عفوا..النوايا الحسنة لاتكفي

مقالك منطقي وأسئلة جدية صريحة وبديهية أيتها الكاتبة الفاضلة مرثا ,,
نريد أفعالاً وتطبيقاً عمليا سريعا وقانونيا وجذريا , ففي التأخير استمرارا للأزمة والمجازر والتي لا نريدها لكم ولشعب مصر الواحد الطيّب
فالنوايا الحسنة لا تكفي .. ) كما تعبّرين .. والترقيع لا يكفي , أحسنت عزيزتي
حبنا وتعازينا الأخوية لكل المتألمين في كنيسة القديسين .. وللشهداء الخلود والقداسة
لك محبتي وقبلاتي أيتها النبيلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

على الاقباط المصريين وبالتضامن مع النخب العلمانية المصرية اخذ زمام المبادرة في ضوء هذه الجريمة البشعة وحث الجهات المسؤولة على تنقية الكتب الدراسية من النصوص الدينية التي تصورهم كمواطنين مختلفين -اقل شان- من غيرهم او ان عليهم ان يدفعوا الجزية لقاء مواطنتهم
ازالة كل النصوص التي تصف دينهم بانه اقل شآنا من الاسلام
ازالة كل النصوص التى تدعوا الى استخدام العنف ضدهم سواء العنف اللغوي او الجسدي
منع التحريض ضدهم في دور العبادة والمطبوعات والمنشورات وتجريم من يقوم بذلك
ان المستقبل مظلم واشد قسوة دون اجراء هذه التغييرات الضرورية

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا غبار على تساؤلاتك , لا تكفي الحراسة والثكنات , المواطن لا بدّ أن يكون آمناً مسيحي - مسلم شيعي سني , الخ ,, كثيرة هي النقاط التي يجب أن تتم معالجتها , تحية لجميع الأقباط وكل عام وأنتم بألف خير

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي مارثا , أحترم حزنكَ الشديد وحزن كل الأخيار الطيبين المصرين
لكن أرجو أن تلاحظي معي مايلي
المشايخ , لاوزن لكلامهم المعسول لإمتصاص النقمة , هؤلاء لا مباديء تحكمهم عكس ما يدعوّن , الغاية عندهم تُبرر الوسيلة , لكنّهم يقولوها بطريقة إيمانية / الضرورات تبيح المحظورات .. هي هي نفس المعنى
هؤلاء يدعون ظهراً في خطبة الجمعة الى قتل المخالف
ويتباكون في المساء على ضحايا الإرهاب وكأنّ الإرهاب قادم من القمر ؟
حتى الساسة والإعلاميين كلّهم ممثلين على قد الدور والحدث
الشعب هو الأساس في الإصلاح لكنّهُ أحياناً يحتاج العصا السحرية
وفي حالتكم , فإنّ العصا السحرية بيد الرئيس العجوز الذي حكمكم 30 عام وينتظر توريثها لإبنهِ
بدل أن يقول هناك أصابع خارجية وما شابه من كلام بائس لا يودي ولا يجيب
عليه أن يُصدر أوامرهِ الرئاسية بإعتقال ومحاكمة كل محرّض على كلمة كراهية مهما كان مصدرها حتى لو شيخ الأزهر
فهؤلاء سيسكتون فترة عن التحريض وسرعان ما يعودون إليه
حتى الأنبياء غيّروا آرائهم وأقوالهم تبعاً للظروف الخارجية والإضطرار
التكاتف الشعبي المصري أثبت نجاحهِ ويحتاج للصمود الدائم بوجه مسوخ التزمت الديني

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقدم لكم التهانى وعيدامجيدا لكم- حفظ الله الشعب المصرى من كل مكروه --تحياتى واحترامى لك وعاما سعيدا

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مواساة أو تعزية من قبل الحكومة أومن الشيوخ أو من المسؤولين
لا تكفي أبدا ...
ما يحمي المصري القبطي هو الأعتراف به مواطن كمواطنة المسلم المصري وتطبيقه فعليٌا
....ويجب أن يُسْكَتَ فم الشيوخ الذين يُحرضون على كره القبطي
سمعنا كلنا كلام الشيخ خالد الجندي عندما سأله طفل هل أستطيع قبول هدية من بابا نوئيل
نريد للقبطي ان يدخل كنيسته بامان كل يوم أحد،،، كما يدخل المسلم الجامع بأمان
بإيطاليا أو فرنسا أو أي بلد في أوروبا وأميريكا
كل التقدير والإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أجد أفضل مما قلتيه .. لأزيد عليه

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل هنالك نوايا حسنة؟؟
نقر بالنوايا الحسنة عندما يلغون المادة من الدستور التي تقنن الشريعة الاسلامية!
نقر بالنوايا الحسنة عندما يعاملوننا كمواطنين , وليس كورقة مساومة مع الغرب , لكي يرسلوا لهم رسالة بان الخيارات الاخرى هي سيئة جدا وان نظامنا افضل بكثير, لكي يغض الغرب الطرف عن الديمقراطية وحقوق الانسان!
تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اختاه انت صادقة فيما ذهبت اليه.
المواطن بحاجة الى الامان في بلده بعيدا عن اللون والمعتقد.
والحكومة ملزمة بهذا الامان..
ولا يتأتى هذا الا بالمساواة في الدستور.فلا يعقل ان يكون بناء جدار لكنيسة يحتاج لمرسوم جمهوري بينما تزرع المساحد في كل مكان ثم نقول اخوة.
هناك الكثير من اهلنا المسلمين - الأوادم -
كل عام وانت وكل الكتّاب والقرّاء بالف خير

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم اختي مرثا لن تكفي
النوايا ولن تنقذ المصلين من الانتحاري الفادم واللذي اتمنى ان لايصل لهدفه
والنوايا لن تغير المفاهيم الغريبة والبشعة الايات قرانية واحاديث نبوية تحض على كره الاخرين لدرجة قتلهم
اقترح ان يتناوب المسلمين على حراسة كنائس واملاك المسيحيين اذا كانت نيتهم التعايش والمحبة والاخوة ويسعد مساكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم نريد حلول جذرية، ودائمة وليس حلول مؤقتة ، مايحدث الآن من محاولة تأمين الكنائس والأماكن المزدحمة هو رائع ولكنه بكل اسف ليس حلا للمشكلة
شكرا استاذة على مشاعرك ومواساتك وتعضيدك
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم اني اشك ان ازالة النصوص -المحرضة على القتل والعتف- اشك ان هذا ممكن ولكن على الأقل، لكن من الممكن منع الفتاوي والخطب التي تكفر الآخر وعلى الدولة ان تشرع قوانين محايدة للإنسان المصري بشكل عام
شكرا ولك كل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مطالبنا ان يعامل الانسان كإنسان ، وليس من خلال انتمائه لدين معين، وماأجمل الانسانية والانسان
شكرا لتهنئتك ، لم نتوقف عن الصلاة ولكن بدون احتفال في هذا العيد
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لتعاطفك ومشاعرك الانسانية
نحن نتمسك بأي بداية وأمل ،ولا نفقد الرجاء في ان تلتفت الحكومة والمسئولين والشيوخ الى اسباب العداء التلقائي وتكفير الآخر ، مايخرج من الفم من كلام وفتاوي وتكفير لا يمكن ان يرتد ثانية بسهولة بدون تأثير ،وقد يكون طبع الانسان المصري بسيط ، ولهذا يقبل مايقوله رجال الدين بدون نقاش.
أرجو الا يكون الحماس الحادث حاليا وليد حدث الاسكندرية ، ويبرد وينتهي بانقضاء الوقت، وصدقا اخي نحن نحب مصر ونصلي لأجل سلامها وسلامة شعبها ككل
تقديري لك وكل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على تهنئتك وكل عام وانت بكل خير وسلام
اتمنى لكل انسان على وجه الأرض السلام والخير
تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل الحلول المؤقتة تنتهي سريعا وتظل المشكلة في انتظار حل جذري، الشعب المصري يستحق ان يعيش في أمان ولا يصح ان يكون الدين عائقا بل المفترض ان يكون العكس .لعل المشاعر المتعاطفة حاليا تتحول الى قوانين لصالح المواطن بشكل عام
شكرا ولكِ محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لمرورك وتعليقك وتأييدك
تقديري واحترامي لشخصك

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نصدقهم عزيزي الفاضل ونفترض ان نواياهم حسنة ولكنها بكل اسف لاتفيد بدون خطوات حقيقية ؛ يجد فيها المصري نفسه مواطنا بكل ماله من حقوق وعليه من واجبات ،بغض النظر عن ديانته ومعتقده
صدقت فيما قلت : نقر بنواياهم الحسنة عندما يعاملوننا كمواطنين
شكرا ولك كل تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المساواة هي العدل الذي نطالب به، الأمر يحتاج ضمير متيقظ يقبل للآخر مايقبله لنفسه
وبدون شك هناك صحوة جعلت الصامتين على مدار سنين طويلة يقفون ويعارضون ويطاليون بحقوقهم المنسية
سيتغير حال المجتمعات اذا تم فصل الدين عن الدولة
شكرا ولك كل احترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

النوايا لن تغير المفاهيم ، اتفق معك جدا ، فما زرع في عقول اطفال حتى توطد داخلهم ؛ لن ينزع منهم بالنوايا الحسنة ،صدقا يا أخي كانت كنائسنا مزيج من المصريين بمختلف اديانهم ليلة صلاة الميلاد ، وهي صورة جميلة نتمنى ان تستمر، ولن تستمر الا بقوانين وتشريعات للمواطن المصري كمواطن فقط ولا تتوقف على ديانته ومعتقده
شكرا لك ، تقبل تقديري العميق

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالرغم من شعورى بالسعادةمن موقف اخوتنا المسلمين من الحادث إلا انى اتفق معاكى بأنه لايجب الوقوف فقط عند حسن النية ولكن يجب أن يتم تفعيل حسن النية على أرض الواقع من خلال السماح للأقباط بمارسة شعائرهم الدينية وبناء كنائسهم وفق ضوابط ممكنة
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالفعل انا ايضا سررت جدا برد الفعل، وننتظر الا يكون هذا وليد الموقف الصعب الذي حدث ثم يعود كل شئ كما كان ، بل يتم اخذ امور المسيحيين بجدية ؛ والمساواة بين مواطني هذا البلد العريق مصر
شكرا لك اخي تقبل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---