أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - ليث الحمداني - جائزة مؤسسة ابن رشد نتاج لجهود ونقلات نوعية حققها ( الحوار المتمدن)














المزيد.....

جائزة مؤسسة ابن رشد نتاج لجهود ونقلات نوعية حققها ( الحوار المتمدن)


ليث الحمداني
(Laith AL Hamdani)


الحوار المتمدن-العدد: 3166 - 2010 / 10 / 26 - 03:24
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


جائزة مؤسسة ابن رشد نتاج لجهود ونقلات نوعية حققها ( الحوار المتمدن)
ليث الحمداني*
أعتبر جائزة مؤسسة ابن رشد للفكر الحر التي حاز عليها (الحوار المتمدن) تتويج لنقلات نوعية حققها الموقع عبر سنوات عمره القصيرة قياسا بحجم انجازه الفكري والثقافي ..
شخصيا بدأت علاقتي بالحوار المتمدن بعد اسابيع من انطلاقته ومازلت اذكر أول مقالة نشرت لي وكانت بعنوان (من يكتب بيانا لفقراء العراق) ومنذ ذلك الحين اصبحت قارئا مواظبا ومراقبا لعملية تطوره بحس المهني والصحفي ومقيما مع نفسي لخطواته المهنية التي اعتبرتها نقلات نوعية وكاتبا كلما سمحت الظروف بالكتابة ...
نقلات (الحوار المتمدن) كانت متتابعة فحين بدأ مشروعا فرديا اداره بنجاح وجمع حوله القراء الزميل رزكار عقراوي كانت النقلة الاولى ادراك الزميل عقراوي استحالة التطوير ضمن اطار العمل الفردي فحوله تدريجيا الى العمل المؤسساتي ومن عمل في مؤسسة اعلامية يدرك جيدا حجم الجهد المطلوب لتحويل المشروع الفردي الى المؤسساتية في ظل امكانيات مادية محدودة ، فليس سهلا ان تبني ( ستاف) مهني متفاهم ومتجانس لادارة مؤسسة اعلامية فكرية وليس اعلامية اخبارية سيارة وبالتالي فانا اعتبر تلك النقلة الاهم في تاريخ الحوار حتى بالنسبة لفوزه بالجائزة الهامة التي استحقها بجدارة ، النقلة الاخرى كانت نظام الارشفة الذي اعتمده الحوار او مايسمى ب( المواقع الفرعية) فهذه النقلة جاءت نتيجة ادراك هيئة التحرير لاهمية استثمار التقنيات الحديثة لخدمة الكاتب من جهة واحقية القاريء في معرفة (تاريخ) كاتبه ، وتوالت النقلات ومنها ادراج اللغات الاخرى المرادفة للعربية ..... في مسيرة (الحوار) كانت هناك هفوات بسيطة لم يشر لها الذين كتبوا بالمناسبة ابرزها نشر كتابات لاترقى مهنيا الى مستوى ماينشر في الموقع من حيث شروط الصياغة والتحرير ولغة الكتابة والجيد ان الحوار استطاع تجاوز ذلك بمرور الزمن الى حد بعيد ..
في ضود تلك النقلات النوعية حصل الحوار على جائزته القيمة التي يستحق الزميل رزكار والفريق العامل معه التهنئة عليها ... ويبقى الكلام عن المستقبل باعتقادي ان الموقع بحاجة الى وقفة تقييم لصفحته الاولى من حيث الشكل الفني وباعتقادي فأن (العمود الوسطى) (دراسات وابحاث واخبار التمدن) اربكت الشكل العام للصفحة ويمكن تحويلها الى روابط اساسية مستقلة في اعلى الصفحة يجعل من السهل على متابع الزوايا دخولها واستعراضها ويضمن في الوقت نفسه اعطاء المقالات شكلها المريح وابراز( مروج التمدن) كمجلة ثقافية نوعية .
ملاحظة أخيرة أجد ان من الواجب الاشارة لها وهي ضرورة التدقيق في بعض المقالات التي (تخلط) المفاهيم سواء بالنسبة (للاديان) او (للسياسة) ...ولابأس من نشر المقالة مع هامش لهيئة التحرير باعتبارها الخبير الذي من حقه ايضاح المفاهيم لانني اعتقد ان ( الخلط ) ياتي ليس كوجهة نظر وانما لضعف في أسلوب الكتابة وفي ثقافة الكاتب ...
تحياتي وتهاني القلبية بالجائزة التي استحقها (الحوار المتمدن) لانه موقع متجدد بحق
*رئيس تحرير جريدة (البلاد) كندا



#ليث_الحمداني (هاشتاغ)       Laith_AL_Hamdani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نواب الوطن ونواب الطوائف والاعراق
- يوم بكيت على العراق مقالة ليست لي وانما للكاتب الكبير خالد ا ...
- 14 تموز.... نوري السعيد .....حكايات سمعتها من اصحابها !!
- سيناريو ما بعد الانتخابات العراقية ....اتمنى ان اكون متشائما ...
- مستشار رئيس الوزراء و(التنظير) حول فشل الصناعة العراقية!!
- مابين تصريحات ( الشابندر) و (العزاوي)
- يافقراء العراق .... انتخبوا
- احتلال بئر ( الفكة ) واحدة من علامات ( الصفقة ) !!
- اتحاد الصناعات العراقي حافظ على استقلاليته في كل العهود
- حول قرار إعفاء رئيس تحرير جريدة (الصباح)
- السيد رئيس الوزراء وماذا عن هذه المنظمات العريقة التي تم تهم ...
- محنة مهندس عراقي كفوء وشريف اسمه قاسم العريبي
- (الولاء) الذي يحكم حياتنا ... من فلسطين إلى العراق إلى السود ...
- وكالة أنباء حكومية في كردستان العراقية لماذا تلغى في ( المرك ...
- كلمة وفاء متأخرة لصديقي العراقي الارمني الرائع سركيس بدروسيا ...
- وزارة الصناعة العراقية وتعاملها مع شركاتها بين الامس واليوم ...
- محطات صحفية ...... رحلة في ذاكرة آخر رئيس للديوان الملكي قبل ...
- حول انتخابات نقابة الصحفيين العراقيين وقفة أمام الهموم الصحف ...
- دعوة لتأسيس منظمة (مواطنون عرب ضد الغباء)
- حين لاترى بعض (العيون ) سوى السواد....عن الصناعة في العراق و ...


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - ليث الحمداني - جائزة مؤسسة ابن رشد نتاج لجهود ونقلات نوعية حققها ( الحوار المتمدن)