أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الاقتصاد الأمريكي ... وتحديات ما بعد الاشتراكية .. ..(1)















المزيد.....

الاقتصاد الأمريكي ... وتحديات ما بعد الاشتراكية .. ..(1)


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3179 - 2010 / 11 / 8 - 01:22
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




احتلت الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا موقع الصدارة في الاقتصاد الرأسمالي العالمي لأكثر من قرنين من الزمن، كانت لها خلالها الهيمنة شبه الكاملة على أسواق وثروات شعوب العالم ، لكن التاريخ الذي لا يتوقف عن الحركة ، يكتب أحداثه خارج ارادتنا ورغما عنا. استطاعت الولايات المتحدة بفضل تقدمها الاقتصادي أن تزيح الدول الثلاث لتحتل دورالقيادة للاقتصاد العالمي. لكن الولايات المتحدة كغيرها من الدول الرأسمالية واجهت تحديات كبرى عبر تاريخها ، بعضها خارجيا والآخر داخليا ممثلا بالأزمات الاقتصادية التي واجهتها منذ قيامها بدءا من أزمة عام 1816 – 1819 وانتهاء بالأزمة الحالية التي بدأت في 2007 ، التي ما زال الاقتصاد الامريكي والعالمي ينوء بتبعاتها حتى اليوم ، ولا تبدو في الأفق القريب علامات تفاؤل بحلول قريبة لها.* ( تفاصيل الأزمات الاقتصادية وتاريخها ضمن قائمة المراجع في نهاية الجز الأخير من مقالنا هذا)

لقد تم اطاحة النظام الاشتراكي في ثمانينيات القرن الماضي ، واعتبر حينها حدثا تاريخيا سارا لدول العالم الرأسمالي ، ولم تخفي قياداته دورها في ذلك كله ، عندما اعترفوا بأنهم غيروا العالم دون اطلاق رصاصة واحدة. لكن الاستقرار والأمن العالميين لم يكونا أفضل مما كانا عليه في عهد الاتحاد السوفيتي ، بل أسوء كثيرا بما لايقاس بفترة وجوده. فقد تفجرت الصراعات والحروب المحلية والاقليمية في انحاء كثيرة من الاتحاد السوفيتي السابق وفي العالم أيضا، مما سبب نزوح الملايين من مناطق سكناها طلبا للأمن وفرص العمل ، اضطرت دول العالم الصناعي بسببها الى تغير سياسات الهجرة في بلدانهم لوقف سيل المهاجرين اليها. كما اتخذت الصراعات القومية والطائفية منحا ارهابيا دمويا غير مسبوق ، ويصبح من يوم ليوم أشد خطرا ورعبا ، يهدد الاستقرارالاجتماعي والاقتصادي في أكثر دول العالم. لقد كان النظام الاشتراكي عامل استقرار وتوازن داخل محيطه والعالم ، وربما ما زال الوقت مبكرا ليعترف الغرب بخطأ سياساته تجاه ذلك النظام.

إن واقع الحال بعد زوال الاشتراكية يشير الى أنه لا الولايات المتحدة الأمريكية ، ولا الدول الاشتراكية السابقة ، ولا دول العالم الثالث قد حققت ازدهارا اقتصاديا واجتماعيا تدين به لغياب الاشتراكية ، بل أن بعضا من دول الاتحاد السوفيتي وأوربا الاشتراكية السابقة التي اختارت نظام اقتصاد السوق هي الآن أسوء اقتصاديا بكثير من أحوالها في ظله. كما أن الدول النامية قد تضررت كثيرا نتيجة حرمانها من الدعم المتعدد الأوجه الذي كانت تحصل عليه من الدول الاشتراكية السابقة ، حيث كانت في أمس الحاجة له ، ولم تعوضها الولايات المتحدة عنه عبر مساعداتها الخارجية. يذكرالكاتب والصحفي بيتر روزيه في مقاله في صحيفة غلوبل أيشوز بعض الحقيقة عن مساعدات الولايات المتحدة للدول الفقيرة في فترة الحرب الباردة فيقول: (1) " من المنظور السلبي للحرب الباردة كانت المساعدات الخارجية الامريكية للدول الفقيرة تهدف للتقليل من آثار الجوع وأن لم يكن من اجل الدوافع النبيلة، وكانت المساعدات الخارجية وانطلاقا من دافع الخشية ان ينتصر المعسكر الاشتراكي في المعركة الساخنة لكسب عقول وقلوب سكان العالم الثالث. في فترة الحرب الباردة كانت المساعدات الخارجية الامريكية تتحدد من خلال موقف ان العالم ينقسم إلى معسكرين متضادين، وفي مجال التطبيق يعني دعم الانظمة القمعية مثل ايران والفلبين والسلفادور واندونيسيا وبلدان اخرى لمجرد انها كانت حلفاء الولايات المتحدة ، الحكومة الامريكية كانت تتصرف وكأن مصالحنا الحيوية تصبح معرضة للتهديد من قبل اية تجربة لا تقلد الاقتصاد الامريكي، ولا تعتمد السوق الحرة ، و تراكم القطاع الخاص، واية دولة كانت تحاول تغيير قواعد هذا الاقتصاد مثل نيكاراغوا، كانت تعتبر بأنها انضمت إلى المعسكر الآخر معسكر الأعداء، وتتعرض لعقوبات سريعة ومن ضمنها تعليق المساعدات الخارجية وتسليح الجماعات المعارضة لتلك الحكومة" وتثبت الوقائع أيضا ، أن مساعدات الولايات المتحدة الخارجية قد تناقصت إلى حوالي النصف بعد غياب الدول الاشتراكية ، لأن أحد أهداف مساعدات الولايات المتحدة للدول النامية إبان العهد الاشتراكي ، هو ابعادها من تأثير الشيوعية كما كان معروفا ، وقد تلاشى ذلك التأثير الذي برر المساعدات في حينه. وقد بلغت المساعدات الخارجية الامريكية كنتيجة لذلك الى 0.15 % من مجمل الانتاج القومي الأمريكي ، وهي اقل بالنصف من المساعدات الخارجية الالمانية ، قياسا إلى مجمل ناتجها القومي، واقل بواحد على خمسة من المساعدات الخارجية لهولندا. كما هبطت المساعدات الخارجية الامريكية من 20.2 مليار دولارعام 1985 أثناء وجود الاتحاد السوفيتي إلى 12.3 مليار دولار عام 1994 بعد غيابه ، وبقيت على نفس المستوى منذ ذلك الحين. (2)

واذا كان زوال الاشتراكية السوفيتية قد اعتبر انتصارا للسياسة الأمريكية وللنظام الرأسمالي ، على الأقل حاليا وفي المستقبل المنظور ، فان تحديات جديدة اقتصادية وسياسية وعسكرية بدأت بالظهورعلى الخارطة العالمية ، ولن يمر وقت طويل قبل أن تفقد الولايات المتحدة سيادتها على عالم القطبية الواحدة اذا لم تقم بما قامت به لتقويض الاشتراكية السوفيتية ، والحفاظ على موقعها كأكبر واقوى قوة اقتصادية وعسكرية في العالم. ففي عالمنا الراهن تتصاعد بسرعة قوى اقتصادية وسياسية وعسكرية لا يمكن تجاهل وزنها ، فروسيا تتحرك من جديد لاحتلال دورالاتحاد السوفيتي السابق ، وفي هذه المرة لا تقودها الايدلوجيا وقيم الاشتراكية ، بل قيم اقتصاد السوق والتنافس للهيمنة على الثروات الطبيعية ومراكز النفوذ أينما كان ممكنا. وتعزز روسيا مكانتها في سوق وصناعة السلاح من جديد ، وعلى أسس أكثر تقدما ، مستعينة بالتقدم التكنولوجي الأمريكي الذي اصبح في متناول يدها ، بعد أن كان محذورا على الاتحاد السوفيتي. وليس غريبا أن نشهد سباقا جديدا للتسلح ، وما يتبعها من تنافس على القواعد العسكرية الاستراتيجية في البر والبحر وحتى في الفضاء ، والبحث عن الحلفاء مقابل المصالح المشتركة. وقد تم اعادة الحياة للتحالف الروسي- الصيني الذي ضم اليه أخيرا الهند ثاني أكبر حشد سكاني في العالم ، وبذلك تكون روسيا قد احتوت تحت مضلتها أكبر تجمع بشري في عالمنا.

وإذا اعتبرنا الصين الشعبية كقوة اقتصادية صاعدة قائمة بذاتها ، فهي لوحدها تشكل تحديا خطيرا للولايات المتحدة الأمريكية. فهي تحتل المرتبة الثانية قبل الولايات المتحدة كثاني أكبر اقتصاد في العالم ، وتبني أضخم ترسانة عسكرية في تاريخها ، وتحوز على أكبر جيش تحت السلاح ، وثاني أضخم أسطول بحري تجاري وعسكري ، تنتشرسفنه وغواصاته في بحار ومحيطات العالم. تجاريا اجتاحت الصين كل أسواق العالم الرأسمالي بسلعها الاستهلاكية الواسعة الاستعمال والرخيصة الثمن والتي تضاهي في جودتها منتجات اليابان وسنغافورة وبريطانيا وفرنسا وأمريكا ذاتها. أسواق أوربا بكاملها من لعب الأطفال إلى الصناعلت الالكترونية ، ومن الملابس إلى الأثاث والسيارات مصنعة في الصين ، وأغلب الموازين التجارية للبلدان الصناعية الكبرى مع الصين سالبة ، وحركة غزو أسواق البلدان النامية في أوجها ، حيث أرغمت صناعاتها التي شيدتها في حقبة الستينيات بمعونة السوفييت وغيرهم قد أجبرت على التوقف تماما. وتحاول الحكومة الأمريكية دون جدوى اجبار الصين على تغيير سعر صرف عملتها الوطنية لتعديل الميزان التجاري السالب معها ، لكنها لم تنجح لأن السلع الصينية منافس يصعب قهره ، مع العلم أن الولايات المتحدة مدينة بحوالي تريليون دولار للصين ، وهو سلاح ذو حدين يمكن أن تستخدمه الصين لو رغبت لاحداث ازمة مالية خانقة.

كما لايمكن تجاهل القوة الاقتصادية الصاعدة للاتحاد الأوربي الذي تأخذ مركز الصدارة فيه ألمانيا ، حيث يحشد اليمين الألماني المسيحي المتطرف جماهير واسعة ومتزايدة لاعادة الاعتبار لشعارات نقاوة الجنس الألماني التي رفعت أدولف هتلر إلى السلطة قبيل الحرب العالمية الثانية. وتتصاعد في اليابان حمى المشاعر القومية العدائية ضد روسيا والصين الشعبية. فقد أشعل فتيل الشعور القومي اصرار روسيا على ملكية جزر الكوريل التي سبق للاتحاد السوفيتي احتلالها إبان الحرب العالمية الثانية ، وترفض روسيا التفاوض حولها أو عقد معاهدة سلام معها منذ ما بعد الحرب العالمية الثانية. وقد ساعدت الزيارة التي قام بها رئيس جمهورية روسيا للجزر أخيرا على زيادة التوتر بين البلدين وسببت غضبا عارما بين اليابانيين. كما أن ادعاءات الصين بملكية بعض الجزر القريبة من الشواطئ اليابانية التي تعتبرها اليابان جزء من البر الياباني ، قد فاقم مشاعر الغضب العارم داخل اليابان ضد الصين.

هل ستستطيع الولايات المتحدة الحليفة الأقرب لليابان الابقاء على السلام العالمي في الوقوف على الحياد في نزاع يتخذ منحا عدوانيا من قبل دولتين ذريتين. وهل ستعتمد اليابان على الولايات المتحدة وهي تراها تفقد موقع زعامة العالم ، أم ستحاول بناء قوتها الذاتية اذا لم تكن قد بدأتها فعلا لحماية مصالحها الوطنية؟ سؤال يصعب الاجابة عليه في الظرف الراهن ، حيث يبدي الفرقاء جميعا الحكمة الظاهرة ، ولكن هل سيكون للحكيم كونفيسيوش صوتا مسموعا اذا ما تيقن الروس والصينيون أن دور الولايات المتحدة قد انتهى.

أما التحديات الأعظم الأخرى التي تواجه الولايات المتحدة الأمريكية والتي تتصاعد دون توقف، فهي من داخلها ذاتها ، ممثلة بالأزمات الاقتصادية الدورية والطارئة ، واليها يعود انكماش دور الولايات المتحدة في العالم. لقد كانت الأزمات وما تزال سببا رئيسيا في تباطؤ النمو الاقتصادي الأمريكي ، وعجزه عن توفير فرص العمل الكافية للعاطلين ، بعد أن كان الاقتصاد الأمريكي ولفترة طويلة من الزمن يستقبل أكثر من نصف مليون عامل سنويا من قارات العالم المختلفة. الخبير الاقتصادي الدولي روبرت شيلر** الذي حضر " ندوة جاكسون هول الاقتصادية " التي عقدت في أب 2010 لتقييم الاقتصاد العالمي في الأمد البعيد ، علق على بحث ألقي في الندوة بعنوان " بعد السقوط " قدمه كارمن راينهارت وفينسنت راينهارت ، قائلا :
" وفقاً لهذا البحث ، وبالمقارنة بالسنوات العشر التي تسبق الأزمات المالية كتلك التي بدأت قبل ثلاثة أعوام، يكون نمو الناتج المحلي الإجمالي وأسعار الإسكان أدنى ، وتكون معدلات البطالة أعلى في السنوات العشر التالية للأزمة، وقد يستنتج المرء من هذا أننا سوف نواجه سبع سنوات أخرى من الأوقات العصيبة. الواقع أن النظرية الاقتصادية ليست متطورة إلى الحد الذي يسمح لها بالتنبؤ بنقاط التحول الرئيسة ، استناداً إلى مبادئ أو نماذج حسابية أولية، وهذا يعني أننا لابد أن نعتمد على التاريخ في الأساليب التي نستخدمها، قد يكون التاريخ علماً اجتماعياً طيعاً ، ولكن يتعين علينا أن نرجع إليه، بل حتى التاريخ البعيد، إن كنا راغبين في فهم أمثلة أخرى للأزمات الكبرى ". الخلاصة التي خرج بها الخبير شيلر ، هي ، أن هناك أسبابا ربما تكون مشتركة وراء تكرار كل تلك الأزمات الاقتصادية ، ولكن ، لا السيد شيلر ولا السادة راينهارت ، لم تكن لهم الجرأة لتوجيه الأنظار صوب عيوب سياسة " الحرية الاقتصادية " ، الحرية التي تتناسخ في أحشائها أكثر الكوارث الاقتصادية ضررا للمجتمع ولعملية النمو الاقتصادي.. لقد كانت المضاربات المالية في السندات والأسهم والأراضي وراء أكثر الأزمات الاقتصادية دمارا التي عرفها التاريخ الاقتصادي للولايات المتحدة والتي آخرها ازمة الرهون العقارية. ووفق النظرية الاقتصادية الرأسمالية فإنه ينبغي أن يترك اقتصاد السوق من دون تدخل قدرالامكان ، وهذا هو المسار الذي تصر الحكومات الرأسمالية على اتباعه بالفعل ، وتشجع بلدانا أخرى على الحذو حذوها ، رغم ما ينطوي عليه من عيوب كثيرة.
علي ألأسدي يتبع



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صندوق النقد الدولي .. وشروطه المجحفة بحق العراق..؛؛
- ماذا وراء الحملة المعادية للجالية الاسلامية الألمانية... ؟؟
- جائزة نوبل للسلام لسجين الرأي الحر … ليو اكسياوبو....
- لماذا يدفع العراقيون ثمن أخطاء قادتهم…؟؟
- هل ترغم العقوبات الأمريكية إيران ... على وقف نشاطها النووي . ...
- هل يحلم الكوريون الشماليون ... بالتجربة الديمقراطية العراقية ...
- كيف يعالج اليمين الأوربي ... الأزمة الاقتصادية الراهنة..؟؟
- هل بدأ العد التنازلي ... لأفول نجم العولمة ... ؟؟
- العراقيون للولايات المتحدة ... شكرا على الفوضى... (الأخير) . ...
- العراقيون للولايات المتحدة ... شكرا على الفوضى...(1)...؛؛
- أراء ... حول سبل الانتقال إلى الاشتراكية...
- مغزى تراجع اليابان عن موقع الاقتصاد الثاني في العالم....؛؛؛
- الصين الشعبية ... واشتراكية دينك أوكسياو بينك ... ( الثاني و ...
- الصين الشعبية ... واشتراكية دينك أوكسياو بينك .. (1) ...؛؛
- أين الحقيقة ... في عدم جاهزية الجيش العراقي ....؟؟
- من يسعى لإعادة العراق الى أجواء الفوضى ....؟؟
- الشروط الكردستانية التسعة عشر.... ومعاناة العرب والكرد...؛؛
- ما ثمن ... زيارة المالكي لرئيس اقليم كردستان ... ؟؟
- من المستفيد من بقاء العراق تحت طائلة البند السابع ....؟؟
- دردشة مع والدتي .... حول حوار قناة العراقية مع المالكي .... ...


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الاقتصاد الأمريكي ... وتحديات ما بعد الاشتراكية .. ..(1)