أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عادل الامين - مصر والانتخابات والاخوان المسلمين















المزيد.....

مصر والانتخابات والاخوان المسلمين


عادل الامين


الحوار المتمدن-العدد: 3192 - 2010 / 11 / 21 - 11:50
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


بسم الله الرحمن الرحيم
أفنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكمون}سورة القلم

الانتخابات المصرية على الابواب...
وبدا الاخوان المسلمين...الفهلوة
ونسو ارثهم المشين غير الاخلاقي وغير الديموقراطي عبر العصور في مصر...وتكفيرهم للخصوم...واغتيال الوالي وتفخيخ البلد للمسيحيين الاقباط لدفعهم للهجرة بتذكرة اتجاه واحد...حتى يطبقوا ايدولجيتهم المازومة التي تخطاها العصر واهلكت الحرث والنسل وتبث الكراهية والحروب الاهلية من المحيط الي المحيط...وتاخذهم العزة بالاثم
شعاراتهم
1- الاسلام هو الحل
2- الاسلام دين الدولة
3- الشريعة مصدر رئيس للتشريع
4- لا يجوز ولاية المسيحي ولاية عامة(رئيس جمهورية) والمراة ايضا
5- الانتهازية الواعية في مفهوم الاغلبية والاقلية
6- تحلفاتهم المهزوزة وخزلانهم للشركاء

واخر ابتكارات الاخوان المسلمين(دولة مدنية بمرجعية اسلامية) ولاحظوا المرجعية الاسلامية قائمة على الشريعة الاسلامية
وبما ان مصر دولة مركزية وحاضرة عبر 7000 عام...وتشكل مصدر للفكر والثقافة والسياسة في المنطقة...حتى نهاية مرحلة النظام العالمي القديم11/9/2001...اليوم في عصر العلم والمعلومات ورغم تقدمها في كافة المجالات...تعاني من ضمور سياسي سببه الهيمنة الدينية والعرقية الناجمة من ايدلجيات النظام العربي القديم الاسلاموية والقومجية وعدم انفتاح النخبة المصرية على المفكرين من هوامش الوطن العربي او العالم والاستخفاف بهم احيانا...وعاجزة ان تقدم نفسها كدولة طليعية في النظام العالمي الجديد(الشراكة-الديموقراطية)وسجل ينسجم مع الاعلان العالمي لحقوق الانسان كاليابان او الهند مثلا
كثير من دول هامشية استطاعت ان تتخطى الاخوان المسلمين عبر صناديق الاقتراع...اخرها البحرين..بينما ظلت مصر تستخدم سلاح الطواريء وتغييب المنابر الحرة حتى على القوى الديموقراطية الحقيقية في مصر
وقد كتب روجيه غارودي في المشاهد السياسي (وقد عرضت هذه السياسة بكل وضوح في عام 1982، في لحظة غزوها لبنان، بمجلة((كيفونيم)) الصادرة في القدس( العدد 14 شباط ((فبراير)) عام 1982) من قبل (( المنظمة الصهيونية العالمية)) على الشكل التالي إن غزو سيناء، بمواردها الحالية إنما هو هدف أولي، لم تتمكن اتفاقيات كامب ديفيد واتفاقيات السلام الأخرى من إنجازه. وبما أننا نفتقد إلي مصدر البترول ونضطر إلى الإنفاق الضخم في هذا الميدان لا بد من التحرك أولاً لإيجاد وضعية ترجح كفتنا في سيناء كما كانت قبل زيارة السادات والاتفاقية البائسة التي وقعت معه في عام 1979.
إن الوضعية الاقتصادية لمصر ونظامها وسياستها العربية الشاملة، ستؤدى إلي ظهور ظروف تحتم على إسرائيل التدخل، ومصر بحقيقة تناقضاتها الداخلية لم تعد تمثل بالنسبة إلينا مشكلة على الصعيد الاستراتيجي، ويمكن في أقل من 24 ساعة نعود إلي أوضاع ما بعد حرب حزيران ((يونيو)) 1967.
إن الأسطورة القائلة أن مصر(( قائدة العالم العربي)) قد ماتت (( وبالمقارنة مع إسرائيل وبقية العالم العربي فأنها فقدت 50 في المائة من قوتها، وعلى المدى القصير يمكنها أن تجني الفوائد من استعادة سيناء ولكن ذلك لن يغير من موازين القوى بشكل أساسي.
ومصر الكيان المركزي تحول إلى جثة وخصوصاً إذا ما أخذنا في الحسبان التصادم المتزايد بين المسلمين والمسيحيين أكثر فأكثر. وتقسيمها إلى محافظات جغرافية يجب أن يكون هدفنا السياسي على الجبهة الغربية طيلة سنوات التسعينيات. وحين تمّ تحييد مصر وحرمانها من قوتها المركزية، فإن دولاً مثل ليبيا والسودان ودول أخرى بعيدة ستعرف الانحلال ذاته. وأن تشكيل دولة قبطية في أعالي مصر وكيانات صغيرة في المناطق هو مفتاح التطور التاريخي الحالي الذي تامّ تأخير تنفيذه بفعلاتفاقية السلام ولكن ذلك سيكون حتمي الحدوث على المدى البعيد.)...انتهى الاقتباس




اذا كانت الديموقراطية كلمة لاتينية تعني(حكم الشعب بالشعب) التفويض الشعبي للحكم(الحكم بالتمثيل النيابي) وهي من صميم الحضارة الغربية اليونانية الوثنية القديمة التي عاصرت الحضارة الفرعونية القديمة...فان نظام الحكم في مصر منذ سبعة الف عام وبذوغ الحضارة الفرعونية..لم يكن حكم ديموقراطي...بل حكم الاسرة الذى يسمى ارستقراطي اذا كان رشيد والاوغراشي اذا كان فاسد..وامتد هذا الحكم عبر الاديان الثلاث(اليهودية والمسيحية والاسلام)الى يومنا هذا ...وهذا النوع من الحكم قائم على الوصاية...وليس على التفويض الشعبي
وعندما نعود الي العصر الحديث ونقسمه مجازا الي
1- حقبة الاستعمار المباشر(الكولونالية)
2- حقبة الاستعمار غير المباشر(الامبرالية/الصهيونية)
3- الشراكة - الديموقراطية/النظام العالمي الجديد)

في حقبة الاستعمار المباشر(التركي الانجليزي) كانت مصر ملكية وكان بها احزاب وتجربة ديموقراطية رائدة...رغم ان الملك فاروق حاكم غير مصري الباني الجنسية وسعى الازهر الشريف كالمعتاد لربط نسبه بعترة النبي(ص)...وهذا شان اخر...لدور مؤسسة الازهر في اعاقة التطور الفكري والسياسي لمصر والله يرحم نصر حامد ابوزيد وربنا يحفظ سيد القمني... ملحوظة هامة لازال الاخوان المسلمين يصنفون الاستعمار الاقطاعي التركي الرجعي خلافة اسلامية..رغم عنصرية الاتراك واحتقارهم للشعوب التي استعمروها بما في ذلك المصريين....وتحالفو مع الالمان في الحرب العالمية فهل الالمان من المؤلفة قلوبهم
ويتباهي الاخوان المسلمين بتجربة تركيا المعاصرة...والتي ليس هناك فرق بين علمانيين تركيا واسلاميها في تهميش وقمع الشعب الكردي المسلم وعزله عن السلطة والثروة ووضع زعيمهم المفكر عبدالله اوجلان في الحبس...ويتصارعون على الحجاب...الديموقراطية التركية ديموقراطية عنصرية مشوهة وتهمش الاكراد والارمن وامتداد للتاريخ الطويل من اضطهاد الشعوب وابادتهم ايضا(الارمن)وحملات الدفتردار في السودان الانتقامية لمقتل اسماعيل باشا)...كم ان حديثهم عن الخلافةالمزعومةمنذ ايام السلطان عبدالحميد.. قال الحديث الشريف عنها(الخلافة بضعة وثلاثون عاما ثم تصبح ملكا عضوضا)(المرجع/مروج الذهب للمسعودي)....والملك العضوض بدا بموت الحسين عليه السلام وبدا مع الامويين الحكم بالتوريث وامتد من معركة الجمل الي ام المعارك)...ولم يشير الحديث لعودة الخلافة مرة اخرى ..بل ترك الاسلام نفسه نوع الحكم مفتوح ولكن حدد طبيعة الحكم ان يكون قائم على(العدل والاحسان) والشورى الافقية(وامرهم شورى بينهم) وليس الامير والطاعة والولاء والبارء وتغييب العقول ...وقد اشاد الرسول بالحبشة المسيحية عندما وصف النجاشي بانه رجل عادل لا يظلم احد عنده..ولم تكن الحبشة خلافة اسلامية بل تشبه الغرب المسيحي المعاصر الذى وفر للاخوان المسلمين الملازات الامنة ابان الحرب الباردة..وادخلوا مصر في جحيم الاراهاب في حقبة الثمانينات.. ولاقى الغرب الان مصير مستجير ام عامر وبعدان هيمن الاخوان المسلمين على مساجد الغرب وجلهم مصرييين وينشرون الكراهيةضد غير المسلمين ويصنعون المتطرفين في قلب اوروبا وامريكا بخطابهم المازوم عند دارالكفر ودار الاسلام.
***
- الاسلام هو الحل
انظروا الي هذا الشعار الغوغائي الخالي من اي محتوى فكري او تنموي

طيب ما هي مشكلة المواطن المصري مسلم كان ام قبطي رجل كان ام امراة

هل هي الشريعة كما يفهمها الاخوان المسلمين؟؟
الاسلام عقيدة عالمية مركزها الفرد وحدودها العالم....يعتنقه مليار مسلم لا يجوز احتكاره في دعاية انتخابية لتنظيم في دولة محددة حتى ليس كل سكانها مسلمين..ماذا لو قال الاقباط(المسيحية هي الحل)والعالم المسيحي اكثر تقدما وازدهارا من العالم الاسلامي..
والاسلام في مستوى ايدولجية الاخوان المسلمين او السلفية او ولاية الفقيه الايرانية او المذاهب هو المشكلة...ويصنع الارهاب عبر قارات العالم الستة
الدولةالمعاصرة تريد
حل
للتوزيع العادل للسلطة والتوزيع العادل للثروة وفقا لبرنامج واضح ومحدد
لذلك كان الاجدى ان يطور الاخوان المسلمين شعارهم واحتكارهم للاسلام الي(الديموقراطية هي الحل) حتى ترفع الطواريء التي اتو بها بقتلهم السادات..لعرض بضاعتهم بحرية مع غيرهم من القوى السياسية المصرية

2- الاسلام دين الدولة

وهذه فرية اخرى وتلبيس لتمرير هيمنة دينية ووصاية

الدولة كيان معنوى وبقعة جغرافية ليس لها علاقة بالغيبب فالدولة لا تصوم ولا تصلي ولا تسافر الاراضي المقدسة ولا تموت....الدولة لا دين لها والدستور يجب ان يكون القائم على المواطنة لايميز بين المسلم وغير المسلم والرجل والمراة ومرجعية الدولة للوظيفة الكفاءة المهنية والاخلاق النزيهة وخلو سجل الحاكم من اعمال تخل بالشرف والمرؤة...والاسلام يعتنقه البشر(الامة)ولم ياتي ابدا نصا يحدده كبقعة جغرافية محددة وللباحث السوداني د. عبدالله النعيم بحوث مستفيضة في هذا الامر
الاسلام ليس هوية بل عقيدة
المسلم الصيني ليس هو المسلم المصري
لذلك مصر ليس دولة مسلمة بل بها شعب مسلم
- - الشريعة مصدر رئيس للتشريع
اذا قالوا القران مصدر رئيس من مصادر التشريع لكان اصوب...ان فقهو وبحثو في اصول القران(المكي) مخارج معاصرة(الرسالة الثانية من الاسلام-محمودمحمد طه-مفكر سوداني راحل)
ولكن ماذا تعني الشريعة للاخوان المسلمين
1- النظام السياسي(الخلافة)
2- النظام القضائي الجنائي(الحدود)
3- النظام الاجتماعي(الزواج والطلاق والمواريث)

الاول والثاني اعلاه يتعارضان تعارض تام مع الدولة المدنية والمواطنة ومع الاعلان العالمي لحقوق الانسان وسيسبب ازمة دولية لمصر وفتنة ايضا في النظام العالمي الجديد والتدخل الدولي عبر مجلس الامن والمحكمة الجنائية الدولية..

اما الثالثة فهي الماساة الحقيقة في غمط النساء حقوقهن وتخضع ايضا للمذاهب
- والمذاهب قال عنها مستبصر المعرة
- انما هذه المذاهب اسباب لجلب الدنيا للرؤساء كالذي يقوم بجمع الزنج في البصرة والقرمطي بالاحساء
- 4- لا يجوز ولاية المسيحي ولاية عامة(رئيس جمهورية) والمراة ايضا
طبعا القران اكتمل وانقطع الوحي من القرن السابع الا عن الاخوان المسلمين..فالذي ينظر لفتاويهم المستمرة عبر العصور والمتغيرة تحت ضغط الواقع يجدالناسخ والمنسوخ يتجلى فيها ببراعة انهم قالو في فتوى قديمة لا يجوز ان تنتخب المراة ثم اجازوا ذلك ثم قالو لا تجوز ان تترشح المراة ثم اجازوا ذلك...لذلك مثل هذا القول اعلاه بعد عشر سنوات سيتغير...والغريب في الامر ما يجوز في مصر عند الاخوان المسلمين لم يتنزل بعد على اخوان الكويت ومخازيهم حيال انتخاب وترشيح النساء..

والسؤال:هل يقدح في عقائد المسلمين اذا كان الحاكم مسيحي؟ هل هي من اسئلة القبر...وماذا عن مسلمين فرنسا خمس مليون وماذا عن مسلمين لبنان...وكل الدولتين يحكمها مسيحي..وماذا عن الحاكم يكون مسلم ذكر وقرشي ايضا(هكذا تقول مصادر الفكر والكتب التي يستقي منها الاخوان المسلمين مشروعهم)...يعني لو اسلم كل ناس فنلندا ناتي لهم بعربي قرشي ليحكمهم

وكيف تكون هناك دولة مدنية وترتبط مناصبها الدستورية بالدين
- 5- الانتهازية الواعية في مفهوم الاغلبية والاقلية
الدولة المدنية احزابها سياسية وليست دينية ولها برنامج محددة تماما ومفتوحة كل المواطنين امريكا مثلا حزبين جمهوري وديموقراطي صنعو معجزة امريكا ووصل رجل اسود الي البيت الابيض وليس هناك اغلبية واقلية الكفاءة هي المحك...

واذا فترضنا ان المسلمين في مصر اغلبية...هل كلهم اخوان مسلمين
هل كلهم يؤمنون بمشروع الاخوان المسلمين
الحزب الوطني ايضا مسلمين ويشكلون اغلبية...وليس من اغلبية الاخوان المسلمين المزعومة..وطبعا وهم ان كل الشعب المصري مع الاخوان المسلمين دي فضحها اغتيال السادات عندما ارسلو ناس باعلام سوداء لاعلان دولتهم الاسلامية في اسيوط...لم يتغير شيء..مضى السادات عليه الرحمة..وقمع الاخوان المسلمين وجاءت الطواري الى مصر الي يومنا هذا ولا في (واحد كسر عليهم قلة ولا زير) كما يقول المثل المصري...الشعب المصري استيقظ في زمن العلم والمعلومات واستطلاعات برنامج اجندة مفتوحة اعلاه يدل على تخوف المصريين من وصول الاخوان المسلمين للسلطة..
ويتحدثون ان تشويه الصورة وينسون الاصل
كيف يستقيم الظل والعود اعوج
برنامج الاخوان المسلمين قائم على الوصاية .. يظلم الاقباط والمراة ويتسلط على الافراد وخصوصياتهم ويمارس البلطجة في الجامعات ويدمر الموسم السياحي..ويحارب الفن والابداع ويهدد الممثلات بالتشويه ويهدد الكتاب والمثقفين...ويشوه صورة الحاكم وعائلته عبر الميديا والمدونات.. وما تنسوا حادثة اديس 1996..وجلهم يحمل الدال العجيبة ليقال له عالم وقد قيل...فماذا نفع ايمن الظواهري طبه..وترك انبل مهن انسانية ليمارس الارهاب الدولي دون طائل...اليس هي افكار الاخوان المسلمين
وبحسبة قليلة كده
نصف المجتمع المصري النساء لو كانوا في وعي الدكتور نوال السعدوي+الاقباط+الحزب الوطني+الليبراليين+العلمانيين= اغلبية
فاين هذه الاغلبية التي يدعي الاخوان المسلمين تمثيلها؟؟
وهل الاخوان المسلمين حزب ام تنظيم حتى نحسب عددهم بصورة علمية؟؟
-
6- تحلفاتهم المهزوزة وخزلانهم للشركاء
الاخوان المسلمين لا عهد لهم ولا ذمة واي محاولة من القوى الديموقراطية المصرية لتنسيق معهم لاهداف استراتيجية مصيرها الفشل واعادة انتاج الازمة والخزلان
القوى الديموقراطية المصرية عليها ان تحقق مكاسبها عبر منظمات المجتمع المدني وباستمالة الحزب الحاكم الي المنابر الحرة وبالقضاء المصري وثورة دستورية ..لصناعة دستور متطور لمصر يحدد
ليس من يحكم مصر
بل كيف تحكم مصر؟؟
ويبعدو المواطنين البسطاء من ساحات التصادم مع السلطة كما يفعل الاخوان المسلمين فكل شخص لديهم مغفل نافع يستخدموه لاهدافهم المشبوهة فقط وكل حزب ايضا...فالغاية تبرر الوسيلة هي ديدنهم طالما هم في خدمة الرب(شعب الله المحتال)
- الختام
-
- السؤال
ما هو المشروع والمخطط الذى يفكك الدولة المصرية على المدي البعيد الذى ذكره روجيه غارودي في الاقتباس اعلاه
ومن هم ادواته؟؟
طبعا من تجربة السودان المهدد بالتفكك بفعل مشروع الاخوان المسلمين ،عند جهينة الخبر اليقين



#عادل_الامين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فصل جنوب السودان ام تفكيك المركز
- سيرة مدينة: ركن الجمهوريين
- ام كوكاية
- الاصدقاء الثلاثة والطاعون
- كل الوان الظلام
- الفراشة والنار
- قطار الشمال الاخير(مجموعة قصصية)
- سيرة مدينة: مك الدار
- مقالات سودانية:المحكمة المهزلة .. وعار الأبد !! ... بقلم: د. ...
- سيرة مدينة: العمة نورا وسوق الزيارة
- اليقين والقدر
- السودان صراع الرؤى وازمة الهوية
- اخر جرائم مصطفى سعيد
- الساقية...(رواية سودانية)
- رواية-عازف الكمان-
- لم تنهار الاشتراكية بعد...
- سيرة مدينة:سباق المسافات الطويلة
- أركاماني المؤسس الأول للدولة السودانية المدنية 270- 260 ق.م.
- مقالات سودانية:الإسلام كنظرية نقدية
- سيرة الرجل الذى ناضل لكل الاجيال


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - عادل الامين - مصر والانتخابات والاخوان المسلمين