أنا أكرهك

كره الكراهية هو كره نبيل
ربما هو الكره الحميد الوحيد
شكرا للمحبة التي تعبق بها سطورك
كل المودة لك
وللجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله خلق النور فكانت الظلمة هي عدم النور
الله أوجد الحب فكانت الكراهية هي عدم الحب
فالظلمة والكراهية هما نتيجة البعد عن الله وليسا قائمان بذاتهما كالنور والحب
أي أنه توجد معاني سلبية للموجودات مثل الخطية التي هي عدم القداسة
وبتطبيق قاعدة الجبر سالب السالب موجب، فينتج أن كراهية الخطية شيئا إيجابيا وكذلك كراهية الكراهية.
ولهذا قال المعلم الصالح: احبوا اعداءكم باركوا لاعنيكم احسنوا الى مبغضيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم و يطردونكم
تقديري لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد حضرتك من أتباع ثقافات أحبوا أعدائكم باركوا لاعينيكم صلوا لأجل المسئ إليكم وللأسف في زمننا الحاضر لا تتوافق مع ثقافات من يؤمن بكلمات كفر الذين قالوا أن الله ثالث ثلاثة

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المحبة أقوى سلاح في وجه من يزرعون الكراهية , يجب أن نبني شخصيات أولادنا ونفوسهم على محبة الآخر ومحبة الطبيعة التي يعيشون فيها واحترامها , أشترك معك في محاربة هذا العدو اللدود للانسانية وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا امتلكنا الارادة القوية سوف نهزم الكراهية وبكل كلمة نتعلمها من فادينا ومخلصنا سوف نسحق الكراهية . معك عزيزتى مرثا واشكرك. وافر احترامى لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا زائرة جديدة لفت نظري اللغة الانسانية التي تتكلمي بها فقرأت لكي بعض المقالات السابقة لا على التعيينولاحظت بوضوح هذه النزعة الانسانية والدينية القوية في لغتك , اسمحيلي ببعض الاختلاف وأرجوا أن تقبليه أراك مثالية أو أفلاطونية التفكير في هذا الزمن المادي يجب أن نعلم أولادنا كيف نحب ولا يكفيأن نرصف العبارات الجميلة يعني محبة عملية
ثم ملاحظة أخرى عن هذا المقال : الذي يصل إلى هذا المستوا من المحبة لا يستعمل كلمة أكره التطبيق العملي للمحبة يعني أن: ترفضي الكراهية أما أنك قلتي أكره فهذا يعني أنك تعرفي الكراهية , أنا أفهم هدفكي تماماً لكن أقوليجب عليكي أن لا تستعملي هذه الكلمة أو تشيري لها بطريقة أخرى حتى لا تستعمليها ما دام هدف مقالاتكي بالأساس أنك تنشري فكر المحبة اشكرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكراهية في ظنّي طاقة سلبية تدميرية للشخص الكاره نفسهِ قبل محيطهِ وبيئتهِ
مالم يتّم السيطرة على الكراهية , ستوّلد بعدها الخوف والشكّ داخل الشخص الكاره فيمتليء كيانهِ بهم فلا يعود يستطيع الحياة
لذلك نجد الوهابيين كمثال لكثرة كراهيتهم للإنسان والحياة والحب , يتحول داخلهم ذلك الى رغبة بقتل الجميع , بما فيهم النفس عبر تفجيرها وسط الناس
***
القضيّة أحياناً متبادلة , فقد يكون خوف القتلة من مواجهة الحياة والجمال يدفعهم لكراهية كل شيء فيسعون لقتل الجميع
طريقة التربية والتعليم منذ الصغر هي المسؤول الأوّل عن ذلك
من أجل هذا علينا محاربة كل نصوص الكراهية وإزالتها من الوجود كي لا يقرأها أولادنا
****
أنا أتفق مع من يقول أنّ طاقة الحبّ الإيجابية تنتصر في النهاية على طاقة الكراهية السلبية
فعند البشر عموماً , لا يصّح إلاّ الصحيح
وبما أنّ البقاء للأقوى غالباً والحبّ أقوى من الكراهية , فهو المنتصر حتماً
تحيّة لجهودكِ الحبيّة

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي الطيبة. قرأت كلماتك المسالمة المحبة عدة مرات. وتعجبت وتساءلت أعدت فيلم ما حدث في كنيسة النجاة ببغداد ببطء وعلى تمهل دراسي, علني أجد في كلماتك ما يقنع..رأيت جحافل الكراهية وهي تصرخ بوحشية حيوانية الله اكبر.. والكاهن يقابلهم بابتسامة محبة وتسامح وبعدها سيف احد أبناء الله ومجاهديه يفج رأسه بضربة سيف واحدة..والطفلة التي تقطع بين يدي أمها ثم تقتل الأم الحاملة.. وعشرات المصلين الآمنين الذين يسقطون كالسنابل برصاص المسلمين المؤمنين, والذين هم أفضل أمة عند الله.. هذا الإله الذي هو محبة وحب في جميع الديانات التي لا تبشر سوى بالحب والمحبة من آلاف السنين, والتي تقتل وتحرق وتسحل وتشرد أمام جحافل المغول والقتلة عبر التاريخ وحتى هذا الصباح.. ألا ترين أن الكراهية, كراهية جحافل القتلة هي التي تسيطر وتحرق الحب والتآخي بين البشر وتفجر كل قواعد الإنسانية التي ترسمين.. وهل بالمحبة استطاع المظلومون والعبيد والمغدورون دائما عبر تاريخ الإنسانية الحصول على حرياتهم و حقوقهم..فكري.. فكري يا سيدتي الطيبة. مع أصدق تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نبع الكره نبع الظلــم من الشيطان
الابتعاد عنه ومحاربته دوما و عدم تعليمه للاطفال يجب ان يكون شعارنا و عملنا و هدفنا
لأن الكراهية تدمر حامله وتدمر معلميه..وبذا تتدمر الدول و تنهار
فــنعود الى المحبة ..لانها تنشر السلام وثم تبني لأن المحبة هي الدواء الوحيد للشفاء
من داء الكراهية
اما ان تحب و اما ان تكره..الاثنان لا يكونان معا
واهم من ظن انه يجمع بين الاثنين
الشر هو ابو الكره وهو من الشيطان
*المحبة هي من الله
معلموا الشر (الكره) في النار
*معلمو المحبة بالجنــــــــــــــة
للاسف المجتمع بفه الشقَان
هاتي يدك يادكتورة لنحارب الكره
أوجاعك هي اوجاعنا
الرب يباركك

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكـــــــره....لكن بعد أن عرٌفتنا على من تصب كرهها
على الكراهية البغيضة.... عدوٌة المحبة
أقول سيدتي أضم صوتي لصوتك وأُمسك يدي بيدك لأقول معكِ

اليكِ أيتها الكراهية قراري؛ سأحاربك بقوّتي كلها، سأضيّق عليكِ الخناق حتى تهربي من وسط الأحياء، ويكون مصيرك الفناء

بوركتِ ناشرة للمحبة
انتِ من قال عنهم يسوع: ملحُ الأرض
لكِ كل التقدير والإحترام،

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

شكرا لك، مرورك يسعدني
انا اكره الكراهية التي تفسد حياة البشر ، وأحب الإنسان في كل مكان ومن كل خلفية
محبتي واحترامي لشخصك

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك، مرورك يسعدني
هذا تماما ماأعنيه؛ وجود النور يقشع الظلمة وأيضا الحب يفسد عمل الكراهية
الكراهية تدمر والحب يبني ،الكراهية تقضي على الحياة والحب يمنح الحياة
محبتي واحترامي لشخصك

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكلمة المحبه هى كالسيف تستأصل الكراهيه حتى ولو طال الوقت ولابد ان كلمة المحبه تنتصر وتدوس الكراهيه ...لأن (( الله محبه ))
كل محبه لكى ايها الاخت الثائرة على الشر بسيف الكلمة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك ، مرورك يسعدني
نعم أخي ؛انا اؤمن بهذا المبدأ وكل مبادئ المحبة، التي تجعلني اشعر بآدميتي وانسانيتي.وصدقا أخي انا لا أقدم محبتي كرد فعل ،لهذا سواء يكفرون او يقتلون ، انا اشفق عليهم واحبهم
محبتي واحترامي لشخصك

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لكِ مرورك يسعدني
المحبة اقوى سلاح في وجه من يزرعون الكراهية، كلام صحيح ورائع ،اولادنا يتعلمون المحبة عندما يلمسونها في حياتنا بصدق ، نعلمهم بالحياة العملية
شكرا لتضامنك معي في الحرب ضد الكراهية
محبتي واحترامي لشخصك

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومن الاديبة مارثا ...التي تقول انا لا أحب كرد جميل او مصلحة..المحبة لا تفاخـــر المحبة عطاء بلا مقابل ولا تطلب لذاتهــا ....
مارثا التي نعرفها ماذا لفظت ؟ وهل يحق لنا أن نقول لها أخطأت .. ؟ من نحن
كلام مثل هذا لا يوجه لمرثا المعلمة المتواضعة والتي تعرف سبب تخلفنا
ألا نعرف دوافعها ورسالتها في الحياة ..
المكان الوحيد واللائـق بكلمة( أكرهك ) استطاعت اديبتنا أن تضعها بدقــة متناهية والتي لا مكان آخر لها البتـــة
الكره للكره فقط
لكن لا الومك ياهبــة لان كلمة أكرهك وقعها غير محبب
لكنها استعملتها بشكل راقي كرقيهــا هي
ردتها له دون ان تلمسه او تلطخ يدها به
* * * *
ثقي يا هبة انه احيانا شتائم المحقين بحــق لأفضل بألف مرة من تحيات وتودد المرائين
وهذا لا علاقة له أبدا بموضوع مرثا هنا ..فقط على سياق الحديث
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك، يسعدني مرورك
اتفق معك جدا ، الحب والكراهية قرارات اختيارية ارادية وليس مشاعر
بارادتي اختار ان احب ،فالسلوك يتبع الفكرة ويليه المشاعر
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لكِ، اسعدني مرورك
عزيزتي انا افصل جيدا بين الإنسان وبين فعله، انا احب الإنسان واكره الكراهية التي تجعله يفقد انسانيته ، فيعيش اقل من حيوان الغاب، لأن الحيوان يقتل عندما يجوع فقط وليس كرها
انا انسان وليس على الأرض ملائكة او كائنات ليس من البشر ، اتأثر من افعال الكره والرفض ولكني تعلمت ان احب واشفق على من يصدر هذه السلوكيات واكره الكراهية التي دفعته لذلك ، استعمال التعبير الصحيح واجب ولا اهرب منه. واوجهه للفعل وليس للشخص
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك، يسعدني مرورك
اتفق معك في ماتقول عن الكراهية: طاقة سلبية تدميرية للإنسان ومجتمعه ومن حوله، وايضا اتفق معك ان الحب ينتصر، اتجاه الكراهية او الحب هو اختيار ارادي ؛ يوجهه الإنسان اما للبناء او للتدمير
اشكرك جدا على هذه العبارة رغم اني اشك في امكانية تحقيقها حاليا
من أجل هذا علينا محاربة كل نصوص الكراهية وإزالتها من الوجود كي لا يقرأها أولادنا
على الأقل لنعيش المحبة فينشأ عليها اولادنا ،حتى يكبرون وتكون لديهم القدرة على الإختيار
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك، يسعدني مرورك
بدايةً ؛ تعليقك ابكاني ، ما افظع الكراهية والعنف والتدمير وقتل الآمنين وما ابشع ان يفقد الإنسان انسانيته ويتشبه بالوحوش الضارية
اخي العزيز المحبة لاتتعارض مع المطالبة بالحقوق ورفع اصواتنا ضد الظلم والإضطهاد والمثابرة على ذلك علنا نجد العدل ، المحبة فعالة ومؤثرة وقوية مهما كانت الكراهية بشعة، وكما تنقشع الظلمة بمجرد تواجد النور ستنقشع الكراهية كلما انتشر الحب
انا لن أياس اخي من تقديم واعلان المحبة للآخر وهناك الملايين معي و لعل وعسى ياتي اليوم الذي تسود فيه بين البشر
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك، مرورك يسعدني
لايمكن ان يجتمع الحب والكراهية معاً ، هذا صحيح، بالحب نحارب الكراهية وعلى كل انسان ان يبدأ بنفسه، وأظن اني كإنسان سأرفض اي تعليم او وصايا تحثني على كراهية اخي الإنسان مهما كان الإختلاف، علينا ان نفرق بين الإنسان وبين الفعل
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لكِ، يسعدني مرورك
المحبة هي النور، والكراهية هي الظلام
شكرا لتعضديك وانا اعلم يقينا انكِ ممن يقدمون المحبة بلا شروط
معا نمحو الكراهية من الوجود الإنساني
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك، يسعدني مرورك
الله محبة، هذا هو مفتاح المحبة ، ان لم يكن هو محبة فما الذي يدفعني لتبعيته؟
المحبة سلاح يذيب الكراهية وسوف يقضي عليها، معا نعطي ونعلم الآخرين الحب
محبتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---