معركة الكراسي..الشعب يقول ؛النصر او الموت سننتصر..!!

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 3134 - 2010 / 9 / 24 - 23:58
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

تطرق ابواب ذاكرة البعض لموقف حياتي من مسالة آنيه ..فتجره الى الخلف خيوط السنين لماضيه...من حقد وعدوانيه الى درجة كره الانسانيه وعودته لاخلاقه الذئبيه وانتمائه السابق لافكار ضد اليسار والانسانيه والوطنيه.. لعصابات لايذاء الاوراح والقيم الانسانيه...واخلاق الكذب والقتل والسرقه والسطو في وضوح النهار. والذبح والخطف والتفجيرات الكبرى متوهما الان بأن الجرائم مسحها التاريخ...لكن للآن التاريخ لم يمسح مؤامرات و وترهات معاويه * اسوة بجرائم النازيه والفاشيه وجرائم 8شباطالاسود عام 63 في العراق. والجرائم العفلقيه الصداميه .... نراه يتسلطن ويجعل من نفسه برج عاجي يحتفي به من يشاء من نماذج وهميه لانراها وانما هويتخيلها كالسراب ز وهذا نتاج الشعور بالنقص امام مجتمع يعج بالفخر لرموز ثقافيه وفكريه وروح شفافيه بمحبة الاخرين وبالمبدعين .
انهم مثل موقع البوم والحوم بين سرب الحمام...والصقر بين منظر البلابل .....!!
ادعياء السياسه والثقافه والفكر...يهزلون (كقالب ثلج ) امام الواقع العراقي المرير..الذين قادوا شعبنا الى المجهول من المصير... من حروب و كوارث وآخرها ازمة حكومة.....
كرسي باربعة ارجل طبعا..وكل منهم ربط حبل متينين ليجره لصالحه الانانيه بدون ان يفكروا باحوال الشعب العراقي المزريه لم يعرفوا بان الكرسي باقي ومن يصعده من شرير يذهب الى الجحيم
بعد ان احتالوا عليهم بأخذ الاصوات ...بتوزيع صوبات وبطانيات ..لكن الكهرباء والكميه التموينيه : هيهات...!!!
أما يخجلون انهم مرائون ويمنعون الماعون ويقولون ما لا يفعلون...؟
ان هشاشة التفكير الاعلامي و الصحفي تساهم بعرقلة العمليه السياسيه في العراق من اجل اقامة حكومة رسميه وشعبيه انتخبها الشعب... فنرى الفضائيات وبعض الصحف الصفراء تنحوا منحى الخراب وليس الخيار نحو عراق ديمقراطي مسالم و حر و مستقل وشعب سعيد
من ورائهم ؟
من ذيول واذناب البعث والارهابيين وحتى منهم من صعد باصوات مشبوهه بالانتخابات ..
وتزوير وشراء ذمم وكذب على بسطاء شعبنا
أي عملية ديمقراطيه هذه يسير القانون الانتخانبي لابعاد القوى الديمقرطيه بالبلاد التي ضحت لاجل العراق منذ سنوات لاجل اسقاط الحكم الفاشي والطغات ...حكم صدام ومن قبله؟؟
وقدمت خيرة شبابها شهداء امام ( مثرمة ) صدام وحباله ومشانقه والكيمياوي و و وو كثيرات جرائمهم
انها حيره ... ان تجلس مع القاتل ليشاركك بادارة الحكومه وادارة مستقبل العراق والشعب العراقي.....!!!

الوطن او الموت ...ننتصر

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات