أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رويدة سالم - حضارات الديانات الابراهيمية بين العقيدة و السياسة (جزء1)















المزيد.....

حضارات الديانات الابراهيمية بين العقيدة و السياسة (جزء1)


رويدة سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3178 - 2010 / 11 / 7 - 18:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المبحث الأول :- زيف الأصل الإلهي الواحد للدين

تدّعي ديانات التوحيد الإبراهيمية أن الإله خلق الكون على درجة عالية من النظام والوزن و الدقة والإتقان و الروعة وأنه بالتالي لا وجود ﻷي حيز ولو صغير من الفوضى أو الصدفة تصديقا للآيتين : (وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7 الرحمن).... (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْزُونٍ (19 الحجر).
فهو قد خلق الكون بأحكام و حكمة و من ثم خلق الإنسان و ميزه عن باقي الخلق جاعلاً إياه محور الكون والكائن الأهم من بين كل المخلوقات التي تعايشه على نفس الكوكب وجعله في قمة الهرم الغذائي و الأقدر على تسيير أو تعطيل حياة كل الكائنات الأخرى. نجد في سورة الإسراء دليلا بليغا على هذه الفكرة حيث يقول القرآن: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً(70 الإسراء).
يضيف أينشتاين في هذا السياق مقولته الشهيرة `` الله لا يلعب بالنرد’’ “ God doesn t throw a dice
المسيحية تضيف من جانبها أن الإله يصر على ثقته الثابتة بالإنسان وان قبول المسيح بالألم ناتج عن أن التدبير الخلاصي. يبلغ بالله إلى ملاقاة الإنسان في عمق حركة الوجود. فالإله عظيم ومؤثر في الكون والإنسان برقته الإلهية الفاعلة بعمق في الزمن الإنساني. يذكّرنا بولس الرسول بأن المسيح "صُلب عن ضعف، ولكنه يحيا بقدرة الله" (رسالة بولس الثانية إلى أهل كورنثس ،13 4). فالإله هو الأول و هو الآخر سواء بالضعف الإلهي على الصليب او انتفاء الإخفاق الإلهي كما في النظرة اللاهوتية الإسلامية غايته امتحان البشر في مسيرتهم الزمنية ليكرمهم في البعث الثاني بالنعيم الرباني الذي يتماهون فيه مع روح المسيح او يغرقون مع نبيهم محمد في انهار العسل و الإبكار والمتع الحسية المختلفة او يتقهقرون ويسقطون في النقمة الربانية العادلة في محارق أُعِدَّت لهم حيث تُشوى أجسادهم ثم تُكسى لحماً لتُحرَق من جديد في سادية مثيرة للخجل و النقمة على مثل هذا الإلهي الذي يستعذب العذاب السرمدي لمن لم يظهر له فروض الطاعة والولاء في عدد لا معنى له من السنين مقارنة بالزمن الكوني والزمن الالهي المذكور بإطناب في النص المقدس الإبراهيمي.
(وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ (31 لقمان).
يدّعي الإبراهيميون أيضا، أن البشرية بدأت أول ما بدأت بالتوحيد ، إما بوحي إلهي أو بالتأمل النظري و أن الشرك أتى في مرحلة تالية كمظهر من مظاهر فساد الإيمان فحاد الإنسان عن التوحيد و سقط في الشرك و التعدد و الوثنية ، و يؤكدون انطلاقا من نصوصهم (المقدسة) أن للكون و الخليقة خالق مُبدِع أخرج الكون من العدم ثم بعد مليارات من السنين خلق الإنسان و ساعده في تفسير غموض الطبيعة المحيطة به عبر رسالات و رسل و أنبياء اصطفاهم من بين البشر ممن كانت لديهم استعدادات خاصة و قدرات فريدة على تقبل الوحي الرباني.
لكن بالعودة الى التاريخ الروحي البشري للإنسان أي مع الآثار الاركيوليوجية للحياة الميثولوجية التي تمكّن علماء الانثروبولوجيا و الاثاريين من كشفها و دراستها نلاحظ تبديات مختلفة للحياة الروحية ذات أدبيات متنوعة و أساليب تعبير رمزية تختلف من ثقافة ألى أخرى حتى و إن اجتمعت كلها "حول ظاهرة دينية واحدة لا ظواهر دينية مستقلة من حيث المنشأ و الغاية" على حد تعبير الأستاذ ( فراس السواح) . الذي يُضيف "إن بنية الحد الأدنى للدين التي وجدناها في المعتقد إنما تقوم بدورها على بنية أخرى للحد الأدنى الاعتقادي ، و هي تَصوّر إنساني واحد يقوم عليه الدين برمته أنّى إلتيقينا به سواء في العصور الحجرية القديمة أم في الحضارات الكبرى الغابرة و الراهنة." هذا التصور الإنساني الواحد هو ما رسَّخ الاعتقاد الذي تدعو الأديان الإبراهيمية الثلاث للإيمان به في إطار محاولاتها بكل السبل تمرير تميزها و توحّدها بالمصدر الإلهي و بالتالي بالقدسية و الشمولية.
الفكر الديني او الظاهرة الدينية هي واحدة في مفهومها العام . فهي الوسيلة الأولى التي تَمَكّنَ الإنسان عبرها من إيجاد تفسيرات لما يلمُّ به من حوادث مادية قهرية مرتبطة بالطبيعة وبالحالات النفسية التي تنتابه خاصة في علاقته بالموت و الفراق لكنها ليست واحدة المصدر بالضرورة أي أنها ليست نتاج فطرة إنسانية أو وحي رباني لفرد من النوع البشري كان هو أصل الخليقة أُخرِجَ من الجنة بسبب الخطيئة الأولى .
و بالعودة للأدبيات الميثولوجية و التعابير الرمزية الروحية للقبائل البدائية في مناطق مختلفة من العالم .. نتفق مع طرح الاستاذ السواح في نظرية وحدة الظاهرة الدينية باعتبارها إيمان بقوة فاعلة ومتحكمة في الكون غير منظورة لكنها سارية في كل المظاهر الطبيعية المحيطة بالإنسان لكن نستخلص أن كل جماعة انطلقت من ظروفها الجغرافية الموضوعية لصياغة معتقدها. لذا جاءت الأفكار و الأساطير مختلفة المضامين.
تُثبت البحوث الأثرية أن الإنسان مر بمراحل مختلفة في حياته الروحية التي خلدتها رسوم الكهوف و الدمى البدائية و التماثيل المقدسة و المراسم الجنائزية والأساطير التي لا تزال العديد من أشكالها البدائية باقية عند بعض القبائل الأفريقية وعند الاسكيمو تماماً كما لا تزال الرؤية السحرية للعالم تسيطر فيما يُسمى بالفكر العقائدي الكامن في نفوس البسطاء على بعض من أتباع الديانات الإبراهيمية التي تدعي أنها محاولات للتحرر من الرؤية السحرية
حاول الإنسان بناء علاقة متناغمة ومتناسقة مع العالم المحيط به لكي تدخل حياته في النسيج العام للحياة الطبيعية فبحث في سر ظهور هذا العالم المُبهَم الذي لم تمكنه معلوماته المحدودة من كشف كنهه علمياً فكانت النتيجة تشكيلة بديعة الصور و مختلفة أحيانا حد التناقض لرؤى مختلفة تتلاقى في الأيمان بالقوة الغيبية المسيرة للكون و تتفرع في المعالجات و التفسيرات و التعابير الرمزية عن المعتقد. لذا سرعان ما تسقط فكرة الدين الواحد الذي اجتمع حوله البشر في البدء (ثم شوهه الشرك في مرحلة لاحقة) لأنه مما لا مجال للشك فيه أن الجماعات البشرية الأقدم تاريجياً و التي كشفت عنها الحفريات الاركيولوجية إلى حد الآن لم تجتمع يوماً حول دين بالمفهموم العصري للكلمة فيه توحيد لإله واحد خالق بل كانت لديهم حياة لا يمكن القول أكثر من أنها حياة روحية بدئية تَميَّز بها البشري عن الحيوانات التي يُعايشها.
يقول السواح: - (إذا ما أردنا البقاء في حدود ما تسمح به الوثيقة المادية من تفسير يتوجب علينا القول بان إنسان الباليوليت الأدنى لم يتمتع بحياة دينية من اي نوع وان وسطه الفكري لم يتطور عن إسلافه من الرئيسيات العليا رغم صناعته للأدوات واستخدامها للتحكم في وسطه المادي). ثم بالعودة إلى تاريخ النظم القانونية نُلاحظ بجلاء انه لا وجود لأي قوة روحية ولا تأثير لأية طقوس روحية على القوانين التي تُنظِّم العلاقات بين أفراد الجماعة بل أن التأثير الروحي يأتي متأخرا جدا زمنيا ويواكب فترة الوحي الإلهي الذي أنتج أنصاف الآلهة ومنحهم الحق و الحرية في التصرف في الجماعة التي يقودونها.
طبعا انطلق الإنسان الصياد و اللاقط من وسطه الجغرافي و المعرفي المحدود لبناء الهياكل البدئية لتصورات بداية الكون. وبالتالي لم تكن تصوراته عن القوه المسيرة للكون أكثر و أكمل من أن تتجسد أو ترمز إليها حيوانات نصف بشرية نصف حيوانية أو حيوانية صرفة من وسطه البيئي كثور البيسون والكركدن والحصان البري والآيل في مدافن النيوندرتال وفي كهوف جبال الألب الثلاثة التي تعود إلى أواخر عصر الباليوليت الأوسط..
هذا الرمز الذي له تفسير روحي لكن لا يمثل حتما إلاه ، يظهر في طقوس بعض قبائل الصيادين في صحراء إفريقيا في هيئة حيوانية لا بشرية وفي "اغلب الأحيان في هيئة الجاموس البري الذي يصطادونه ولذا فأنهم يدعونه أيضا بالأب الجاموس و هم يعبدونه و يرفعون إليه الصلاة" على حد تعبير السواح في زمن لم يكن الإنسان بعد قد ابتدع فكرة الإله المجرد اللامنظور و الخالق للكون وفي حقبة زمنية كان العقل البشري لا يزال في مرحلة طفولة يعتمد أكثر على العالم المادي لبناء عالمه الروحي تماماً كما الأطفال في تعاملهم مع المفاهيم المجردة والملموسة.
تقول التوراة "فخلق الله الإنسان على صورته ، على صورة الله خلقه ذكر وأنثى خلقهم (تكوين 1 :27 ) فلو كان الإله تجلى حقاً للخليقة في البدء إما بالوحي أو بالتأمل فلماذا كانت الرموز الروحية للإنسان البدائي في دُماه و رسومه و أساطيره اقرب للهيئة الحيوانية منها للجسد البشري أم أن الله نسي ان يعلِّم البشر أنهم يشبهونه و بالتالي فجسد الإنسان أكثر قداسة من الشكل الحيواني أم أنها فكرة مُسقَطة في فترة لاحقة من التطور الفكري والعقائدي الإنساني؟؟؟
بالنظر للمستحثات المكتشفة والتي هي ارقي من القرد واقل من الإنسان كالمستحثة لوسي أو المستحثات الأقدم أردي و سلام. كائنات ليس لها شكل إنسان كما الإنسان العاقل لكنها أكثر تطورا من الحيوان و قادرة على الانتصاب، ألا يقع النص الدين في إشكال يجعل المدافعين عنه في حرج ؟؟ ألا تمثل تلك المستحثات حلقة بين الرئيسيات التي انفصل عنها الإنسان بخروجه من الغابات وتفرده بحياة مختلفة يعتمد فيها على يديه و يسير منتصبا ؟؟؟
ما مدى مصداقية قول القرآن " لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم " ويُضيف ابن العربي: الشرح التالي الذي يتفق عليه الكل : (ليس لله تعالى خلق أحسن من الإنسان، فإن الله خلقه حياً عالما، قادراً، مريداً، متكلماً، سميعاً بصيراً، مدبراً حكيما. "؟؟؟
ألا يبقى السؤال مطروحا : هو خلقه في أحسن تقويم مقارنة بمن ؟
بالكائنات الأخرى التي عمرت الكون منذ عصر الباليوزويك Paleozoic age منذ حوالي300 مليون سنة لما ظهرت أول الكائنات الحية على وجه الأرض ؟؟؟
أم بالملائكة والجن و الشياطين والتي نجد لها ملامح مادية بحتة في النص الديني كالبراق الذي يقول محمد ابن عبد الله انه فوق الحمار و دون البغل أو جبريل الذي يشبه دحيه الكلبي في حسنه و يأتي على بغلة أو الملائكة بالأجنحة الستمائة و التي تعمل السيف بقوة وعنف وقدرة خيالية في بدر نصرة للنبي وتقتل سبعين كافرا دون زيادة و لا نقصان ؟؟؟
ام بالله ؟؟
لو كان حقا شبيها بالله ذاته كما يؤكد النص الديني ذلك ثم مع امتلاكه منذ البدء الحكمة وحسن التدبير أليس غريبا أن التطور الفكري و العلمي البشري كان بطيئا إلى هذه الدرجة ؟؟؟
ألم يعش "منذ حوالي (1،5) مليون سنة" في ما يسميه الد. خزعل الماجدي في كتابه معتقدات و أديان ما قبل التاريخ ، عائلة البشريات Himonidae أين أثار كماله الفكري وأين بلغت به المعرفة الربانية و العلم والقدرة و التدبير والحكمة التي ذكرها ابن عربي ؟؟؟؟
حتى وان اقتصرنا على اعتبار الإنسان هو ابن لآدم النص الديني فهو بالضرورة ما يسمى الإنسان العاقل الذي ننحدر منه والذي ظهر و ساد الأرض في العصر الحجري القديم الأعلى أي منذ حوالي 40 ألف سنة قبل الميلاد يبقى ألف سؤال وسؤال قابل للطرح دون أية إجابات دينية مقنعة.
فكرة الإله المطلق القوة والواحد الخالق للإنسان و المميز له عن باقي الكائنات، هذا الإله الذي اصطفى من بين خلقه في مرحلة لاحقة عشيرة من الرعاة الرحل الجياع العراة دون باقي البشرية ثم كرمهم بكرم رباني لا محدود من عنده تمثل في نصه المقدس المرسل لأنبياء ورسل يجتمعون في علاقة أبوة و بنوة منتمين إلى سلالة واحدة من العشيرة والتي بدورها تمثل حبة رمل في السلالات البشرية ثم منحهم إضافة للتميز، الحق في إعمال السيف في الرقاب و قتل الحياة بأسمه و تمجيداً له، ألا تتفقون معي أن هذه الفكرة على بساطتها تجعل الحياة عبثية و تُصوّر الإله كظالم مستبد عدواني و همجي كرعاته الإبراهيميين (الشعب الأكرم و الأفضل) أو ترمي بالفكرة كلها في مزابل التاريخ الذي لن يرحم


الى مبحث آخر، دمتم بخير



#رويدة_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دين الإنسان البدائي و سيوف التوحيد الإبراهيمي
- أحلام رهن الاعتقال/ خيبة الاله
- أحلام رهن الاعتقال : هكذا رأيت الإله
- القطيع العربي : كرة القدم نموذجا
- أحلام رهن الاعتقال/ الحرية شمس يجب ان تشرق
- القطيع العربي و ثور الدالية
- أحلام رهن الأعتقال / الإله يتعثّر بجلبابه
- شفير الهاوية [الجزء 3 و الاخير ]
- شفير الهاوية [الجزء 3 الاخير ]
- شفير الهاوية [الجزء 2]
- شفير الهاوية [الجزء 1 ]
- ضحايا [ الجزء 6 ] 
- المراة بين الدعارة الشرعية و سفاح المحارم [الجزء 3]
- ضحايا [ الجزء 5]
- ضحايا [ الجزء 4 ]
- المراة بين الدعارة الشرعية و سفاح المحارم [الجزء 2 ]
- المراة بين الدعارة الشرعية و سفاح المحارم [الجزء 1 ]
- ضحايا [ الجزء 3]
- ضحايا [الجزء 2 ]
- ضحايا [الجزء 1 ]


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- “نزلها لطفلك” تردد قناة طيور بيبي الجديد Toyor Baby بأعلى جو ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مصر.. هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم رجل الأعمال اليهودي الم ...
- كهنة مؤيدون لحق اللجوء يصفون حزب الاتحاد المسيحي بأنه -غير م ...
- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...
- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...
- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رويدة سالم - حضارات الديانات الابراهيمية بين العقيدة و السياسة (جزء1)