أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - ليث الحمداني - سيناريو ما بعد الانتخابات العراقية ....اتمنى ان اكون متشائما!!















المزيد.....

سيناريو ما بعد الانتخابات العراقية ....اتمنى ان اكون متشائما!!


ليث الحمداني
(Laith AL Hamdani)


الحوار المتمدن-العدد: 2960 - 2010 / 3 / 30 - 19:04
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


إلى أين تتجه (أزمة) نتائج الانتخابات العراقية؟ هذا السؤال يدور في أذهان الملايين من العراقيين الذين أدلوا بأصواتهم داخل العراق وخارجه، حالمين بالتغيير الذي قد يحمل لهم ولذويهم الأمان الذي افتقدوه منذ الاحتلال، وينهي حقبة لم تحقق شيئا للشعب العراقي سواء على مستوى الأمن أو الاقتصاد أو الخدمات الحياتية .. حقبة اكدت انها الاكثر فسادا في تاريخ العراق !!
ويبدو من الأخبار أن ايران قد قطعت شوطا كبيرا لإقامة تحالف بين كتلتي دولة القانون والائتلاف الشيعي وهو، وهذا ماشارت له الاخبار امس واليوم وتؤكده الاتصالات السرية والعلنية التي اجرتها وتجريها إيران مع الأطراف الشيعية في قائمتي الائتلاف ودولة القانون، ومع جلال الطالباني في محاولة لإحياء التحالف الذي كان قائما بين أحزاب الإسلام السياسي الشيعية وأحزاب التحالف الكردستاني على حساب القائمة العراقية التي تمكنت من حصد أصوات جعلتها في وضع يمكنها من لعب دور سياسي أكبر في المرحلة المقبلة ..... يجري هذا في أجواء سياسية محمومة تسربت خلالها تصريحات صحفية من بعض رموز قائمة دولة القانون حول (إنهاء ما يسمونه المحاصصة) معتبرين أن الحديث حول حكومة شراكة وطنية يعني المحاصصة.. والسؤال هو كيف سيتم التعامل مع القائمة العراقية ورموزها وسط هذا الحديث عن (حكومة أغلبية) أو (حكومة استحقاق انتخابي) تحت شعار (إنهاء المحاصصة) التي عطلت الدولة. وهذه وإن كانت حقيقة واقعة، فالمحاصصة ساهمت بحماية لصوص المال العام من الأحزاب الإسلامية نفسها ودمرت اسس الدولة العراقية، إلا أنها هنا يراد بها تهميش القائمة العراقية، وإبعاد إياد علاوي الذي كانت إيران قد قالت على لسان العديد من سياسييها في السنوات السابقة إنها لا ترغب برؤيته رئيسا للوزارة. ومما زاد في الطين بلة زيارات علاوي العربية، ولقاءاته التي سبقت الانتخابات، والتي فاجأت خصومه في الأحزاب الدينية فسارعوا لاتهامه بأنه (ينفذ دورا إقليميا) في العراق، و هم الذين صمتوا على مدى السنوات الماضية عن التدخلات الإيرانية التي وصلت حدا وصفها فيه إياد جمال الدين، أحد المرشحين في الانتخابات الأخيرة بأنها تشبه الهواء في حياة العراقيين، فلماذا يعيبون على علاوي علاقاته العربية اليوم؟ يلاحظ هنا أن أغلب المتحدثين عن (حكومة استحقاق انتخابي) و (حكومة أغلبية) هم من المقربين من إيران التي عرقل انصارها تشكيل الحكومة اللبنانية حين خرج التكتل المنافس لهم بأغلبية برلمانية في الانتخابات الأخيرة، داعين، وبدعم إيراني إلى تشكيل (حكومة وحدة وطنية)، ويومها كان كل رموز السلطة في إيران يتحدثون من طهران عن المشاركة والوحدة الوطنية .. فلماذا تسمى هناك حكومة وحدة وطنية وفي العراق حكومة محاصصة؟ لقد أثبتت الانتخابات الأخيرة أن الناخب في محافظات الشمال والغرب ذات الأغلبية السنية لم يصوت طائفيا، بل صوت لصالح الدولة المدنية التي تمثلها (القائمة العراقية) كرها لاحزاب الاسلام السياسي السنية والشيعية . ولولا الظروف التي سبقت الانتخابات في محافظات الوسط والجنوب، والتجييش الذي حصل ضد هذه القائمة، وإخافة السكان من (عودة البعث)، ولو تمكنت العراقية من تعزيز تحالفها مع القوى المدنية والعلمانية بشكل اوسع ( قائمة وحدة العراق) ( قائمة اتحاد الشعب) (قائمة اياد جمال الدين) لكانت حققت نتائج أفضل بكثير مما حققته، خاصة وإن نسبة التصويت في المنطقة الوسطى والجنوبية أدنى منها في الانتخابات السابقة، مما يعني انكفاء وعزوف الكثيرين عن التصويت تحت طائلة الخوف، بعد أن كانوا قد حسموا أمرهم بعدم التصويت لأحزاب الإسلام السياسي الشيعية التي خبا بريقها بعد تجربة سنوات لم يحصل خلالها السكان سوى على الشعارات وصور المراجع وكثرة الزيارات والمناسبات الدينية، في حين زادت نسبة البطالة وتدهورت الخدمات وتضاعفت عمليات سرقة المال العام..
إن أي سيناريو يبعد القائمة العراقية، ، يعني دفع العراق باتجاه الفوضى التي قد توصله إلى الصوملة، وفي أحسن الأحوال إلى النموذج اليوغسلافي، وهو ما تريده إيران التي تنفذ سياسة انتقامية في العراق بسبب حرب الثمانينات أولا، وتخشى من عودة العراق معافى على حدودها ثانيا. وهي تطمح أيضا إلى إقامة كيان شيعي في الوسط والجنوب يعيش تحت رعايتها وسلطانها، ويكون سوقا تجارية لها، وترى أن الوقت الآن هو الأنسب خوفا من تزايد نقمة الشيعة العرب في هذه المحافظات على نفوذها المتزايد، وهو ما بدا جليا في الانتخابات الأخيرة. واذا لم تتمكن من تحقيق هذا الهدف آنيا فليس اقل من ابعاد وتهميش القوى الداعية للدولة المدنية او العلمانية التي تواجه مشروع الدولة الدينية في العراق .
يبقى الموقف في كردستان العراقية، وهو موقف مختلف بعض الشيء، فالسيد مسعود البارزاني حاول أن يميز حتى الان موقفه عن شريكه في التحالف الكردستاني السيد جلال الطالباني فيما يتعلق بنتائج الانتخابات، وإعادة الفرز اليدوي، وهو هنا يؤكد أنه أذكى من أن يضع نفسه بنفسه تحت سيطرة النفوذ الإيراني عبر الأحزاب الحليفة لها، وهو يدرك أيضا أن السيد جلال الطالباني واقع تحت هذا النفوذ منذ أيام حكم صدام حسين، وأنه اليوم في أضعف حالاته سياسيا، حيث يواجه معارضة سياسية متزايدة تمثلها قائمة (كوران) التغيير التي استفادت كثيرا من تدهور الاوضاع واستشراء الفساد الإداري والمالي في المنطقة ومشاركة رموز كبيرة من حزب الطالباني في هذا الفساد فحصدت أصواتا لا يستهان بها في الانتخابات الأخيرة.
إن صوملة العراق أو تكرار النموذج اليوغسلافي فيه، سيكون كارثة على الجميع، وأولهم مواطنو المحافظات الوسطى والجنوبية من الشيعة العرب الذين سيجدون أنفسهم بعد سنوات قليلة تحت نفوذ وسيطرة دولة قومية تتحرك تحت مظلة (المذهب) وتمارس أسوأ أنواع التعسف والإقصاء ضد الأقليات، وخاصة أقرانهم العرب في الأحواز الذين تحرمهم سلطة الولي الفقيه من أبسط حقوقهم القومية، وتعمل على تغيير الطابع الديموغرافي لمناطقهم، ولن يكون وضعهم الاقتصادي حينها أفضل من أولئك الإحوازيين الغارقين في الفقر رغم أن أكثر من 70% من ثروة إيران تخرج من أراضيهم. أما العرب السنة في المحافظات الغربية والشمالية فسيواجهون ظروفا أصعب منذ البداية لأن مناطقهم تفتقر إلى البنى الاقتصادية التحتية مما قد يحول مناطقهم إلى ملاذات آمنة للإرهاب والعنف ولسنوات طويلة ، يبقى الكيان الكردي في الشمال، وهذا الكيان لن يكون أقل تعرضا للأذى على المدى الابعد، فإيران إذا ما استتب لها الأمر وسيطرت عبر أحزاب الإسلام السياسي على وسط وجنوب العراق وثرواته ستوظف كل شيء لتدمير هذا الكيان عبر تأجيج الصراعات (الكردية – الكردية) لإضعاف الأكراد، ومن ثم الانقضاض على تجربتهم وتصفية حقوقهم القومية ومعاملتهم أسوة بمعاملة أكراد إيران المحرومين من ابسط حقوقهم القومية تحت ذريعة ان الاسلام لايفرق بين القوميات ..
ماذا عن الدور الإقليمي الآخر؟؟
الدور العربي هزيل وغير مؤثر. فدول الخليج انظمتها هي الاخرى لاتقل تخلفا في موقفها من الحريات وقضايا حقوق الانسان من النظام في ايران وهي ترتجف رعبا كلما أجرت إيران تجارب صاروخية جديدة، وهذه الدول باتت اليوم على أهبة الاستعداد لتسلم للغرب (مقاولة) حماية أنظمتها البائسة مقابل النفط . أما الأردن فهو غارق في مشاكله مع الإسرائيليين الذين يلوحون له بين الحين والآخر بأنه (الوطن البديل). تبقى سوريا. وأنا أرى أن قيادتها تلعب بالنار، فإذا ما استتب الأمر لدولة دينية تابعة لولاية الفقيه في العراق، فإن نظامها سيمر في أصعب أيامه. يومها لن ترضى إيران بعلاقات تحالف وطيدة، بل ستطلب رأس النظام نفسه، لأنه يظل نظاما بعثيا قد يعود في اي لحظة الى حاضنته الفكرية القومية العربية فيحد من طموحاتها القومية المتظللة بمظلة المذهب والدين..
يظل الدور التركي .. وعلى المدى القريب يبدو أنه سيلعب دور الوسيط والمراقب بالنسبة للأوضاع في العراق عموما وفي كردستان العراقية على وجه الخصوص وهو لديه مشاكله مع الاكراد المحرومين من الحقوق القومية ايضا مما يجعل تركيا اكثر حذرا في التعامل مع الملف العراقي ولكن وبكل تاكيد فان لدى تركيا هي الاخرى خططها لحماية الاقلية التركمانية في حالة اشتداد الصراع ، النظام التركي سيتعامل مع السيد مسعود البارزاني وحزبه بالأسلوب الذي يحافظ فيه على حدوده من جهة، وبتقديم الدعم له بمواجهة أية محاولات لإلغاء دوره السياسي. والإيرانيون لهم سابقة في هذا المجال كانت ستحقق هدفها لولا تدخل الجيش العراقي وإعادتهم إلى ما وراء الحدود .. تركيا قد تحيي أيضا مطالبتها بولاية الموصل إذا ما رأت أن الظروف مواتية لذلك.. أكثر المتضررين من الصوملة أو تطبيق النموذج اليوغسلافي سيكون المسيحيين والأقليات الأخرى، الصابئة واليزيدية وغيرهم. فهؤلاء سيكونون أمام أمرين احلاهما مر فإما الهجرة وإما الانصهار في كيانات هزيلة ستمنعهم من أبسط حقوقهم الإنسانية، وسيتركهم الأمريكان لمصيرهم كما تركهم الغرب في الحرب العالمية الثانية ..
وهكذا فإن الواقع على الأرض اليوم يؤكد للعالم كله أن الديمقراطية لا يمكن أن تهبط على أي بلد من الخارج (بالباراشوت)، وإنما هي تراكم تاريخي تصنعه مؤسسات سياسية ومؤسسات مجتمع مدني، وهو ما حرم منه العراق على مدى خمسة وثلاثين عاما من الحكم الدكتاتوري، وجاء بعده الغزاة ليسلموا العراق لقمة سائغة للمشروع الإيراني الشمولي المتخلف.
وقد يتساءل أحد هنا: ماذا عن الموقف الأمريكي؟ فأقول إن الإدارات الأمريكية ليس لها صديق دائم ولا عدو دائم، وإنها لا تفكر سوى في مصالحها وفي حماية إسرائيل .. والإدارة الأمريكية اليوم في أضعف حالاتها، فهي غارقة في الوحول الأفغانية وعاجزة عن ردع الحكومة اليمينية الإسرائيلية التي تدمر يوميا ما يسمونه عملية السلام التي وعد بها أوباما العرب والفلسطينيين، وسيجدون في تطبيق النموذج اليوغسلافي مخرجا لهم من الوحول العراقية.
وقد يتساءل آخر، ماذا عن النفط؟ فأقول إن النفط سلعة ستباع، ولن يتوقف ضخها للولايات المتحدة لأن الإيرانيين لن يشربوا نفطهم، بل سيبيعونه لمن يشتري، وستظل إيران لمرحلة قادمة بحاجة إلى أسواق النفط لتمويل مشاريعها الهادفة إلى تصدير ولاية الفقيه للعالم الاسلامي .. وهو حلم امبراطوري يستظل بمظلة الاسلام والمذهب .
أما المقاومة العراقية التي لعبت دورا اساسيا في إفشال المشروع الأمريكي فقد انكفأت نتيجة عوامل كثيرة، ولأنها كانت بالأساس تحمل أسباب هذا الانكفاء، فقد ظلت أسيرة لون طائفي واحد، ولا يمكن لأية مقاومة تعيش في بلد متعدد الأعراق والطوائف أن تقود إلى النصر النهائي بلون طائفي او قومي واحد. قد تحقق انتصارات أولية ولكنها سرعان ما تنكفئ .. وقد لعبت ايران وعصابات القاعدة المدعومة منها بشكل غير مباشر دورا مدمرا ضد هذه المقاومة اسهم في عزلها عن حاضنتها الشيعية العربية في الوسط والجنوب وتشويه سمعتها بالجرائم التي كانت ترتكبها فرق الموت التي تلاقت في تشكيلها و تحديد دورها الاجندات (الامريكية – الايرانية) . وستكشف الايام ان الامريكان كانوا ضالعين في تلك الاعمال .
أتمنى من كل قلبي أن أكون متشائما، وأن تجري الأمور عكس هذا السناريو، وأن يدرك العراقيون أهمية المحافظة على وطنهم كي لا يرددون بحزن في منافيهم بعد حين مع سعدون جابر: (اللي يضيع وطن وين الوطن يلكاه)
[email protected]
www.albilad.net



#ليث_الحمداني (هاشتاغ)       Laith_AL_Hamdani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستشار رئيس الوزراء و(التنظير) حول فشل الصناعة العراقية!!
- مابين تصريحات ( الشابندر) و (العزاوي)
- يافقراء العراق .... انتخبوا
- احتلال بئر ( الفكة ) واحدة من علامات ( الصفقة ) !!
- اتحاد الصناعات العراقي حافظ على استقلاليته في كل العهود
- حول قرار إعفاء رئيس تحرير جريدة (الصباح)
- السيد رئيس الوزراء وماذا عن هذه المنظمات العريقة التي تم تهم ...
- محنة مهندس عراقي كفوء وشريف اسمه قاسم العريبي
- (الولاء) الذي يحكم حياتنا ... من فلسطين إلى العراق إلى السود ...
- وكالة أنباء حكومية في كردستان العراقية لماذا تلغى في ( المرك ...
- كلمة وفاء متأخرة لصديقي العراقي الارمني الرائع سركيس بدروسيا ...
- وزارة الصناعة العراقية وتعاملها مع شركاتها بين الامس واليوم ...
- محطات صحفية ...... رحلة في ذاكرة آخر رئيس للديوان الملكي قبل ...
- حول انتخابات نقابة الصحفيين العراقيين وقفة أمام الهموم الصحف ...
- دعوة لتأسيس منظمة (مواطنون عرب ضد الغباء)
- حين لاترى بعض (العيون ) سوى السواد....عن الصناعة في العراق و ...
- شهاب التميمي ( النقيب الصح ) في الزمن ( الخطأ )
- رحلة في ذاكرة مواطن عراقي من كركوك
- عراقيوا عمان .....عمالقة في مختلف الاختصاصات يبحثون عن فرصة ...
- اعتذر يا ( فخامة ) رئيس الوزراء من اهل العراق لانهم ليسوا جا ...


المزيد.....




- الحكومة المصرية تعطي الضوء الأخضر للتصالح في مخالفات البناء. ...
- الداخلية المصرية تصدر بيانا بشأن مقتل رجل أعمال كندي الجنسية ...
- -نتنياهو يعرف أن بقاء حماس يعني هزيمته-
- غروسي يطالب إيران باتخاذ -إجراءات ملموسة- لتسريع المفاوضات ح ...
- تشييع جثمان جندي إسرائيلي قُتل في هجوم بطائرة مسيرة تابعة لح ...
- أمام المحكمة - ممثلة إباحية سابقة تصف -اللقاء- الجنسي مع ترا ...
- واشنطن تستعيد أمريكيين وغربيين من مراكز احتجاز -داعش- بسوريا ...
- واشنطن لا ترى سببا لتغيير جاهزية قواتها النووية بسبب التدريب ...
- بايدن: لا مكان لمعاداة السامية وخطاب الكراهية في الولايات ال ...
- مصادر لـRT: الداخلية المصرية شكلت فريقا أمنيا لفحص ملابسات م ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - ليث الحمداني - سيناريو ما بعد الانتخابات العراقية ....اتمنى ان اكون متشائما!!