أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد أبو شرخ - من الذي تغير؟,, نحن أم الصهيونية؟















المزيد.....

من الذي تغير؟,, نحن أم الصهيونية؟


خالد أبو شرخ

الحوار المتمدن-العدد: 3240 - 2011 / 1 / 8 - 12:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لم يدر بخلدي ذات يوم, ونحن في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين, أن نبدأ بتعريف الصهيونية, وشرح مفاهيمها ومخاطرها وأيدولوجيتها العنصرية, وإرتباطها بالإستعمار مرةً أخرى, فقد كنت أعتقد أن هذا الموضوع قد أصبح مفروغا منه في منطقتنا, بعد أكثر من قرن من المعاناة لشعوبنا العربية, وشعوب المنطقة وخاصة الشعب العربي الفلسطيني, من ويلات وممارسات هذه الحركة الإستعمارية الرجعية, وقد عزز هذا الإعتقاد مدى التعاطف والتلاحم مع الشعب الفلسطيني, ليس فقط من قبل الشعوب العربية, بل وأيضا من الأقليات العرقية والقومية في المنطقة, والعلاقة المميزة التي ربطت الثورة الفلسطينية المعاصرة, ومنظمة التحرير الفلسطينية, مع الحركات التحررية والتقدمية العربية, والحركات الوطنية للشعوب الاخرى في منطقتنا, وخاصة الحركات الكردية, حيث اصطفت جميع هذه الحركات الثورية صفا واحدا, في مواجهة الثالوث غير المقدس " الإمبريالية والصهيونية والرجعية العربية ", لأفاجأ على صفحات موقع " الحوار المتمدن ", في كتابات بعض الكتاب, و مناقشات بعض القراء, بما لم تصدقه عيناي وعجز عقلي عن إستيعابه, ألا وهو الدفاع المستميت عن الصهيونية, وانتقاد وبطرق حادة جداً لكل من يهاجمها أو يفند إدعاءاتها, والإصطفاف خلف منظريها الذين وجدوا لهم مساحةً في " الحوار المتمدن ", وكثرت الكتابات التي تدعو لإنتهاج سياسة التطبيع مع إسرائيل, وتجعل العلاقة معها إحدى أهم ركائز عملية التنوير والحداثة والعلمنة والبناء والتطوير لشعوبنا, وتحميل شعوبنا العربية في الدول التي أقامت علاقات ديبلوماسية مع إسرائيل مسؤولية تعثر عملية التطبيع, متناسين الممارسات الإسرائيلية تجاه تلك الدول, من عمليات تجسس, وتطاولات تمس بالأمن القومي لها, مُحَملين الطرف الفلسطيني مسؤولية فشل المفاوضات مع إسرائيل, مستغلين ممارسات فصائل الإسلام السياسي الفلسطيني لتشويه صورة نضال الشعب الفلسطيني العادل, بل أن أحد الكتاب المحترمين, وصاحب منزلة رفيعة ومكانه مرموقة بين قراء الموقع, ولكتاباته جمهورها الواسع في بلداننا العربية, وله حضوره في الفضائيات الصفراء في عالمنا العربي, وصل به الأمر, إلى وصف الصهيونية التي إرتبطت بالإستعمار منذ نشأتها على أنها "حركة تحرر وطني", ويتمادى أكثر حين يتساءَل " متى كان الفلسطينيون أمة؟", بكل جرأة يتقدم كاتبنا الموقر, وفي ظل إندفاعه الأعمى في الدفاع عن الصهيونية, وعن السياسات الإسرائيلية, بنكران وجود شعبا عربيا شقيقا له, ولو تريث زميلنا المحترم قليلا قبل أن يكتب هذه الكلمات التي يزيف بها التاريخ, ويحاول المساس من كرامة شعب بحاجة لمن يضمد جراحه لا أن يزيدها ويعمقها, لوجد نفسه ينكر وجود شعبه, وليس فقط الشعب الفلسطيني, فعبر عصور التاريخ المختلفة, لم يرتبط الشعب المصري بشعب آخر كما إرتبط بالشعب الفلسطيني, منذ أن كانت الممالك الكنعانية الحصن الأمامي للدولة الفرعونية, ومحطات الممر التجاري الرئيسي لمصر, مرورا بالعهد الأشوري والبابلي والفارسي واليوناني والروماني والعربي الإسلامي, نجد التداخل الكبير في تاريخ الشعبين, والعلاقة الإستثنائية بينهما, حيث كان الفلسطينون مدخلاً لعلاقة مصر مع شعوب الشام والرافدين خاصة, وآسيا وأوروبا بصورة عامة, وكان المصريون مدخلا للفلسطينين بعلاقتهم مع شعوب شمال إفريقيا ووادي النيل, وفي جميع الحروب والمعارك التي دارت للدفاع عن المنطقة من الغزاة, كان تلاحم الشعبين سمة واضحة, وظاهرة للعيان, ولنا في الحروب الصليبية وصد المغول والتصدي للحملة الفرنسية خير دليل على ذلك, فلا أدري أي إنتماءٍ لمصر حين يكتب قلما مصرياً خربشات مثل الخربشات التي كتبها زميلنا الموقر, فنفي الشعب الفلسطيني وتاريخه, هو نفي للشعب والتاريخ المصري, وبنفس الوقت يتباكى على فضائية قطر الصفراء, على ما فعلته الرجعيات العربية بالشعب الفلسطيني, ليتناقض حديثه مع كتاباته, وليبريء الحركة الصهيونية من جرائمها تجاه الشعب الفلسطيني.
وفي ردي على كاتب إسرائيلي صهيوني, وجد له مساحةً على صفحات " الحوار المتمدن ", فوجئت ببعض الإخوة العراقيين (وللعراق مكانته التي لن نتنازل عنها) يدافعون عن أفكار هذا الكاتب الصهيوني, تحت مبررات غير مقنعه, مثل أنه من أصول عراقية بالرغم من كونه ترك العراق للإستيطان في فلسطين, منذ أكثر من نصف قرن, أو أنه كان عضوا في الحزب الشيوعي العراقي ذات يوم, بالرغم من تخليه وإرتداده عن الأفكار الماركسية وتبنيه للأفكار الصهيونية, وذلك باعتارفه الواضح والصريح, وبعضهم كان صريحا وبرر دفاعه بإيمانه بالحركة الصهيونية كحركة قومية للشعب اليهودي, مثلها مثل أي حركة قومية أخرى, ووصفني بعضهم بصفاتٍ لا أريد أن أكررها, وجرى إتهامي بالقومجية, والإنجرار وراء العواطف, ومساندة النظام البعثي الفاشي, بالرغم من أنني كنت أدافع عن الحركة الشيوعية في فلسطين خاصة, والشيوعين العرب عامة, وهم ألد أعداء النظام البعثي الفاشي, وجرى التشكيك في مسيرة الحركة الشيوعية في فلسطين, والطعن بماركسية قادتها ورموزها, وأكثر الإتهامات هزلا هي التبعية للنظام الإيراني, كل هذا من أجل الدفاع عن كاتب صهيوني.
فما الذي حدث؟..... لقد كانت كلمة صهيوني تُستَعمل عند الشتائم والتنابز بالألقاب في مجتمعاتنا, وهنا تقفز أمامي تساؤلاتٍ عده, هل تغيرت الصهيونية؟.....هل كانت الصهيونية على حق, وكنا نحن على باطل؟.....هل أخطأنا في تقييمنا لها؟..... لو كنت طرفاً محايدا ربما وأكرر ربما أقبل بهذه الأسئلة, وأذهب للبحث والتدقيق والتحميص عن ما تغير فيها, أو أين أخطأنا في تقييمنا لها, ولكننا في قلب الصراع, وندفع ثمنه كل يوم, وما من شعبٍ في المنطقة بمنأى عن مخاطر الحركة الصهيونية, والتي كان من مبررات وجودها خلق قلاقل وبؤر صراع ونزاع في المنطقة, من أجل السيطرة الإستعمارية عليها, والتاريخ أكبر الشهود على ذلك, ولهذا لن أقبل بأي سؤالٍ حول إذا ما تغيرت الحركة الصهيونية, فلا تحالفاتها مع القوى الإمبريالية إنتهت, ولا إحتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية والعربية إنتهى, ولا مخططاتها العدوانية تجاه شعوب المنطقه إنعدمت, ولا عنصريتها تجاه العرب والفلسطينين سواء داخل إسرائيل, أو خارجها زالت, ولم تعترف وتقر بحقوق الشعب الفلسطيني والتي نصت عليها قرارات الشرعية الدولية, وما زالت تدير ظهرها للإرادة الدولية, ولأبسط مباديء حقوق الإنسان, ولم تتراجع قيد نملة عن مشروعها في المنطقة, وإن إختلفت خطاباتها, وتوجهات بعض قواها, فهذا لا يشكل إلا تلاوين داخل اللون الواحد, وهو اللون العنصري الفاقع.
لهذا لا مشروعية في التبريرات التي تُساق لتسويق إسرائيل بسياستها الحالية, أو لتمرير مخططات معدة مسبقا لشرعنة الحركة الصهيونية في منطقتنا, ولكن التساؤل المشروع, لماذا تغيرت نظرة بعض مثقفينا أو أنصاف مثقفينا للحركة الصهيونية؟
لا شك أن قوة الإعلام الصهيوني مقابل ضعف الإعلام العربي, ودعم أطراف دولية قوية ومؤثرة في المنطقة للصهيونية, هي من أهم الأسباب ولكن أسبابًا جوهرية نتحملها نحن " الطرف العربي وشعوب المنطقة", فعملية التطبيع تتبناها الأنظمة الرجعية العربية, وتروج لها الأبواق الإعلامية لهذه الأنظمة, والفضائيات الصفراء التي تُقدم نفسها كمعبرة عن الرأي والرأي الآخر, في مجتمعاتنا ليجري تمرير الرأي الصهيوني بها على أنه رأي في مجتمعاتنا, وليس الرأي النقيض لمجتمعاتنا, كما أن تراجع القضية الفلسطينية عن كونها الهم العربي الأول, بسبب بروز العامل الإقليمي الخاص لكل دولة على حدة, وتصوير أعباء الدعم العربي للقضية الفلسطينية كأحد أسباب فشل عمليات التنمية والحداثة, خلق تربةً صالحةً لنمو الأفكار التي تدعو للإقتراب من الصهيونية ومن إسرائيل, ومد جسور التعاون معها بسياساتها الحالية, علاوةً على ردة الفعل عن ممارسات الأنظمة العربية الديكتاتورية ( العراق مثالاً) وجهت البعض إلى رفض كل ما حملته هذه الأنظمة من شعارات وبرامج, ومن ضمنها شعار التصدي للصهيونية, ودعم مقاومة الشعب الفلسطيني, رغم معرفة الجميع أن هذه الشعارات لم تكن سوى للإستهلاك, وإكتساب الشرعية, وتبرير سياسات هذه الانظمة تجاه شعوبنا, ومن ضمنها الشعب الفلسطيني, والذي تلاعبت هذه الأنظمة بقضيته لشرعنة بقائها في الحكم, ونهب شعوبها, وتصدير أزماتها الداخلية بحجة قومية المعركة, ولكن حتى في علم النفس فإن سلوك ردة الفعل هو سلوك غير سوي.
وعامل آخر يتمثل في ضعف الخطاب الإعلامي, للقوى اليسارية والديمقراطية والتقدمية, والقوى المعبرة عن مصالح وطموحات وآمال شعوبنا, وعدم قدرة هذه القوى على التوسع الأفقي, وإيجاد ركائز متينه لها في مجتمعاتنا ( ولسنا هنا بصدد خوض أسباب تراجع التيار اليساري والديمقراطي في منطقتنا), أدى ذلك لترك مساحة واسعة, أمام قوىً أخرى, فإما القوى الأصولية والطائفية بمشروعها الظلامي, والتي للأسف إرتبط بها ظلماً وجوراً وتزييفاً مشروع المقاومة, بعد أن تقنعت به في فلسطين والعراق ولبنان لتمرير أهدافها, وأهداف قوى إقليمية في المنطقة, ولتكون ممارساتها أكبر سندا لإسرائيل, ليس في المنطقة فحسب, بل وفي العالم أجمع, وإما لأفكار جديدة بدأت تظهر وتنتشر بين صفوف المثقفين, ونشطاء المنظمات الغير حكومية, الممولة غربياً,( ولا داعي لذكر تسميات هنا فلا نريد أن نستعدي أحدا سوى الصهيونية والأصوليات) والتي تربط خطابها بالتنوير والحداثة والتطوير والبناء والعلمانية والديمقراطية, ولكن بعد لفظ كل ما هو قديم في مجتمعاتنا وبالأخص آخر أربعة عشر قرناً, فتقدم أن كل ما أتانا من التراث هو سيء ولا إنساني, ومن هذا التراث طبعا الصراع العربي الإسرائيلي, والذي يجب تغيير وجهة نظرنا منه, وفي صخب شعاراتها يجري تشويه تاريخنا, وثقافتنا, والطعن بقوانا السياسية التقدمية والديمقراطية, وتقديم الغرب كنموذجاً يُحتذى به وبالطبع إسرائيل في قلب هذا النموذج, وفي ضجيج المنافسة مع القوى الأصولية يجري تعزيز النعرات الطائفية والعرقية والإنفصالية في المنطقة, وهذا من صلب السياسة الصهيونية منذ تأسيسها, حيث قدمت نفسها كحليف للنزعات الإنفصالية والطائفية والعرقية في منطقتنا, متناسين أو متجاهلين هؤلاء التنويرين أن لا حداثة بدون ركائز تراثية لها, فهي تصبح كالبناء المعلق في الهواء, بدون أساسات وأعمدة إرتكاز, ولنسأل أي معماري عن مصير هذا البناء, أو كالنبته بدون جذور, ولنسأل أي مزارع عن مصير هذه النبته, كما أن لا علمانية ولا ديمقراطية ولا بناء ولا تعمير في ظل غياب السيادة الوطنية, فحتى التجربة الأوروبية نرى بها أن عصر التنوير, كان عصر نشوء الدولة القومية, فلم تتجاهل شعوب أوروبا قومياتها أو تراثها أو السيادة الوطنية لدولها.
إن واقع الحال يملي علينا إعادة ترتيب أوراقنا, ووقفة جادة مع أنفسنا, بعد ما مر على منطقتنا خلال العقدين الأخيرين, والتدقيق بأي إتجاه تقودنا بوصلة ردة الفعل لممارسات أنظمة القمع العربية, والقوى الأصولية والطائفية الظلامية, فالإنجرار وراء ردات الفعل سلوكا لا سوياً, ولا يؤدي إلى النتائج المرجوة, والإنقياد وراء الشعارات البراقة مثل التنوير والحداثة والتباكي على الواقع المرير, والعمل على تغييره, يجب أن يكون بمنهجا علميا, يستند إلى ما هو إنساني وتقدمي في ثقافتنا وتراثنا وفكرنا, ولا يتنافى مع حقوق شعوبنا الوطنية, أعزائي الكتاب التنويرين, أعزائي القراء تريثوا, فلا الصهيونية تغيرت, ولا يمكن لها أن تكون حليفا لشعوبنا, تريثوا فنحن نُدخل العصرنة على اساليب نضالنا، لكن لا عصرنة أبدا في المبادئ والثوابت النضالية,(والجملة الأخيرة ستستفز أحد الزملاء اللدودين) لقد جاءتنا من فرنسا حيث أعرق الديمقراطيات في أوروبا, وصاحبة واحدة من أكبر الثورات الشعبية في التاريخ, مقولة لشارل ديجول, عند إعتقال المارشال بيتان " الخيانة ليست وجهة نظر "



#خالد_أبو_شرخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرة أخرى مع مُنظر اليسار الصهيوني
- يعقوب ابراهامي واليسار الصهيوني
- الفضائية الحلم ... الفضائية الطموح
- هل للقدس مكانة في العهد القديم
- الإنتفاضة الفلسطينية وإجابات الماضي على تساؤلات الحاضر
- العهد القديم..ممنوع لمن هم دون ال18عاما..
- التوراة وفلسطين والدولة اليهودية(5) إكمال الحبكة
- التوراة وفلسطين والدولة اليهودية (4) الرب يطلق الوعد
- التوراة وفلسطين والدولة اليهودية (3) التمهيد للوعد
- التوراة وفلسطين والدولة اليهودية (ج2) لماذا فلسطين تحددا
- التوراة وفلسطين والدولة اليهودية


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد أبو شرخ - من الذي تغير؟,, نحن أم الصهيونية؟