أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام شكري - كلمة عصام شكري في مراسيم ثورة اكتوبر الاشتراكية العظيمة 1917















المزيد.....

كلمة عصام شكري في مراسيم ثورة اكتوبر الاشتراكية العظيمة 1917


عصام شكري

الحوار المتمدن-العدد: 3198 - 2010 / 11 / 27 - 00:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


القي باللغة الانكليزية في مراسيم احياء ثورة اكتوبر الاشتراكية العظيمة في مدينة تورونتو بكندا في يوم 13 اكتوبر 2010
يمكن مشاهدة الخطاب كاملا بالذهب الى
http://socialismnow.org/index1.html
والضغط على الرابط في اعلى الصفحة
----------------------------------------------------

اشكركم على حضوركم. انها مناسبة تستحق الاحتفاء والتكريم. انها احد تلك اللحظات العظيمة حين يتذكر الناس ما حدث قبل 93 سنة . بالمقياس النسبي للزمن تلك فترة قصيرة ولكن الحدث بافكاره وممارساته وتأثيراته وختمه على البشرية يبدو اليوم معاصرا كما لم يكن حدثا بهذه المعاصرة. اذا تنظرون الى ما ترتكبه البرجوازية اليوم ستدركون ان هذه الافلام والصور القديمة التي رأيناها للتو (عرض فلم تضمن مشاهد من ثورة اكتوبر وخطابات لينين قبل الكلمة) هي اكثر حداثة بكثير من هيئات جورج بوش وتوني بلير وديك تشيني وعلي خامنئي واحمدي نجاد ونوري المالكي.

سابدأ كلمتي بخبر غريب.

قبل اسبوعين ”تسربت“ وثائق، من البنتاغون، ووضعوها على موقع الكتروني سموه ويكيلييكس. اسم هزلي نوعا ما ولكن الاحداث التي تضمنها محزنة. في تلك الوثائق ذكر ان 66 الف مواطن عراقي مدني قتلوا منذ العام 2003. 30 الف قتلوا من جراء الالغام الارضية. و30 الف قتلوا بالحرب الطائفية. اذن 7 سنوات من اهراق الدماء في العراق. 7 سنوات والعراقيين يقتلون بالتفجيرات، بالارهاب الاسلامي، بارهاب الجيش الامريكي، الناس هجرت من منازلها، الاطفال قتلوا في ساحات مدارسهم، الناس طردوا من منطقة الى اخرى لانهم اما شيعة او سنة او عرب او تركمان او كرد او مسيحيين.

هنا تأتي اكتوبر لتكون نافية لكل هذا البؤس وهذه المأساة التي تحدث اليوم في القرن الواحد والعشرين، في العام 2010.

ولكن الناس تسأل لماذا؟ لماذا يحدث هذا اليوم ؟ لماذا جورج بوش طليق، يتنقل من مكان الى اخر يلقي المحاضرات ويتلقى عنها ملايين الدولارات ؟ الناس تريد ان تعرف لم فقد 4 ملايين امريكي بيوتهم فيما يسمى الازمة المالية الاخيرة؟. الناس لا يعرفون لحد الان لماذا. اوباما لم يعطهم سببا لحد الان. انا اقول ان الجواب هنا. الجواب هو عند الشيوعية العمالية، عند لينين، في البلشفية، في الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي والايراني. الجواب أيها الرفاق يكمن في الاشتراكية.

لدي ثلاثة اسباب على الاقل يمكن من خلالها ان نعرف لم وصفنا ثورة اكتوبر بانها اعظم حدث في القرن الماضي. ساناقش الاسباب الثلاثة واترك لكم التفكير في الاسباب الاخرى لادراك عظمة هذه الثورة. واحدة من الافكار التي مرت بذهني عندما فكرت باكتوبر هي انه قبل لينين والبلشفية وقبل اكتوبر وقبل اشتراكية العمال، كانت فكرة ان للمحرومين والمظطهدين امكانية السيطرة على او التحكم بحياتهم تبدو في منتهى الغرابة والاستهجان. لم يكن احد ليصدق ان عاملاً بامكانه ان يحكم شارع او منطقة سكنية او مدينة ناهيك عن بلد متناهي الاطراف كالاتحاد السوفييتي كما عرف فيما بعد. ولكن بثورة اكتوبر اثبت العمال ان المحرومين بامكانهم الحكم. وان بامكانهم الحكم بشكل جيد جدا. ان تلك الفكرة التي تقول بان المظطهدين والعمال هم اناس اغبياء، وان العمال غير قادرين على الحكم والادارة، وان العمال والمحرومين بحاجة الى الطبقة البرجوازية لقيادتهم وتريهم كيفية ادارة امورهم بانفسهم، تلك الفكرة قد تهشمت كليا على يد البلاشفة. اتذكر قراءة مقاطع للينين يقول فيه ان على اكتوبر ان تعلم الطباخ او الطباخة كيف يديرون البلاد.

السبب الثاني هو ان ماركس، والعامل، والشيوعية، ولاول مرة في تأريخ البشرية، قد وضعوا على منصة عالمية. لماذا اقول لاول مرة في تأريخ البشرية، بالرغم من اني ادرك ان العمال قد ثاروا قبلاُ في كومونة باريس وايضا قبلها في الثورة الفرنسية، ولكن لاول مرة في اكتوبر استولى العمال على السلطة بقيادة الشيوعيين وقالوا سنحطم الرأسمالية ونبني بدلها الاشتراكية. الفرنسيون لم يقولوا ذلك بل ابدلوا طاغية بطاغية اخر. جلبوا البرجوازية الى السلطة محل الملكية الاقطاعية. البرجوازية في الواقع ادامت استغلال الجماهير، باشكال جديدة وبوجوه جديدة وبانماط جديدة وهكذا. تلك سمة اخرى لثورة اكتوبر اي القضاء على الرأسمالية وتأسيس نظام اخر. كانت صور ماركس بعد اكتوبر قد انتشرت في كل مكان. صور انجلز في كل مكان. وكانت تبث الى كل مكان، الى امريكا وبريطانيا وفرنسا والمانيا والصين والهند والعالم العربي ايضا والذي كان يجرجر الخطى خارجا من الاقطاعية.

النقطة الثالثة التي اعتقد ان اكتوبر قد تميزت بها جدا هي مسألة المساواة بين النساء والرجال. قبل ايام كنت اقرأ بشكل عارض صحيفة (الكلوب اند ميل) ورأيت صورة تعود للعام 1921 التقطت في كندا. في تلك الصورة تقف امرأتان. الخبر يقول ان هؤلاء النساء كن اول نساء ينتخبن الى البرلمان الكندي. كنت مهتما بمعرفة تفاصيل الخبر والظروف التي احاطت بانتخاب النساء الى البرلمان، فاستمريت بقراءة المقالة. وحينها عرفت ان النساء قبيل العام 1921 لم يكن يعتبرن "اشخاصاً". واذكركم بان اكتوبر حدثت عام 1917. بامكانكم الان ان تحزروا اي تأثير عظيم احدثته تلك الثورة على حياة النساء، حين تشجعت النسوة في كندا على تعبئة قواهن ونيل حقوقهن من اجل التصويت ومن اجل حقهن في الترشيح. هذا غيض من فيض ثورة اكتوبر بصدد الدعوة الى المساواة الكاملة بين المرأة والرجل والحرية الكاملة للنساء.

لدي بعض الارقام التي تبين كم ان العالم اليوم بحاجة الى اكتوبر اخرى. ساخبركم عن رقم يظهر الفقر في العالم. يقول البنك الدولي ان 1.4 بليون انسان في العالم يعيشون تحت خط الفقر. تأملوا الرقم 1.4 بليون—رقم 14 والى يمينه 8 اصفار، 14000000000 انسان يعيشون تحت هذا الخط. ولكن كيف نعرف اين يقع خط الفقر ؟. ذلك هو مؤشر البنك الدولي. ان كنت تحصل على دولار واحد وخمسة وعشرين سنتا في اليوم وبامكانك البقاء على قيد الحياة بهذا المبلغ فانت تعيش تحت خط الفقر. هناك اذن 1400000000 انسان في العالم يعيشون بدولار وخمسة وعشرين سنتا في اليوم. تجلسون صباحا بحاجة الى افطار وغداء وعشاء و الى اخذ الاطفال الى المدرسة، ودفع ايجار السكن والتدفئة والتبريد والمواصلات والصحة، كل ذلك وليس لديكم سوى دولار واحد وخمسة وعشرين سنتا في اليوم. تحت هكذا اوضاع يعيش العالم هذه الايام وهناك من يمتلك الجرأة للقول: كلا لسنا بحاجة الى ثورة، لنحصل على الديمقراطية. لنحصل على مقتدى الصدر والمالكي وعلي خامنئي وكل هذه الحثالة التي تحكم العالم. ليس لدينا مانع. ولكني اقول كلا ذلك ليس مقبولا. ان وضع العالم اليوم اسوأ من وضعه عندما جاء لينين الى السلطة.
لاخبركم اكثر. هناك اكثر من 40 مليون طفل تحت سن الخامسة في العالم قد يموتون بسبب سوء التغذية. هناك اكثر من 100 مليون انسان ليس لديهم منفذ الى مياه نظيفة. لا يشربون مياه نظيفة بل يشربون مياه ملوثة. تلك ارقام موثقة.

الاشتراكية ايها الاصدقاء اذن ليست ترفاً بل حاجة ماسة. ليست الاشتراكية نظرية وليست ايديولوجية. النساء في ايران يظطهدن بوحشية. سكينة اشتياني الان في ايران تحت تهديد الاعدام. نحن الاشتراكيون والعمال، لدينا جواب على هذا. نحن من يقول لا نريد لاي احد ان يمس او يؤذى. لا يجب اعدام اي انسان. لا يجب تعذيب اي انسان. ويجب التخلص من هذا النظام المتوحش. من قبلنا، نحن الحزب الشيوعي العمالي الايراني والحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي وبتعاضد جهود الاشتراكيين والعمال والعلمانيين والتحرريين وكل محبي الحرية في العالم.

هناك للاسف قائمة طويلة حول العراق. لقد ضرب بؤس كبير ذلك البلد المبتلى، الذي حولوه الى كبش محرقة للنظام العالمي الجديد ولانهيار الاتحاد السوفييتي والمعسكر الشرقي. هناك الكثير مما يجري في العراق؛ من تعذيب الى اعدامات الى تمييز ضد النساء الى انهيار المجتمع المدني الى انعدام نظام للرعاية الصحية الى عدم ذهاب الفتيات الى المدرسة والتعلم. الفتيات الصغيرات محرومات من الذهاب الى المدارس في العراق. شكرا لسياسات جورج بوش وديك تشيني وغيرهم ممن خططوا لحرب وحشية قتلت مئات الالاف من البشر ليملئوا جيوبهم بالمال والنتيجة طرد 4 ملايين امريكي من ذوي الاصول الافريقية والاسبانية من بيوتهم ورميهم على الارصفة في امريكا.

في العراق تنتشر اليوم اوبئة كان قد قضي عليها في السابق. الملاريا والكوليرا في جنوب العراق. وهنالك نقص في المساكن. كوارث بيئية في مدن العراق. البصرة قصفت بقذائف اليورانيوم المنضب. اليوم ترتكب مجازر من قبل الاسلاميين والانظمة الاسلامية والقوميين سواء في كردستان او بقية العراق من قبل عشائر تقاتل بعضها من اجل المال الذي يدفع من امريكا والنظام الاسلامي في ايران والسعودية وتركيا وسوريا. ذلك كله مذكور في تقرير ويكيلييكس. في العراق هناك غياب للحرية السياسية. سألني احدهم قبل ايام مارأيك بالديمقراطية. ولم اعرف ما علي ان اقوله. ولا بما علي اعتقاده بالديمقراطية مع كل تلك الارقام والحقائق. ما رأي اي انسان بالديمقراطية اذا رأى النساء ومنهم الفتيات الصغيرات يهددن بالموت كل يوم.؟ اتحدث عن تهديدات يومية. ليس شهرية بل يومية للنساء والفتيات؛ تهديدات بالخطف من اجل الفدية او بسبب كونها قد تحدثت الى جارها مثلا. حسب هؤلاء فانه يجب ان تقتل المرأة غسلا للعار. في العراق تنتشر جرائم قتل النساء بدواعي الشرف بشكل واسع. لماذا ؟ لان الاسلاميين يعتقدون بان المرأة نصف انسان. وانها تمثل شرف العشيرة وشرف الاسلام وشرف الدين. لذا فان عليها الرضوخ لهذا الشرف وعليها ان تقبل بان تصفى جسديا اذا ما خرجت عن الخط. انهم يصفونها جسديا وبفخر !. اعرف الكثير من القصص حول اباء واخوة قاموا بقتل ”نسائهم“ ليطلق سراحهم في اليوم التالي ومن مراكز الشرطة. نعم مراكز الشرطة في بغداد والبصرة وكركوك والموصل. الفتاة دعاء خليل تم رجمها بالحجارة حتى الموت امام انظار الشرطة. هذا هو النظام العالمي الجديد وهذا هو حكم امريكا وهذه هي الديمقراطية وهذه هي "واحة" الديمقراطية في الشرق الاوسط.!

أيها الاصدقاء ان ذلك هو الرأسمالية. النظام الرأسمالي، لا في امريكا حسب بل النظام بكليته ينحدر نحو الخواء وعلى كل الاصعدة. نظام افلس سياسيا وافلس اقتصاديا، بدليل اوباما، نظام افلس اخلاقيا، وافلس ايديولوجيا. يريدون تقسيم العراق الى "موزاييك". كل قطعة موزاييك تقتل القطعة التي بجانبها وهم يكتفون بالتفرج ليقولوا بعدها – فشلنا. سبعة اشهر وهم فاشلين في تشكيل حكومة في العراق.

ايها الرفاق، نحن بحاجة الى عالم مختلف. عالم افضل. نحن بحاجة الى التخلص من هذا النظام المتعفن. هذا النظام اسمه الرأسمالية. ان ايام هذا النظام معدودة. كونوا على ثقة بان ايامه معدودة. لا يعرفون ما يفعلوه الان. حلولهم الاقتصادية تبددت. ليس لديهم حلول. قبل سنة فقط كان اوباما يصيح: نعم بامكاننا نعم بامكاننا نعم بامكاننا !. ولكن اليوم يمتلئ مجلس الشيوخ بالجمهوريين!!. اين صارت هذه ال "نعم بامكاننا“؟!. من هنا اقول انهم مفلسين. ليس لديهم حلول. ليس لدى وول ستريت حل وليس لدى الحزب الديمقراطي الحل وليس لدى انجيلا ميركل الحل. ليس لاحد حل.

وفي هذه الاثناء فانهم منغمسين بقتل البشر واحتلال الدول وخلق الاوضاع البائسة. ان على الاشتراكيين والطبقة العاملة ادراك ان الحاضر والمستقبل هو مسؤوليتهم. تماما كما ادرك البلاشفة ذلك وحملوا مسؤولية بلد عملاق كروسيا على اكتافهم، و حرفوا مركز العالم من اوربا المثقفة المثقلة بالتاريخ وباليورو-سنترسزم الى روسيا، فان بامكاننا اليوم ان نقوم بذلك الشئ في بلدان كايران والعراق. نعم بامكاننا ذلك !!.

رفاقي واصدقائي اعتقد ان ليس لدينا بديل غير الاشتراكية. ان النظام الحالي خرب وان امكانية اصلاحه معدومة. لست انا من يقول ذلك. انظروا اليهم، ان كانوا قادرين على اصلاحه فسأقول ليست الاشتراكية بديل مطروح وارد. الاشتراكية هدفنا وعلينا ان نلتف حول الحزبين الشيوعي العمالي اليساري العراقي والشيوعي العمالي الايراني. اينما ذهبنا علينا التبليغ بان للعمال حل للاوضاع. علينا الالتفاف حول هذين الحزبين. ادعوكم الى التقرب صوبنا والى مشاركتنا. تعالوا وشاركوا في تنظيم الثورة المقبلة في ايران وآمل ايضا وقريبا بالثورة الاتية في العراق.

ليعش الحزبان الشيوعيان العماليان اليساري العراقي والايراني
ولتعش ذكرى ثورة اكتوبر الاشتراكية العظيمة خالدة في اذهان البشرية

وشكراً.



#عصام_شكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول ارتكاب السلطة لجرائم الاعدام
- قمع السلطة الميليشياتية للتظاهرات وتقرير منظمة ”مراقبة حقوق ...
- تيري جونز – اوباما: حرية للاديان ام حرية من الاديان ؟!
- وداعاً جنيفر!
- كلمة عصام شكري بذكرى رحيل منصور حكمت
- انتبهوا من ”النتلة“ القادمة !
- مواجهة الفقر في العراق مسألة سياسية !
- بايدن واغاثة القومية العربية!
- فوكوياما واندحار ايديولوجيا اليمين الامريكي
- دعوة الى سيمنار بنيويورك - اليسار وافاق الديمقراطية في الشرق ...
- كيف ينقذ المجتمع من أسهموا في دماره ؟!
- من قتلَ مدينة ؟
- ثمن التفرج على مهرجي ”الديمقراطية“ !
- اقصاء ومصالحة
- الانتخابات، البعثيين، وجواب الازمة !
- نجاح الثورة الايرانية سيصعد الحركة الثورية في العراق
- الانحطاط السياسي في العراق
- احسان فتاحيان - اعدام مواطن *
- عاجل - بلاغ من منظمة العفو الدولية – مكتب النشاطات العاجلة، ...
- الشارع ، البرلمان، و”تكتيك“ المهزوم


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام شكري - كلمة عصام شكري في مراسيم ثورة اكتوبر الاشتراكية العظيمة 1917