حوار مع الروح

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 3192 - 2010 / 11 / 21 - 20:37
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

حوار مع الروح
ر الغالبي
رئيس تحرير مجلة انكيدو الثقافيه
ومديرها التنفيذي

الشعب عندما اعطى غالبية الاصوات يريد لمن صاحب القائمه الذي اوعدهم بالجنه وليس بانار
قائمة طرحت محاربة الفساد الاداري والخدمات من كهرباء وبكميه تميونيه وليس تايد وعدس .
ولقبل 4 اشهر اذا مو سنه كامله وتعيين البطالة والقضاء على الارهاب والاختراق الامني في الشرطه والجيش والدوائر المدنيه...وليس شعارات ( عيش يعراقي لمن يجيك الربيع *)
انتهت بعد ان حبلت المراه بسبع شهور وجائت بخدج غير كامل النمو
من الشعب العراقي اوعدوه بالكهرباء والقضاء على البطاله وسد دروب الارهاب...اذا نسمع من فاز ان اطلقوا قانون المحاسبه عن 3 اشخاص على حساب 3 ملايين من انتخبوه
او يدوسوا بالنعال على القانون والمحكمه العليا باعفاء فلان ان الحكم خلاف الدستور والقضاء المستقل
كانما في = سوق امريدي = اين صوت الشعب الذي انتخبكم ؟؟اولا ثانيا اين الدستور والقضاء مستقل وفوق الجميع
انها نكته في دوران الديمقراطيه أي حكم ديمراقي هذا.... رئيس الجمهوريه نفسه ورئيس الوزراء نفسه ونوابهم
اذن لماذا الانتخابات ؟؟( خلوها طره كتبه * ) ذلك يرد وزارة كذا والاخر وزارة كذا
في يوم 24 تموز الاغر 1958 الشهيد عبد الكريم قاسم اذاع وزراء وهم في بيوتهم من التكنو قراط عدا الدفاع والداخليه لانها من مهام العسكر
والغير لم يشتركوا في ثورة 14 تموز العظمى كانوا في بيوتهم وسمعوا وزاراتهم
الان يطالبون
على حساب الشعب اعفي عن 4 من البعثيين وهذه لائحه بيضاء في وجوه العراقيه انهم بعثيون واعفو الاعدام عن طارق عزيز
سوى اعدم ام لا
نحن نريد كهرباء وغذائيه و ليس رواتب مليارات لمجلس النواب لم يوجدوا ا نصف ساعه..في اعمالهم
رواتبهم توزع على نصف الخريجيين والعاطلين
اما يخجلون خاصة من يتكلم بأسم الدين

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل