أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - القاص اليساري محمود يعقوب..لايتشاكل














المزيد.....

القاص اليساري محمود يعقوب..لايتشاكل


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 3164 - 2010 / 10 / 24 - 17:32
المحور: الادب والفن
    


القاص العراقي محمود يعقوب..لا يتشاكل او يتشابه في نصوصه القصيه بتقليد الغير او بنسج على منوالهم المتكرر المقيت .. كما نراه عند البعض.. للان ..استنساخ تجارب واسلوب الاخرين... نجده عند غيره بينما هو يتسامى عن ذلك منذ بدايته في السبعينات وللان..يفرد بنصه القصصي
.فهو له عالمه القصصي الخاص بالواقعيه الرمزيه... يكتب عن اشخاص او ذكريات تدور في ذاكرته منذ الطفول وللان.
هناك من يكتبون بالواقعيه وهناك من يكتب بالرمزيه..وهو يزاوج بين المذهبين اقول الواقعيه الرمزيه..وهذا المصطلح ربما يستغربه الاخرين .
لن ولم يناص مع اغيره ولايقتفي خطى الاخرين..انما خطاه واثق منها تسير نحو الصحيح.. نشر اكثر من 30 قصه في جريدة طريق السعب الغراء.. وربما بجريدتين مستقلتين ومرتين من باب التراث وليس القصه..
قال عنه الناقد الراحل شاكر ارزيج فرج وهو من السماوه لم يلتق محمود يعقوب وانما ياتقيه من خلال النشر قائلا : هذا قاص مهم في هذه المرحله من هذا الجيل الذي ينشر...واخرون كتبوا لامجال لان ننشر كتاباتهم على حبل موضوعي..
عدا الصحف نشرت له ابرز المواقع مثل الحوار المتمدن وناصريه نت والناس ومجلة انكيدو وموقع انكيدو وبنت الرافدين والكاتب العربي وعشرات المواقع.
محمود يعقوب..يتعامد مع الهم العراقي بكل شجاعه قبل انهيار وسقوط النظام و بعده.....
لم ولن يناص مع الغير..زوانما ينفرد بتجربته منذ السبعينات وكان يذكرني بالراحل المبدع العراقي الشاعر البريكان
قصصه كالنحله والفراشه تحط على وروود و زهور حدائق الادب العراقي وباجنحه ملونه وليس زنابير الغير والادعياء
يكفي محمود يعقوب قاص عراقي معتكتف ولم ينشر سوى في طريق الشعب وكتبوا عنه في طريق الشعب
لااقول عن قصصه بل اكتبو في بحث الحوار المتمدن وموقع بحزاني ومجلة انكيدو الثقافيه الذي هو مشرفها الادبي
محمود يعقوب ..يختار ابطال قصصه من ناس موجودين على الارض و شعبيين جدا وليس وهميين..يوهم بها القاريء
لكن ذكاء القارء يضعها تحن مجهر التحليلي الاجتماعي لهذه المدينه ( الشطره *) الزاخره بنماذج بديعه ومؤئره ولها دلالاات

الشطره ليس غريبه على الاخرين انها منبع التراث والغناء والشعر و الآثار....
المدينه السومريه الاصيله.....
أعود الى القاص المبدع محمود يعقوب...قرأت له اكثر من 30 قصه لم اجد فيها تفاهات ماينشر الان وانا قاريء وليس ناقد..
فصصه ملتزمه ولكنها متحرره فهو يصب في يبنوع الفكر الانساني اليساري...ولم ينشر الا في مواقع محدوده مثل الحوار المتمدن والجيران ومجلة انكيدو وموقع انكيدو وشمس العراق والاخبار سايبقا اخبار البصره
تحياتي له
=============================
رحيم الغالبي
رئيس تحرير مجلة انكيدو



#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا استهسال الى الشارع العراقي
- لعب على الحبال ؟؟ اختيار رئيس وزراء ..ام لعبة مراجيح العيد ل ...
- معركة الكراسي..الشعب يقول ؛النصر او الموت سننتصر..!!
- اقنعة حاقده شريره ..دخيلة على الثقافه والفكر الانساني
- رسالة الفنان طالب خيون :الى رحيم الصديق المحترم
- جواد البدري...جسرك من حديد وليس من طين...بمناسبة صدور ديوانك ...
- العكازه المكسوره للمتثاقفين
- صدر الان جسر من طين ....لرحيم ألغالبي
- المآسي..والعراك على الكراسي..تتزامن مع ذكرى 14 تموز
- العراق و نموذج 14 تموزوعبد الكريم قاسم الاول في بلدان العالم ...
- قصيده..بعيدة عن الشعر - الى تموز
- الذكرى ال 52 لثورة 14 تموز العظمى
- ذكرى رحيل الشاعر الكبير كاظم الركابي
- الى ..حسن سريع
- الذكرى ال 47 لثورة العريف الشيوعي حسن سريع
- وزارة التجارة..لاتسوردوا بقوليات..تسوي غازات..استوردوا سيارا ...
- الردود باسماء مستعاره ..ليس من الشجاعه والمهاره..!!
- حوار مع الاديب الشاعر المغترب عبد الكريم هداد
- اعداء اليسار...هم اعداء الشعوب
- بأهوارالغموكه...اطيور


المزيد.....




- كيف مات هتلر فعلاً؟ روسيا تنشر وثائق -اللحظات الأخيرة-: ما ا ...
- إرث لا يقدر بثمن.. نهب المتحف الجيولوجي السوداني
- سمر دويدار: أرشفة يوميات غزة فعل مقاومة يحميها من محاولات ال ...
- الفن والقضية الفلسطينية مع الفنانة ميس أبو صاع (2)
- من -الست- إلى -روكي الغلابة-.. هيمنة نسائية على بطولات أفلام ...
- دواين جونسون بشكل جديد كليًا في فيلم -The Smashing Machine-. ...
- -سماء بلا أرض-.. حكاية إنسانية تفتتح مسابقة -نظرة ما- في مهر ...
- البابا فرنسيس سيظهر في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير (صورة) ...
- تكريم ضحايا مهرجان نوفا الموسيقى في يوم الذكرى الإسرائيلي
- المقابلة الأخيرة للبابا فرنسيس في فيلم وثائقي لمارتن سكورسيز ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - القاص اليساري محمود يعقوب..لايتشاكل