعتقد أن القضاء على التجربة الاشتراكية في روسيا وبقية دول النظام الاشتراكي كان مؤامرة محكمة ، حيكت بأناة وتخطيط ، ونشاط مثابر من قبل الولايات المتحدة بالتعاون مع حلفائها الأطلسيين ، وليس بسبب عدم نضوج الظروف الاقتصادية والاجتماعية ، كما تحاول بعض الأحزاب الشيوعية تثقيف واقناع أعضائها وأصدقائها بذلك ، يساندها في الرأي عدد من الكتاب المتمركسين وأعضاء سابقين في أحزاب شيوعية مختلفة. ولولا العقبات التي افتعلتها الدول الرأسمالية أمام الدولة الاشتراكية الأولى منذ قيامها لكان لروسيا شأنا آخر مختلف تماما ، ولكان للعالم نظاما اشتراكيا متناميا ومتقدما يقف بموازاة أكثر الدول الرأسمالية تطورا. نعرف أن الدول الرأسمالية إبان ثورة أكتوبر كانت متقدمة على روسيا في كل مجال ، صناعيا وزراعيا ، وتقنيا واقتصاديا وعلميا ، وتعليميا واداريا وتجاريا ، وفي وسائل النقل البرية والبحرية والجوية والاتصالات باصنافها ، مما جعل الفارق الزمني بين تطور روسيا بأوضاعها تلك عن بريطانيا وألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة بشكل خاص أكثر من قرن ونصف من الزمان. لقد قوطعت روسيا الاشتراكية ، فحرمت من العلوم والتكنولوجيا ومن الأسواق ، إضافة إلى الحروب الداخلية التي مولت بسخاء لكبح تطلعات الثورة ونظامها ، وبث اليأس في نفوس قادتها وجماهيرها وأنصارها في أنحاء المعمورة من أجل افشالها بأي وسيلة وثمن. فلولا كل ذلك هل كان العالم سيبدو كما هو الآن؟ بالطبع لا.

خذ مثالا كوبا ، تلك الجزيرة الصغيرة ، كيف حولها الحصارالأمريكي الغاشم إلى ما هي عليه من بؤس ، ولنتصور كيف سيكون الحال لو تركت لها الحرية لتبني علاقاتها الاقتصادية مع محيطها وتنفذ طموحاتها وتحسن من حياة شعبها ، فهل ستكون بمثل هذا الحال الذي هي عليه؟
وخذ العراق بعد ثورة تموز 58 ، فلم يكن حينها لا اشتراكيا ولا نصف اشتراكي ، لقد أطاحوا به عبر عملائهم خونة الشعب والوطن ، باسم قومية هي في حقيقتها فاشية دموية لا تعرف الرحمة ، ولم يتعافى العراق من أدرانها حتى اللحظة ، فكيف سيبدو لو تركت لشعبنا الحرية في اختيار طريق تطوره ، وكيف سيبدو لو قدمت له المساعدة النزيهة ، وعومل وفق مبادئ الاحترام والمنافع المتبادلة ، دون تمييز واستغلال ، كما تعاملوا مع ألمانيا واليابان واسبانيا بعد الحرب العالمية الثانية؟
ولك أيضا مثال جمهورية التشيلي في السبعينيات ، وهي الأخرى لم تكن اشتراكية ، لقد اسقطت بالانقلاب الدموي الممول والمدعوم أمريكيا ، فكيف كانت ستكون لو تركتها الولايات المتحدة تبني نظامها كما كانت تتمنى ؟
الصين الشعبية تتطور بالاتجاه الصحيح أمريكيا على الأقل حاليا ،وهذا ما أعطى الشرعية للولايات المتحدة لتتعايش معها ، وتتبادل معها السلع والقروض المالية والخدمات السياحية لدرجة بلغت قيمة التجارة بين البلدين أكثر من 500 بليون من الدولارات سنويا ، مع أن الميزان التجاري الأمريكي يميل لصالح الصين منذ عدة سنوات. وتتيح الولايات المتحدة التكنولوجيا والعلوم بسخاء دون قيود إلا ما تعلق بتقنية بعض أصناف الأسلحة الاستراتيجية ، وما أراه هو أن الموقف الأمريكي لحد اليوم هو تاكتيكي لا أكثر، فلن يمضي وقت حتى ترى الصين وقد لحقت بالاتحاد السوفيتي السابق ، لأن للصين القدرة أن تتربع على عرش العالم كأضخم قوة عسكرية وربما نووية ، بصرف النظر عما ستححقه اقتصاديا ، وهذا ما لن تسمح به الولايات المتحدة.

إن الكتابات الكثيرة عن أخطاء لينين في تجاوزه مرحلة بناء الرأسمالية ، واعلانه الاشتراكية في بلد متخلف شبه اقطاعي وغير ذلك من الآراء ، باعتبارها مخالفة لآراء ماركس التي اكد فيها أن أن الاشتراكية مرحلة تلي تاريخيا المرحلة الرأسمالية لم تأتي من منطلقات الحرص على نقاوة الماركسية وحماية الفكر الاشتراكي ، وإن جاء بعضها بدافع حسن النية ، بل لقطع الطريق على أي تطلعات لقيام اشتراكية في أي بلد من البلدان ، مع احترامي لأرائك في هذا الخصوص. إن تلك الكتابات ولا أي كتابات تحدثت عن رأسمالية محددة يمكن عندها الاطاحة بها واقامة الاشتراكية بديلا لها. ليس لنا أي صورة معلومة عن رأسمالية تطورت بها قوى الانتاج إلى مستوى تكون مناسبة للانتقال بها للاشتراكية. نحن نعرف أن المرحلة الرأسمالية مفهوم غير محدد ، لا بحجم الناتج القومي ، ولا بنصيب الفرد من ذلك الدخل ، ولا بمستوى محدد من التقنية ، ولا بعدد أفراد الطبقة العاملة أو وعيها أونسبتها في العدد الكلي للسكان ، ولا بنسبة الربح إلى رأس المال ، ولا بحجم رأس المال الثابت أو المتغيرالمستثمر في الصناعة او الزراعة ، أو بنسبة الطبقة الرأسمالية إلى الطبقة العاملة في مرحلة تاريخية معينة.

وأمام عدم الوضوح والتشويش هذا ، نجح أعداء الاشتراكية إلى حد خطير في كبح الفكر الاشتراكي ، وتسطيح الماركسية ، والحط من المثل الشيوعية وأحزابها في البلدان كافة ، وقد بلغ الانحطاط مستوى أثار شهية أقزام الثقافة الرجعية في بلادنا للتندر في موضوع الاشتراكية وانجازاتها، وهو انتصار عظيم بحق للرجعية المحلية والعربية. واعتقد جازما أن هذا النجاح مرحلي وعابر، وان الأزمات الرأسمالية القادمة ستفجر من جديد أفكار الثورة الاشتراكية في فكر وضمير الناس ، وسينتشر من جديد الفكر الاشتراكي ، وسيظل دور وقيادة الأحزاب الشيوعية لحركة الطبقة العاملة شرطا وحيدا لاطاحة حكم البرجوازية ، واقامة الاشتراكية التي ستحقق التغييرات الاقتصادية والاجتماعية لمصلحة الكادحين.
أخوكم
علي ألأسدي

راجع:
1 – فريدريك أنجلس ، مبادئ الشيوعية ، باب السلطة ، أكتوبر 1947
2 – نفس المصدر
3- د.عبد الزهرة العيفاري ، الاشتراكية والدولة ، الطبعة الأولى ، موسكو ، 2010 ، ص 25 و 25 حول المؤامرة الأمريكية على الاتحاد السوفيتي.
4- أوليغ بلادنونوف- "الاتحاد السوفيتي في ملف المؤامرة الماسونية الكبرى " ( 1 - 3 ) - ترجمة د. نجم الدليمي ، الحوار المتمدن عدد 2414 ، 29 / 9 /2008.



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مغزى تراجع اليابان عن موقع الاقتصاد الثاني في العالم....؛؛؛
- الصين الشعبية ... واشتراكية دينك أوكسياو بينك ... ( الثاني و ...
- الصين الشعبية ... واشتراكية دينك أوكسياو بينك .. (1) ...؛؛
- أين الحقيقة ... في عدم جاهزية الجيش العراقي ....؟؟
- من يسعى لإعادة العراق الى أجواء الفوضى ....؟؟
- الشروط الكردستانية التسعة عشر.... ومعاناة العرب والكرد...؛؛
- ما ثمن ... زيارة المالكي لرئيس اقليم كردستان ... ؟؟
- من المستفيد من بقاء العراق تحت طائلة البند السابع ....؟؟
- دردشة مع والدتي .... حول حوار قناة العراقية مع المالكي .... ...
- هل يفقه القادة الإيرانيون تبعات تهديداتهم ... بابادة اسرائيل ...
- نعم ... لحكومة عراقية تفرضها الأمم المتحدة ....؛؛
- أحمد الجلبي ... السياسي العراقي الذي خذله أقرب حلفائه .....؛ ...
- مالجديد .... في تهريب النفط العراقي من كوردستان ...؟؟
- من يقاضي الولايات المتحدة عن فظائع حربها في العراق... ؟؟
- مناقشة محايدة لعقود النفط العراقية الأخيرة .. (الثالث والأخي ...
- مناقشة محايدة لعقود النفط العراقية الأخيرة .. (2)
- مناقشة محايدة لعقود النفط العراقية الأخيرة .. (1)
- دردشة مع والدتي... حول مقتل متظاهرين في البصرة ... ( 9 ) ... ...
- هل يخرج وزير المالية العراقي ... عن صمته ...؟؟
- مظاهرة البصرة ... - دراما شعبنا - على الهواء مباشرة....


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - أراء ... حول سبل الانتقال إلى الاشتراكية...