أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - ادفع دولارا تنقذ شعبا














المزيد.....

ادفع دولارا تنقذ شعبا


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 3180 - 2010 / 11 / 9 - 22:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اود ان اشرك هذا الموقع الجميل فى هموم انسانية مشتركه واثق تماما ان الموقع سوف يرحب بل وقد يتبنى شاكرا نشر هذه المبادرة الانسانية لاراحة العالم ولو جزئيا من الارهاب واقرر ان تجربتى معهم بهذا المضمار تشهد لهم ...

دعيت من قناة الطريق التليفزيونية التى تبث من الولايات المتحدة لاعداد وتقديم برنامج يدعو لمكافحة الارهاب باشكاله من اضطهاد وتمييز و تسفيه و الزام باضيق الطريق والالتزام بحدود حقوق الانسان ايا كان جنسه او معتقده

اعددت البرنامج واعطيته عنوان كاتب ومقال وهو يذاع يوميا ويشاهده كثيرين وفكرته بسيطه تتضمن استضافة كاتب معروف او مفكر ومناقشته حول كيفية التغلب على الارهاب المنتشر بافكار بسيطة قابلة للتطبيق..

البرنامج يستقبل المكالمات من القراء من اول لحظة للمناقشة ووصلنا اقتراحات عظيمة من مشاهدين عظماء احببت ان اشارك الموقع المحترم وقرائه فى بعضها

الاقتراح الاول كان تكوين بورد من مجموعة تتمتع بالثقة ومعها مكتب محاسبة ذو سمعه ممتازة لمراقبة الصرف و تستعين المجموعة بخبراء اعلاميين مرموقين عالميا تتحدث بلغة القرن الحادى والعشرين وتصل لجميع الاعمار لجمع تمويل كافى لخطة خبراء الاعلام لمحاصرة الارهاب وتجفيف منابعه ...

بصراحة تامة اعجبنى الاقتراح الذى قدم من مشارك اسمه ميلاد - واقترحت اعطائه عنوانا جذابا هو

ادفع دولارا تنقذ شعبا

او لنوسعها فنقول ادفع دولارا تنقذ الانسانية ...

علينا ونحن الاغلبية الصامتة من منطقة الشرق الاوسط و من اوروبا وامريكا وكندا واستراليا ان نساهم ولو بدولار للفرد وهو مبلغ ضئيل جدا ولكن سيكون كافيا بواسطة اشتراك عدد كبير بالمساهمة..

التمويل هو اساس اى عمل ناجح بشرط الاستعانة بمتخصصين يضعون الخطط و بمراقبى حسابات يدققون و ببورد يضع السياسة و حينها سيظهر العمل بفاعلية وتصل الرسالة للجميع ...

ما احوجنا جميعا للايجابية والتخلى عن الانامالية المتأصلة والتنسيق فيما بيننا و تشجيع الاغلبية الصامتة على الايجابية

يابلاش -- ادفع دولارا تنقذ الانسانية من الهلاك على يد الارهاب --

اتمنى ان يتشارك اصحاب الصمت الرهيب فى مناقشة هذا الاقتراح و التجويد والنقد ليمكن تنفيذه بصورة جيدة تضمن مردودا ايجابيا وهذه بحد ذاتها ايجابية واضحة ...واظهار انهم لا يرغبوا فى رؤية ارهاب ببلادهم لكى لا يوصموا جماعة او دينا بتشجيع الارهاب وتمويله ..

ان هناك مفاهيم و طرق انسانية تخص البشرية جمعاء تمت تجربتها بالشرق والغرب ونجحت بنقل شعوبا باكملها من تحت خط الفقر والامية التعليمية و الدينية والثقافية والعلمية ومن الدكتاتورية السياسية وافك الدول الدينية الى افاق الديموقراطية والعلمانية وهى تجربة انسانية عظيمة يجب ان يتشارك فى الاستمتاع بمردوداتها الايجابية العظيمة سكان الشرق الاوسط التعساء وغيرهم من شعوب المسكونة لانها تخص الانسانية جمعاء ولا دين لها -

الارهاب سلاح الضعفاء والجبناء والصمت عليه جريمة ضد الانسانية ولهذا يجب ان تتشارك الشعوب المتقدمة مع الشعوب المتأخرة فى تمويل صندوق مكافحة الارهاب لان الارهاب يؤثر سلبيا وبشدة على الجميع شرقا وغربا -- نعم هناك جهودا حكومية من بعض الدول لكن التحرك الشعبى هو الاقوى والمؤثر ...

اخى الكريم


ادفع دولارا

ليس لتنقذ نفسك واسرتك فقط

لكن لتنقذ لغتك وارضك وعرضك وتاريخك وحضارتك و احفادك من جراد الارهاب ...

ايتها الاغلبية الصامته و السلبية ...

قامت دول كثيرة وفشلت بمحاربة الارهاب و فشلت لانها سياسات علوية لا يشارك الشعب بتنفيذها

فلماذا لانجرب --ونحن من يكتوى و يدفع ثمن فادح للارهاب -- بطريقة جديدة من القاعدة الشعبية الانسانية فقد تفلح؟؟؟؟؟



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الى امة الجثث الهامدة
- هل ساعد اسامة بن لادن الرئيس اوباما والديموقراط
- اوباما الظاهرة الصوتية والحانوتى جنجريش
- الجن السعودى والجن المصرى والاقباط
- هل يستطيع الانسان ان يعيش بدون حوار متمدن؟؟؟
- لماذا لا نستورد رئيسا للجمهورية بمصر؟؟؟؟
- حسنى مبارك رئيسا فى الثالثة والثمانين
- سأغيظكم بأمة غبية-الجزء الثانى
- سأغيظكم بأمه غبيه--مسجد قرطبه واوباما و نصيحة لعقلاء المسلمي ...
- كانت عورة و لم تكن ابدا ثورة
- قائمة العام الجديد لأسوا حكام العالم !! اين موقع جلالته بالق ...
- اقتراح بنظام لتدوير الرؤساء والملوك العرب
- اللى يفندر يفندر من ديبه
- اخر نوادر المخروسة ام الدنيا


المزيد.....




- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - ادفع دولارا تنقذ شعبا