رسالة واجبة للحوار المتمدن

محمد عبد الفتاح السرورى

الحوار المتمدن-العدد: 3161 - 2010 / 10 / 21 - 15:04
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    

لم أفاجأ بفوز موقع الحوار المتمدن بجائزة أبن رشد للفكر الحر وذلك لان موقع الحوار المتمدن بالفكر يمثل نبراسا للأفكار الحرة والمستنيرة كما انه يعد وبحق ملتقى للحوار والنقاش والكثيريين وأنا منهم حريصيين كل الحرص على مراسلته وزيارته من آن لإخر
تقريبا كل ما اعرف إهتمامهم بالشأن العام قد زاروا موقع الحوار المتمدن إما للإطلاع على مواده المنشوره او زيارة عملية بالتواصل معه بالمقال والرأى
الحوار المتمدن بالفعل يمثل إضافة للشأن الفكرى والثقافى العام
ومن قبيل - العشرة - أتجرأ وإقترح على المسئولين عن تحرير الموقع أن يكونوا دوما آخذين فى الغعتبار التجديد المستمر فى إخراج الموقع حيث أننا نعلم جميعا مدى فاعلية الإخراج النهائى لشكل الموقع فى قابلية إستمراريته
إننى أزو كثير من الموقع ورغم ان فى الكثير فم هذه المواقع من قيمة فكرية إلا إن إفتقادها للتطوير الدائم يجعلها فى ضمور منتظم
مؤخرا قام أحد أنجح المواقع الاخبارية الخاص بإحدى القنوات الفضائية بتجديد وتحديث الإخراج النهائى لشكله على الرغم من نجاحه إلا أنه ربأ بنفسه عن إنتظار الضمور فجدد نفسه تلقايا
تهنئة مرة أخرى للحوار المتمدن على الجائزة والتى يستحقها بالفعل وعن جدارة ونتمنى للموقع دوام التوفيق والاستمرار

#محمد_عبد_الفتاح_السرورى (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل