أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جريس الهامس - شذرات على شبكة الذاكرة -- مع المناضل سعيد إسحق في منطقة الجزيرة و البرلمان السوري - 2















المزيد.....

شذرات على شبكة الذاكرة -- مع المناضل سعيد إسحق في منطقة الجزيرة و البرلمان السوري - 2


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3198 - 2010 / 11 / 27 - 20:35
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


شذرات على شبكة الذاكرة – المناضل سعيد إسحق رئيساً للجمهورية السورية مرتين ؟2
رأينا في الحلقة الأولى وصول هذا المناضل الوطني الكادح بنضاله وصدقه ووطنيته إلى الندوة البرلمانية الأولى في سورية بجدارة وثقة بالنفس وبالجماهير التي منحته ثقتها .. لنتابع في هذه الحلقة مع شيخنا المرحوم – سعيد إسحق— بعض جوانب نضال الرعيل الوطني الأول , وليس كلها في سبيل الإستقلال الوطني وبناء الجمهوريةالسورية التي تربينا تحت ظل علمها ...
بعد أنتخاب السيد محمد علي العابد رئيساً للجمهورية من البرلمان السوري المنتخب من الشعب عام 1931 ...وضع المفوض السامي الفرنسي مشروع معاهدة تقطع الطريق أمام استقلال سورية التام والناجز تحت إسم الصداقة والتعاون مع فرانسا .. رفعت إلى مجلس الوزراء فرفضها المجلس فتوترت الأحوال , وأمام تهديدات المفوض السامي قدم رئيس الحكومة السيد جميل مردم إستفالة حكومته .
كلف رئيس الجمهورية السيد حقي العظم بتشكيل الحكومة بضغط من المفوض السامي ..ووافق بعد مفاوضات مع المفوض السامي على معاهدة جديدة مشابهة للأولى ,,لكن عندما عرضها على المجلس النيابي رفضها بالإجماع ...لذلك أصدر المفوض السامي مرسوماً يقضي بتعطيل الدستور وحل المجلس النيابي .. وعندما احتل الجيش الفرنسي مبنى المجلس , عاد النواب إلى مناطقهم الإنتخابية وانتهت هذه التجربة بالفشل ..
ثم صدر أمر المفوض السامي – الحاكم المطلق - بمنع الإجتماعات واعتقال عدد كبير من الوطنيين وإبعادهم عن مناطقهم ,, ووضعهم في الإقامة الجبرية ..
لكن هذه التدابير – القمعية – أحدثت رد فعل معاكس , فتوترت الأحوال وأسفر الأمر عن إضراب عام في جميع المدن السورية دام ستين يوماً... توّج بتراجع سلطات الإحتلال الفرنسي ومحاولة باريس إسترضاء الوطنيين السوريين والإعتراف باستقلال سورية إستقلالاً تاماً في معاهدة جديدة مستعدة لتوقيعها مع الوطنيين السوريين –ص 20 – 21
كانت مناورة إستعمارية لاغيرلم تنطل على الوطنيين .. ورغم ذلك سافر الوفد الوطني إلى باريس برئاسة السيد هاشم الأتاسي للمفاوضات التي دامت عدة أشهر وانتهت بتوقيع الطرفين على معاهدة باسم الصداقة ..تضمن استقلال سوريةعلى أن يجري تصديقها من المجلسين النيابيين المنتخبين في فرانسا وسورية ,,,
لكن سورية بقيت دون مجلس نبابي حتى بداية عام 1936 حيث فاز فيها الوطنيون في شبه إجماع ( وبقيت الإنتخابات التشريعية تجري على درجتين في سورية للمجلس النيابي حتى إنتخابات عام 1947 ...تعليق مني )..
أعلن عن الإنتخابات الجديدة التي تقررت في مطلع عام 1936 وفزت بالنيابة للمرة الثانية عن منطقة الجزيرة ..
... إجتمع المجلس النيابي المنتخب عام 1936 وأنتخب السيد فارس الخوري رئيساً للمجلس وانتخب شيخنا المرحوم سعيد إسحق مراقباً عاما للمجلس .. ثم شكلت الحكومة برئاسة السيد جميل مردم بك .
وحت ذلك التاريخ كانت محافظتا اللاذقية والسويداء منفصلتين عن الجمهورية السورية وتحت حكم الجيش الفرنسي المباشر , فأصدر المجلس النيابي قانونأ بضم المحافظتين إلى الوطن وإجراء انتخابات نيابية فيهما , وهذا ماحدث -- رغم وجود بعض القوى الإنفصالية -- وحضر النوا ب المنتخبون من المحافظتين إلى المجلس النيابي . ثم عينت الحكومة محافظين وقائدين للدرك والموظفين الرئيسيين في المؤسسات في المحافظتين وسارت الأمور بشكل طبيعي رغم أنف الإحتلال ..
ولم ترق وحدة البلاد لضباط المخابرات الفرنسيين , لفقدانهم ساطتهم المباشرة وأدوات مكاسبهم .. وأترك الكلام لشيخنا سعيد إسحق ليشرح لنا ما حدث حرفياً :
( إجتمع ضباط الإستخبارات بعملائهم في محافظات اللاذقية والسويداء والحسكة ودبروا مؤامرة أسفرت عن اعتداء جماعة من العملاء في الحسكة على دورية من الدرك السوري وقتلت ثلاثة من رجالهارمياً بالرصاص , دون أن يتحرك الجيش الفرنسي المكلف بحماية الأمن والحفاظ على رجال الحكومة , بل بالعكس أيد المعتدين ..
عقد العملاء عدة إجتماعات وقرروا إرسال برقيات وعرائض إلى باريس ودمشق يطالبون فيها بانفصال الجزيرة عن سورية ,, وجعلها مستعمرة تحت حماية فرانسا ,, كما أوعزوا إلى عملائهم في المناطق والنواحي بإرسال برقيات تطالب بالإنفصال أيضاً ,,
إلا أن أهالي عامودة والوطنيين في كافة أنحاء الجزيرة بعثوا ببرقيات معاكسة طالبوا فيها بالوحدة السورية وإنزال العقوبة بالذين قتلوا رجال الدرك في الحسكة .. كما طالبت حكومة دمشق من المراجع الفرنسية العليا إعتقال قاتلي الدرك وتقديمهم إلى القضاء لينالوا جزاءهم العادل ... وفعلاً تم إعتقالهم وسيقوا إلأى دمشق لمحاكمتهم .. ولكن بعد مدة أصدر المفوض السامي الإفرنسي عفواً عاماً وخرجوا من السجن ...
استاء ضباط الإستخبارات وأعوانهم من مواقف الوطنيين وقرروا الإنتقام من الوطنيين عموماً ومن أهالي عامودة خصوصاً ,, وأخذوا يدسون الدسائس لإحداث فتنة بين الوطنيين وأعوان فرانسا,, حتى انقلبت الفتنة إلى مذبحة طائفية بين المسلمين والمسيحيين ونهبت الأسواق والمتاجر كلها.. ووقف الجيش الفرنسي يتفرّج حتى انجلت المعركة عن إخلاء البلدة من الطرفين اللذين لجأاإلى القرى المجاورة ,و ودخلها الجيش الفرنسي وأخذ ينهب ويسلب ويحرق المنازل والمتاجر ليثبت للعالم أن سورية مازالت متأخرة وليست أهلاً للإستقلال ,, وهكذااستحالت عامودة إلى كومات من الأنقاض وخالية تقريباً من السكان ...
أرسل المتمردون برقيات إلى باريس ودمشق يطالبون فيها إلغاء المعاهدة الفرنسية السورية,, وأيد رئيس وزراء فرانسا ( الإشتراكي ليون بلوم ) إلغاء المعاهدة مؤكداً أن سورية غير مؤهلة للإستقلال ..... ولما خربت عامودة لم أجد بدأً من نقل عائلتي إلى دمشق .. ثم رحت أواظب على جلسات المجلس النيابي ..
ناقش المجلس النيابي قضية الفتنة في الجزيرة .ز فشرحت أسبابها ودوافعه بالتفصيل وفضحتمدبريها من ضباط الإستخبارات الفرنسيين..
اشتدت مقاومة الوطنيين في الجزيرة – من جميع الطوائف – ضد الإنفصاليين وأسيدهم الفرنسيين .. شكل الإنفصاليون لجاناً في جميع المناطق لحل مشاكل المواطنين غير معترفين بوجود الحكومة المركزية بتأييد من الإحتلال الفرنسي واستخباراته ...وأخيراً قرروا ترحيل جميع موظفي الحكومة السورية مع عائلاتهم من منطقة الجزيرة بالسيارات الكبيرة والصغيرة وألقوا بهم في الصحراء بين رأس العين , وتل أبيض ,, ثم تم نقلهم إلى حلب من قبل الوطنيين ... عين المفوض السامي الكولونيل / مرشان / محافظاً للجزيرة وأصبح الحاكم المطلق مع ضباط المخابرات فيها...
لكن الوطنيين لم يستسلموا وعمت الإضرابات والإحتجاجات جميع المدن السورية , وطرح شعار – الإستقلال التام أو الموت الزؤام -- وبعد نكوص الفرنسيين عن وعودهم في المعاهدة وتاّمرهم فيمابعد مع الأتراك لبيعهم لواء إسكندرون عام 1939 قدّم رئيس الجمهورية السيد هاشم الأتاسي أستقالته إلى المجلس النيابي .. فتنادى شباب الكتلة الوطنية لعقد اجتماع عام في مقرهم في شارع خالد بن الوليد بدمشق حيث ألقيت الخطب الحماسية من عددمن الشخصيات السياسية دعوا فيها الشعب إلى الكفاح ضد فرانسا التي عادت للحكم العسكري المباشر .. ص 24 – 26 ويتابع شيخنا قائلاً :
لقد ألقيت خطاباً في الجماهير بينت فيه ما جري في منطقة الجزيرة والمؤامرة التي نفذها الفرنسيون والإنفصاليون فيها .ز وبعد إنتهاء الإجتماع قام الفرنسيون باعتقال الخطباء ومنظمي الإجتماع وفي مقدمتهم المجاهد نبيه العظمة والصحفي نجيب الريس والمحامي سيف الدين المأمون وغيرهم وساقتهم إلى سجن تدمر الصحراوي بعد أن حكمت عليهم بالأشغال الشاقة....
( اعتقل في هذا السجن الوطنيون السادة : شكري القوتلي وفارس الخوري ورشدي الكيخيا وفخري البارودي وغيرهم عام 1941 في عهد حكومة فيشي – تعليق خاص )
أما شيخنا سعيد إسحق فاعتقل في نفس الإحتماع وأرسل إلى سجن المزة لمحاكمته أمام محكمة عسكرية .. أترك لشيخنا يسرد لنا ماجرى معه ؟؟
 أما أنا فوضعت في سجن المزة بصفتي نائباً في المجلس النيابي ولي حصانة نيابية –
 وبعد أسبوع من إعتقالي أ بلغت بأنني سأمثل في اليوم التالي أمام المحكمة العسكرية لإستجابي وكانت الإتصالات بيني وبين الكتلة الوطنية مستمرة بواسطة حرس السجن , فأخبرت المكتب بأنني سأمثل أمام المحكمة غداً صباحاً ,, وكانت المحكمة بين شارعي بغداد والعابد بدمشق .. وفي الساعة التاسعة صباحا .. وضعت في سيارة مغلقة ونقلت ..إلأآ المحكمة و وعند وصول السيارة إلى جسر فيكتوريا صادفت حشداً من المتظاهرين , فعادت إلى الوراء ونقلتني عن طريق بيروت إلى شارع العابد ومنه إلى بناية المحكمة ...
 وعندما فتح باب السيارة وجدت جمعاً من محامي دمشق ,, ينتظرون وصولي ليدافعوا عني,.,.. فحييت بالهتاف وأدخلني الجنود إلى المحكمة , وكان قاضي التحقيق العسكري الفرنسي ينتظرني ,.. فسألني السؤال الروتيني عن الإسن والعمر ...والمهنة , أجبته بأنني عضو في المجلس النيابي السوري , وإن اعتقالي مخالف للدستور لأنني أتمتع بحصانة نيابية دستورية .. فاعترف قائلا ً هذا صحيح , ثم طلب مني الجلوس على الكرسي وقدم لي سيكارة وفنجان قهوة , وقال : أنت حر , فقلت له إن الحراس أخذوا مسدسي عند إعتقالي , فاتصل بالسجن وطلب إرئسال المسدس فوراً ,, وبعد أن شربت القهوة وصل جندي يحمل المسدس وسلمه للقاضي ,, الذي سلمني إياه وودعني إلى الدرج ,, ولما راّني المحامون والناس المتجمهرين هنأوني وقبلوني بحرارة ثم حملني المتظاهرون وهتافاتهم تشق عنان السماء وأوصلوتني إلأى مكتب الكتلة الوطنية حيث كان الجميع بانتظاري ألقيت الخطب ورددت الهنافات بحياة العروبة والوطن وبعد الإستراحة ودعتهم وذهبت إلى داري التي كانت في برج الروس بدمشق ,... إنتهى ---
 نتابع مسيرة النضال الوطني في سورية الحبيبة مع الرعيل الوطني الأول ومع شيخنا سعيد إسحق في حلقات قادمة ..ولكن لابد من التنويه أن عملاء الإستعمار الفرنسي في محافظة اللاذقية لم يكونوا أفضل حالاً من أمثالهم في محافظة الجزيرة حيث تاّمروا على الوطنيين وفي مقدمتهم الثائر صالح العلي ورفاقه .. ونظموا العرائض التي تطالب بالإنفصال عن سورية ورفض الإستقلال الوطني والبقاء تحت حكم فرانسا.. والمتوفر من هذه العرائض المخزية : عريضة مرفوعة إلى رئيس الجمهورية الفرنسية / الإشتراكي السيد ليون بلوم / موقعة من خمسة يدعون أنهم زعماء المحافظة أحدهم – سليمان أسد – والد حافظ الأسد__ وعدد من وجهاء الساحل السوري محفوظة في أرشيف وزارة الخارجية الفرنسية تحت رقم / 3547 / تاريخ 15 / 6 / 1936 وفي أرشيف الحزب ألأإشتراكي الفرنسي أيضاً سبق نشرها في وثائق المعارضة السورية قبل عشرين عاماً وأكثر ... للبحث بقية مع تحياتي لكل من قال لالنظام المافيا والعبودية والمذلة --- لاهاي 27 / 11



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شذرات على شباك الذاكرة - سعيد إسحق السرياني رئيساً للجمهورية ...
- هنيئاً لنظام المافيا الأسدية بهكذا معارضة .. أترك وصفها لكم ...
- شذرات على شبكة الذاكرة -- في البرلمان السوري ؟؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟؟ -- 15
- شذرات على جدار الذاكرة -- من تونس .؟؟؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ -- 14
- سينتصر الحبر والكلمة على الدم والبلطجة في لبنان ؟؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام ..؟ -- 13
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام .؟ - 12
- إنقاذ حياة المناضل الوطني الصادق كامل حسين في سورية .؟
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام .؟ -- 11
- المحظور من الكلام في تاريخ العرب والشام .؟ - 10
- مقتطف من مذكرات مع التاريخ..؟؟
- المحكمة ,, أو الحكومة - والمسدس على الطاولة في لبنان - .؟
- الإسلام الأمريكي سيقتل سيده يوماً .. قريباً .؟
- ثمانون - 3
- ثمانون - 2
- ثمانون ..؟
- من الجذور ؟؟
- أين صرخات الحرية أيها العالم الأبكم لفك الحصار عن سورية الأس ...


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جريس الهامس - شذرات على شبكة الذاكرة -- مع المناضل سعيد إسحق في منطقة الجزيرة و البرلمان السوري - 2