أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مازن كم الماز - بين ماركس و باكونين , و ردود على بعض التعليقات















المزيد.....

بين ماركس و باكونين , و ردود على بعض التعليقات


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 3230 - 2010 / 12 / 29 - 10:07
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أنا مضطر أولا أن أعتذر لهذا الرد المتأخر على التعليقات على ما نشرته مؤخرا على الحوار المتمدن لسبب وجيه هو أني في أكثر الأوقات لا أستطيع قراءة التعليقات و إذا تمكنت من ذلك لا أستطيع الرد عليها , و لذلك سأرد هنا فقط على بعض الأشياء التي أعتقد أنها تحتاج للرد . السيد النمري في رده على استعراض تاريخي قدمته للفترة الأولى من ثورة أكتوبر لم يجد أنه مضطر على الإطلاق للعودة للتاريخ كما تقدمه الوثائق التي ترجمت بعضها عن مؤتمرات الحزب الشيوعي الروسي من الثامن حتى العاشر , كل ما احتاج إليه هو العودة إلى الكراس الذي يروي تاريخ تلك الفترة من وجهة نظر البيروقراطية , و الذي يمثل عنده الحقيقة المطلقة , و يردد ما جاء فيه باعتبار أنه سيقدم لنا الحقيقة المطلقة التي لا يأتيها الباطل من أمامها أو خلفها , المشكلة ليست في ما يفعله النمري , على الإطلاق , النمري ينتمي إلى الماضي و هو يمارس وفاءه لذلك الماضي , لأفضل القرون الستالينية و لصحابة ماركس و لينين و ستالين كما يفعل الأصوليون , و هذا حقهم جميعا , ليست المشكلة فيهم , المشكلة فينا نحن , إن كل عامل و كادح و مثقف ثوري يحلم بالحرية لا يستطيع إلا أن يشعر بالخجل من حقيقة أن المسدس الذي لوح به لينين , نيابة عن البيروقراطية السوفيتية , في المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي في وجه المعارضة العمالية و بالتالي في وجه كل من يحاول انتقاد سياسة تلك البيروقراطية الحاكمة , كان هناك , لم يحذفه أو يخفيه أحد , كان مكتوبا كسائر التهديدات التي مورست ضد الشغيلة الروس و ضد المعارضة داخل الحزب في أعمال لينين الكاملة طوال تلك العقود التي كان فيها كثير من العمال و المثقفين الثوريين يهتفون للينين و ربما حتى لستالين , إننا إما لم نقرأ ما قاله أو أننا قرأناه و صمتنا أو فسرناه على نحو ما يبرر ذلك القمع و التهميش , ليس فقط ضد المعارضة داخل الحزب , بل ضد الجماهير أساسا , و كلاهما تفسير أو تبرير سيء لأوهامنا الذاتية عن التحرر على يد حفنة من القادة البيروقراطيين الشموليين في عقليتهم و الذين يخشون الجماهير و يعتبرون أنها جديرة فقط بدور التابع , الخانع , العبد . لا يزعجني و لا يضجرني حقيقة أنني كي أقول بعض السطور عن المعارضة العمالية مضطر لأقرأ كل ما كتبه المعارضون العماليون و خصومهم في بيروقراطية الحزب و الدولة السوفيتية من موقع أرشيف الماركسيين على الانترنيت بالانكليزية بينما لا يحتاج النمري لذلك و لذلك فأنا مضطر لأصحح بعض ما قاله عن المعارضة العمالية , فقط للتاريخ , و ليس كرد على ما قاله النمري , فإن المعارضة العمالية في المؤتمر العاشر لم تكن بزعامة تروتسكي , هذا جزء من الإيهام الستاليني , تروتسكي حينها كان ما يزال في ذلك الوقت أحد القادة الرئيسيين في الحزب و الذين مارسوا , أو أيدوا , القمع تجاه المعارضة , العمالية هذه المرة , لم يطرح أحد من المعارضة العمالية قضية تصدير الثورة كما قال النمري , و لا حتى الشيوعيين اليساريين الذين وقفوا ضد صلح بريست , كان الجدال كله يتمركز حول ما سمي بقضية إدارة الرجل الواحد كما ورد حرفيا في وثائق المؤتمر , صحيح أن الكثيرين داخل الحزب سواء في المعارضات المتتالية أو القيادة نفسها اعتقدوا أن انتصار الثورة الألمانية مثلا كان سيعني انتصار الثورة البروليتارية الأوروبية و بالتالي فتح صفحة التغيير الاجتماعي الجذري في القارة , و العالم , و اعتقد الكثيرون أن هزيمة تلك الثورة ستجعل العمال الروس و ثورتهم في وضع صعب , لكن أحدا لم يقترح القيام بتصدير الثورة , كان النقاش مع مجموعتي المركزية الديمقراطية في المؤتمرين الثامن و التاسع و من بعدهم المعارضة العمالية في المؤتمر العاشر متركزا على قضية إدارة المجتمع و الاقتصاد , العلاقة مع البروليتاريا , النقابات , السوفييتات . أما عما يحاول الستالينيون اليوم طرحه عن انهيار الاتحاد السوفييتي و إنكار أنه كان نتيجة طبيعية لأزمة رأسمالية الدولة البيروقراطية , مثل أية رأسمالية أخرى , تقليدية أم غير تقليدية , إنهم يحاولون باختصار أن يقولوا , أنه لو لم تتوقف معسكرات الاعتقال أو الإعدامات ضد المعارضين أو كل من يهمس بنقد ضد البيروقراطية الحاكمة , لو لم تتوقف الإعدامات بحق كل من كان يمكن أن ينافس الزمرة الحاكمة حتى من داخل البيروقراطية الحزبية نفسها , لو لم تتوقف معسكرات العمل الإجباري , أي باختصار لو لم يتوقف القمع بشكله الأكثر همجية و وحشية كما مارسته زمرة بيريا – ستالين – مولوتوف , لما سقط الاتحاد السوفيتي , كقلعة لرأسمالية الدولة البيروقراطية طبعا , هذا يعبر عن أزمة في فهم و وعي الستالينيين أنفسهم في الأساس و ليس فقط قصور في نظرتهم الأخلاقية للبروليتاريا و للإنسان , إنهم لا يفهمون , تماما مثل الناصريين الذين لا يفهمون أيضا أن السادات لم يكن نقيضا لعبد الناصر بل نتاجا له و أنهما , مع مبارك الأب و الابن , ليسوا جميعا إلا أبناء لنفس الطبقة , و أنهم عبروا بأشكال مختلفة عن مقاربات مختلفة , أن خروتشوف و بريجنيف و غورباتشوف , و حتى يلتسين و بوتين اليوم , جميعا ينتمون لنفس طبقة ستالين و مولوتوف : البيروقراطية الحاكمة لكنهم حاولوا تقديم إجابات معاصرة أو مختلفة لأزمة رأسمالية الدولة البيروقراطية , منها مثلا رغبة البيروقراطية الحزبية و الدولتية و الأمنية الروسية الحاكمة في عهد خروتشوف بالتحرر من سطوة زمرة محدودة ذات سلطة مطلقة عليها , كانت البيروقراطية الحاكمة تريد شيئا من الاستقرار بعد الهزات الدائمة التي كانت تنتج عن نوب الشك البارانوي التي تنتاب الزعيم و التي تنتهي بالقضاء على بعضهم , أيضا كان السادات يقدم مخرجا وقف وراءه الكثير , إن لم يكن أغلب , الضباط الكبار في المؤسسة العسكرية المصرية الحاكمة , و جناحها السياسي الحاكم , في إنهاء الصراع مع إسرائيل و أمريكا بعد النتائج الكارثية لنكسة حزيران يونيو و التي وضعت وجود النظام نفسه في خطر , ليس في مواجهة إسرائيل و مشروعها المدعوم من النظام الرأسمالي العالمي فقط , بل في الأساس في مواجهة الجماهير التي بدأت تتململ منذ النكسة و طورت نضالات جماهيرية و حراك جماهيري جدي في أواخر الستينيات و أوائل السبعينيات ضد النظام أساسا , لقد قدم خروتشوف و بريجنيف و غورباتشوف و يلتسين كل منهم حلولا لأزمة رأسمالية الدولة البيروقراطية أو تطويرا لسيطرتها على المجتمع و نهبها له , لقد مثلوا حلقات في تطور نظام رأسمالية الدولة البيروقراطي كل على طريقته , كان خروتشوف على حق من وجهة نظر البيروقراطية الحاكمة يومها , من وجهة نظر الدفاع عن سيطرتها على المجتمع , عندما أنهى تدريجيا معسكرات العمل الإجباري و القمع بأكثر أشكاله همجية و وحشية , لا يمكنك حكم الناس بالحديد و النار إلى الأبد , و الانفجار المضاد في هذه الحالة يكون عادة مفاجئا , عفويا و دمويا بشدة , لقد وفر خروتشوف على البيروقراطية الحاكمة أن تذبح مرة واحدة و إلى الأبد ذات يوم آت لا محالة بأيدي من اضطهدتهم و استعبدتهم بوحشية همجية , ( يتناسب رد الفعل عادة مع الفعل , هذا قانون طبيعي ) , و مكن لها أن تبقى حاكمة لسنوات طويلة ستأتي , حتى من خلال بيروقراطيين لا يوجد إلا شبه قليل بينهم و بين أسلافهم الستالينيين , و الانقسام الداخلي في صفوف البعث السوري و العراقي , الذي يمثل مع عبد الناصر أفضل النماذج الستالينية عربيا , أي لنظام رأسمالية الدولة البيروقراطية , لم يكن إلا تعبيرا عن رؤى مختلفة لإقامة و الحفاظ على , و إدامة , و تقوية , سيطرة البيروقراطية العسكرية الحاكمة , إجابات مختلفة من الفئات المختلفة داخل تلك الطبقة الحاكمة على أسئلة قيام و توطيد و إنقاذ نظامها من أزمته الإجبارية كأية رأسمالية و نظام قائم على الاضطهاد و الاستغلال . يتهم النمري الأناركيين بأنهم غير طبقيين , طبعا لدينا تعريفنا عن البروليتاريا الذي يختلف عن التعريف الأمني الستاليني لها بالضرورة ....
أريد أيضا أن أشد على يد الرفيق أنور نجم الدين , لا يمكن اليوم و أشباح سيدي بو زيد تطوف بقصور الحكام و أتباعهم أو حلفائهم من الأثرياء العرب إلا أن نهتف : تحيا الكومونة , يتمنى المرء لو كان بمقدوره أن يهتف في سيدي بو زيد , أن يرجم كلاب السلطة , حراس الطغيان و الاضطهاد , و لو بحجر , أن يعانق جراح الفقراء و العاطلين و العمال الذين يصيبهم رصاص القتلة و يضمهم و يبقي عيونهم مفتوحة على الفجر القادم , لا فرق بالنسبة للفقراء بين أن يكون ماركس هو التحرري و باكونين هو السلطوي أو العكس أو أن يكون عنوان الفكر التحرري ماركسي أو أناركي , هذا شيء ثانوي , المهم هو أن الكومونة لن تعني سيطرة أقلية على الأغلبية و استعبادها بعد اليوم , لا باسم ديمقراطية أو أي دولة مدنية علمانية أو ستالينية أو أصولية ما , لا رد على الاضطهاد إلا بالحرية , ما أقوله هنا هو فقط من باب الوفاء للتاريخ و ليس من باب الإصرار على تحررية ماركس أو باكونين . للأمانة التاريخية فإن الماركسيين الذين يعتبرون أنفسهم تحرريون وجدوا شيئا من أفكارهم عند ماركس نفسه , مثلا في الغرونديسه و خاصة الحرب الأهلية في فرنسا التي كتبها ماركس بعد كومونة باريس مباشرة , تحت ضغط أحداثها التي لم تكن من اختراع أحد , بل كانت نتيجة فعل الجماهير الباريسية نفسها , و يمكن اعتبار كتاب لينين نفسه الدولة و الثورة أكثر كتبه تحررية و الذي يتهمه الشيوعيون التحرريون , اليساريون و المجالسيون , و الأناركيون بالطبع , أنه كرس ما تبقى من حياته لمعارضته في الواقع و بناء مؤسسات دولتية بيروقراطية تخالف أطروحاته و تخالف ممارسة البروليتاريا الروسية و الأوربية التي خلقت مؤسساتها الخاصة الديمقراطية و القاعدية : السوفييتات و لجان المعامل و غير ذلك , لكن ماركس كان في الحقيقة سلطويا , فيلسوف السلطة , العمالية كما سيسميها إن صحت مثل هذه التسمية . الحقيقة أن الخلاف بين ماركس و باكونين في الأممية الأولى لم يكن يدور حول النقابات أو دورها في تحرر العمال , لكن ربما يكون السبب وراء مثل هذا الاعتقاد هو أن من جملة الخلاف بين ماركس و باكونين , الذي تركز على الدولة و ضرورة الاحتفاظ بها بعد إسقاط السلطة البرجوازية و كيفية بناء المجتمع الجديد , من أعلى أم من أسفل , و على الأممية نفسها , و ضرورة خضوع فروعها لسلطة مركزية مطلقة أو حتى لإيديولوجيا واحدة , كان من ضمن هذا الخلاف , و الذي قد يكون وراء مثل هذا الاعتقاد بوجود خلاف حول دور النقابات في تحرر العمال , هو تحديد طبيعة الصراع الذي يجب أن يخوضه العمال : اقتصادي كما سماه باكونين أم سياسي كما سماه ماركس . لقد رفض باكونين الانخراط في السياسة البرجوازية , كما فهم هو من توصيف ماركس لصراع العمال الرئيسي و كما مورس بالفعل من القيادات الماركسية , و رفض الدخول في مساومات و تحالفات مع البرجوازية ( مؤقتة أو دائمة ) كنتيجة لهذا الانخراط , و رفض أيضا بقوة أكبر رغبة ماركس الاحتفاظ بمؤسسات الدولة البرجوازية لقمع الطبقات الحاكمة سابقا , أو ما كان يسميه أنصار ماركس في الحزب الاشتراكي الديمقراطي بدولة الشعب , بالنسبة لباكونين كان هذا التعريف متناقضا , إن المدلول القمعي الفوقي لكلمة دولة لا يتناسب مع تعريفها بأنها دولة شعب , لا توجد إلا دول تقمع الشعوب , أما الشعوب الحرة فإنها تخلق كوموناتها الحرة فقط . كان باكونين يرى ضرورة بناء المجتمع الجديد من خلال الثورة الاجتماعية , التحررية بالضرورة أو ما جسدته الكومونة نفسها فيما بعد , و ليس من خلال الاحتفاظ بماكينة السلطة القديمة و وضعها بأيدي نخبة جديدة فوق البروليتاريا التي يجب أن تخضع لها من جديد ( و ليس كما قال أنجلز في مقاله عن السلطة أن الثورة هي أكثر الأحداث الاجتماعية سلطوية أو تسلطية , انظر مقال أنجلز http://www.marxists.org/archive/marx/works/1872/10/authority/htm ) , بل من خلال الاتحاد الحر و الطوعي للمنتجين في اتحادات , كومونات , سوفييتات , الأسماء مرة أخرى تحمل أهمية ثانوية فقط , المجالس التي أقامها الأكراد و أهل الجنوب العراقيين المنتفضين في 1991 سميت بمجالس الشورى مثلا , و من خلال الاتحاد الطوعي لهذه الاتحادات من الأسفل إلى الأعلى . رفض باكونين تلك الحجة التقليدية للاستبداد و لتهميش المنتجين الفعليين , من قبل أية أقلية تستولي على مصيرهم و ثمرة إنتاجهم , و هي أنه يجب التضحية ببعض الحرية الفردية و الجماعية لصالح مؤسسات قمعية لكن ضرورية للاجتماع الإنساني نفسه , إن تبرير السلطة الستالينية هو نفس التبرير البرجوازي للدولة البرجوازية و في النهاية للنظام البرجوازي نفسه , أصر باكونين بالمقابل على أن حرية الآخرين هي شرط لحرية كل فرد و ليس العكس . تزعم المركزية الديمقراطية اللينينية , كما تفعل الليبرالية البرجوازية نفسها , أنها عبارة عن خضوع الأقلية للأكثرية بينما أن كلاهما في الواقع خضوع الأكثرية للأقلية . يقول باكونين عن الاختلاف بين الشيوعيين و الأناركيين ِ: "هنا توجد طريقتان مختلفتان . يؤمن الشيوعيون بأنه من الضروري تنظيم قوى العمال كي يستولوا على القوة السياسية للدولة . بينما يتنظم الاشتراكيون الثوريون برؤية تدمير , أو إذا كنت تفضل كلمة أكثر تهذيبا , إلغاء الدولة . الشيوعيون هم أنصار مبدأ و ممارسة السلطة , بينما الاشتراكيون الثوريون يضعون إيمانهم بالحرية فقط . كلاهما على قدم المساواة نصير للعلم .... بينما يحاول الاشتراكيون الثوريون نشر العلم و المعرفة بين الناس , بحيث أن المجموعات المختلفة من المجتمع البشري , التي قد تقتنع من خلال الدعاية , قد تنظم نفسها و تتوحد عفويا في فيدراليات , بما يتوافق مع ميولهم الطبيعية و مصالحهم الحقيقية , لكن ليس أبدا وفق خطة وضعها مسبقا و تفرض على الجماهير الجاهلة من قبل بعض الأدمغة "المتفوقة" ( ترجمة عربية لنص لباكونين بعنوان الأناركية : اشتراكية دون دولة , انظر http://www.marxists.org/reference/bakunin/works/various/soc-anar.htm ) , هذا أذكره فقط للحقيقة التاريخية و لا يمس أبدا جوهر الموقف من الكومونة أو مجالس السوفييت أو لجان المعامل كمؤسسات للديمقراطية الجماهيرية أو البروليتارية الحقة , يمكن العودة إلى مصادر هامة منشورة على موقع الماركسيين على الانترنيت

كتابات لباكونين
The Paris commune and the idea of the state ,
www.marxists.org/reference/archive/bakunin/works/1871/paris-commune.htm
letter to la liberte
www.marxists.org/reference/archive/bakunin/works/1872/la-liberte.htm

كتابات لماركس

Confidential communication on Bakunin
www.marxists.org/archive/marx/works/1870/28.htm
political action and the working class
www.marxists.org/archive/marx/works/1871/09/politics-speech.htm
activities of the alliance of socialist democracy
www.marxists.org/archive/marx/works/1871/09/18.htm


مازن كم الماز



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن فرار المسيحيين العراقيين
- دفاعا عن اليسار العربي
- عن فقه الاستغفار و الدعاء و ما شابه
- كيف انتصرت البيروقراطية و هزمت البروليتاريا الروسية
- من التاريخ , عن صلاح الدين الأيوبي
- وعي النخبة السياسية الفصامي
- كلمة للفقراء في جنوب السودان
- الأخلاق و السياسة , دفاعا عن اللا سياسة
- يجب لأا يمر ما جرى في كنيسة النجاة
- حروب في الظلام
- الأفكار المادية عند المعتزلة
- ملاحظات عن الجدال الاقتصادي الدائر اليوم في سوريا
- رؤية في وعي الواقع
- جدال حول التغيير
- أناركي روسي يكتب عن جهود الحركة الأناركية الروسية لمقاومة ال ...
- أناركي أمريكي يكتب عن الدين و الثورة
- لأسباب خاصة بالدولة , لميخائيل باكونين
- هل يمكن لملايين السوريين الفقراء أن يرسموا سياسة اقتصادية أف ...
- هناك طريقتان لفهم أو قراءة التاريخ
- لكن هذا سخف أيها الشيخ !


المزيد.....




- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مازن كم الماز - بين ماركس و باكونين , و ردود على بعض التعليقات