أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - رحيم الغالبي - في ذكر رحيل الكاتب العراقي والمفكر بهاء الدين البطاح مؤسس انكيدو الثقافيه














المزيد.....

في ذكر رحيل الكاتب العراقي والمفكر بهاء الدين البطاح مؤسس انكيدو الثقافيه


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 3242 - 2011 / 1 / 10 - 06:22
المحور: المجتمع المدني
    


والمفكر بهاء الدين البطاح مؤسس النكيدو في ذمة الخلود
وصلنا من ارميكا خبر رحيله في المنفى...هذا المبدع الذي حمل صخرة سييزيف وقلما متجمل مثله
غادر الوطن بعد اعدام ابيه عام 69 أي بعد عام من مجيء قطار العث الامريكي الوحش
وبعدها اعدم اخوانه كما صرح الاستاذ عبد الاله الصائغ في موضوعه المنشور في موقع النور واول شخص خضر لجثمانه في مشيكان الامريكيه...في وقت تتصارع الفيله والقرود والاقزام على المحاصصه ( الكراسيه )
بعين تبكي من دم ودمع على رجل عصامي مثل الاستاذ بهاء الدين البطاح

وكما قالت الشاعره الراحله الكبيره نازك الملائكه :
انا ابكي لكل قلب حزين
بعثرت اغنياته الاقدار
واروي بادمعي كل غصن
ظاميء جف غصنه المعطار

وقول الجواهري الكبير:

باق واعمار الطغاة قصار

وكما وصف الاديب عبد الساده البصري ابن مدينة البطاح = البصره =
وصف الشهيد الراحل + هندال +
الرجل يتحدث
والافق يحمر..
احمرذ الافق ..واسود
اسودّ الافق ..
واحمرّ
ثم انفجرت كل براكين الغيظ
و امطرت السماء دما
سال بكل شوارع بصرتنا
ليكتب اسم النقابي

وقول الشاعر الرمز العراقي كزار حنتوش :
الشاعر فيّ والانسان يتناغمان...فهما يتجلان الجمال والحق وشموس الحقيقه مهما كانت حارقه ....!!

وشاعرنا الكبير مظفر النواب :
بمّه ظلعي الظلعك من رجيته......
كول ما هدّم حزب بيدي بنيته

وقولي انا : رحيم الغالبي
= كاتب الموضوع موضوع النعي والمحبه للابد لاخ عزيز فقدته ومن جميل اعماله وتصرفاته التي لايعرف بها أي احد انه منذ 6 سنوات رشحني و وضني لاكون رئيس تحرير مجلة انكيدو الثقافيه ولا زلت ولاول مره في التاريخ انه لايعرفني ولا اعفه لكن اختياره من خلال كتاباتي
اقول

مثل ماتثلم الخبزه
ثلم روحي...
جنت بعيوني نور وض
مشه الحايط ؟
وظل.. الفيّ...!!!كمت اتطشر بخوات غربه وهم

وفي احدى قصصه الرائعه يقول القاص محمود يعقوب :
غير انك في نهاية النفق المظلم ... وبرصاصة واحدة في الرأس
وضعت خاتمه مثيرة لقصة كفاحك المرير
، وانا وضعت اكواما من العتاد الحي لقتل ذلك الشيح
الذي يغرس محالبه في لحمي وتاريخي ، ولم ينجح
حتى ظل نسلي ونسل نسلي يعيش طول الذي قصة كفاحي


وقصيدة الشاعر المغترب في السويد
الشاعر العراقي المتمييز
يحيي السماوي :


كـبّـرَتْ مـئـذنـة ُ الـروح ِ ..
فـأغـلـقْـتُ كـتـابـي
وتـوضّـأتُ بـعـطـر ٍ ..
ثـمّ وجّـهْـتُ إلى الـلـه ِ فـؤادي ..
وعـيـونـي لـلـتـي لـيْـسَـتْ تُـسـمّـى

خـاشِـعـا ً ..
سـجّـادتـي مَـحْـضُ تـراب ٍ
ربّـمـا كان أخي فـي الـجـوع ِ والـعـشـق ِ
ومِـثـلـي عـاش تـشـريـدا ً .
..............
وكما قال الشاعر الخالد رشدي العامل
اتعبتني ايها المتعب
اين ما تذهب بي اذهب
....
المجد والخلود لك ايها الشاعر والكاتب المغترب في مشكان - امريكا
والى جزء 2



#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليلى علي الغالبي *
- كزار حنتوش..وذكرى رحيله الرابعه
- الذكرى الرابعه لرحيل الشاعر العراقي كزار حنتوش
- الساحه العراقيه والوزاره..(بعد السقوط..جائوا لابسيين القوط؟؟ ...
- هواجس من الناصريه
- ياحبيبي..اسمه اليسار
- حوار مع الروح
- حوار سريع مع سعيد العريف..رئيس رابطة الندّافين الادبيه والسي ...
- الاسماء المستعاره ..وأشكالية الردود ..الى الحوار المتمدن
- السياسه العراقيه ..والقناع على الوجه
- الخماطون
- الندافون قي الصحافه والثاقه
- القاص اليساري محمود يعقوب..لايتشاكل
- لا استهسال الى الشارع العراقي
- لعب على الحبال ؟؟ اختيار رئيس وزراء ..ام لعبة مراجيح العيد ل ...
- معركة الكراسي..الشعب يقول ؛النصر او الموت سننتصر..!!
- اقنعة حاقده شريره ..دخيلة على الثقافه والفكر الانساني
- رسالة الفنان طالب خيون :الى رحيم الصديق المحترم
- جواد البدري...جسرك من حديد وليس من طين...بمناسبة صدور ديوانك ...
- العكازه المكسوره للمتثاقفين


المزيد.....




- -تجريم المثلية-.. هل يسير العراق على خطى أوغندا؟
- شربوا -التنر- بدل المياه.. هكذا يتعامل الاحتلال مع المعتقلين ...
- عام من الاقتتال.. كيف قاد جنرالان متناحران السودان إلى حافة ...
- العراق يرجئ التصويت على مشروع قانون يقضي بإعدام المثليين
- قيادي بحماس: لا هدنة أو صفقة مع إسرائيل دون انسحاب الاحتلال ...
- أستراليا - طَعنُ أسقف كنيسة آشورية أثناء قداس واعتقال المشتب ...
- العراق ـ البرلمان يرجئ التصويت على مشروع قانون يقضي بإعدام ا ...
- 5 ملايين شخص على شفا المجاعة بعد عام من الحرب بالسودان
- أستراليا - طَعنُ أسقف آشوري أثناء قداس واعتقال المشتبه به
- بي بي سي ترصد محاولات آلاف النازحين العودة إلى منازلهم شمالي ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - رحيم الغالبي - في ذكر رحيل الكاتب العراقي والمفكر بهاء الدين البطاح مؤسس انكيدو الثقافيه